FORBIDDEN DESIRE || الرغبة ال...

By EastMind

1.3M 49.8K 109K

لوي، فتى في السادسه عشر ينتقل مع عائلته لبلده جديده، لبداية جديده، ولكن يحدث أن تقع عينا قس عليه، وتبدأ رحلته... More

Chapter:1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
17
18
19
20
21
22
23
24
25
26
27
2: 28
29
30
32
33
34
35
36
37
38
39
40
41
42
43
44
45
46
47
SUMMARizing
🚩رواييه جددديده

31

19.8K 962 1.8K
By EastMind

Quick part

________________
•Louis•

لم انم طويلاً، لقد ايقظني لاحقاً قائلاً " يجب ان نذهب للجنازه"

نهضت وكتفي كان لا يزال يؤلمني قليلاً.. نظر لي هاري وقال " لا تبدو بخير"

" انا بخير" اجبت بهدوء

" هل تريد السباحه؟" قال محاولاً ان يبهجني

" لا استطيع" قلت وتنهدت وانا انظر حولي " ما هذا المكان؟" قلت

" انه كوخي، كان اقرب من المنزل" قال بهدوء

" هل به حمام؟" قلت وانا المس شعري الأشعث..

" لا، لكن ان اردت ان تغتسل هناك بحيره امامنا" قال

" امامنا؟" قلت بعدم فهم.. ومشيت من جانب السرير، نازلاً الدرجتين الصغيرتين، ماراً بمطبخه الصغير للباب الطويل... وكل شيء ذو لون بني..

فتحت الباب لأجد فعلاً بحيره امامنا " ياللهي" قلت بدهشه والتفتت له

ضحك بخفه واقترب لي " اريد السباحه" قلت

" لنأكل اولاً" قال ومسح على شعري، واعطاني كوب قهوه

نظرت للمطبخ وكان فارغاً " نأكل ماذا؟ " قلت بعدم فهم، واخذت الكوب

" بعد ان نأكل حسناً؟ " قال بأمر ولكن بلطف عندما اضاف حسناً..

" حسناً" قلت، وشربت الكوب بسرعه ثم اعطيته وخرجت

" اثق بك" قال بتحذير قبل ان يعود للداخل، تنهدت واقتربت للبحيره الصغيره التي تكاد ان تكون شفافه من نقاوتها..

لمست الماء بيدي، ثم اخذت القليل وغسلت وجهي به، كنت غارقاً بالعرق لذا قررت ان اخلع قميصي وامسح على جسدي، ثم جلست معانقاً ركبتاي وانظر للماء.. مفكراً

"لو" قال من خلفي، جفلت قليلاً ولكنني لم اظهر ذلك

" لنسبح" قال ونظرت له بسرعه مبتسماً

" ما لذي حدث للطعام؟" قلت و وقفت

" تذكرت ان لا يجب ان تسبح وانت قد اكلت لتوك" قال بغباء وهو يخلع بنطاله ثم قميصه..

كنت قد خلعت قميصي قبل، لذا فقط خلعت بنطالي معه، وعضيت شفتي وهو يقترب لي ويحملني، وضعت يداي حول عنقه وقبلته..

" اللعنه" قلت عندما دخلنا الماء، انه بارد جداً

" انه ليس بارد، انت حار، في الواقع انت جداً حار" قال بجديه

ولكنني اخذت الامر بسخريه وقلت " حسناً.. شكراً لك "

ضحك بسخريه وقال " على الرحب والسعه"

عندما وصل حد الماء لعنقنا توقف وقال " هل تشعر بشعور جيد؟"

"اجل" قلت وتحركت جاعلاً من قضيبي يحتك بمعدته.. لطالما احببت هذا الشعور

" جيد؟" قال مبتسماً بمكر

" اجل" قلت بتأكيد وشديت ساقاي حوله محتكاً اكثر واكثر..

ضحك بخفه قبل ان يقبلني، لسانه دافىء جداً داخل فمي، انيت بمتعه وشديت ذراعاي حول عنقه، وهو شد شعري

لاحقاً رفعني للاعلى قليلاً كي يقبل عنقي، وهذا اثرني بشده، وجعلني ائن بصوت عالي واشد على شعره.. " اجل" قلت بأنين عندما قبل تلك المنطقه بعنقي التي جعلتني اثار اكثر من قبل..

