( مكتملة ) Kathryn

By SosoAlrobiay6

1.7M 27.9K 4.9K

حياتي بائسة، صامتة، وحيدة ،وباردة نعم هكذا عشت طوال 19 عشر عاماً منعزلة عن من حولي جورج حكم علي بالعيش بهذ... More

Chapter 1 العائلة
Chapter 2
Chapter 3
chapter 4
Chapter 5
Chapter 6
Chapter 8
Chapter 8
Chapter 10
صداقات جديدة
فتيات
مجرم متوحش
لا تفعلها... ارجوك
Chapter 15
chapter 16
Chapter 17
Chapter 18
Chapter 19
Chapter 20
Chapter 21
chapter 22
chapter 23
chapter 24
chapter 24
Chapter 26
Chapter 26
Chapter 27
chapter 29
Chapter 30
chapter 31
not
Chapter 32
chapter 33
Chapter 34
not
chapter 35
chapter 36
chapter 37

Chapter 28

38.1K 575 66
By SosoAlrobiay6

عشت في سلام في الفترة الماضية لم اقتل أحد و لم اؤذي أحد لكن و بمجرد دخولي إلى ذلك الحفل اللعين و تذكري زوجتي عادت لي تلك النزعة و الكره و الرغبة في القتل و الإنتقام و كأنما الوحش في داخلي كان نائما و استيقظ ...

خرجت من المكان الذي امتلاء بالجثث و انا احمل كاثرين التي اغمي عليها ، كان بودي أن أخرجها من المكان مثل أولائك الأطفال الذين أصبحوا الآن أيتام ... الأطفال يلعبون في الحدائق الخضراء و بعضهم يتشاجر مع الآخر و بعض الفتيات الصغيرات يقمن عرض أزياء الخاص بهن

جميعهم بتلك البراءة ذاتها التي كانت طفلتي تتحلى بها ولكن أين هي الآن من هذا العالم لكن الجميع تئامر علي ليقضي على أحلامي  ... وضعت كاثرين داخل السيارة و انا في مقعد السائق و عدت ادراجي إلى ذلك المنزل الذي لجأت له عندما أصبحت هجين ...

بينما اقود ألقيت نظرة على كاثرين كان فستانها مدمى و بشرتها الشاحبة بدت أكثر شحوبا من ذي قبل ... أكثر بكثير أصبحت بشرتها مائلة للصفرة

بينما كنت امتص الدماء من أولائك الضحايا كنت أشاهدها وهي نائمة على الأرض و تبكي و تصرخ لكني عندما ابدأ اعجز عن التوقف

اتمنا أن أستطيع مسح ذاكرتها، لم يمض وقت طويل على التوافق الذي بيننا ولكن انا متأكد الآن أنها سوف تعود مثلما كانت في السابق ... ليس وكأنها تغيرت كثيرا فهي لازالت تلك الفتاة الباردة المستفزة في حديثها لكن أصبحت أفضل باتت تتجاوب معي و لا تنتقدني. .. ربما أصبحت أكثر تعمق معي ولا تهرب مني عندما المسها أصبحت تقبلني من تلقاء نفسها دون أن اجبرها على ذلك

وصلت إلى المنزل ولازالت كاثرين على حالها ، دخلت إلى المنزل و اتجهت نحو غرفتي وضعتها فوق السرير لتتلطخ اغطيته بالدماء التي بللت فستانها ... ضربت على وجهها بخفة أحاول أن اجعلها تستيقظ

" كاثرين. .. كاثرين " ناديت وهي فتحت عينها بخوف و ثم صرخت و  غطت وجهها بيدها و بدأت تبكي بصوت مرتفع للغاية. " كاثرين أهدئي عزيزتي" أبعدت يداها عن وجهها وهي قامت بخوف من جانبي و أخذت تبتعد

" كاثرين "  قلتها و انا اقترب لكن هي فقط تبتعد أكثر بخطوات غير متوازنة و تبكي و تصرخ بهستيريا " ابي أريد ابي " قالتها بصراخ و جلست على الأرض و تضغط على رأسها بيدها

اقتربت أكثر منها وهي مغمضة العينين تبكي "كاثي ارجوك أهدئي " جلست أمامها وهي صرخت و دفعتني بقدمها ولكن لأنني لا اتزحزح لذا أخذت تصرخ أكثر و أكثر ... هي لا تتوقف

كورت جسدها على الأرض و ضمت ساقاها إلى صدرها و هي مستمرة بالبكاء و الصراخ لكي ابتعد لكني لا أفعل هي ليست بخير لا أريد تركها بهذه الحالة ...  

