( مكتملة ) Kathryn

By SosoAlrobiay6

1.7M 27.9K 4.9K

حياتي بائسة، صامتة، وحيدة ،وباردة نعم هكذا عشت طوال 19 عشر عاماً منعزلة عن من حولي جورج حكم علي بالعيش بهذ... More

Chapter 1 العائلة
Chapter 2
Chapter 3
chapter 4
Chapter 5
Chapter 6
Chapter 8
Chapter 8
Chapter 10
صداقات جديدة
فتيات
مجرم متوحش
لا تفعلها... ارجوك
Chapter 15
chapter 16
Chapter 17
Chapter 18
Chapter 19
Chapter 20
Chapter 21
chapter 22
chapter 23
chapter 24
chapter 24
Chapter 26
Chapter 26
Chapter 27
Chapter 28
chapter 29
Chapter 30
not
Chapter 32
chapter 33
Chapter 34
not
chapter 35
chapter 36
chapter 37

chapter 31

42.6K 635 248
By SosoAlrobiay6

ثلاثة أيام مرت على وجودي مع ديفيد انه يرغمني على تناول الطعام ... حتى الذي أكرهه منه خاصة الخضار 

هو قد ذهب إلى السوق كما أخبرني و قال إنه سوف يعود بعد حوالي ساعتين أو أقل ، أنه ذهب منذ أكثر من ساعة اي انه سوف يأتي بوقت قصير

غسلت قدماي لأنني كنت أضعها في الطين الذي على ضفة النهر ... من الجيد أن ديفيد ليس هنا والا كان سوف يسخر مني ...

هو يعاملني كأنني طفلة ... على الرغم من أننا تلامسنا سابقا لكن تعامله معي لم يتغير حيث أنه من البداية يتعامل معي على أنني صغيرة أو ضعيفة وهو المسيطر ...

لا أستطيع إنكار عمره الكبير أو قوته ولكن هذا لا يعني أن يفرض سيطرته علي ابدا ... جلست على الأرض الخشبية بجانب الباب الزجاجي ... النهر أمامي شكله مغري للسباحة لكني أخاف أن اسبح من دون مساعدة ديفيد وبما أنني لا أتحدث معه إذاً لا سباحة ...

أمسكت طرف الباب الزجاجي وأخذت احركه بملل إلى الأمام وإلى الخلف ، أريد العودة إلى المنزل أريد أن اتسكع مع صديقاتي ولكن هو لا يترك لي المجال لفعل اي شيء ...

هو أناني جدا أود أن اسأله اذا كان لازال يفكر بقتلي ... البارحة تذكرت هذا الأمر و بقي داخل عقلي و لا أستطيع تجاهله ...

إنه ديفيد لذا حتما سوف ينتقم من جورج ... البارحة رأيت رجل يقف مع ديفيد على بعد و عندما لاحظاني ارتبكا لم أعط أهمية لهذا الرجل لكنه يبدو مألوفا لدي ...

أراهن أنني رأيته سابقا ... كثيرا ، لقد كانا مريبان جدا وهما يحدقان بي نظرات ذلك الرجل كادت تخترقني حيث تعابير وجهه كانت متقلبة ما بين الغضب و الاشمئزاز أو حتى الخوف و التوتر ...

ولأنني غير فضولة لم ابقى أحدق بهم بل حولت تركيز إلى الفيلم الذي كنت أشاهده ... و ديفيد هو الآخر لم يتكلم عن من هو ذلك الرجل بعد أن رحل ... اكتفى بالصمت و كأنه  خائف من أن يتكلم معي لكي اسأله عن الرجل

لكني لم أفعل لم اسأله عنه هذا الأم لا يخصني ... استلقيت على الأرض و أخذت أنضر إلى سقف الغرفة المليء ب الأضواء الصغيرة المستديرة. ..

شعرت بوجود شيء بجانبي لذا جلست بسرعة و نظرت حولي ولكن لا يوجد أي شيء " ديفيد لا تمزح " تمتمت بها بإنزعاج و اتا انتظر لكي يضهر ديفيد لكن لا أحد ...

قمت واقفة و خرجت من الغرفة " ديفيد قلت لا تمزح " قلتها بصوت مرتفع عندما تكرر الصوت لكني لا استطيع تحديد من أين يصدر ...

أخذت أسير متجهة نحو غرفة المعيشة ولكني توقفت عند باب الغرفة التي يحتفظ بها ديفيد صور ضحاياه لأن الصوت أصبح خلفي ...

استدرت ولكن لا يوجد أي شيء " ديفيد " صرخت هذه المرة و أحدا ما لمس كتفي استدرت و لا يوجد شيء مرة أخرى ... لما هذا يحدث

لا أعرف ما يحدث لكني أشعر بالخوف ... ركضت نحو الباب و خرجت من المنزل وكأن الغابة أفضل ولكني أن أعود إلى الداخل حتى يعود ذلك الوغد ... 

