19

30.7K 1.1K 3.1K
                                    

كذا شعوري مع القليل الي دايم يعلقون 💖

ما افهم الشروط و ما احب اتشرط على الناس.. سو بيكون لطيف لو كل شخص علق

______________
•Louis•

" لوي، استيقظ.. استيقظ" صوت مارك المزعج و يده التي تهز كتفي هي ما افسدت نومي.. فتحت عيناي بتعب

" اخيراً... احاول ان اجعلك تستيقظ منذ نصف ساعه" قال مارك ومشى للمرآة

" حسناً، استيقظت الان" قلت ووتمددت بقوه ثم نظرت له وهو يرتب شعره الناعم البني بأعادته للخلف..

استدار لي وقال بصوت عالي وسعيد "صباح الخير لو" وابتسامه كبيره

" صباح الخير" قلت وابتسمت له

" لدينا يوم حافل.. اليوم هو اخر يوم.. لذا اعددت جدولاً.. والذي سيبدأ في المدرسه؛ سأحضر جميع الحصص معك" قال بسعاده وشهقت

" اللعنه لا، لن تفعل" قلت بسرعه، مارك ان قال شيء فسيفعله

" اجل سأفعل، لن ابقى مع امي ولوتي، انهن مزعجات" قال بتأكيد وتملل

" ياللهي" قلت وحاولت ان استوعب ان بعد الان ربما الجميع سيبدأ بالتنمر مجدداً، في اعماقي لا امانع حضوره، انه ممتع ولكنه سيجذب انتباه الجميع اما بتعليقاته المضحكه او انه سيحل المسأئل ويبهرهم.. ولكن البعض لن يكون لطيفاً وقد يتنمر..

" عظيم، وبعده سنذهب في البلده.. لكن اترك هذه الخطط بعد ان ننتهي من المدرسه" قال ثم خرج من الغرفه بسرعه... بعد ان اضاء الانوار و فتح النافذه ولمس جميع اغراضي

"عظيم" همست ثم نهضت كي استحم.. و بالطبع نظرت من النافذه وكان السيد ستايلز لتوه يدخل الغرفه ولديه منشفه حول خصره!

يا له من صباح!.. وقفت معتدلاً ونظرت له يخرج ملابسه ويضعها بالترتيب على سريره.. وياللهي! لقد رمى المنشفه على الارض وحبست انفاسي لمنظره العاري! يجدر بي ان اختبى كي لا يراني ولكنني لا استطيع تحريك قدماي

قضيبه ظاهر.. ربما رأيته قبل ولكنني لم اره جيداً... لكن الان افعل، وبوضوح انه طويل و يبدو نظيفاً! و ايضاً... . ياللهي...الامر مختلف تماماً عن المره الاولى، لدي مشاعر تجاهه، وانا اعلم اكثر عن هذه الامور

لكنني فقط ابتلعت واستمريت انظر له، يمد ذراعه القويه ويأخذ البوكسر من على السرير، ينحني ببطء و يدخله بساقيه الطويلتان ويشده للاعلى موضحاً اعضائي

لكنه توقف، نظرت له بسرعه كي اتأكد انه لا ينظر، ولم يكون ينظر لي وتنهدت براحه، لكنه يبدو انه يفكر.. تحرك واعدت نظري للاسفل بسرعه.. فعل شيء غريب، ادخل يده في البوكسر وامسك قضيبه، حرك يده داخل البوكسر ببطء

FORBIDDEN DESIRE || الرغبة المحرمة Where stories live. Discover now