جلست بجانبها وانا اضغط على يدي لكي لا المسها هي لا تريد هذا الآن وليست بحالة جيدة لكي اجبرها ... جلست أمامي وهي تشهق و نضرت وعزت رأسها بأستنكار

" لقد جعلتني أعتقد أنك قد تتغير " قالتها بحزن وهي تعتصر فستانها و تبكي " آسف " قلتها لأنني لا يسعني سوى الأسف منها ومن نفسي " أعني إلى بيتي ولا أريد أن أتكلم معك بعد الآن"

" لا لا ، كاثي طفلتي لا تفعلي هذا " فزعت من فكرة أنها قد تعود إلى منزلها و تهملني كما في السابق " أنت من تجبرني على فعل هذا " هي قالت و مسحت دموعها " حسنا ... لكن ارجوك لا تبكي أكثر " توسلت

" لا تبكي ! تقولها ببساطة ... لقد قتلت اليوم أمامي العديد من الأشخاص وتطلب مني الآن أن لا ابكي " صرخت وهي تمسك سترتي بقوة " أدخلي لكي تستحمي وبعدها سوف نعود إلى فوركس " اخبرتها بهدوء

وهي قامت من مكانها و سارت نحو الحمام ولكن هي وقفت و عادت للبكاء وهي تخبأ وجهها بيديها. .. اريد ان احتضنها وان أفعل اي شيء لكي تتوقف عن البكاء لكن هي سوف ترفض هذا بما انها عادت إلى كرهي الآن ...
كاثرين 

أسقطت الفستان المغطى بالدماء التي تركت أثرها على جسدي  وأخذت ابكي بقوة وانا ارى كل هذه الدماء و اتذكر كيف كان ديفيد يفترس كل من تقع عينه عليه كان مخيف بلا رحمة كان ... وحش

أرى الخوف و الفزع الكبير على وجوه كل الحظور ... لقد كانت توسلاتهم مسموعة لكن هو لم يأبه لهم ابدا بل استمر بغرس انيابه بجسدهم لم يكتفي بقتلهم وحسب حيث أن آخر مشهد رأيته هناك كان عدد من الجثث مشوهة و الاخرى مقطعة

الماء البارد نزل على جسدي ليزيل الدماء و يدعها تسير على الأرض كان شكلها وهي متجهة نحو الصرف الصحي يجعلني أقف صامتة و أفكر بنهايتي والتي كا يبدو أنها أصبحت محتومة بما أن ديفيد عاد إلى أطباء القديمة ...

لا أصدق أن ذلك الرجل الذي يحمل ذلك القلب الطيب و الرومانسي قد يفعل كل هذه الجرائم ... كنت اوهم نفسي و اكذب عليها ... اخدع نفسي بأنه أصبح رجل صالح و اعتزل القتل لكن مخطئة بكل بساطة لا بل عاد يقتل وبقوة أكثر

 
أوه لا أنني مخطئة في هذا الشأن أيضا لطالما كانت هذه طريقته وقد اوضحها لي بنفسه عندما رأيت تلك الصور ... هل هو التقط صور هذه المرة أيضا عليه ذلك لانها مجزرة تستحق أن يعلق صور ليتذكرها أو أنها ليست شيء غريب عليه أو أنها ليست المرة الأولى التي يفتعل بها هذه الأشياء

سمعت صوت فتاة و استطعت تمييزه انه عائد لجين ، تتحدث مع ديفيد و تصرخ ... صراخها انقطع فأغلب الماء بسرعة و سحبت منشفة اتضح أنها أقصر مما توقعت عندما وضعتها على جسدي ... خرجت من الحمام لأجد جين ملقات على الأرض و عينها الحمراء مفتوحة

صرخت وهو بسرعة أصبح يحتضنني أحاول دفعه " لا تخافي هي لم تمت فقط كسرت رقبتها بعد ربع ساعة سوف تستيقظ " هو قال وانا بقيت صامتة و دموعي تذرف مني ، ابتعد هو و انا فقط أركز على جين كيف هي تبدو ميتة ولكن على حد قوله سوف تستيقظ على عكس البقية ...

