( مكتملة ) Kathryn

By SosoAlrobiay6

1.7M 27.9K 4.9K

حياتي بائسة، صامتة، وحيدة ،وباردة نعم هكذا عشت طوال 19 عشر عاماً منعزلة عن من حولي جورج حكم علي بالعيش بهذ... More

Chapter 1 العائلة
Chapter 2
Chapter 3
chapter 4
Chapter 5
Chapter 6
Chapter 8
Chapter 8
Chapter 10
صداقات جديدة
فتيات
مجرم متوحش
لا تفعلها... ارجوك
Chapter 15
Chapter 17
Chapter 18
Chapter 19
Chapter 20
Chapter 21
chapter 22
chapter 23
chapter 24
chapter 24
Chapter 26
Chapter 26
Chapter 27
Chapter 28
chapter 29
Chapter 30
chapter 31
not
Chapter 32
chapter 33
Chapter 34
not
chapter 35
chapter 36
chapter 37

chapter 16

43.6K 644 26
By SosoAlrobiay6

يدي قد شفيت تقريبا غدا هو موعدي لكي أفك الضماد ديفيد أصر على اخذي بنفسه إلى المشفى لأنه هو السبب

لم أعد أتكلم معه على أي حال ينضر لي عندما أتناول الطعام أو عندما اجلس مع d.o أو أخرج مع كريستال ، كل مرة يحاول فيها الانفراد بي اتجنبه أصبحت التسق بجورج لم أقل له السبب طبعا وراء الرض الذي بيدي قلت له أنني انزلقت على سلم الجامعة

- هل تريدين لعب العاب الفديو تايلور سألني وانا رفعت له يدي المضمدة * يعني شلون تكدر تمسك اليدة أو ما اعرف اسمهة بغير لهجة المهم هي الادات الي يلعبون بيهة*
- نسيت ... اذا سنستمر انا و حبيبتي باللعب ، أليس كذلك . وكز إيفرل على صدرها

- نعم بالطبع . هي ضحكت وأستطيع أن أرى أنها نضرت نحو قضيبه، ضحكت بداخل نفسي هم بالطبع لا يقصدون اللعاب الفديو بل اللعاب من نوع آخر ... لما انا أصبحت ألاحظ هذه الأشياء الجنسية فجأة، تسائلت هل هي بسبب كوني قد كبرت كفاية أم أنه بسبب الأشياء السافلة التي فعلها لي ديفيد ... لا أعلم

- هل سوف تبيت لدينا اليوم تايلور ؟ جوليا سألت وهو اومأ لها بالسالب
- لا سوف نذهب إلى حفلة انا و إيفرل . تكلم هو والطعام يملأ فمه
- استمتعا اذا . قلتها و قمت من مكاني
- إلى أين ؟ سألت إيفرل .
- إلى النوم طبعا الآن الساعة الواحدة و غدا لدي موعد مع الطبيب . قلتها وهو اومأت لي وعادت للعب
صعدت إلى غرفتي أجر قدما تلو الأخرى بكسل على السلم ، الجامعة الحقيرة لم يعطوني إجازة قالوا انه شيء بسيط

- مستعدة . قالها ديفيد عندما خرجت في الصباح ، كنت انوي التسلل بمفردي
- بالطبع. رسمت ابتسامة مزيفة على وجهي و سرت نحو سيارته
لم نتكلم مع بعضنا طوال الطريق هذا غريب هو حتى لم ينضر نحوي بل استمر بالتركيز على الطريق

-اهلا بكما مرة أخرى . رحبت بنا تلك الطبيبة وهي تنضر نحو ديفيد بأبتسامة لعوبة هو أيضا ابتسم لها
- هيا سوف نرى كيف هي يدك .
- أنها بخير
- سوف ترى ذلك . تكلمت هي و وضعت يدي على جهاز لأخذ الأشعة لاحظت أن عيناها لا تفارق وجه ديفيد وهو أيضا
- هل هي بخير ؟ سأل ديفيد وهو يلمس يدها قطبت حاجبي من فعلته
- نعم ... بأفضل حال . هل هم حتى يتكلمون عني أم هناك شيء غيره
- جيد ... سوف تفكين الضماد لها . عاد وجهه الجدي وهو ينضر لي
- نعم . مدت يدها نحوي وانا لا اراديا ابتعدت بأنزعاج
- لن تتألمي. هي قالت ونضرت نحو ديفيد
- جارتك لطيفة . هي قالت وانا أود أن اركلها على قدمها العارية التي لا تغطيها سوى تنورة لطفلة ربما وليس لعجوز
- نعم ... لكنها فضة . تهكم علي نضرت له بغضب

