رواية لهيب الحب

AyaIsmail813 tarafından

189K 3K 88

بقلم الكاتبة آية إسماعيل Daha Fazla

المقدمة
الفصل الأول
الفصل الثاني
الفصل الثالث
الفصل الرابع
الفصل الخامس
الفصل السادس
الفصل السابع
الفصل الثامن
الفصل التاسع
الفصل العاشر
الفصل الحادي عشر
الجزء الثاني عشر والثالث عشر
الجزء الرابع والخامس عشر
الفصل الثامن والتاسع عشر
الفصل العشرون
الفصل الحادي والعشرون
الفصل الثاني والعشرون
الفصل الثالث والعشرون
الفصل الرابع والخامس والعشرون
الفصل السادس والعشرون
الفصل السابع والعشرون
الفصل الثامن والعشرون
الفصل التاسع والعشرون
الفصل الثلاثون
الفصل الحادي والثلاثون
الفصل الاخير (الجزءالاول)
الفصل الاخير (الجزء الثاني)
انتبااه

الفصل السادس والسابع عشر

4.9K 83 2
AyaIsmail813 tarafından

دول فصلين النهاردة 😍
تابعوا بيدج الكاتبه
https://www.facebook.com/%D8%B1%D9%88%D8%A7%D9%8A%D8%A7%D8%AA-%D9%88%D9%82%D8%B5%D8%B5-%D8%A8%D9%82%D9%84%D9%85%D9%8A-%D8%A2%D9%8A%D8%A9-%D8%A7%D8%B3%D9%85%D8%A7%D8%B9%D9%8A%D9%84-308083886329108/
بتمنى اسمع رأيكم
الفصل السادس عشر
#لهيب_الحب
#آية_اسماعيل
فى منزل محمود بعد عودة محمود من بيت اسيل ودخل محمود الى منزلهم
محمود:السلام عليكم
محمد :وعليكم السلام ايه يا عم مالك
محمود :مضايق شويا
محمد :ليه فيه ايه بس مالك
محمود : يحكى له ما حدث فى الجامعه واعترافه لوالد اسيل بحبه لابنته
محمد : وبعدين ايه الى حصل فى بيت اسيل ورد ابو اسيل ايه على طلبك
"""""فلاش باك """"
ابواسيل :ايه يا ابنى اطلب انت زى ابنى قول الى انت عايزه
محمود بتردد :عمى حضرتك عرفت انى بحب اسيل ويسعدنى واطلب ايد بنت حضرتك
ابو اسيل : بص يا ابنى انت طلبك غالى جدا ومش فى ايدى
محمودبخوف :يعنى ايه يا عمى حضرتك والد اسيل
ابو اسيل : بص يا ابنى انا والد اسيل صح بس انا غلطت مره ومش عايز اكرر غلطتى تانى انت فاهمنى يا ابنى
محمود بقلق :عمى معلش ممكن توضح اكتر
ابو اسيل : بص يا محمود انا غلطت قبل كدا لما وافقت على خالد من غير ما اخد راى اسيل وانا معنديش اعتراض عليك خالص بالعكس انا يسعدنى اوفق عليك لانى بثق فيك ثقه عمياء بس القرار مع اسيل
محمود : طب ياعمى والعمل
ابو اسيل : كله يا محمود فى ايد اسيل

