FORBIDDEN DESIRE || الرغبة ال...

By EastMind

1.3M 50.1K 109K

لوي، فتى في السادسه عشر ينتقل مع عائلته لبلده جديده، لبداية جديده، ولكن يحدث أن تقع عينا قس عليه، وتبدأ رحلته... More

Chapter:1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
17
18
19
20
21
22
23
24
25
26
27
2: 28
29
30
31
32
33
34
35
36
37
38
39
40
41
42
44
45
46
47
SUMMARizing
🚩رواييه جددديده

43

22.9K 824 2.1K
By EastMind


مرحبا، كيف حالك؟
شكراً على صبركم، أنتم مذهلون

__________________
•Louis•


لم استطع مقاومة النوم بين ذراعيه، و الصوت الذي اكرهه بشده، اصبح صوتاً محبباً لي، بل ربما لا انام الا عليه

و ما احبه بهاري عندما ننام، هو عدم اهتمامه بأيش شيء، فقط يعانقني بقوه، يضع رأسه بالقرب من رأسي ويشدني له طوال الليل

وان استدار للنوم على ظهره، يسحبني معه كأنني جزء منه، ويجعلني اعانقه بالاجبار، بأن يضع ذراعي على معدته ويده فوق تثبت

انه يظهر رغبته بقربي، ورغبته بالتقرب مني، وهذا ما يجعلني دائماً سعيداً

في الصباح استيقظت ولم يكون مستيقظاً بعد، لذا ذهبت للحمام وعندما عدت لم يستيقظ ولا اظن انه سيفعل قريباً يبدو بأعماق نومه

جلست على نهاية السرير ونظرت له، اردت ان اوقظه و بنفس الوقت اردته بطريقه مختلفه

ابتسمت بينما ادخل اسفل الغطاء ثم سحبت ملابسه الداخليه، مايرتدي فقط للاسفل واخذته بفمي ببطء، ولكن بعمق

عدت مرات و جعلته يقفز جالساً ويرفع الغطاء لينظر، و نظرت له مبتسماً

كان مدهوشاً " مالذي تفعله؟" قال وتنفس بعمق

" اوقظك" اجبت ببرائه، سقط مستلقياً على ظهره مجدداً، وارتفعت فوقه حتى خرجت من اسفل الغطاء اقابل وجهه

كان مغلقاً عيناه وقال بنبره عميقه "لا، استمر ارجوك"

ضحكت و انخفضت حتى اصبحت بين ساقيه، وفعلته مجدداً ببطء، انه ممتع جداً، اظن انني فعلت لربما لخمس دقائق قبل ان يقذف بفمي، حاولت ابتلاعه وسرت قشعريره بجسدي لمذاقه

" ياللهي" قال متنهداً بسعاده بعد ان رفع الغطاء ورماه على الارض

رفع ملابسه بينما يقترب لي مبتسماً ولكنه عبس بخفه وقال " لست منتصباً"

" لست كذلك؟" قلت ونظرت لنفسي ثم اعدت رأسي على السرير متنهداً بأرهاق

" لست كذلك" اجاب عاقداً حاجبيه

" اظن ذلك" قلت بعدم اهتمام، فكي يؤلمني وأشعر بالحراره

و لا اعلم ...انه مبكر ان افكر بلمس نفسي، و كل ما اردته تلك اللحظه هو هاري بفمي، وان استمر بسماع انينه

" سأذهب للاستحمام" قال بنبره جافه وذهب

عاد وكنت لازلت كما انا، ارتدى ملابسه ثم خرج.. لدقائق ثم عاد مجدداً " لنخرج للافطار" قال