ولكن كعادته المزعجه، توقف..!

انيت بأنزعاج ب" لا تتوقف، لا تتوقف"

" اظن ان الطعام جهز" قال بضحك واعادنا خارج البحيره

كنت منتصباً، والبوكسر لم يكون ليخفي ذلك في الاصل، واضف انه مبلل تماماً وهذا يظهره بوضوح اشد من قبل.. ولا انسى عينا هاري التي لا تتحرك عن منطقتي اغلب الوقت، لذا مشيت و لم أكون احاول ان اخفي ذلك ابداً..

هو حمل الملابس، ودخل، وكنت اتبعه متألماً واسحب البوكسر كي استطيع المشي افضل..

عندما دخلنا، لم اكون افكر حتى ان ابقى هادئاً، ف في اللحظه التي انزل بها الملابس واستدار بتجاهي، كنت امشي له بسرعه وقفزت واضعاً قدماي حوله وقبلته بقوه..

ضحك وسط القبله ثم بدا يأئن بخفه، حملني ووضعني على السرير، وبدا يقبلني ويلمس جسدي الذي يرتعش بغير حيله.. فأصابعه هي اول من تلمسني هكذا..

" احبك" همس وقبل صدري

" احبك" همست بالمقابل، وانا ارتعش لقبلاته

رفع رأسه ناظراً لي بدهشه واقترب " احبك" قال مجدداً كي يتأكد

" احبك" قلت بتأكيد، اظن يجب ان اعطيه فرصه اخرى، واثق به مجدداً، وادعو الرب ان لا يخذلني..

" احبك" قال مبتسماً بوسع، وغير مصدقاً

" احبك" قلت وضحكت بخفه على تعابير وجهه السعيده و المتفاجئه، وضعت يداي حول عنقه، وبدلت امكننا واصبحت فوقه وهو اسفلي

" احبك، انا افعل" قلت وهمست " انت كل شيء" همست وقبلته بشغفه، كنت سأتحكم بالقبله، ولكن من يستطيع ان يتحكم مع لسانه الماهر، لقد قبلني وقبل عنقي وعاد يتحكم بالقبله مجدداً..

وبينما نتبادل القبل، يده تحركت على ظهري، حتى تصل لمؤخرتي ويلمسها وهو يئن بثقل ويجعل ملابسنا المبلله تحتك اكثر..

" ارجوك" همست وهو يقبل عنقي، لا استطيع التحمل

" ارجوك؟" قال

" ارجوك المسني" قلت

" همم" ائن بخفه قبل ان يجعلني استلقى ويقبل عنقي ثم حلماتي وينخفض لمعدتي حتى وصل للبوكسر وسحبه..

نظر لي وانا مستلقي وقضيبي منتصب وانفاسي ثقيله وكنت خجلاً جداً " أنت جميل جداً" اطراء قبل ان يقبل فخذاي

" اريد ان..." قلت ولكنني لم انهي بسبب انه لمسني بقوه

اغلقت عيناي وتقوس ظهري بخفه للمتعه و لكن لم يستمر طويلاً وابتعد، عندما فتحت عيناي سحبني بقوه وجعلني استدير جالساً على ركبتاي ويداي

" ماذا تفعل؟" قلت بهمس

" اهدى" اجاب بسرعه وهو يحرك يده على قضيبي، ابتلعت بثقل وشديت قبضتي على الملائات

عندما ظننت انني اتحكم بجسدي، دفع منطقته محتكاً على مؤخرتي، عندها ارتعش جسدي وتسارع نبضي جاعلاً من نفسي يضيق، و انيت بخفه

بدا يبطىء حركة يده وهمس" يالك من فتى شقي، تغريني هكذا بتصرفاتك وكلماتك، تعلم انني احاول بكامل جهدي ان لا اضاجعك" عندما قال هذه الكلمه اضاجعك، خرج القليل من سائلي وانيت بصوت عالي