" كاثي ، خذي و ارتدي هذه " مد لي ملابس لم أستطع معرفة ما هي لكني التقطتها من يده بعنف و سرت عائدة نحو الحمام ... ألقيت المنشقة على الأرض و ارتديت هذه الثياب وهي تي شيرت أحمر و برمودة جينز سوداء خرجت و كانت جين بالفعل قد أستيقظت ولكن تبدو خائفة ... أكثر مني حتى

" ألم أقل لك أنها سوف تعود... لكن ربما هذه فرصة لن أكرر ها مرة أخرى إذا ما أعادت فعل ما فعلته اليوم " وجه الكلام لها عن طريقي وانا نضرت مرة أخرى عليها وكانت عيونها ترمش بسرعة " آسفة سيدي " هو قالت وقامت من مكانها متجهة نحو ديفيد

ركعتين أمامه و أنزلت رأسها ب خضوع وانا فتحت فمي عندما ديفيد صفعها " لما! " صرخت  وهو أشار لي بأن أتقدم نحوه " لا لا ... لا أريد أن تلمسني مرة أخرى " صرخت وهو أصبح يقف أمامي لكني لم أخف منه يل وجدته هو الذي غير واثق من ما يفعله ...

" كاثرين ... "  قاطعته " أعني إلى المنزل " قلتها بحزم و سرت من أمامه و وقفت أمام جين " لما تخضعين له ها " سألتها بقرف وهي وضعت سبابتها على فمها تشير لي بأن أسكت

خرجت من الغرفة و من المنزل كله و وقفت بجانب سيارته انتظره أن يخرج و نعود إلى فوركس الجحيم ... إلى حيث أنتمي ، لقد تأخر وانا انتظره ولا يسعني سوى أن أحاول طرد ذكريات الحفل لكنها تعود بعيون الضحايا الفزعة

خرج ديفيد من المنزل و اتجه نحو السيارة و وقف أمامي " لا تخافي " قالها ببساطة وانا ضحكت و دموعي عادت لي " قاتل " قلتها في وجهه وهو ابتسم بسخرية " هل تعرفين ... سوف اقتل صاحبة المتجر  أيضا  " قالها و انا لم أفهم اي متجر يقصد

" الفستان الأحمر " قالها و ذكرني وانا توجهت له قبل أن يدخل إلى السيارة ... شددت على سترته " لا ، انت لن تفعل " قلتها وهو دخل إلى السيارة وانا قفزت إلى حظنه وهو ضحك " بهذه الطريقة يمكنك منعي " قاله بتسائل " لا انا فقط سوف لتحول إلى المقعد الآخر " قلتها بسخرية وهو غضب

تحولت إلى المقعد الذي بجانبه بالفعل و أخذ هو يقود السيارة خارج الغابة تسائلت أين جين لما لم تخرج " إلهي هل قتلت جين " شهقت " لا " أجابني وانا تنهدت

توقف ديفيد بالفعل أمام ذلك المتجر وانا شددت على يده وهو افلتها و نزل من السيارة وانا لحقته قبل أن يدخل المتجر قفزت إليه احتضنه و اتشبث برقبته " ديفيد " انتحبت و الناس الذين يمرون بجانبي هربوا منه

ربما علموا بما فعله هو و ربما يشفقون علي لأنهم يضنون  انه سوف يقتلني الآن ... حاول ابعادي عنه لكني لففت ساقاي حول خصره و أخذت ابكي بحرقة على كتفه " لا أستطيع التحمل أكثر من هذا " قلتها وهو وضع يده على ضهري و سار ولأني مغمضة العينين لم أستطع روية إلى أين يتجه