" اوه لا" قلت عندما تذكرت

" ماذا؟" قال واقترب لي

" الجيران دعوني للافطار لديهم، لذا ربما سيأتون ويتأكدون " قلت

" لا تستطيع ان تصمت صحيح؟ لا تستطيع ان لا تثرثر مع احد!" قال بحده

" لدي اسبابي" قلت بحده

" انك ثرثار" قال ونظر لي بحده ثم اتجه للنافذه

" لماذا انت غاضب؟" قلت ورفعت جسدي متكأ على ذراعاي

"هل هم الذين امامنا؟" قال بهدوء

" اجل" اجبت بهدوء

" حسناً... هناك سيده قادمه لنا منه" ونظر لي بأنزعاج

" هيا ابتسم، لقد احضرت لنا افطاراً مجاني" قلت وابتسمت محاولاً بتلطيف الحده

" لست مدعواً، ولن اذهب" قال وجلس على الكرسي

" اجل ستفعل هاري، انهم جدد في الحي ولا يعلمون شيء" قلت ونهضت لتغيير ملابسي

استعجلت بغسل وجهي بسبب رنين جرس المنزل، نزلت الدرج بسرعه وفتحت الباب " صباح الخير" قالت

" صباح الخير" اجبت

" كيف حالك؟" سألت ثم تراجعت للخلف كي اخرج ونذهب معاً

" بخير، لكن خالي اتى لزيارتي، اتمنى ان لا يوجد ازعاج بذلك" قلت، كي اعطيه فرصه، ان تريده معنا ستقول انه مرحب به، ان لم ترغب ستقول ياللاسف وترحل..

" لا بأس، كلاكما مرحب به" قالت وهي تحمل ابتسامه وديه، انها الطف سيده هنا

" شكراً لك، يجب ان اخبره الآن، تفضلِ .." قلت وفتحت الباب كي تدخل وتنتظرنا

صعدت للغرفه مجدداً وكان يجلس مستقيماً و عاقداً ذراعيه " انه مرحب بك، اخبرتك" قلت وامسكت بيده كي اسحبه معي

" لا يصدق" قال بحده

" انهم لطفاء" قلت عندما وصلنا الدرج وابتسمت
لينظر لي

القى كلاهما التحيه و كان مهذباً وساحراً بتعامله جعلها تضحك بخجل، ثم اتجهنا للمنزل، انه تقول انها سعيده للتعرف عليه، بالطبع ستكون

عندما وصلنا المنزل، اتى دور الزوج كي يبهره، ولم يأخذ وقتاً كي يجعله يضحك ويبتسم ايضاً، هاري رجل ساحر ان اراد ان يكون..

" اتيت لأطمئن على صغيري، ظننت انه سيكون بأسوء حال لكنكم لطفاء جداً و مراعون لتهتمو بغريب، شكراً لكم " قال بتهذيب

"لاتقلق انه الطف فتى، و صديق جيد لأبنتنا" قالت، الزوجه

" اجل، فتى رائع، تفضلو" قاطعنا الزوج مبتسماً لي ثم اتجهنا لطاوله

جلسنا هناك، على رأس الطاوله الزوج وعلى الجانب زوجته، وامامها هاري، انا بجانبه و ابنتهم امامي، ابتسمت لها وابتسمت بخجل

لم نحظى بأحاديث، لا يتحدثون وقت الطعام ابداً، وهذا افضل لهاري، سيجن ان ثرثرو معه

بعد ان انتهى الافطار، هاري اسرع واعلن عودتنا للمنزل، بأن لدينا الكثير من العمل.. الزوجه اللطيفه ودعته ثم دعته للمجيئ بعد الظهيره

" سأحب ذلك، لكن لدينا بعض الاعمال" تعذر بأدب

" سأمر عليكم لأرى ان أنتهيتم" قالت مبتسمه وابتسم هاري بسعاده، جعلني اشك بعدم رغبته بهم

كنت في الجهه المقابله اتحدث مع ابنتهم " لا اعلم ان كنا نستطيع قضاء وقت معاً بعد عودة خالي" اخبرته

" هذا سيء، استمتعت بوقتنا معاً" قالت وهي تعقد ذراعيها بأنزعاج

" اعلم" قلت بأسىء، ثم قررت ان اتجه لهاري كي انقذه من الحديث ولكن آدم، الزوج امسك بكتفي " اراك لاحقاً" قال مبتسماً

" لا، لا اظن ذلك، انني منشغل" اخبرته ايضاً

" انه يقول ان لديه اعمال، ان انشغل؛ تعال لنكمل عملنا" قال و اومئت له بموافقه ليبتسم ويضغط على كتفي بينما ابتعد واتجه لهاري الذي وضع يده على كتفي ايضاً بنفس المكان

