( مكتملة ) Kathryn

By SosoAlrobiay6

1.7M 27.9K 4.9K

حياتي بائسة، صامتة، وحيدة ،وباردة نعم هكذا عشت طوال 19 عشر عاماً منعزلة عن من حولي جورج حكم علي بالعيش بهذ... More

Chapter 1 العائلة
Chapter 2
Chapter 3
chapter 4
Chapter 5
Chapter 6
Chapter 8
Chapter 8
Chapter 10
صداقات جديدة
فتيات
مجرم متوحش
لا تفعلها... ارجوك
Chapter 15
chapter 16
Chapter 17
Chapter 18
Chapter 19
Chapter 20
Chapter 21
chapter 22
chapter 23
chapter 24
chapter 24
Chapter 26
Chapter 26
Chapter 27
Chapter 28
Chapter 30
chapter 31
not
Chapter 32
chapter 33
Chapter 34
not
chapter 35
chapter 36
chapter 37

chapter 29

36.7K 570 110
By SosoAlrobiay6

إذا اكو أخطاء غلسو لأنه راح اموت من النعاس واني اكتاب جابتر

علقو علقو ع الفقرات

أشعر وكأني كنت مغترب وقد عدت إلى وطني ... هذا الشعور غمرني بمجرد رؤيتي لافتة قد كتب عليها ( مرحبا بكم في فوركس ... قطعة المثلجات )

حتى الرائحة مميزة و الشمس ساطعة لكنها ليست قوية كما كانت عليه في ميستك فولز، أغمضت عيني و أسندت رأسي على شباك سيارة الأجرة لادع هواء فوركس المعبى برائحة التراب الرطب و الأشجار و البحيرة يخل إلى جسدي و استمتع به ...

مررت بمدرستي الثانوية التي تخرجت منها و التي لطالما تجنبت تذكرها أو حتى السير في الطرق المؤدية لها منذ آخر يوم تخرجت منها

اكرهها كل ذكرياتي البشعة حدثت بها ... كلما تذكرتها تذرف الدموع و أردت تركها ولكن جورج لم يسمح اي و لأننا في بلدة صغيرة اذا لا توجد مدرسة غيرها فأضطررت أن أبقى بها حتى التخرج

راين الفتى الذي دمرني لسنوات عاد إلى ذاكرتي بالواقع لم يحذف منها فأنا أتذكره من وقت لآخر ... ها أنا أمر بجانب هذه المدرسة التي لم رآها منذ أكثر من ثلاث سنوات مع العلم أنها لا تبعد كثيرا عن بيت شهد اي أنني من المفترض أن أراها

لكني اخترت أن أسلم الطريق المعاكس لها لكي اتجنبها. .. أعدت اغلاق عيني وانا احبس دموعي اللعنة عليك راين ، يد ديفيد وكزت كتفي

" هل إنتي تبكين ؟" سأل وانا لم تكلف نفسي بالرد أو بالنظر له ... أصبحنا قريبين من الغابة بالأحرى نحن على الجسر حيث توقف السائق كما أمره ديفيد ...

ترجلت من السيارة وانا أبعد غرتي إلى جانب جبهتي و سرت وانا أضع يدي داخل جيوب الجينز خاصتي، توقفت عندما ضهر أمامي اول بيت

لا أعلم كيف سوف أراهم بعد مرور شهر أو أكثر على غيابي العنيف عنهم و شجاري مع جورج الذي انا الان متوترة كثيرا ... كيف سوف اره

آخر مرة شتمته و ركضت إلى ديفيد إلى عدوه ... إنه ابي بالنهاية ، مشتاقة له و كل فترة غيابي فكرت به لكن تجاهلت شعوري نحوه

" الن تسيري" سأل بشك وانا أخذت نفساً عميقا و سرت خطوات مهتزة على هذا الطريق ... اتضح كل شيء الآن أمامي

كان الجميع يجلس بصورة مبعثرة كالعادة و بمجرد دخولي توجهت انظارهم لي وبعضهم هز رأسه بأستنكار. .. و تلك الساحرة بينيت قامت واقفة في مكانها وهي تنظر لي بحقد أو لديفيد ربما