- دعينا ننتهي بسرعة . قلتها للطبيبة شبه أمرة

بدأت بفك الضماد عندما انتهت كانت يدي عليها علامات من أثر الضماد و متورمة و عليها بعض الزرقة
- هل إنتي متأكدة أنها بخير ؟ سأل ديفيد بقلق وهو ينضر ليدي
- نعم غدا سوف يذهب الورم و بعدها تذهب الزرقة ... تعلم أن الزرقة على البشرة لا تذهب بسهولة .

هي أشارت نحو رقبتها و هو قهقه ماذا واللعنة يحدث لا أفهم، قمت بسرعة مما جعلتها تلتفت نحوي متفاجأة استطعت ان ارى علامة زرقاء كبيرة على رقبتها مثل التي وضعها لي ديفيد سابقاً

- هل إنتي على ما يرام . هي سألت ونضرت نحو ديفيد هو ابتسم ، هو فهم ماذا بي لا أعرف أحسست بأختناق، الحقير بالتأكيد هو ضاجع تلك العجوز العاهرة اللعنة ... أخذت معطفي و خرجت من الغرفة سرت طوال الممر و دخلت إلى المصعد بمفردي هو لم يلحق بي لكن قبل أن يغلق المصعد هو دخل بسرعة نضرت له وكان هناك أحمر شفاه على جانب فمه أشرت له بيدي نحو فمه

- هاه ؟ لم يفهم ما قصدته
- امسح فمك . قلتها و نضرت نحو باب المصعد
- اوووه. قالها وهو ينضر نحو إبهام يده الذي مسح به أحمر الشفاه
- لم أنتبه له . قالها لي ببساطة، وضعت يدي على رأسي محاولة لكي اهدأ قدر الإمكان
- هيا . قالها وانتبهت أن باب المصعد قد فتحت
- أوه ... هيا . تلعثمت

ركبت بجانبه وهو أغلق لي حزام الأمان بعد عجزي، يدي تؤلمني أكثر
- ماذا بك ؟ . هو سأل، هل الإزعاج واضح على وجهي
- يدي تؤلمني . لم أقل سبب انزعاجه هو عهرك يا زير النساء الأحمق ...
- اليوم السيد كارلايل سوف يعود هو طبيب سوف يرى يدك .
- لا يهم . ادرت نضري نحو الشارع أود أن انزل الأن أشعر بالإهانة
- وصلنا . هو تمتم ومد يده فتح لي حزام الأمان و نزلت من السيارة وجدت ريكي و شاب آخر يجلسون بقرب بعضهم لوح لي وأنا ابتسمت له
- هل تريدين بعضا منها . نادى ريكي ورفع لي صحن
- لا شكرآ لك. قلتها
- سوف تندمين اذا لم تتذوقيها . قم من مكانه و أصبح بجواري مد الصحن لي كان به قطع حلوى صغيرة
- ما هذه .
- أنها حلوى العسل الإيطالية . قالها وانا أخذت واحدة و وضعتها دفعة واحدة بفمي
- امممممم. أصدرت صوتا بسعادة وانا ابتسم له
- حلوة جدا لكن مذاقها رائع. اضهر إعجابي بها

- ألم أقل لك . هو رفع رأسه لي بأنتصار ضحكت انا بتعب
- هذا لطف منك سيد ....
-ناديني ريكي فقط.
- حسناً ،شكرا ريكي . ابتسم و نضر نحو ديفيد
- أراك لاحقا يا جميلة . قالها و عاد إلى مكانه ... نسيت وجود ديفيد خلفي
- شكرا لك . قلتها له وهو أمال رأسه
- هذا واجبي بما أنني تسببت به . قالها لي
-لا داعي لكي تشعر بالذنب تجاهي انا من ضربتك على أي حال.