" شكراً لكم مجدداً، سررت بلقائكم" قال بينما نخرج

" هل حظيت بوقت ممتع؟" سألت قبل ان ندخل للمنزل

" لست انا من يحظى بكل المرح " قال بحده ثم اكمل وهو يغلق الباب "ان طرقو الباب اياك واياك ان تفتح"

شعرت بالقلق انه قد غضب، لذا اردت ان اختبر الامر قليلاً، اقتربت له و حاولت ان اقبل شفتاه، سمح لي بذلك ولكنه لم يبادلني

" هل انت بخير؟" سألت بهدوء

" لا اعلم لويس، هل يجدر بي؟" قال

" يجدر بك" اجبت وتركته كي يذهب حيث يريد

هو اتجه للدرج ثم توقف وقال " اين الهاتف؟"

" هناك" اشرت له على مكانه

واتجه بسرعه، كتب الرقم واقتربت له اضع يداي على الطاوله الصغيره وانظر له " مرحباً" قال رجل ما

" مرحباً فاني" اجاب هاري، لم اظن انه و فرانسيس قريبين لهذا الحد

" اين انت؟" قال بسرعه، عالماً بأنه هاري

" لم اعد بعد، هل كل شيء بخير؟" قال بلطف وابتسم يلمس شعري

ضربت يده بعيداً كي استطيع السماع جيداً، انه يحرك شعري الذي بقرب اذني ولا استطيع السماع بسببه... انه مخادع

" ... و لكن كل شيء اخر كما كان، متى ستعود؟" سمعت هذا، ولكن لم استطع سماع المشاكل قبله!

" جيد" قال ثم وضع السماعه على صدره " نعود للمنزل؟" سألني

" لا اعلم" اجبت، حقاً لا اعلم

" لا تغضب بعد ان اقرر انا " حذرني، ثم رفع السماعه وقال " غداً سأكون في منزلي، ولا اتوقع اي زياره"

"حسناً، ولكن سيكون في الصباح ام المساء؟" سأل

" في المساء بعد ان تهدأ الاجواء" قال وابتسم بوجهي

" يسعدني ان الامور لم تنجح. انت افضل و لا استطيع تحمله.. " قال فرانسيس، من يقصد!

" وداعاً" اجاب بحده متقززه، ثم اغلق الهاتف دون سماع الرد

ضحكت متعجباً على مظهره، لم اره يوماً متقزز هكذا " مالخطب؟" قلت

" لا احبه، لا احب شقيقي.." قال بصدق وهو يحرك رأسه برفض وتقزز طفيف على محياه

" لماذا؟" سألت وانحنيت بفضول

" لانه عديم المسؤوليه، اعيش حياتين بسببه" قال بلطف ولمس اذني ولكنه ابعده بسرعه وقال " تكره ذلك؟"

" لا، لا بأس" قلت ونظرت للاسفل ثم اخذت نفساً ونظرت له " مالذي تعنيه؟"

" لا اظن ان هذه محادثه تجرى هنا" قال ونظرت له بعدم فهم

ضحك وقال " ليس هنا" واشار حوله " عندما نعود سأريك مالذي اعنيه" اكد لي

و اتعجب من هذا، لا افهم هذه البساطه.. لا افهم كيف وافق هكذا! انه رجل مختلف منذ البارحه، والبارحه لم تكون شيء يذكر..

هل فعلت شيئاً؟ هل... لا اعلم حقاً

لقد ذهب للغرفه منذ وقت، بينما وقفت هنا افكر بمالذي جعله رجلاً مختلفاً؟

لاحقاً ذهبت للغرفه ايضاً، وجدته يرتب اغراضه، حقاً انه يرتب كل قطعه من الملابس ويعيده لمكانه بشكل مرتب جدًا