" كاثرين " صوت جورج جاء لي ... ادرت نضري وكان يقف على باب المنزل ، ماذا أفعل الآن انا خجلة منه و منزعجة ... لم أنسى فعلته الشنيعة

انه الرجل الذي تربيت عنده ولكن الآن أشعر بأني غريبة ... أخجل من معانقته وكأنه رجل غريب لا أعرفه أو ربما شخص مر عليه سنوات ولم اره

تقدم هو لي و ديفيد أيضا اقترب نحوي ، اصبع السبابة لجورج توجه نحو ديفيد " ابتعد عن ابنتي " قلتها و أصبح يحتضنني وما لم أتوقع هو انه بكى على كتفي وهو يمسح على شعري ثم قبل جبيني و خدي

" صغيرتي " اول مرة أرى جورج يبكي بها لذا انا ايضا تأثرت و احتضنته و بكيت بصمت على صدره " أين كنت حبيبتي " هو قال وهو يشهق

رفعت يدي إلى وجهه البارد والذي لم المس منذ مدة لذا شعرت بالغرابة منه ولكن سرعان ماعدا و تعودت عليه

" لما هاتفك مغلق ... لو تعلمين ما كنت أمر به في فترة غيابك لقد ... " لم يكمل لأنه عاد للبكاء و هو يشد على جسدي وكأني سوف اختفي

" أنا هنا ابي " قلتها و لااستطيع وصف الشعور الءي خالجني عند نطقي لكلمة ابي ، بهدوء يدي تمسح على ضهره ابتعد و هذه المرة لم يكن ينظر لي بال لديفيد ... عيون ديفيد تحولت إلى الذهبي ، هل سوف يتشاجران

" اي أخذتها ها ؟" سأله جورج بحدة و ديفيد ضحك بسخرية ... أوه لا جورج يكره هذا ، تقدم جورج نحو ديفيد و لكمه

دفعه الآخر و جورج ذهب بعيدا ولكن والذي لم استعمال رؤيته بسبب سرعتهم الخارقة هو أن الاثنان أصبح فجأة وسط الفناء يتصارعان بعيدان

" لقد بحثت عنها في كل مكان لكن انت اخفيتها أيها اللعين " صرخ جورج و رفس ديفيد على معدته و الاخر ابتعد و ضحك بقوة " وهل تعتقد أنني سوف اتركها ظاهرة لك و لاتباعك " قالها ديفيد

لا أفهم شيئ مما يقولانه ... جورج بحث عني ؟ ديفيد اخفاني على حد قول جورج و الاخر يقول انه لن يتركني ضاهرة !!! ما الذي يتحدثان عنه

وقفت بصبر وانا انتضر هذا الشجار أن ينتهي ولكنه انتهى بسحب جورج ليدي و إدخال إلى المنزل " تعالي و تحدثي عن كل شيء " اجلسني على حضنه وهو يبعد شعري وراء كتفي

" تحدثي " هو طلب " عن ؟" سألت " ما حدث لك ،ما فعله ، هل تحرش بك ، تجبرك على شيء ، هل كنتي معه في المجزرة التي أحدثها في ميستك فولز ها ؟"

اسألته انهالت علي وانا زفرت وانا أفكر جبيني ... عضضت على شفتي ثم تنهدت " تكلمي " قالها بنفاذ صبر

" لم يفعل شيء " اجبته ببساطة ... بالواقع لقد فعل و فعل الكثير ولكن بغض النظر عن مجزرة ميستك فولز فأن البقية حدث بكامل ارادتي ولن اتذكر من هذا

" هل تريدين اقناعي أن ديفد كان رجل صالح معك طوال هذه المدة ... ياللسخرية " هو قال بحدة وانا قلبت عيني " جورج ، أنا لن أتحدث عن شيء " قلتها و قمت من حضنه

وهو قام و الغضب يعتلي وجهه " لا تنسى أنني لازلت أبغض مافعله " ذكرته و رفع رأسه وهو يغمض عينه ، وجهه منكسر وهذا يزعجني أكثر لكوني تعودت على الأب القوي لكن جورج لازال كذلك