ذكرته بغضب و دفعت باب المنزل لكن لا أحد به أعددت لنفسي شطيرة صغيرة اكلتها و كان طعمها بشع صعدت إلى غرفتي بعثرت كتبي وبدأت بالدراسة ، دقت باب الغرفة

- تفضل . قلتها و فتح الباب كان جورج
- كيف هي يدك . سأل هو
- هي بخير وقالت الطبيبة أنها سوف تشفى بعد عدة أيام . شرحت له
- كوني حذرة . هو قال
- حاضر. قلتها له وهو أغلق الباب ،
عدت إلى كتبي بقيت ادرس لساعات وقد رفضت تناول الغداء لا أريد النضر بوجهه اللعين ... انتهيت من الدراسة و بقيت أفكر ب ديفيد و الطبيبة أود الصراخ لكنه حتما سوف يسمعني ولا أريد أن اضهر اهتمام له ... لست اهتم فقط لا اريده

أصبحت أرى ديفيد كل يوم مع عاهرة لا يكتفي بأخذها إلى منزله فقط بل ربما تتناول معنا العشاء و تقضي بعض الوقت بالفناء ثم يدخل إلى منزله ، جورج سافر في عمل سوف يبقى هناك لمدة طويلة ... يدي أصبحت على ما يرام لم أتكلم مع ديفيد منذ أن ذهبنا إلى المشفى كم هو وقح أراه يقبل الفتاة أمامي ويضحك معها ...

ضجيج عم المكان فتحت الستارة لكي أرى كان هناك شباب و فتيات و دي جي ، فتح باب غرفتي كانت لوسي - ألم تتجهزي بعد . قالها بصدمة
- ماذا يحدث ؟ سألتها
- حفلة . . . لأن غدا عطلة كما تعلمين.
- لم يخبرني أحد عن وجود حفلة هنا .
- لأنهم اغبياء هيا بسرعة ... الجو دافئ اليوم
- ماذا سوف ارتدي ؟
هي ركضت نحو خزانتي
- إلهي ... لديك متجر ملابس لا خزانة . قالتها بدهشة نعم لدي العديد من الملابس
- ابتعدي انا سوف أرى ما سوف ارتدي . ابتعدت هي و أخرجت بنطرون جلد ضيق و اخترت بلوز صوفي ذو رقبة و بدون أكمام حتما سوف اشرب و أعرق ، صففت شعري بسرعة ووضعت القليل من الميك اب لكن وضعت على شفتي لون أحمر فاقع

- سكسي . تكلمت لوسي
- هيا دعينا ننزل .

صوت الموسيقى بدأ يتعالى
خرجت وضرب الهواء بي لكني أخذت كأس ويسكي و شربتها ثم سحبتني لوسي إلى باقي الفتيات ، الليل قد حل أستطيع ملاحظة عيون مصاصين الدماء علي ، شربت بيرة و بدأنا بالرقص كان الأمر ممتع للغاية لكن المتعة انتهت عندما لمحت ديفيد يقبل أحدا الفتيات و سحبها نحو منزله
- ما بك فجأة. سأل تايلور
- أوه ... اريد المزيد من الشراب.

بقيت اشرب لكني لست بحالة سكر تامة الساعة أصبحت منتصف الليل تقريبا و بدأت الأشخاص يذهبون إلى منازلهم ، الفوضى في كل أرجاء المنزل عندما فرغ من جميع الحضور. . . حضرت لي جوليا قهوة جعلتني اصحو قليلا خرجت اتمايل إلى الفناء اسند نفسي على أي شيء أمامي
- أليس ممتعا . تحدثت لوسي التي كانت تحتضن أحد الشباب
- نعم ... سوف نفعلها مرة أخرى.
- بالطبع .

الشاب الذي مع لوسي اخذ يقبلها بقوة وهي تضحك حتى صعدوا بسيارة بها الكثير من المخمورين. . .تحركت السيارة وكانت هذه آخر أشخاص كانوا بالحفلة، لا للتو خرجت فتاة من بيت ديفيد وهو يسندها وتضحك لم أستطع منع نفسي من النضر لهم ، هل فعل لها مثلما فعل لي ، لا هو بالتأكيد ضاجعها لكن هل دللها أيضا ، وأخذو حمام مشترك و اجلسها على حجره
- سيارتي هناك . هي صاحت بضحك وهو اوصلها و تبادلو قبلة طويلة قبل أن تنطلق بسيارتها حتما يفضل قبلتها أكثر من خاصتي عديمة الخبرة