" لقد انتهيت" قال ثم خرج من الغرفه وتبعته، يفتح كل باب " مالذي تبحث عنه؟" سألت

" غرفتك" اجاب بعدم اهتمام

" مالذي تريده؟" قلت بقلق، لا اريده ان يدخل، الكثير من الحماقات تركت هناك

" اريد ان اراه فقط" اجاب ووجده، لم استطع ان افعل شيء كي اوقفه

لذا تبعته للداخل، اغلق الباب وقبلني بقوه.. لا اعلم ما خطبه

" اهدىء" قلت بدهشه ثم وضعت يدي على كتفه كي ابعده

نظر لي بعدم فهم وقال " ما الذي يجري؟"

" لا شيء، ما الذي اصابك؟" سألت، ثم دفعته بتملل وجلست على سريري القديم

" لا استطيع ان اقبلك؟ لا استطيع ان المسك؟" قال بعدم فهم

" لا! لا! انت تستطيع! تستطيع ان تلمسني، اريدك ان تفعل، ولكنك فقط... انت مختلف اليوم" قلت وامسكت بيده كي اقربه لي

" وانت كذلك" اجاب بحده

" لكنني سعيد بك هكذا، هل أنت سعيد بأختلافي؟" قلت بهدوء، بلطف

" انت لست مختلف، انت فقط تنضج " قال بهدوء

" هل هذا صحيح.." قلت بهدوء واستلقيت براحه

ارتفع قميصي وحدق ببشرتي مبتسماً " ما رأيك لوي ان نعود للبلده اليوم.. الآن" قال

" ظننت اننا سنبقى هنا معاً لوقت" قلت

" حقاً تريد البقاء؟" سأل بنبره غريبه، كأنه سيفعل ان اجبت بأجل، ولكنه سيسعد كثيراً لو اجبت ب لا

" لا.." اجبت بتردد و بسرعه ضحك وقال " جيد، قلقت انك قد تريد، سأذهب لأرتب ملابسك"

رفعت رأسي ونظرت له وهو يعبث بأغراضي في الغرفه، ويضعه بحقيبه صغيره " تريد شيء اخر؟" سال وهو لا يزال يرتب

" لا، لا اظن ذلك" اجبت واكملت " كنت افكر.. لانستطيع ان نرحل" بدأت وتوقفت باحثاً عن الكلمات

" تحدثنا بهذا الشأن، الست فضولي لمعرفة ما سأريك؟" قال

" اجل كثيراً! لكن لا نستطيع ان نرحل هكذا!" بررت ناطقاً الكلمات بثقل

" هكذا؟" قال متسائلاً وجلس على الكرسي مستمعاً لما سأقول، وزدت خجلاً

" اجل هكذا... نذهب ونعود كما نحن، يجب ان نتغير" بررت اكثر، يجب ان نفعله الان.. بعيداً عن عائلتي، بعيداً عن مايكل، بعيداً عن الجميع

" يجب ان نفعله هنا بعيداً عن الجميع.." اخبرته بما افكر، وكأصرار خلعت قميصي ولازلت مستلقياً على السرير

" اريدك الآن هاري.." قلت بهدوء.. بخجل، هذه الفكره تقتلني، واريد ان اجربه الآن

هو يحدق بما افعل بنظراته الحاده، ويداه التي تمسك بالكرسي

" حسناً.." قال بهدوء ثم اكمل " ان كان هذا ما تريده، وهذا ما تشعر به... من انا لأرفض طلب ارغبه اكثر منك"

" ترغبه؟" كررت

" كنت غاضباً عليك، غاضب بشده.." برر ثم نهض مقترباً لي يلمسني، يداه على ذراعاي ..

" هيا، لنستمتع بشبابك.." قال مازحاً

ولكنه تراجع و ذهب لأغلق الباب وفتح النوافذ، ضوء الشمس جعل المكان الطف، اكثر حميميه..