" كل شيء حدث قد ندمت عليه ... خصوصا الطفلة " قالها و لمعت عينه أصر الدموع " لكني كنت ... كنت ، لا أعرف ما حدث لي و فعلتها ... لا أنكر أنني فرحت كثيرا بهزيمة عائلة بيكهام و انتهائها لكن الطفلة ضلت تلاحقني طوال عمري وسوف تبقى كذلك إلى المستقبل البعيد "

بكيت انا الان وأخذت ابكي بصوت مرتفع ، تذكرت كيف ديفيد وصفها و كيف تكلم عنها وهي تلعب أو تأكل ... هي لم تستحق هذه النهاية أنها ملاك صغير مظلوم

تعلمون أشعر بأنها مثلي ، هي مظلومة مثلي ... هذا ما أفكر به كلما خطرت على بالي ، نحن الاثنتان ندفع ثم أخطاء أهلنا ...

وقعنا بين يدين أعدائهم لنجعلهم يستغلوننا ونحن لأن قوى على فعل شيء ... فأنها أقوياء غير قابلين للمواجهة، فكرة انك من الممكن أن تدافع عن نفسك بحظرتهم فكره عقيمة

خيالية مثلها مثل وجودهم بالنسبة لباقي البشر الذين يعيشون و يموتون وهم يعتقدون أن مصاصين الدماء و المستذئبون هو مجرد أسطورة. ..

اسطورة تحتل شاشات السينما لتربح أفلامها ملايين وهم يضنون انهم مسليين كما يظهر عليهم في افلامهم ...

" أين جوليا و إيفرل ؟ " سألته " في إيطاليا " أجاب وانا رفعت حاجبي " إيطاليا ، أنهم لا يعطون لعنة لي " ضحكت بمرارة على فكرة عدم اهتمامهم لغيابي وبالأخص جوليا التي اشتقت لها وانا هناك

" الن تسألين عن سارة ؟" قالها و قلبت عيني على الفور " لا " اجبته بقسوة ولما قد أسأل عليها حتى وانا اعرف اين هي و كيف تقضي وقتها في المضاجعة و السكر

" أنها اختك " قالها بأستياء " ليست كذلك " اجبته و سرت ولكن تذكرت شيء و استدرت لا جده شارد الذهن

" جورج ، هل حقا بحثت عني ؟ " سألته لأنني ضننت انه لم يهتم لامري أو لأنه احترم قراري بالمغادرة " نعم ، في كل مكان لكن انتي تبخرتي ... إنه بفعل ديفيد القذر " قالها وهو يزم شفته

" لم أفهم ؟" سألته وانا أضع يدي على صدري " لقد استعان بساحرة عاهرة لكي تخفي اثرك عني وعن كل شخص يحاول ايجادك " قالها وانا شهقت

" ماذا ؟" " نعم ،لديه صديقة ساحرة أنها قوية ولا أحد يستطيع الوصل لها أنها دائمة الترحال ... للمعلومة ليست المرة الأولى التي يفعلها " قالها

اطبقت على شفتي بقوة ... أي لعنة يلعب بها ديفيد " لقد حاولت أن اتصل بك و به لكن بدون فائدة فأنتي هاتفك مغلق و الاخر لا يرد " قالها لي

نعم هاتفي يجب أن ارجعه من ديفيد لقد بقي عنده ... تقدمت لجورج و وضعت يدي على خصره و رفعت رأسي له " أحبك " قلتها وهو ابتسم بلطف و يده كوبت وجهي و انزل رأسه و قبل خدي

" من الأفضل أن تتصلي بصديقاتك لأنهن ترددن إلى هنا عدة مرات " قالها " ماذا اخبرتهم " سألته " قلت لهم انك في ....................

ابتعدت عنه ولكن هو سحبني الى صدره مرة أخرى " أنا لا شيء بدونك " قالها و وإختفى من المكان تاركني أقف لوحدي و لدي ضرب من المشاعر ....

