( مكتملة ) Kathryn

By SosoAlrobiay6

1.7M 27.9K 4.9K

حياتي بائسة، صامتة، وحيدة ،وباردة نعم هكذا عشت طوال 19 عشر عاماً منعزلة عن من حولي جورج حكم علي بالعيش بهذ... More

Chapter 1 العائلة
Chapter 2
Chapter 3
chapter 4
Chapter 5
Chapter 6
Chapter 8
Chapter 8
Chapter 10
صداقات جديدة
فتيات
مجرم متوحش
Chapter 15
chapter 16
Chapter 17
Chapter 18
Chapter 19
Chapter 20
Chapter 21
chapter 22
chapter 23
chapter 24
chapter 24
Chapter 26
Chapter 26
Chapter 27
Chapter 28
chapter 29
Chapter 30
chapter 31
not
Chapter 32
chapter 33
Chapter 34
not
chapter 35
chapter 36
chapter 37

لا تفعلها... ارجوك

76.4K 673 23
By SosoAlrobiay6

البارت جريء جداااا الي ميحب هيج أشياء ليقرة

- لا تبكي . قالها ديفيد و أبعد شعري المبلل عن وجهي
- لا تغتصبني. قلتها و تعالت اصوات شهقاتي
- سوف افعلها ببطء. قالها لي، هو مصر على ممارسة الجنس معي
- لا أريد . قلتها وانا أغطي وجهي بيدي وابكي
- لا تخافي ... إنه شيء جميل . يحاول اقناعي لكني لست غبية
- ليس جميلا - شهقة - أنا ... انا أكره الجنس .
- سوف تحبينه، اعدك ... عندما تجربينه فقط لمرة واحدة سوف تطلبين المزيد . صوته واثق متعجرف ،أبعد يدي عن وجهي لكي أنضر إلى وجهه الغبي

- قلت لا أريد ... لا أريد . صرخت بها و ابعدت نفسي من على قدمه
- انتي حقاً لا تتعلمين الدرس . شد على أسنانه وقام بطوله من البانيو وخرج منه و سحبني إلى خارج الحمام خلفه ... كدت أن ازلق لأنني مبللة

دخلنا إلى غرفة مظلمة لكن عندما فتح الأضواء كان هناك الكثير من الصور جدران الغرفة مليئة بها. . . نضرت إلى أحد الصور كانت صورة لجريمة قتل ... دارت عيني حول الغرفة كانت كلها صور جثث مقطعة بطريقة وحشية بعض الصور قديمة جدا و بعضاً منها يضهر انه التقط منذ فترة قريبة

- أنت من قتلتهم ؟ سألته متمنية أن يقول" لا لست انا "
- أحب أن أجمع صور لضحاياي. ضحك وانا دفعته و خرجت من الغرفة سرت في الرواق الطويل ذو الإنارة الساطعة لكن لا أرى بوضوح بسبب دموعي ... لماذا يقتل بهذه البشاعة. . . لماذا يحتفظ بصورهم ... هل جورج يفعل نفس الشيء ، نعم هو كذلك عندما كنت طفلة فتحت درج مكتبه وجدت أوراق وبها أسماء عندما سألته قال انهم أناس شريرون يجب أن يتخلص منهم العالم ...
أسندت ضهري إلى حائط الرواق وجلست على الأرض محتضنة ساقاي إلى جسدي دموعي تسيل بغزارة ... لما كل هذه البشاعة

- وفري دموعك ... لدينا شيء آخر نقوم به . قالها و رفعت رأسي له ،كان يلف حول خصره منشفة ... قمت من مكاني المياه تنقط من جسدي و شعري
سرت خلفه و دخل إلى غرفة وقفت عند عتبة الباب وكان غرفة نوم جميلة ... تحمل غطاء أبيض اللون
- تعالي دعيني اجفف لك جسدك ... سوف تمرضين.
دخلت إلى الغرفة وكان يحمل بيده منشفة زرقاء اللون وقفت أمامه ووضعها على شعري وبدأ بتحريكها ثم أنزلها إلى جسدي بدأ ينسف كتفي ثم صدري
- اخلعي ملابسك. قالها وانا طأطأت رأسي بخجل لا أعلم ماذا أفعل أن ركضت سوف يضهر أمامي أن ركلته لن يتأذا بل سيغضب و يقتلني وان قلت لا أريد ... وحده الرب يعلم ما قد يفعله هذه المرة ...