المفاجاه * ان اسيل تسمع ما يدور بينهم وقاطعة حديثهم بوجه ملئ بالحزن وعيناها الغرقتان فى الدموع
اسيل :عن اذنك يا بابا بس انا مش موافقه
ابو اسيل : ليه بس يا بنتى محمود شخص كويس وانا متاكد انه بيحبك
& صعق محمود من شدة ما سمعه من اسيل وهما واقفا يفكر فى ما تقوله اسيل حيث تغيرت اسيل فاجاه ليست هى كما تعود عليها واصبح كلامها قاسى الى حدا ما لم يستطع محمود تحمله حتى كادت دموعه تنزرف لولا رجولته اوقفته
اسيل:: انا مش عايزه اتجوز شفقه من حد وده اخر قرار عندى
محمود مجمع شجاعته : اسيل انا عمرى مافكرت اتجوزيك شفقه ولا حاجه انا كل الى قولته انى بحبك بجد ومستعد اضحى بحياتى من اجليك
اسيل بتردد ملئ بالحزن : محمود ما تضحكيش على نفسك بالكلام ده انا عارفه انك عايز تتجوزنى علشان قولت انك بتحبنى فى الجامعه وخايف على سمعتى من كدا وانا مسمحيش بكدا نهائيا ومقدرش اظلم حد لمجرد انه بيساعدنى
محمود : بس يا اسيل
وقاطعته اسيل خلاص يا محمود المقابله انتهت والبيت بيتك عن اذنكم
""""""""بااااااااك """""""""
محمد : يا نهار ابيض كل ده حصل وبعدين
محمود : مش عارف حاسس انى مضايق جدا وبموت
محمد :معليش يا محمود اجمد كدا
محمود بحزن : اجمد طب ازاى انا مش قادر اعيش من غيرها كل ما اجى اعمل حاجه الاقى نفسى بفكر فيها دايما واخده كل تفكيرى حتى قلبى بحس انه هيوقف لما بقرب منها علشان اكلمها احساس غريب بحس كدا كانى متلغبط وكأن عقلى وقف عن التفكير مش بفكر غير فيها وبس
محمد : يا عينى يا عينى قلبت شاعر كدا فاجاه ولا ايه لالا متعودتيش على الحب ده كله
محمود بضيق : انت بتهزر انا فى ايه ولا ايه
محمد :يا عم فكك بس وسيب الموضوع عليا
محمود : يعنى هتعمل ايه
محمد : اصبر بس وسيب الموضوع عليا وكله بايد ربنا
محمود : ونعمه بالله
* ثم ذهب كل منهما الى غرفته وذهب محمود الى غرفته وعقله شارد فى اسيل بكل ما مره بها وخصوصا يوم خطوبتها حيث رائها كالحوريه بفستانها الذى جعلها كالملكه وتاجها الذى زين راسها وقوامها الرشيق وتمنى فى هذه اللحظه ان ياخذها من العالم ده كله ويبقى هو وهى فقط ويتذكر لمسة يدها حيث شعر بنشوة حبها ودفئ ملمس يديها لم يشعر بهذا الشعور من قبل
**على الجانب الاخر **
فى بيت اسيل
.اسيل تفكر فى نفسها على ماحدث معها فى الجامعه وموقفها المحرج من ما حدث معها ومع محمود حيث شغل محمود تفكيرها كليا ويبدو وكأنها وقعت فى حبه ليس وقعت بل غرقت فى بحر عشقه
واخذت تفكر فى كلامها القاسى تجاه محمود ورفضها لطلبه حيث كانت تتمنى ان تقبل طلبه ولكنها شعرت بالشفقه عليها من محمود وتمنت ان تقابله فى ظروف احسن من التى مرت بيها
ثم قاطع شرودها طرق على باب غرفتها
اسيل: ايوه اتفضل وتمسح دموعها من السقوط
ابو اسيل : ازيك يا اسيل