اقترب للسرير ببطىء ثم استلقى فوقي و بالكاد يكفي لكلينا، لكنني احب ذلك، احب كونه يضع جسده فوق جسدي، لا اريده ان يبتعد ولا لوهله

نظر لي مبتسماً وهمس " تخيلت هذه اللحظه منذ وقت"

تنهدت بعمق ف كلمته ' تخيلت' جعلتني سعيداً جداً، انا خيالاته... عندما يغلق عيناه يرأني انا.. وفقط انا، تماماً كما افعل

" متوتر؟" قال

" متحمس" اجبت مبتسماً، ربما يجدر بي ان اشعر بالقلق، ولكن لسبب ما لم اشعر بذلك ابداً، منذ ان علمت ان برائتي كانت فقط جهل

جهل تام وعندما انرت معرفتي بهذه الامور، شعرت بشعور جيد، ربما بعضاً من الدهشه ولكن بالتأكيد ليس قلق

قبلني بلطف، شفتاه فوق شفتاي تضغط بلطف، كرر ذلك لوقت، يقبل شفتاي و جانب فمي.. خدي، وعنقي ثم يعود ليركز على شفتاي، بلطف وبطىء شديد

اردت ان اسرع بالامور، لذا فتحت فمي واخذت شفته بين شفتاي ببطء كي ارى ردة فعله

جاراني بما افعل، اسرع بقبلاته معي..ولكن بنفس الطريقه، يقبل خدي ثم عنقي، ويعود لشفتاي

انه يتمهل كثيراً... الا يعلم انني مثار مسبقاً

حركت يدي لأزرار قميصه، وبدأت فتحهن، ليمسك بيدي بلطف ويتولى الامر، حتى فتح جميعهن وخلع قميصه، ساعدته بذلك ايضاً

عندما لمست اصابعي صدره، ثم باطن يدي.. شعرت بسعاده اكثر للمسه هكذا، للشعور به هكذا

و بينما هو يقبل شفتاي بشغف الآن، و صدره العاري فوق صدري العاري كذلك، لوهله تلامست حلماتنا، دهشت لهذا الشعور الجديد، ولكل مره يتكرر

" لو.." همس اسمي

" اجل.." اجبت بأنين لقبلاته القاسيه على عنقي

" فقط اريد سماع صوتك.. تحدث" قال، ولكن لم اكون املك ما يقال، فقط انيني هو كل ما يصدر مني

بدأ ينخفض لمعدتي، وكنت قاسي الانتصاب، لم اصل لهذا من قبل، ف هو لم يقبلني لوقت طويل كهذا من قبل، ربما امضينا نصف الساعه

و لم يلعق حلماتي لانه يعلم بحساسيتهم الشديده، و يعلم بشدتي في الاسفل، لذا تخطاهما ينخفض بقبلاته وشعره يلمس صدري، ويجعلني احبس انفاسي

خلع بنطالي وعندما سحبه من ساقي اخيراً، بدأ يغطيها بالقبل بشغف، من باطن قدمي الى فخذاي، وهذا اشعل الرغبه اكثر بجسدي

و عندما يقبل فخذي جسدي يرتعش بغير حيله، لا استطيع ان اوقف أي رعشه تسري بجسدي من قبلاته الرطبه

ارتفع يقبلني فوق ملابسي الداخليه، القطعه الاخيره المتبقيه فوق جسدي، نظرت له وكان ينظر لي ويحمل ابتسامه ماكره

كنت لأنزعج من نظراته في السابق، ولكن الآن اعلم انه فقط سعيد لهذا.. لانه كما قال ' تخيلت'

لم يخلع القطعه الاخيره، ونهض، نظرت له وانا الهث بثقل، فتح حزامه وكان اجمل مشهد رأيته

رماه على الطاوله الصغيره، ليصدر حديده صوتاً يكسر الصمت في الغرفه، ابتسم ثم فتح بنطاله وخفضه للاسفل واستطيع ان ارى انتصابه، انه منتصب فقط من تقبيله لجسدي.. كم هذا حميمي

و ما ان اخرج قدميه من البنطال، الا و ان اقترب يسحب الغطاء الخفيف، ويخبىء اجسادنا الشبه عاريه اسفله

استلقى فوقي مجدداً، فتحت ساقاي وهو وجد مكانه ثم.. لا اتذكر متى اصبحنا عاريين تماماً، لا اتذكر عندما سحب ملابسنا الداخليه؛ لابد انني ضعت بالاحساس بقبلاته على عنقي، امتصاصه للجلد بشده

وما جعلني الاحظ اننا عراة هو عندما تلامس انتصابه بخاصتي، وجفلت ارتعش لوهله لهذا الشعور