هناك أصوات همس بجانبي ارتجفت و أغلقت عيني حتى شعرت بيد تلتف حول جسدي فأدى بي إلى الصراخ بقوة ...

" هذا انا " قالها و استدرت له وكان ديفيد وضع يده اسفل ضهري و شد جسدي تجاهه وانا احتضنته وانا ارتجف بخوف ...

" لما تفعل هذا ... سخيف " قلتها و صوتي خرج مرتجف " لم أفعل شيء لكن هناك شيء آخر ربما " قالها و انا نضرت له

" ماذا تقصد بأنه هناك شيء آخر ... تقصد أشباح ؟" قلتها بفزع " لا ... لكن لا أعلم " تمتم بها بينما ينظر من حوله " لا تتركني هنا لوحدي " قلتها وهو انحنى وقبل جبيني

" لن أفعل ... لا تخافي كل شيء بخير الآن ، أنا معك لذا لا تقلقي " قالها وانا اومأت له لكني قلقة جدا ولا استطيع الكف عن النظر حولي

سحب ديفيد يدي و دخل الى داخل المنزل " احظرت لك بعض الاغراض التي قد تحتاجينها " قالها ديفيد " مثل ماذا ؟" سألته وهو استدار و غمز

" ماذا !" قلتها وهو قهقه " مثل الفوط الصحية " ابعدت يدي من يده بمجرد ان قالها و سرت مبتعدة عنه ، اخجل منه كثيرا اللعنة اننا نمنا عرات ذات مرة ولكن انا اخجل منه

دخلت إلى المطبخ و سرت نحو الثلاجة ، اخرجت منها قنينة ماء و شربتها .... جاء ديفيد من خلفي و احتضنني " اشتقت لكي،  الم تشتاقي لي انتي أيضا؟ " قالها قرب اذني

" لا " اجبته ولكن جسدي يعطي جواب اخر اذا انه يرتعش تحت لمسات ديفيد .... لفني له لكي اقابله و بعدها انحنى و وزع قبلات على وجهي بطيئة و مثيرة

" هلا نذهب الى الغرفة " هو طلب وانا تراجعت إلى الخلف " لا ، لن نفعل شيء ولن ادعك تلمسني بعد فعلتك تلك " سرت ولكن يده اعادتني له

" طفلتي، لا تكوني وقحة " قالها و اطبق فمه على خاصتي و بدأ يقبل بعنف و انا اضرب جسده ولكن لا فائدة ....

ابتعد هو عني عندما شعر بأنني سوف اختنق ... تنفست بسرعة و هو السق جسده بجسدي " انني اتساهل معك كثيرا .... لكن انتي ماذا تفعلين فقط تخرجين تلك القذارة من فمك و ترفضيني " هو قال

قبل رقبتي و امتصها وانا انيت ، غطيت فمي بيدي لامنع انيني لكن ديفيد كان يعرف ما يحدث معي ، يده اعتصرت صدري وانا ارجعت رأسي إلى الخلف وانا مستمرة بالأنين

" مثارة ... للغاية طفلتي " قالها و قبل شحمة اذني ، لسانه داعب هذه المنطقة ليجعل تنفسي اصعب ، احتضنته بقوة لانني شعرت بالرطوبة في ملابسي الداخلية

حملني ديفيد وانا وضعت رأسي على صدره و انا اغمض عيني. ... سار بي الى غرفة النوم " لا اريد " تمتمت " بلا " هو قال بصرامة

وضعني على سطح السرير و هو وقف و انتزع التي شيرت من على جسده و رماه على الارض ، جلست احاول ان ابتعد عنه لكن بدلا من ذلك هو ثبتني و سحب ملابسي من علي ...

اصبحنا فقط في الملابس الداخلية  ويده تسير على جسدي العاري " ديفيد " انيت وهو جعلني استلقي مرة اخرى و فرق بين قدماي ليجعل لنفسه مكان يستلقي به

استلقى فوقي و اخذ يوزع قبلاته على خداي ، امتص هو جانب فكي وانا تشبثت به ... ثم نزل و امتص رقبتي ليترك خلفه علامات ملكية محمرة

جسده فرك على جسدي و عضوه منتصب تحت البوكسر خاصته ، فرك على عضوي وانا انيت بصوت مرتفع " اعشق صوت انينك " هو قال و قبل فمي لكني لا ابادله

فرك عضوه بصورة اصعب وانا فرقت ساقاي اكثر اريد ان اشعر به بشكل اقوى ، و ديفيد اصبح يدفع بشكل اصعب ... الهي سوف أئتي في ملابسي الداخلية

" ديفيد " نطقت اسمه بتقطع " هيا اطلقي " تكلم و تحرك بشكل اقوى ... جسدي اهتز و انا أئن بصوت خافت و جسد ديفيد استلقى بجانبي

لا اصدق انني قد اطلقت في ملابسي الداخلية، اللعنة هو يثيرني جدا " متعة سريعة لن تضر ابدا " هو قهقه و قام من مكانه و سار نحو الحمام ...