اسيل : الحمد لله يابا حضرتك عامل ايه
ابو اسيل : الحمد لله تمام انا جى اتكلم معاكى شويا يا ايبل
اسيل: طبعا يا بابا اتفضل
والد اسيل : انتى ليه رفضتى محمود مع انى حاسس انك بتحبيه
اسيل بخجل ممزوج بتردد : بابا بتردد انا مش عايزه اظلم محمود معايا وانا مش بحبه
ابو اسيل : انتى متاكدا يا اسيل
اسيل بتردد: يا بابا كفايه الله يخليك
ابو اسيل :بصى يا اسيل انا دلوقتى متاكد انك بتحبيه وده اخر كلام عندى بس انتى بتاوحى ثم تركها وغادر
اسيل : تجلس تبكى لانها فعلا بتحب محمود ولكن خوفها عليه يمنعها من الاعتراف بحبه
***** صباح اليوم التالى
فى بيت سندرا ويرن هاتف سندرا وتلتقط هاتفها وتستعجب انه رقم غريب يهاتفها فى الصباح الباكر وترددت فى الرد لكنها زعمت فى الرد
سندرا: الو
الشخص : دكتوره سندرا معايا
سندرا : ايوه مين حضرتك
الشخص : انا محمد الديب
سندرا : ايوه ازى حضرتك
محمد حضرتك البدايه مش مبشره شكلك نسيتى اننا صحاب
سندرا :لا ابدا ازاى انسى الحمد لله تمام بس جبت نمرتى ازاى
محمد بضحك : اظن مش صعب عن محامى انه يعرف اجيب رقمك
سندرا : بلاش الغرور ده بس
محمد ضاحكا: نتكلم فى ده بعدين المهم فى موضوع مهم لازم نتكلم فيه بخصوص اسيل ومحمود انتى طبعا عارفه الى حصل
سندرا : حصل ايه بلاش الغاز الله يخليك
محمد : يحكى لها ما قاله محمود على موضوع ارتباط اسيل ورفضها له
سندرا :يانهار ابيض ازاى ده حصل
محمد : معقوله متعرفيش
سندرا: لا مش عارفه اصلى روحت قبل ما محمود يمشى من عند اسيل
محمد : خلاص انتى موافقه اننا نساعدهم
سندرا بلهفه :ايوه طبعا موافقه
محمد :تمام بس قابلينى فى المكان الى اتقابلنا فيه اول مره ودى رقمي اول ماتخلصى كليتك كلمينى وهتلاقينى عندك
سندرا : طب تمام وكمان وكمان اسيل مش هتروح الكليه النهارده فنتكلم براحتنا
محمد: بجد مش رايحه ده محمود كان ناوى يروحلها النهارده
سندرا : لالالالالالا متخلهوش يروحلها على ما نتفق هنساعدها ازاى وهات محمود معاك
محمد : طب تمام
سندرا :سلام علشان الحق اروح الكليه
محمد : سلام خلى باليك على نفسيك
سندرا استغربت من الكلام ولكن لم تشغل بالها كثيرا: تمام ان شاء الله سلام
ثم اغلقت الهاتف وذهبت الي الجامعه وقضت يومها و اثناء خروجها تحدثت مع محمد لمقابلتها
في المطعم
محمد ومحمود: سندرا تعالي
سندرا: انتوا هنا انا بحسبكم لسه هتيجوا وهستناكم
محمود: لا احنا هنا من بدري
سندرا: تمام عاملين ايه
محمد ومحمود: تمام الحمد لله
سندرا بمرح: يا نهار يا محمود اترفضت لالالالا اسيل بنت قوية
محمد: نعم اخويا اساسا مفيش منه
سندرا: ايوه بقي مين يشهد للعريس
محمود بغيظ: انتوا هتقسموا عليه انا مش ناقص
محمد: خلاص متقلقش هنحلهالك
محمود: ازاي بس وهي قافله قلبها
محمد وسندرا: هنقولك