" لو" همس بلطف عندما كنت متجمداً لهذا الشعور، نظرت له بصمت.. فقط عيناي تنظر لعيناه الحالمه

" تحدث معي، قل شيئاً" قال، بنبرة تترجى ربما

" واقول ماذا؟" اجبت

" اي شيء، اي شيء لايهم حقاً" قال ونظر لي ينتظر ان اتحدث، انه يصر بجعلي اتحدث

لا املك ما اقوله، لقد قلت ما اردت مسبقاً، نظرت بعيداً.. للنافذه، الشمس تسطع بدفئه و نوره داخل الغرفه، و انه جميل.. قررت ان اخبره ذلك

" انه جو لطيف" قلت بهدوء، ابتسم بخفه " كنت اقصد مشاعرك"

" مشاعري كالجو" اجبت، انه حقيقي، اجد انني كذلك.. متقلب، ولكنني في مزاج جيد الآن

" هذا صحيح" قال ثم اكمل "هل انت متأكد؟"

" اجل" ووضعت يداي حول عنقه وقربته، وعيناي دهشت لقربه ولكنني سألته على اية حال " هل انت متأكد؟"

" اجل، كثيراً.. انا متأكد انني ارغب بك" قال بتأكيد

" حسناً.." قلت وحظينا بدقائق صمت، ممتلئه بتحديق منه، احب انه ينظر لي.. انظر لي وفقط لي، اردت ان اقول ذلك

وايضاً لم ارد ان اسرع بالامور اكثر، انتظرت بينما هو ينظر لي، يمسح على جبيني، وعلى خدي بلطف " انت صغير جداً" قال

"سادسة عشر!" قال بتعجب وعيناه تشعان بالرغبه

بعد حديثه القصير هذا، صمتنا تماماً، قبلني بشغف، و رفع ركبتاي لكتفيه

يده انخفضت للاسفل، دفع بداخلي وجفلت للشعور به، لكن اشتقت لهذا الشعور، مضى وقت منذ ان شعرت به

امسكت بالملائات، ولكنه امسك بيدي، ورفعه فوق رأسي ويدي الاخرى وضعته على كتفه كي اشد عليه

لم يأخذ وقتاً، او بالاحرى لم يعطيني وقتاً لأعتاد ودفع اصبعاً اخر بداخلي، وهذا المني كثيراً

" لا بأس.. فقط هذا" تحدث وضربت كتفه كي يصمت بينما احاول الاعتياد عليهما

ضحك، وهو يضاجعني بأصابعه، اخذنا وقت طويل، محرج، ممتلى بالتحديق منه، وبالألم

دفع ثالث وهذا كان كثيراً، تأوهت بتألم وبدأ يقبل وجهي بالكامل " لطيف، جميل" همس بين قبلاته

" اشش" قلت، هذا محرج واخفيت وجهي بعنقه، وضحك مجدداً

هو ابقى اصابعه بداخلي لوقت طويل، لم يحركهم كثيراً، ثم سحبهم ببطىء وشعرت بأختلاف

" مستعد؟ انت بخير؟" قال واومئت له مبتلعاً بثقل

" تحدث" اصر وقلت بهدوء "اجل، اجل هاري"

" تعلم احبك بجنون، ونحن نكمل حبنا.. و لا خطأ بذلك" قال كي يطمئن نفسي، ولقد فعل، شعرت بتوتر اقل لهذا..

ثم...شعرت بقضيبه يندفع بداخلي، ولم اجفل له، بل شديت على جسدي لهذا الالم، انه كألم اصابعه ولكن مضاعف

" استرخِ" قال، وعاد للخلف ثم دفع مجدداً قليلاً وتأوهت بألم

ولكنه فقط اكمل هذه المره دون ان ينسحب، تقوس ظهري للالم، كطريقه لدفعه بعيداً " استرخِ" قال وقبلني بلطف

انه شعور غامر، عاطفي، غرامي... ما اشعر به الآن، انه يجعلني ابكي ليس لأجل الالم فقط، ولكن أيضاً لأجل المشاعر بيننا