صعدت إلى غرفتي ... إنها مرتبة ولكن باردة جدا ليست برودة طقس أو شيء من هذا القبيل إنما هي خايلة و مهجورة وكأنما لم يدخلها أحد بعدي ...

جلست على السرير و ألقيت جسدي العلوي عليه ... مريح جدا بالطبع انه سريري ، قمت و قفزت نحو خزانتي

ملابسي العزيزة أخذت شورت لونه رمادي و تانك توب بنفس اللون ... دخلت إلى الحمام اتفحصه هو الآخر ... الشامبو و جميع الكريمات و فرشات اسناني و كل شيء في مكانه المعتاد ....

بعد أن اتهيت من الاستحمام و ارتداء ملابسي قررت أن اتصل بالفتيات لذا نزلت إلى الأسفل لكي استخدم هاتف المنزل ... لما لا احظر هاتفي أفضل

لذا خرجت لكي إذهب إلى منزل ديفيد ... تخطيتها العيون المحدقة بي لكن شخص احتضنني واتضح أنها كريستال " يااا، لقد اشتقت لك " قالتها وانا قهقهت

" شكرا لأنك فكرتي بي " اخبرتها و جاء D.o وهو يبتسم بحنان ... احتضنته وهو بدى مفاجأ " آسفة ، لقد انفعلت " أخبرته وهو مسح على شعري " مرحبا بك مرة أخرى " قالها لي و ابتعد

" لقد جن جنون جورج في الأيام الماضية " قالتها كريستال وهي شكل يدها على شكل قبضة ما لاحظته فيها أنها قد غيرت لون شعرها إلى البني ... جميل

" ماذا فعل " سألتها وهي حركت يدها في الهواء " لقد فعل الكثير و الكثير ... لقد كان كل يوم يصرخ و يزمجر ليلا و نهارا بالإضافة إلى عدائيته و شجاري مع الجميع ومن ضمنهم انا " قهقهت

" لقد كاد يجن عندما يكون هنا بعد يأست من ايجادك ،اخذ يمسك قطعة من ملابسك و يذرف الدموع وهو يستنشق عطرك ... لقد كنت أشفق عليه " قالتها بأسى

لا ارد فقط فمي مفتوح هل جورج حدث معه هذا ... جورج القوي و القاسي هل هو يحبني إلى هذه الدرجة لكن ...

تجاهلت بقية ثرثرتها وانا انتظرها أن تكمل حتى إذهب لكن اتضح أنها لا تنوي على ذلك لذا قاطعتها و سألتها " هل ديفيد هنا " هي تجهمت

" نعم لقد دخل إلى منزله " قالتها و فتحت فمها تنوي الحديث أكثر لكني لوحت لها و ابتعدت متجهة نحو بيته ... هذه الساحرة أود اقتلاع عينها لكي تكف عن التحديق بي

طرقت بابه و فتح هو منزعج " هاتفي " أخبرته بسرعة " أدخلي " عرض وهو يفتح الباب أمامي " لا أريد هاتفي " قلتها بإصرار وهو شد على فكه

" انتظري " قالها و سار إلى داخل المنزل

ديفيد

رائع ... أجاز غبي سيد ديفيد ها قد عادت كما في السابق بعد عناء من محاولة تغيرها ولو قليلا و بالفعل تغيرت لكن عادت و أقسى من السابق أيضا

جلبت هاتفها و توجهت لها " ها هو " قلتها و مددته لها أكن قبل أن تلمسه سحبته ناحيتي " ديفيد " قالتها بملل " لا أستطيع التحدث هنا لذا دعينا نبتعد و نتحدث " عرضت عليها وهي أدارت وجهها جانبا

" لا ترفضي " قلتها وهي ابتعدت " احتفظ به لا أريده " قالتها ببرود و ابتعدت ، إلهي من هذه الفتاة التي لا يمكن أن تهدد بشيء ...

صفعت الباب ووقفت خلفه وانا اغمض عيني أركز على صوت خطواتها وهي تبتعد و هي الآن فتحت باب منزلها و دخلت و أغلقت خلفها ... هي توقفت و صعدت السلم ...