- مرحبا . هو رفع يده لي و سار ببطء نحو منزله ، دموعي نزلت لم أستطع التحمل أكثر أشعر بالإهانة
.
- لما البكاء. فتحت عيني و وجدته يقف أمامي اسفل السلم القصير الخارجي
- لاني ثملة فقط . تكلمت و مسحت عيني
- حقاً! هو تكلم بشك و رفع لي حاجبه
- بالطبع . أغمضت عيني، تقدمت بخطوات غير متوازن نحو الخارج أكثر ، سترة إيفرل ملقات على الأرض أنحني لكي التقطها لكن عندما عدت للوقوف أصابني الدوار سوف افقد توازني
- لقد امسكتك. تكلم ديفيد وهو يحاوط خصري بيديه ابتعدت بسرعة عنه ، وتخطيته وانا أسير بترنح نحو المنزل لكنه اعادني نحوه و امسكني شعرت بالدوار يزيد و صداع
- انتي لستي متعودة على الكحول حتى، لماذا شربتي كل هذه الكمية. قالها وهو يبعد شعري عن وجهي
- لكي استمتع . ضحكت انا وهو نضر لي
- اذا اردتي الاستمتاع فقط اطلبي . قربني له أكثر و وضع جبينه على خاصتي أغلقت عيني أنفاسه تضرب بوجهي هو أيضا رائحته كحول لكنه لا يبدو عليه ذلك
- اشتقت لك طفلتي . قالها و انا فتحت عيني
- أنت حقير ... كاذب هه اشتقت لي و كل يوم مع عاهرة جديدة . ضحكت بمرارة
- هل إنتي تغارين؟ هو سأل بأبتسامة جانبية
- لا ... بالطبع لا لما سوف أغار من عاهرة . قلتها
- يجب عليك شكرهن . هو تحدث و فتحت فمي
- ماذا ؟ اشكرهن!
- نعم ... هؤلاء العاهرات يخففن جزء قليل من رغبتي بك . تكلم هو
- ياله من تبرير سخيف لافعالك القذرة.
- وأنتي كاذبة لأنك تغارين منهن . هو قال وانا ضحكت

- أغار هل أنت أعمى أم ماذا لم أغار حتى - ابتعدت خطوات عنه و قلت بفخر - أنا أجمل ،انا أصغر انا أذكى وانا أفضل بكل شيء وفوق كل هذا انا بتول . احصيتها على اصابعي انتهيت من كلامي وهو اطبق على فمي يقبلني بشراهة ابتعدت لكي أتنفس هو قرب فمه من اذني
- هذا هو ما يجعلني أفكر بك طوال الوقت ،تسيرين أمامي لتجعليني مثار للغاية و بقوة . قالها وانا نضرت له لكن لم أقل شيء
- أنت حتى لم تحترم وجودي ، تفعل القذارة أمامي . قلتها هو قبلني من يدي
- اللعنة عليك يا صغيرة ماذا فعلتي لي . قالها لي
- اعترفي هيا انك تغارين علي . قالها لي
- لا أغار فقط لا أحب أن أتخيل انك تفعل مع كل عاهرة تأتي بها إلى هنا مثلما فعلت معي .
- لا انا لا أفعل كما معك لا أتعامل مع أي امرأة مثلما أتعامل معك ... انا فقط اضاجع بقوة و اشرب الدماء .
- وااااو انت تفعلها .
- هل ضاجعتك؟ هو سأل
- لا . اجبته.
- هل شربت من دمائك .
- نعم .
- متى .
- عندما سحبت شفتي و سأل الدم منها .
- لا أقصد هذا النوع بل أقصد أن انهش رقبتك و أفرغ دمك .
- اذا لا - اجبته - لكنك السقت رأس مقطوع بقدمي و جعلتني أسير لمدة طويلة و ضربتني و حاولت اغراقي و جعلتني انام عارية . هنا لم أستطع وعدت للبكاء
- أعلم أنني سيء لكني أريدك لي. صوته خافت متوسل
- أنا لست لأي أحد .