أطال فترة سيره وانا رفعت رأسي لكي أنضر أننا نسير على جسر و ديفيد توقف و وضعني على سور الجسر الحجري وانامله أخذت تمسح دموعي " سوف نعود بدون سيارتي " قالها وانا اومأت له ، حتى لو كنا سوف نعود سيرا على  الا أقدام لا امانع فقط أريد العودة

 
" لكن قبل هذا يجب أن نتحدث " هو قال وانا أبعدت يودي و وضعتها بين فخذي. .. صمت هو و بعدها لعن " طفلتي يجب أن تفسر لك ما حدث ... لكن ارجوك مهما كان حكمك علي لا تتركيني" توسل وانا رفعت رأسي و نضرت له أريد أن يتكلم بسرعة لكي أعود وبعدها سوف اعتزل الجميع وأبقى بمفردي

وكأنه محكوم علي أن أقضي حياتي بمفردي .... عندما قررت أن أخرج من روتيني اليومي ذاك لم يحالفني الحظ ، رائع رائع

" لقد تذكرت زوجتي فقط " هو قال وانا شعرت بالحرارة تجتاح جسدي و الغضب بدأ يسيطر علي " زوجتك ، زوجتك ، زوجتك  ... وانا ماذا انا ماذا أعني لك إلا تضع اعتبار ولو بقدر صغير لي ها ... انا بشرية أتأثر بكل شي ولكن انت لا تضع لعنة لي فقط تستمر بقول أن زوجتك هي الأهم إذهب إلى أطلال زوجتك لا أريد أن أسمع تفاهاتك" صرخت بها ولم أشعر إلا وانا أسقط في الماء

صعدت إلى السطح ولكن عاد جسدي ليغطس مرة أخرى الظلام هو ما يعم المكان و الهدوء ... ولاني لا أعرف السباحة بقيت اتخبط داخل المياه إلى أن سحبني أحد ما ...

وضعني على السطح رطب أو لا أنني انا الرطبه ... إنها جين " كاثرين ...  تنفسي " هي قالت وانا ارتجفت قليلاً و أخذت اتنفس بسرعة، لقد دفعني إلى النهر على الرغم انه أكثر شخص يعلم أنني لا أجيد السباحة لكن هو لا يأبه بي هو يهتم لزوجته فقط ... أي سخافة انا بها هل أشعر بالغيرة من جثة

جلست وانا أبعد شعري المبلل عن وجهي و سمعت صوت بكاء ، التفت وكان ديفيد يجلس على بعد مني و يبكي " يسوع ، هل ما أراه حقيقة ... ديفيد بيكهام يبكي " قالتها جين وهي مذهولة

أما أنا فلم أكن لانها ليست المرة الأولى التي يبكي بها أمامي ... تقدم نحوي وانا تشبثت بجين " ابعديه عني " صرخت ولكن لم أعد أشعر بوجود جين بجانبي لذا فتحت عيني وانا انظر حولي ابحث عنها لكن لا أثر يذكر لها لقد تبخرت

" هربت " قالها ديفيد و جلس أمامي على الأرض ، قمت من مكاني و سرت بضعف مبتعدة عنه لكن هو سار بجانبي " آسف " قالها وانا لن ارد عليه " برود يقتلني " هو قال " فالتمت اذا " قلتها و سرت وهو لم يعد يسير بجانبي

نظرت إلى الخلف وهو كان يقف وعيونه تذرف الدموع " حتى انتي تريدين مني أن اموت " هو قال وانا قلبي المني و بكيت وانا اقترب منه " لا أريد منك أن تموت لكن فقط ابتعد عني " قلتها وهو بدأ يشهق و بسرعة أصبح يحتضنني

" لا والف لا ... لن ابتعد عنك واترك غيري يأخذ مكاني " هو قال و بعدها حملني " اغمضي عينك " أمر وعلمت انه سوف يسير بسرعة لذا فعلت ما طلبه وبالفعل الهواء يضربني بطريقة مولمة ... هو لا يتوقف عن البكاء

انه هائج يصرخ و يبكي بينما يركض ... وانا لا يسعني سوى التشبث به خوفا منه أن يرميني بسبب غضبه ، أنه يركض و يركض لوقت طويل ولكنه توقف فجأة جعل صرخة تصدر مني بشكل لا إرادي ... دموعه سقطت على خدي وانا فتحت عيني

