بقينا نقبل بعضنا بهدوء حتى ابتعدت لطلب الهواء
- لازالت خبرتك رديئة. هو ضحك وانا دفعته
- أحب قلة خبرتك بل هذا الأمر يثيرني بجنون . قالها بالقرب من اذني وانا شعرت بخمول في اطرافي ، حاوط خصري وكان صدره العاري يلتسق على ضهري. .. أخذ يقبل رقبتي حتى امتصها وانا انيت بصوت خافت
- آني لي بيب . هو تكلم وكان قد خلع حمالة صدري، أخذ يعتصرهما بيده وانا أرجعت رأسي على صدره
- تؤلمني . انا قلتها بينما ائن لكنه لم يتوقف بل قرص حملة صدري وانا صرخت
- إلهي ... لا أستطيع . انا تكلمت بينما يده بدأت تمسح على فرجي من اعلا سروالي الداخلي
- هيا ... اريد ان أشعر بك مبتلة. قالها لي وأنا حاولت الابتعاد لكنه حملني و وضعني على الفراش وهو استلقى بين ساقاي
خلع الشورت المبلل الذي كان يرتديه و البوكسر وانا نضرت بعيدا عنه وهو عاد ليستلقي فوقي وقد ازعجه أنني اغلقت قدماي
- افتحي قدماك طفلتي . قالها بينما يلعب بخصلة من شعري ، لم استجب بل شديتهما أكثر وهو قام و استلقى بجانبي مسند نفسه على ساعده ، أخذ يلمس فمي ومن ثم نزل إلى رقبتي ، بطني ، فخذاي و بعدها أمسك سروالي وهو يريد انتزاع لكني امسكته
- أنت وعدتني . ذكرته
- اعرف . قال بصوت منزعج و خلع سروالي ... تجمدت في مكاني و الدم اندفع إلى وجهي ،وضع رأسه على صدري وانا انتفضت
- كوني ساكنه ، دادي يريدد أن يستمع الى نبضات قلبك المضطربة. تكلم وهو يضع يدي فوق شعره جعلني امسكها ، شعره يدغدغ صدري ، طبع قبلة بين ثدياي وحام فوقي
- افتحيهما. لمس ساقاي وانا فتحتهما تاركة المجال له لكي يستريح بينهما بينما يوزع القبلات على وجهي يجعلني اتوتر أكثر ، تحرك فوقي بثقل جاعل كل من أعضائه و خاصتي يتلامسى بقوة مما أدى بي بأن أئن ، أنه يقودني للجنون ... لمست اناملي كتفه العريض وأخذت امرر يدي عليهما
- هل أنا لا اثيرك . هو سأل، وانا نضرت نحوه ماذا يقصد بلا اثيرك هو يجعلني أئن و جسدي يشتعل نار وهو يقول هذا الآن
- لماذا . سألته
- لأنك غير مبتلة ابدا . تكلم بأستياء وانا حقا لا أعرف ما هو السبب ... و لا أعرف أن كان هذا سيء
مسح مرة أخرى بقوة وهو يعتصر صدري، عضضت شفتي السفلية
- لا، لا، أريد أن أسمع انينك. قالها وهو يلمس فمي لكي لا أعض عليه
- ديفيد . انا تذمرت
- حبيبتي. . . انتي مثيرة ... انتي تجعليني أشعر بأني أفضل . مديحه لي جعلني أمسك شعره بقوة وهو ابتسم لأنني تجاوبت معه
- أحب جسدك ، اعشق اعوجاج خصرك .
اللعنة لما يتكلم هكذا ... لطالما كرهت أن يمتدحني أحد لكن الآن هذا شعور جميل
يده مسحت داخل فخذي ثم ضغط على فرجي ... أصابعه تمسح عليه
YOU ARE READING
( مكتملة ) Kathryn
Randomحياتي بائسة، صامتة، وحيدة ،وباردة نعم هكذا عشت طوال 19 عشر عاماً منعزلة عن من حولي جورج حكم علي بالعيش بهذه الطريقة لكن تنقلب الموازين هو منحرف و قاتل و عنيف انه مجرد سافل لكنه محطم القلب ، أنه مثلي تماما ... وحيد -تؤلمني . - فقط اول مرة ... ط...