هو بالقرب مني هكذا، يمسك بيدي، ويقبلني ويهمس الطف الكلمات، و يبتسم... ويملئني به

و هذا... مختلف عن قبل، نحن نترابط برابط اعمق من اي مما فعلناه او قلناه من قبل، او حتى تخيلنا حدوثه

انه امر حميمي جداً، ولم استطع ان اتماسك بقربه مني هكذا، كونه يندفع لداخلي، وبهذا البطىء الذي يجعلني اشعر به جيداً بداخلي، جعل الشعور الغامر يزداد وقذفت على صدرنا دون اي توقع من كلانا

اغلقت عيناي، وارتخت قبضتي على يد هاري بعدما شديت عليها وأنيت بعلو، عندما تركت يده امسك بيدي مجدداً وقبله

كنت التقط انفاسي، بالاحرى الهث لهذا كله، ولم يمضي من دخوله الا ثواني معدوده

" لو.." همس بعد وقت من الراحه، وفتحت عيناي انظر له، كان يستخدم سائلي على قضيبه.. دهشت لهذا، ورفعت رأسي انظر له جيداً عندما سمعت صوته اللزج العالي

" ياللهي" همست بين انفاسي، وشعرت بالارتعاش في انتصابي الذي يعود

" سيكون اقل الم الان.." قال بهدوء وعاد كما كان، عدا انني لم ارفع ساقاي، فقط احطتهم حول جسده كأمراه، واحسست بهذه اللحظه، بقربه

تأوهت بصوت عالي، اقرب لصراخ عندما دفع مجدداً بداخلي

" هاري هاري" قلت بتألم بينما اضرب كتفه كي يبتعد عني، واركل الغطاء عندما دفع ضعف ما فعل قبل، ولا استطيع الابتعاد عنه لشدة امساكه بي

لكنه لم يهتم، اكمل ببطىء، ضغطت برأسي على الوساده، وادرت عيناي بشده بينما اطلق صراخي

لم يتحرك بعد ان توقف بأعماقي، واعطاني دقائق كي اعتاد على حجمه! كيف لي ان اعتاد، لم استطع.. ليس بهذه السهوله

" استرخِ" قال، و وددت لو الكمه لهذه الكلمه، انه من السهل ان يقول هذا..انه ليس بمكاني

" سيصبح افضل بعد وقت، ثق بي" قال وكنت ابكي، بينما احدق في السقف لوهله وأخرى اغلق عيناي

" احبك.." هذه الكلمه من شفتاه، جعلتني اشعر براحه.. ليس جسدياً، ولكن بالراحه في صدري، ان هذا كل ما يفكر به

" احبك كثيراً، انت حب حياتي، لا تملك ادنى فكره كما انا مهووس بك... كما هذا يجعلني مجنون" قال بهدوء، يظن ان الحديث هو افضل شيء الان؛ وهو صحيح..

لم اطلب منه الحركه بعد، ولكنه تحرك برغبته، وركيه يحتكان بوركاي من بطئ حركته

وأشعر بكل لمسه، ودفعه.. كل شيء، وانه يؤلم

" ابطىء" ترجيت

" اكثر من هذا.. سأتوقف" همس

" اذاً توقف.." ترجيت، مع انه توقف لدقائق طويله من قبل، الا انني لم اعتد عليه بعد

" كونه يؤلم لو، امر محتم" قال وصوته كان مهتز، وتأوه بعمق على عنقي، وشعرت انه يستمتع ايضاً.. لقد نسيت هذه الحقيقه

" انه يؤلمني كما يؤلمك" أخبرني، ثم تأوه مجدداً يشد قبضته على يدي، ما الالم الذي قد يحصل عليه...!