هو كان فقط منكسر و لا يبدو عليه انه بخير لا هو ليس كذلك حتما ... ضائع ، انزلني على الأرض و دارت عيني في المكان المعتم أحاول معرفة أين نحن بالضبط بعد كل هذا الركض " بداية واشنطن " هو أجاب على سؤالي

سار أمامي و انا سرت خلفه توقف و مد يده لي لكني لن امسكها تركته و سرت ببرود أمامه ... يريدني أن أمسك يده بعد كل ما فعله ياللسخرية، وصلنا إلى شارع رئيسي و هناك أضواء به

" سوف نبيت هنا " هو قال وانا اومأت له " جائعة ؟" سأل وانا هززت رأسي للجانبين " تكلمي " قال بأمر وانا نضرت له و لم ارد عليه " الرحمة " صرخ و بدأ يسير متجها نحو ذلك الفندق الصغير ...

دخل ديفيد إلى الداخل وانا أيضا وقف إمام مكتب صغير الحجم و ضرب على جرس صغير موضوع فوقه ... أتى شاب  " اهلا وسهلا بكم " قال الشاب " نريد غرفة " قالها ديفيد كم هو وقح لم يرد التحية حتى

" بالطبع سيدي لكن هل تريدونها بسير مزدوج أم منفصل " سأل " منفصل " قلتها بسرعة و ديفيد نضر لي بغضب وانا رفعت كتفي بلا مبالاة " تفضل اذا هذا مفتاح غرفتكما " سلم المفتاح الذي مكتوب عليه رقم الغرفة إلى ديفيد " هل تحمل أي حقائب " سأل و نضر له ديفيد  و ضهر الخوف على ملامح الشاب " لانقلها فقط "

" لا ،لا يوجد " اجبته مع ابتسامة أحاول أن اخفف عنه فما ذنب الجميع بأطباع ديفيد المخيفة،  صعدت السلالم التي تبدو غير آمنة ابدا ... الفندق قديم جدا رائحة الرطوبة تنبعث منه ...

فتح ديفيد باب الغرفة أمامي وانا دخلت اليها وهو تبعني،  كانت بسريرين و لكن ما جعلني أقف أكثر أنني لمحت صرصار على الحائط  " ديفيد " أشرت له نحوه و وهو سار إليه ، اشحت نظري عن القرف

جلست على أحد السريرين و انتزعت حذائي " لما تبدين وكأنك مشمأزة من كل شيء" سأل وكأنه لا يعلم ، التفت إلى ديفيد الذي دفع سريره نحو خاصتي يلسق به " وهل تعتقدين ان هذا الشيء سوف يعيقني، ها قد عاد سرير مزدوج " قال بسخرية وانا استلقيت على ضهري و أنضر إلى السقف

جاء إلى جانبي و انامله لمست فكي وانا ابعدته عني و أعطيته ضهري " لا بأس فقط لليوم " قالها و وضع الغطاء علي

________________

هلا هلا هلا

رأيكم بالجابتر ؟

كاثرين شنو راح تسوي بالمستقبل بعد الي صار اليوم ؟

ديفيد شنو راح يسوي ؟ تعتقدون راح يرجعهة لجورج ولا لا ؟

توقعاتكم؟ 

باي   

Continue Reading

You'll Also Like

35.2K 39 40
هنا هنزل رسايل صراحة وهجاوب على كل الاسئلة سواء جنس سادية طبيا ،لان القصه القديمة اتحذفت للاسف بدون سبب من واتباد 💔 ودا لينك صراحه عليه كل الاسىلة...
160K 10.9K 107
ماذا يحدث في خيالي جيكوك ستان عندما يظهر الجيكوك تلميحا سريا عن علاقتهما.. جميعنا نترك مخيلاتنا تطفو في عالم الراميون و الفراشات و هدا جزء من مخيلتي...
52.8K 643 12
احببت اختي من أبي فقط 🔞
547K 14.9K 49
المُنتصف المُميت!! أن تفقد القدرة على الأبتسامة من القلب، فلا تملك سوى أبتسامة المهرج " الأبتسامة الضاحكة الباكية " المُنتصف المُميت!! أن تُجبرك الظر...