عضوه لازال منتصب داخل البوكسر ، انين ديفيد وصل لي هو حتما يستمني الان لوحده هو اغلب الوقت يفعلها بنفسه الا اذا كان مع عاهرة ما

هل لازال يخرج مع العاهرات ام لا ؟ خرج ديفيد من الحمام و انا ابعدت نضري بغضب عنه ، هو يثيرني وانا لا استطيع السيطرة على نفسي معه

قمت من مكاني بمجرد ان استلقى هو " الى اين ؟" سأل واتا لم اجبه بل اكملت طريقي نحو الحمام ، وقف ديفيد امامي بسرعة يعترض طريقي وانا تراجعت الى الخلف بفزع

" لا تفعل هذه اللعنة معي " صرخت وهو امسك وجهي بقوة " لا تتمادي ، يبدو بأنك نسيتي من اكون كاثرين ... ان اكون لطيف معك لا يعني ابدا انني لا استطيع تقطيع اوصالك متى اردت " قالها هو وانا فتحت عيني بصدمة

" انت تخدعني ، انت لازلت تريد الانتقام من جورج عن طريق قتلي " ضحكت بألم قلبي متألم " لا تفتحي هءا الموضوع " قالها و اختفى من امامي ...

دخلت الى الحمام و اقفت الباب خلفي بيدي المرتجفة و جلست على الارض ، اشعر بالضعف ... ديفيد لازال يفكر بالانتقام واتا التي ضننته انه قد تغير

هو لم يتغير ابدا ... دموعي نزلت و شهقة خرجت من فمي كتمتها بيدي لكي لا اجعله يسمع و يضن انني ضعيفة ... لا انا لست ضعيفة ابدا

انتزعت ملابسي الداخلية المتسخة و غسلت جسدي بسرعة و لففت حوله منشفة ... خرجت من الغرفة وكان ديفيد يجلس على السرير

فتحت الخزانة و اخرجت منها ملابس داخلية و شورت و تانك توب ... اسقطت المنشفة على الارض ليضهر جسدي العاري امامه ... لا يهمني سوف اجعله يثار حد اللعنة ولن ادعه يلمسني ابدا بعد الان

عينيه تتفحصني ولكن انا لا ابالي بنظراته لي ... ارتديت ملابسي الداخلية و الشورت و لكن قبل ان امرر التانك توب من على رأسي يدا ديفيد الدافئة على خصري استقرت

تراجعت الى الخلف " لا تلمسني " بسقت و اكملت ارتداء ملابسي و خرجت من الغرفة تاركة ديفيد خلفي متفاجئ بردة فعلي ...

سرت في الممر و ديفيد سحبني الى الخلف جعلني اصرخ " لا تتصرفي معي ببرود " قالها بحدة " وماذا سوف تفعل " سالته بسخرية

ولكن هو ابتسم ابتسامة جانبية خبيثة " اكثر مما تتخيلي " هو قال " اذا ارني ما لديك " تحديت وهو ضحك " سوف تندمين على قرارك هذا  "

" ماذا سوف تفعل ؟" اعدت السؤال " تعلمين انا لا اريد قتلك بالتأكيد لن افعل لانني اخبرتك سابقا انني لن استطيع العيش بدونك ... لكن هذا لا يعني ابدا انني عاجز على قتل غيرك او حتى فعل اشياء اكبر من القتل لا استطيع اضهارها امامك الان " هو قال بثقة وانا ابتلعت ريقي

" سوف ابتدا ... بلوسي ، ما رأيك " هو قال وانا فتحت فمي " لن تفعل " قلتها وهو اخرج هاتفه من جيبه و بدا يتصل بأحد ما ... فتح مكبر الصوت لاستطيع سماع المكامة

" اهلا يا وسيم " انه صوت لوسي " هلا يا جميلة " قالها بتلاعب وانا عبست " كيف حالك لوسي عزيزتي " قالها ديفيد اللعين " بخير ، اشتقت لحضنك الجميل " هززت رأسي لا اريد ان اصدق ما اسمعه

" هل تريدين ان نفعلها مرة اخرى ... اليوم " قالها ديفيد وانا بكيت بصمت هو ضاجع لوسي صديقتي " بالطبع ... تعال الى منزلي " قالت الحقيرة لوسي و ديفيد نظر لوجهي وانا شهقت و بدأت بالبكاء بصوت مرتفع مما اضطر ديفيد الى اغلاق الهاتف بوجه لوسي