هي الآن في غرفتها ربما استلقت أو جلست لست متأكد لكن حركتها ساكنة الآن ... فتحت عيني و سرت إلى الداخل ... بالتحديد غرفتي

استلقيت على السرير وشعرت بالفراغ هل اليوم سوف انام لوحدي بدونها ... و غدا صباحا عندما إستيقظ لن أجد طفلتي تغط في نومها العميق و الثقيل ...

غدا لن أجد ذلك الجسد الذي احتضنه و لن أجد ذلك الوجه الطفولي الذي اوزع عليه قبلاتي كل صباح ... لن أجد أحد أعد له الطعام

ها قد عدت لوحدي مرة أخرى ... لكن هذا لا يعني أنني سوف استسلم يجب أن تضل معي ...

سمعت أصوات مهمات و عندما ركزت اتضح انه ينبعث من منزل ال بينيت ربما يحضرن تعزية أو شيء من هذا القبيل لكني لم أعد اقلق تجاههن فأنا محصن بفضل سحر لماريا و دماء كاثرين ...

لازلت أجهل ماهية كاثرين لديها قدرات خفية و لديها أشياء غريبة تتميز بها ... لكن و الأغرب من هذا هو أنها تعتقد أنها شيء طبيعي لقد عمل جورج جيدا على اقناعها بذلك

جورج كم أود أن أحرق قلبك على بنات بالأخص بعد أن رأيتك اليوم منكسر و ضعيف وانت تبكي بمجرد رؤيت كاثرين ولكن اللعنة هو أنني لا أستطيع اذيتها في الوقت الراهن

هي أصبحت جزء مني ... تنهدت و نظرت للسقف إلى أن سمعت صوت طرق على الباب أيقظني من شرود بينما انا أحاول التركيز على تحركات كاثرين في سيرها وهي نائمة

فتحت الباب وكان كارلايل " اهلا يا صديقي " قالها و مد يده وانا صافحته " تفضل بالدخول " أتت له المجال كي يدخل إلى البيت و ثم سأل بينما نحن متجها نحو غرفة المعيشة

" ديفيد ، هل اذيتها ... انا اعلم أنها كانت معك في حادث ميستك فولز " قالها كارلايل وانا اومأت له " لما ؟ هي صغيرة ديفيد " قالها و انا اومأت له مرة أخرى

" أنها تشدني نحوها " قلتها وانا ارفع كتفي بعد اهتمام ، هو ابتسم و قام من مكانه " اعتني بها هي تستحق كل الحب بالاخص انت " قالها و سار أمامي و اختفى


عدت إلى غرفتي وانا أتأمل السقف و أحاول التركيز

.____________________.

هلاو

رأيكم بالجابتر ...

شي اكرهة و بشخصية كاثرين ؟

شنو هاي الي تكلم ديفيد ويا تعويذة يقصدها. . .

توقعاتكم ؟

شي لفت انتباهكم بالجابتر

منو راين ؟

ليش تكره المدرسة الثانوية؟

ملاحظة :فوركس و ألاسكا تسمى قطعة الايسكريم لأنه من تنضر اله من فوق راح تجدهة متجمدة و الثلج يعم ألمكان

باي

Continue Reading

You'll Also Like

2.2M 120K 76
في وسط حقل الشوك يامن رميتني مع روحي وقلبي في الهموم اغرقتني حافيا ستعود في درب الالم ستموت ندمانا كما موتّني بقلمي✍️ الكاتبة بحر
54.4K 1K 24
قصة مختلفة ومتنوعة.. تحكي عن الواقع المُر والجميل.. تحكي عن فتاة ماتوا اهلها بطريقة مفجعة يترتب عليها عقد نفسية.. ولكن؟ هل ستبقى وحيدة بعد وفاة اهله...
139K 3.3K 48
المقدمة الدنيا دي عبارة عن بحور كتير واحنا بنعدي فيها من بحر لبحر ساعات البحر بتكون أمواجه هادية فنعدي منه بسلام وساعات البحر بتكون امواجه عالية وخط...