- مرحبا سيد بيكهام. صوت رجولي تكلم وانا نضرت له بسرعه أمسكت ذراع ديفيد بخوف كان الرجل ذو عيون مشعة مثل عيون ديفيد عندما كان في تلك الليلة ، احتضنني هو
- لا تخافي ... انا هنا . وضعت رأسي على صدره و نضرت بالجهة المعاكسة للرجل المخيف
- هل هناك مشكلة . عاد للتكلم
- لا ... لقد فعلت المطلوب أليس كذلك ؟ سأله ديفيد
- آسف سيدي ، لم نستطع . اجابه هو و ديفيد أحكم تطويقي بذراعيه
- اغرب عن وجهي. قالها ديفيد للرجل

- أحاول لكن لا استطيع. هو تكلم لم أكن متأكدة اذا كان موجه لي رفعت رأسي و كان الرجل قد ذهب بالفعل
- لم أفهم . قلتها له
- انتي صعبة ... كل الطرق التي تؤدي لك مغلقة لماذا يا بشرية تفعلين هذا بي . تكلم هو و بعثر شعري مازحا لكن كلامه لم يكن مزحة
- تكلم أكثر ... اريد ان افهمك. تحدثت انا وهو أطلق تنهيدة
- لا أريد أن أشغل فكرك بأمور تافهة ... ادرسي بجد عرفت من سام ان الامتحانات قد اقتربت .
- أنا أفعل .
- هذا جيد ... ولا تثملي مرة أخرى إذا لم أكن انا بالجوار. هو أمر و حررني بين ذراعيه و استدار لكي يذهب إلى سيارته تاركني اقف لوحدي أنضر له ، نضر نحوي وأشار لي لكي ادخل الى المنزل ، فتح باب السيارة نضر لي مرة أخرى
- قلت لا تشغل بالك بأي شيء هيا اذهبي لكي تنامي ... دادي لديه شيء لفعله . ضحك و تحركت السيارة من أمامي

فتحت عيني وكان لدي صداع قمت من على السرير لازلت بملابس و الحذاء دخلت إلى الحمام خلعت جميع ملابسي و استحممت خرجت و كانت الساعة تشير إلى الحادية عشر و نصف ، نزلت إلى الأسفل وجدت جوليا تضحك مع إيفرل

- جوليا رأسي يؤلمني. قلتها لها
- سوف اعطيك دواء ... هل تريدين تناول الفطور ؟
- لا سوف انتضر حتى الغداء . أخذت الدواء و جلست بالقرب من إيفرل
- لقد كنتي مثيرة للغاية ليلة البارحة لم يبقى أحد لم ينضر لك . تكلمت إيفرل
- شكرا .
- لكنك باردة جداً. قالتها بأستياء وانا حقا لا أريد من أحد أن يتكلم بجواري رأسي يؤلمني كفاية

_______________________

هاااااي يا حلوات

رأيكم بالبارت

عندي رواية جديدة راح انشرها هي عن هاري ستايلز

تحبو مو هههههههه اني هم أحبة

المهم انطوني رأيكم بأول بارت الهة

وطبعا مراح اغلط مثل هنا لأن اله اشوف تفاعل كثير يلة انزل أما هاذي الرواية فهي لعيون العشرة الي ديسوون فوت ويعلقون و يدزولي رسائل ع صفحتي اشكرهن من كل قلبي انتو ع راااسي

Continue Reading

You'll Also Like

134K 8.2K 91
كنت معي منذ اول نبض لقلبي.ولدنا معآ ومازلنا معآ .انت لست تؤامي فحسب سعادتي هي انت إيرين .. وحياتي هي انت ليفاي الثنائى ليفاي وايرين في دور جديد لهم...
13.4M 561K 75
زفر بهوى حار لفح وجهي من قوته، گام وشال السلاح الحاطه ؏ المكتب ولبسه بخصره عدل شواربه ولبس طاقيته بَـس مبين عليه متوتر من هذا الرائد عاصم لكن خاب توق...
18.4K 660 9
ليُون مُتشرد ، يلتقي بِ هِنري ، فكيف سيمُر هذا اللِقاء ؟ ⭑ خالية من الشذوذ الجنسي ! ⭑ خالية من المحرمات ! ⭑ علاقة ابوية و أخوية ! ⭑ صفع تربوي ! ⭑ يوج...
525K 14.3K 48
المُنتصف المُميت!! أن تفقد القدرة على الأبتسامة من القلب، فلا تملك سوى أبتسامة المهرج " الأبتسامة الضاحكة الباكية " المُنتصف المُميت!! أن تُجبرك الظر...