" الهي العزيز! " قال بتفاجىء عندما شعر بالسائل بيده

" اوه ياللهي" قال مجدداً بدهشه ثم اكمل " هل كلمة 'اضاجعك' اثارتك لهذا الحد؟ ماذا ان فعلت ووضعت قضيبي بداخل فتحتك الصغيره، مالذي سيحدث؟" قال ودفع قضيبه بقوه على مؤخرتي

هذه الفكره اخذتني بعيداً، بعيداً بما يكفي ان تجعلني اقذف بيده بنفس ثقيل وانين ناعم وايضاً دموع، و هو لم يكون يحرك يده حتى، كان فقط يلمس قضيبي بخفه

"اه هاري" انيت وعيناي تدمعان، كان صامتاً لوقت، اظن انه متفاجىء، ولا يجدر به، الامر مع كلماته وصوت العميق وحركاته، يجعل اي شخص يقذف

" انت طفل" قال وابتعد قليلاً

صمتت وتجمدت بقلق، انني انتظر ان يقول شيئاً اخر، وفعل.. لقد قال " وانني استمر بنسيان ذلك"

ثواني و اشعر به ينهض عن السرير، جلست على مؤخرتي بخيبه، ثم اخرجت اعمق تنهيده بصدري عندما سمعته يغلق الباب

ظننت ان الامر بخير وانني لا اهتم حتى بدأت البكاء، دموعي تنهمر على خداي، و شهقاتي التي لا استطيع السيطره عليها تهرب من بين شفتاي

انا نصف عاري وابكي، هذا مذل جداً، لملمة كرامتي و نهضت وارتديت ملابسي، عندما انتهيت كنت لازلت ابكي ولكن على الاقل انا محتشم

مسحت دموعي و خرجت، ليس كي ابحث عنه ولكن كي اعود للمدرسه، هذا مريع من يهتم بأمر العمر؟ انه مجرد رقم

رقم لم يمانعه عندما بدا بالامر، لكن الان انه مليىء بالقلق!

" لمره واحده لوي لا تهرب" قاطع افكاري وامسك كتفي

" لم اكون اهرب" قلت بعد ان جعلني استدير كي اقابله

صمت لوهله ونظر لي بتمعن ثم قال " لماذا تبكي؟"

" لانك رحلت" اجبت، وعقد ذراعاي

" لم ارحل! كنت فقط ارتب افكاري" قال بدافع

" لماذا قد تفعل هذا؟" قلت بهدوء، انظر لوجهه و يبدو انه الى الان لم يرتب افكاره

" لا اعلم.. " اجاب بأختصار، ولا احب هذا، ف هو يبدو كمن يملك الكثير ليقوله

"حسناً.. اتركك لترتب افكارك" قلت واستدرت مبتعداً

" لا تذهب ستضيع" قال بصوت عالي

" لن اضيع" قلت بصوت عالي واكملت مشيي وانا اعلم تماماً انني سأضيع

" كل ما علي فعله هو البحث عن الاعلم الحمراء" قلت مهدئاً نفسي

استمريت ابحث ولكن استسلمت وعدت له، حاملاً بجوفي خطاب طويل و غاضب، عندما وصلت كان يغلق الباب ويستعد للخروج مرتدياً ملابسه بالكامل

" لم اتوقع ان تعود" قال بتعجب وبسخريه

" اجل، فكرت بأن اختصر الوقت، انت تعلم" قلت بتملل عوضاً عن الخطاب الذي ابقيته لوقت لاحقاً

" اعلم" قال بضحك ووضع يده على كتفي وعانقني بقوه وهو يمشي، وضعت يدي حول ظهره ومشينا معاً هكذا

كان الطريق مليء بالاحاديث الصغيره، اعلم انه كان امراً محرجاً ما حدث في الكوخ، ولكن معه يبدو ان كل شيء بخير، كل شيء مقبول

"اذاً... كوب من القهوه؟" قال عندما دخلنا المنزل

" يجدر بي ان استحم" قلت ولمست شعري المتسخ

" اا... اجل سأعدها بينما تستحم" قال بهدوء

" الن تستحم؟" قلت وانا ابتعد عنه متجهاً للدرج، ثم نظرت له من فوق كتفي

ابتلع بثقل، ولعق شفتاه قبل ان يقول "لاحقاً.."