" انتما ... حقيران " قلتها و سقطت على الارض وانا ابكي بقوة " سوف اقتلها " قالها وانا لا اتكلم فقط ابكي على الارض بقوة

بينما انا معه هو يضاجع صديقتي ، جلس ديفيد و انا ركلته بقدمي لكنه تجنبها " هل تريدين ان تكسر قدمك " هو قال وانا دفعته و اردت ضربه لكنه امسك يدي " أهدئي " قالها وانا صرخت

" انت تقيم علاقة مع صديقتي ... قل لي مع من ايضا " قلتها وانا ابكي وهو يمسك يدي " مممم ، سارة ، جين ، تالي ، شهد ...و اخريات " قالها وانا سكت ، هدأت تماما ...

هل قال شهد .... صديقة طفولتي "شهد " قلتها بذهول " امزح .... لم اضاجعها " هو قال وانا تنفست الصعداء ... الا شهد لا يجب ان يفعل هذا معها

" انا اتكلم بجدية ... لم اضاجعها " قالها وانا اومأت " سارة و جين " نطقت اسمهما " كان جنس جميل مع سارة على الرغم انني كسرت يدها لكنها مضاجعة بارعة ...

" اما جين ولوسي فقد كان جنس ثلاثي " اتلقى كلامه الذي يشبه السم وانا صامتة ، نظرت الى الارض ... ها هو كسر قلبي مرة اخرى

يحب زوجته المتوفات و يضاجع اختي و صديقاتي و يريد قتلي ... وانا كالحمقاء معه " كاثرين " يده هزت جسدي وانا اعجز عن اعطاء اي رة فعل " اجيبي " رفع رأسي لكي انظر له ولكني اغلقت عيني لا اريد النظر لوجهه

" لا تكوني عنيدة و افتحي عينيك " ابهامه مسح على جفني وانا فتحت عيني لاقابل وجهه  " انتي لا تجعليني اضاجعك لذا لا تلوميني اذا ضاجعت غيرك ... انا رجل و احتاج هذا الشيء " هو قال

ليس ان تضاجع اشخاص قريبين مني يا عاهر ... يده على رقبتي " قولي شيء " قالها وانا لا انطق فقط انظر له بدون تعابير ...

" لم اخدعك لكني لا استطيع التوقف عن انتقامي وعن المضاجعة لكن انتي شيء مقدس بالنسبة لي " هو قال " كاثرين ، قولي شيء طفلتي " طلب بتوتر

" اي شيء " توسل وانا لا استطيع فعل شيء ... حملني ديفيد من على الارض و اتجه نحو الغرفة مرة اخرى و وضعني على السرير

" لا تفعلي هذا " قبل جبيني وانا اخيرا اعطيت ردة فعل اذ ابتعدت عنه وانا اشعر بالقرف " لا تلمسني " قلتها بتقطع

"لن افعل ... سوف اعد لك الطعام " قال " اعدني الى البيت " طلبت وهو هز رأسه الى الجانبين "مستحيل ، قبل ان اعرف ماهيتك "

خرج ديفيد من الغرفة لكي يعد لي الطعام الذي لن اتناوله من يده المقرفة ...

_________________

هاااااي

اعتذر اعتذر اعتذر منكم حبيباتي بس والله عندي كم هائل من الدراسة و البحوث مدا اكدر الكة وقت لاي شي فأعذروني بس انشاءالله اعوضكم بعدين

رأيكم بالجابتر؟

ديفيد مصدومين بي مو ؟

شنو راح تسوي كاثرين ؟

120 فوت

باي

  

Continue Reading

You'll Also Like

523K 14.2K 48
المُنتصف المُميت!! أن تفقد القدرة على الأبتسامة من القلب، فلا تملك سوى أبتسامة المهرج " الأبتسامة الضاحكة الباكية " المُنتصف المُميت!! أن تُجبرك الظر...
18K 644 9
ليُون مُتشرد ، يلتقي بِ هِنري ، فكيف سيمُر هذا اللِقاء ؟ ⭑ خالية من الشذوذ الجنسي ! ⭑ خالية من المحرمات ! ⭑ علاقة ابوية و أخوية ! ⭑ صفع تربوي ! ⭑ يوج...
184K 46.4K 61
أسير في حلقة مفرغة , في قبر الأخطاء القديمة، العميق والمؤلم. بدأت من نقطة مظلمة هي الرحم، وأسير نحو نقطة مظلمة أخرى هي القبر، إحدى القوتين تقذفني من...
80.3K 879 13
عندما جونكوك يتزوج سيده كيم من أجل ابنه رواية منحرف تايكوك من لا يحب هذا نوع لا يدخل