الفصل السابع عشر
#لهيب_الحب
#آية_اسماعيل
تم الاتفاق على الخطه بينهم وعزموا على أشياء كثيرة ويتمنوا من الله أن يوفقهم
وغادر كل منهما إلى منزله على أمل إتمام خطتهم
...................................................................................
على الجانب الآخر في بيت اسيل ....
تجلس اسيل في غرفتها المظلمة وكأنها تعيش في قوقعه معتمه وكانت منغمسة بأفكارها وفي طلب محمود بالزواج منها وتتذكر مواقفها معه وخصوصاً طريقة الاعتذار التي اعجبت بها واعترافه بحبه لها في الجامعه وكيف رد على ماهيتاب عندما اهانتها ورد محمود بالنيابة عن اسيل
وتتذكر ملمس يده حيث أنه أول رجل يلمس يدها بخلاف أقاربها وابيها واخيها
وظلت هكذا لثاني يوم حتى معاد ذهابها إلى الكليه
حيث لم تتذوق طعم النوم طوال الليل
...................................................................................
في صباح يوما جديد .....
كان يوم حزين على اسيل
ذهبت إلى الجامعه مع صديقتها سندرا ولكن مع اختلاف في وجود علامات الحزن على وجهها
وفي أثناء ذهبهما إلى الجامعه تحدثت اسيل مع سندرا
سندرا : ازيك يا سيلا ، عامله ايه يا موزتي
اسيل بحزن : تعبانه خالص يا سندرا
سندرا : ليه بس يا سيلا ، مالك في حاجه تعباكي
اسيل بحزن : قلبي هو اللي تعبني يا سندرا
سندرا بخبث : ليه بس ، سلامة قلبك
اسيل : شوفتي بعد ما مشيتي من عندي ايه اللي حصل مع محمود
سندرا بدهشه مصطنعة : لا ايه اللي حصل في حاجه ولا ايه هو الموضوع اللي كان عايز بباكي فيه
حكت اسيل لسندرا كل ما حدث بالتفصيل
سندرا : اسيل انتي بتحبي محمود ولا لا
اسيل بتردد : انتي بتقولي ايه يا سندرا لالالالا طبعا
سندرا بخبث : طب عيني في عينك كدا
ثم انفجرت اسيل من كثره البكاء ثم أخذتها سندرا في أحضانها لتهدئتها ولتطمئنها
سندرا : اسيل انتي كويسه
آسيل : لا يا سندرا
وخرجت من أحضان سندرا وهي تجفف دموعها
سندرا بخبث : طب انتي رفضتيه ليه لما انتي بتحبيه كدا ، وعلى فكره واضح عليكي اوى ، ومتحوليش تكذبي
اسيل من بين دموعها : ايوه ، بحبه يا سندرا بس مش عايزه حد،يتجوزني شفقه ولا يتعطف عليا
سندرا بجدية : ومين قالك انه هو بيتعطف عليكي
لعلمك بقى محمود بيحبك بجد ده بيعشقك يا بنتي
انتي مشوفتيش نظره عنيه لما كنتي بتعيطي كان قلبه بيتقطع علشانك ، أو لما مسك أيديكي واخذك يوصلك لحد باب بيتكم ، ومش بس كده اعترف بحبه لابوكي ومستحيل حد يعمل كده شفقة
انفجرت اسيل مرة أخرى من البكاء ولا تستطيع أن تتحكم في دموعها
قامت سندرا لتهدئتها مره اخرى حتى تستطيع ان تكمل يومها
______________________________________________
وبعد الانتهاء من محاضراتهم ....
وأثناء مغادرتهم من الجامعه ....
جاء اتصال لسندرا
حيث جحظت عينيها وهتفت بصوت عالي لالالالا
اسيل بخضه : ايه يا سندرا ، فيه ايه
سندرا بخوف : مصيبة يا اسيل
اسيل بخضه : خير في ايه ، انطقي يا سندرا
سندرا : محمود عمل حادثة وهو في المستشفى دلوقتي
انصعقت اسيل مما قالته صديقتها