ابتسمت له بخفه قبل ان اصعد، هاري المتردد، ياله من شيء جميل ان اراه

دخلت لغرفته كأنه غرفتي واتجهت للحمام، خلعت ملابس ودخلت اسفل الماء البارد، كنت اوجه وجهي لمصدر الماء طوال الوقت

لذا لم اكون اسمع هاري الذي ينادي " لوي" بصوت عالي، حتى فتح الستاره وافزعني

" ياللهي" قلت وسحبت الستاره كي اغطي جسدي

" هل قررت ان تستحم؟" قلت ونظرت له مبتسماً

ابتسم بخفه وقال " احضرت المناشف" و استدار كي يضعها على المنضده

امسكت بيده ونظر لي " اا.." لم استطع ان اقول استحم معي، لساني انعقد عند هذه الكلمه

لذا أقتربت له، ووقفت على اصابعي كي اقترب لوجه، كنت انظر لعيناه قليلاً قبل ان اقترب والصقت شفتانا معاً

قبلته ببطء، وقبلته مجدداً، لم يبادلني ولكنني لم استطع ان اتراجع، اخذت يده ووضعتها على خصري العاري الرطب، املاً في ان اجعله يستحم معي

" لو" همس بتردد، لماذا هو متردد لهذا الحد!

" انضم معي" قلت وفتحت ازرار قميصه

" لا يجدر بنا " قال بأعتذار وامسك بيدي

" لماذا لا؟" قلت بتملل وقبلت شفتاه بقوه وكثيراً

" انه... " قال ثم صمت لثواني واكمل بهدوء " حسناً" وضحكت بخفه، فتحت ازرار قميصه بسرعه حتى خلعه ورماه على الارض، ثم بنطاله ودخل معي

" انه بارد" قال بسرعه و وازن الماء البارد والحار

" احبه هكذا" قلت ونظر لي، اقتربت له ببطء ووضعت يدي على معدته " احبك هكذا" همست وقبلت صدره

" ما الذي تفعله لو؟"قال

" لا شيء" قلت وقبلت منخفضاً للاسفل

" لا لا لا " قال وجعلني استدير " دعني انظف ظهرك" قال ووضع غسول الجسد على ظهري وبدا يحرك يداه على كتفي

هذا كسر قلبي، لماذا لا يريدني؟ حتى انه لم يبادلني القبل في البدايه، اكره انه قلق، واكره انني لا اظن انه بقلق، وانه شيء اخر، انه.. ربما... لا اعلم

بدأت البكاء بصمت ولكنه لاحظ ذلك " اوه لوي، ما الخطب؟" قال بقلق وجعلني استدير

بكيت واغلق الماء، وخرج واضعاً منشفه حول خصره والاخرى وضعها حول كتفاي ثم حملني

" لماذا تبكي لو؟" قال بهدوء بعد ان وضعني على السرير

" لانك لا تحبني" قلت ببكاء

" لماذا قد تقول هذا؟" قال بدهشه

" لانك لم تقبلني كما تفعل دائماً" قلت ببكاء

" ياللهي... احبك لوي، لكنني فقط متعب" قال بهدوء ولمس شعري المبلل

" لا لست كذلك، انت فقط لا تريدني" قلت بحده

انفس بعمق قبل ان يمسك براسي ويقبلني بقوه، لم اكون اتوقع ذلك، وبالكاد استطعت مبادلته ومجاراته، ولم يتوقف الا عندما لاحظ انقطاع نفسي توقف وقال " سعيد؟"

" اكرهك" قلت ببكاء ومسحت شفتاي، وعدت اتنفس بثقل

" اعلم ذلك، اعلم ذلك، لا تظن انني اعلم" قال بصوت عالي وبحده، ثم نهض بغضب، واخذ ملابسه وخرج من الغرفه