" استرخ ارجوك.. احبك لو، و اعلم انه يؤلمك، ولكن سيتحسن الامر، اعدك بذلك.. فقط استرخ، اهدىء.." قال بأذني، صوته الاجش جلب القشعريره لجسدي

قلت بتألم "كيف؟" وغرزت اظافري بكتفه، عندما تحرك بخفه

" استرخِ.." قال ووضع يده على معدتي، ضغط للاسفل حتى عاد ظهري على السرير بعد ان كنت اشد واقوسه " هكذا" قال " ارح ظهرك، افعل ذلك.. و انظر لي، احبك لوي"

" احبك كثيراً... لا تخاف من هذا، لأنني لن اوذيك، هذا الالم محتم، لكن لن يزداد... اعدك بذلك، هذا كل شيء منه، وسيكون اقل ان بقيت هكذا"

رفع يده عن معدتي، وعدت كما كنت، اشد على جسدي، رفع جسده جالساً، نظرت له وكان جسده يلمع من العرق، شعره قد افسد ترتيبه تماماً، عيناه داكنة اللون، و شفتاه حمراء بشده

وضع يده على معدتي مجدداً، وبيده الاخرى رفع ساقي للاعلى حتى وصلت قدمي على كتفه " لننهي هذا صغيري، حسناً؟" قال بلطف وتحرك ببطىء

وتمسكت بملائاتي بسرعه واغلقت عيناي، تركته يفعل مايريد بينما اسيطر على المي، لكن هذا ما اردته، ما ترجيته له، وهذا ما حصلت عليه

" احبك " قال بنفس ثقيل ومرر يده على جسدي، بينما يستمر بدفع بأعماقي

" صغير جداً، جميل جداً" قال، وامسك بفخذي، وتسارعت حركته..
بينما اصرخ بأستمرار بالم وابكي، وترتعش ساقاي للشعور به

"اللعنه.. اللعنه " تأوهت بها، وبكيت اكثر

" لا بأس، سيكون شعوراً جيداً عن قرب" قال

واستمر يتحرك، واستمريت اتمسك بالملائات و انيني لم يتوقف ولا حتى لوهله، انه يؤلم ولا اظن انه سيكون جيداً... ابداً

ومع حركته السريعه، لم اخذ وقتاً طويلاً للوصول لحدي، في الواقع كان واضح جداً انني سأفعل من رعشة ساقاي، وتقوس ظهري

" انهى الأمر، اجل.. " قال ودفع بعمق وهذه... كانت الاعمق بينهم، جعلتني اقذف بقوه ويتقوس ظهري بينما اشد على ساقاي واغلق عيناي بشده، لقد ظننت اننا وصلنا للاعمق

تأوهت وتأوهت متنهداً وسقطت على ظهري، الذي بعده استدرت على جانبي مغلقاً ساقاي بتألم

لم يتحدث هاري، وبينما كنت اريح جسدي، وعقلي المنهك الذي يبدو انه قد ضاجعه أيضاً، ف انني غير قادر على الحديث او الحركه او حتى التفكير من شدة انهاكه

و هاري اكمل الامر.. بمساعدة نفسه حتى يقذف على جسدي العاري

كان الالم يهدأ ايضاً، وهذا سمح لي بأن اغفو بعد ان كنت أتالم لذلك الشعور باللسعات، وتركت التمسك بالواقع وبصوت هاري الذي يهمس كلمات لا اتذكرها

و ذلك النوم كان افضل نوم حظيت به، احتجته بشده، ليس فقط جسدي ولكن عقلي احتاجه كثيراً أيضاً، ولكنه اوقظني " عزيزي... لوي، استيقظت" همس ولمس شعري حتى فتحت عيناي

______________

What do you think will happen next?

Have a nice day 💖.

Till next part..

Continue Reading

You'll Also Like

554K 3.2K 23
سأشتريها قالها و هو يضع قدم علي علي الأخري ******* قولي لي دادي عزيزتي قالها بينما ابتسم ابتسامه جانبيه ****** زين : حبيبتي تعالي و أريحية دادي...
144K 9.5K 32
دائِماً أراهُ يُلاحِقّ الْمارة مُتَمنيًا أن يشّتروا مُنهُ بعضْ الّفَراوِلة الْمُنعِشة فيٌ هٰذا الْجو الْحار وعِندما ييأسٓ يعبُس بِشِفاة الّزهرية بينَ...
736K 26.7K 32
' إقترب، لأتمرّد بِك، لِأُجنّ بِك، لأعبث بثيابك و أُقبّل عِنُقك! ' ' متًعني و دعني ألهو بجسدك النّاعِم ' --- - لاري ; لوي + هاري - ها...