اسيل بخوف : لالالالا محمود ، ازاي ، هو عامل ايه دلوقتي ، انا لازم اروحه حالا
سندرا : اكيد يالا بينا على المستشفى
اسرعت اسيل مع سندرا وهي غارقة في دموعها وخوفها من فقدان حبيبها ، حيث كان كل همها أن تراه وتتطمن على صحته
_____________________________________________
وبعد وقت ليس قليل ....
حيث كان هذا الوقت القليل يمر على اسيل كأنه ساعات
ووصلوا أخيرا إلى فندق مشهور وليس مستشفى
سندرا وهي تترجل من التاكسي : يالا يا اسيل
اسيل باستغراب : فين محمود ، فين المستشفى
وسندرا وهي تمسك يد اسيل : تعالى بس وانتي تعرفي
ودخلت وهي في حاله ذهول وصدمة وكل همها أن تعثر على حبيبها
حيث انصدمت مما رأته أثناء دخولها
رأت حبيبها محمود واقفا بكامل هيئته ولم يصيبه شئ وبدلته الأنيقة
(حيث كان يرتدي بدلة ماركة لونها اسود لامع
وعيناه يلمعان من شده حبه لمعشوقته اسيل
وشعره المنسدل على كتفيه والمتطاير على وجهه
وحذائه الامع الذي تبرز فيه جاذبية الرجل
ورائحته التي تسكر كل من يستنشقه
وساعته التي زادت من وسامته )
حيث انصدمت اسيل من مظهره ولم تشعر بنفسها إلا أنها تتوجه إليه وتقف أمامه مباشرا وترفع يدها وتضربه كف على وجهه
حيث صعق الجميع من هذا القلم ورد فعل اسيل
اما بالنسبة لمحمود كان هذا القلم من نوع خاص على قلبه حيث لم يشعر بالألم الضربة ولكن هذا القلم لمس قلبه وشعر بأن حبيبته اسيل شعرت بالخوف عليه
اسيل بانفعال: انتوا ازاي جالكوا قلب تعملوا فيا كدا
محمود: يا اسيل اسمعي
قاطعته اسيل قبل أن يكمل حديثه
اسيل بعصبية ونسيت أن حولها بشر يتابعوها : اسمع ايه وبتاع ايه، انت بتقول انك بتحبني واللي بيحب حد ميعملش فيه كدا ويخوفه عليه ،
انت عارف خليتني عامله ازاي انا كنت هموت من الخوف عليك، وانت ولا همك، وايه بعد كل ده بتقول بتحبني
محمود بسرعة: انتي مش بتحبيني
اسيل بغضب وصوت عالي: ازاي تقول كده، لا طبعا بحببببك يا غبي
حيث ضحك الجميع في هذه اللحظة وأخيرا اعترفت اسيل بحبها
حيث لم تشعر بنفسها ثم تداركت موقفها
وقالت بتردد: أقصد يعني، لا طبعا مش بحبك
محمود بضحك: خلاص انتي اعترفتي، وكمان انا شايف لهفتك عليه وشايف الحب في عينك
اسيل بتردد: ده ده ده........
ضحك محمود بشده من أعماق قلبه على منظرها المرتجف
ثم قال: هههههه خلاص أهدى بس انتي دخلتي قفصي وبقيتي حرمي المصون
اسيل بخجل: أحلم احلم
ضحك محمود وقال: أظهر وبأن عليك الأمان

Okumaya devam et

Bunları da Beğeneceksin

697K 20.7K 38
لقد كان بينهما إتفاق ، مجرد زواج على ورق و لهما حرية فعل ما يريدان ، و هو ما لم يتوانى في تنفيذه ، عاهرات متى أراد .. حفلات صاخبة ... سمعة سيئة و قلة...
23.2K 800 17
هي قصه تحكي عن ثلاث بنات اصدقاء تدور القصه عن قصه حبهم بشباب في الجامعه التابعه لهم وتدور القصه حول المشاكل التي تواجهم وبها أحداث كثيره مثيره ومفاج...
536K 13.2K 39
الحب اعظم منحه منحها الله للبشر ،،،،،،الحب اما ان يصبح جنه تتنعم بها ،،،او يصبح لعنه تشقيك ابد الدهر