"احسنت لوي" قلت بينما احاول حبس دموعي، اكره هذه الفتره من حياتي

بعد وقت من محاولة فهم انه فقط متعب، نهضت وارتديت ملابس من ما قد احضر لي قبل، كان اخر بنطال واخر قميص واخر ملابس داخليه موجوده

فتحت باب الغرفه وخرجت، كنت فقط سأتجه للمدرسه، سأخذ سيارة اجره واعطيه من المال، ثم ما يتبقى وحتى اخر سنت سأستخدمه بشراء تذكرة القطار

هذه كانت الخطه وعندما نزلت الدرج، كان هاري يجلس ويشرب كوب قهوه، عندما رأني، انزل كتابه ونظر لي

" انا اسف" قلت، وصمتت قليلاً

"سوف أعود للمدرسه" قلت واتجهت للباب

" ان امسكت بمقبض الباب لويس توملنسون سوف.. " قال بحده ومع انه لم يكمل جملته و لكن نبرة صوته كانت كافيه بأن تجعلني اتجمد بمكاني

" أقترب لي " قال، وفعلت

عندما وصلت وضع يده حولي وجعلني اجلس على فخذه، " لدينا الكثير لنفعله" همس واعطاني كوب القهوه

" لا اريدك ان تبكي بعد الان، لا اريد ان اراك حزيناً، تعلم انني سأفعل اي شيء لأجلك" قال بهدوء

" هل تفهمني؟" قال و اومئت له بخفه

" واحبك لوي، احبك حتى وان كرهتني" قال بهدوء وعيناه تنظر لعيناي، كان غريباً قليلاً فقد كنت اشرب القهوه

انزلت الكوب و اقترب لي لاعقاً شفتاي " كل شيء معك يكون طعمه افضل" قال مبتسماً و نظرت للاسفل

"احبك كثيراً" قال وعانقني بقوه من الخلف، " مع انك قد تكون عنيداً جداً" قال وهو يضحك بخفه

بقيت صامتاً، لا املك اي فكره ما اقول،كل ما يجول برأسي هو هذا الشعور بالتعب الغريب، لقد اتى من حيث لا مكان

" هل تريد الرقص؟" قال بعد وقت من محاولات بأن اتخلص من هذا التعب المفاجىء، ولم يترك لي الاجابه، جعلني انهض وبدأت الموسيقى تشتغل بثواني

عاد لي ووقف امامي، بم نرقص كالمعتاد عليه، لقد وضعت يداي حول عنقه ورأسي على صدره بصمت، اشعر بالارهاق الشديد، ولكنني لا اريد ان انام اريد ان اذهب للجنازة

ياللهي انني بكل حقاره ارقص، و لكنني اخترت هاري، لقد اخترته، ويجب ان ابقى معه، مع ان شكوكي تأتي دائماً الا انني اخترته!

انني احرك جسدي بخفه للامام والخلف محكتاً فخذ هاري بخفه، لقد استمريت هكذا متمسكاً بعنقه واتحرك مع الموسيقى

حتى اصبحت لا استطيع فعل ذلك بعد الان، انني مرهق، متعب، نعس، وهذا ليس بشعور جديد، انه شعور قديم يعود مجدداً! انني سوف انام، كما حدث قبل، ياللهي العزيز انه خدرني!

____________________________

What do you think?

Have a nice day 💖!

Continue Reading

You'll Also Like

9.4K 704 20
جميع عودات مونستا اكس مجتمعه معا في رواية واحده، ستربط لكم هذه الروايه ما بين جميع عودات مونستا اكس ليسهل عليكم اكتشاف القصه الحقيقيه وراء هذه العودا...
538K 34.9K 22
{ Sexuel contact} جنيرالٌ مخدرمٌ أنتَ أوقعتنِي بينَ سلاسلِ عشقكَ الأبدية و أنا مجردُ أنثى عذراء سقيتُ بعسلِ علاقتناَ الآثمة و بللت إطار علاقتنا بدمو...
11.2K 1K 13
مكتمله اصعب الرجال مراسا......واكثر النساء عنادا اشهر رجال عصره ......و اشهر طبيبات عصرها .... هو لا يستمع لاحد وهى يتصل لما تريده طالما هذا عملها...