مد يده إلى ضهري و فتح حمالة صدري و سحبها من ذراعاي غطيت صدري بيداي. .. لم يرني أحدا عارية من قبل
وضع يده على وركي و سحب سروالي الداخلي إلى الأسفل و أخرجه من قدماي ... عارية تماما سوى من منشفة على كتفي ، أخذ ملابسي الداخلية واتجه نحو حمام يوجد بداخل الغرفة وخرج مرة أخرى وقف أمامي وانا لازلت انضري نحو الأرض
- لا تخجلي. أمسك خداي و رفعها لوجهه. .. اندفع الدم إلى وجهي أشعر أن قلبي سوف يتوقف
- أهدئي فقط. . . سيكون شعور جميل . احتضن جسدي العاري بين ذراعيه التسق صدري بصدره ، أمسك المنشفة وبدأ بتمريرها على ضهري ثم نزل إلى مؤخرتي ابتعد عني و حدق بجسدي ثم بدأ بتجفيف بطني صعد إلى صدري ثم أنزلها نحو عانتي ( فرجي) ارتجفت انا وهو ركع أمامي جفف ساقاي ... أشعر بالحرج من منضري أبعد يدي التي كانت على صدري ثم قبل باطن كفي ثم رسخي ... قبل فخذي أمسك وركي بيداه الكبيرة وجهه مقابل لفرجي ينضر له بشهوة ... ثم شفتاه الرطبة إلتسقت على منطقتي أمسكت رأسه لكي أبعد لكنه لم يفعل
- ارجوك ... توسلت له ، لسانه مسح على جلدي صعوداً إلى بطني ، امتص صرتي وأدخل لسانه داخلها
- اللعنة عليك . قلتها بصعوبة وهو صعد للاعلى أكثر ثم قام أمامي و دفعني على السرير ... كان ناعم و بارد

نام فوقي مسند نفسه على ذراعيه ، نضر نحو صدري ثم انزل فمه نحوه يقبله بشهوة ، لهثت عندما امتص حلمتي و اعتصره بقوة
- اه اه أب. .. أبتعد . انفاسي مضطربة و قلبي يخفق بقوة ، لسانه مسح على عظم الترقوة ثم لحس جلد رقبتي ، تقوس ضهري و غرست اصابعي بالغطاء، اغمض عيني محاولة التركيز لكن لا أستطيع لمساته تقتلني، قبل فكي ثم خدي ثم فمي عض على شفتي السفلية
- بادليني. هو أمر وانا لا أستطيع ... لا أعرف كيف ولا أريد أن ابادله. .. أشعر بالقرف من فمه الذي يقتل به الأشخاص المساكين، قبلني بقوة و عض و سحب شفتي بين أسنانه الحادة حتى شعرت بالدماء تسيل منها
- قلت بادليني. قالها و عاد لتقبيلي ، أبعدت فمي عنه
- لا أعرف كيف . اعترفت له وهو ضحك
- طفلتي البريئة ، لم تقبل أحدا من قبل ... انتي لي وحدي .
نضرت له وانا مضطربة للغاية خائفة منه و لا أعرف ماذا أفعل أنها اول مرة لي أكون بهذا الوضع الحميمي مع رجل ... حتى لو كنت مجبرة لكن أفعاله تفقدني تركيزي ، عاد لتقبيل فمي لكن هذه المرة امتص الدماء
- دمائك لذيذة . قبلني و حاول إدخال لسانه داخل فمي لكني مطبقة عليه
- افتحي فمك واللعنة . قالها بغضب بين قبلاته فتحت فمي ببطء واندفع لسانه الى الداخل يلتوي مع لساني ويحركه، قرص حملة صدري و أنه تأوهت بألم
- لا ... أستطيع . قلتها و انا تحته يده مسحت داخل فخذي ثم ارتفع قليلا و عندما عاد كان عار تماما أعضائه على خاصتي
- لا تفعلها . قلتها وانا مغمضة عيني ، لم يجبني بل بدأت يده تمسح على فرجي تقوس ضهري و أرجعت رأسي إلى الوراء أصدر أنين ، اصبعه يدور حول فتحتي
- لا لا ... اللعنة ... لا تدخله . قلتها و أتنفس بصعوبة مغمضة عيني
- لن تتألمي. . . فقط متعة . قالها بصوت ثقيل و أنفاسه أيضا مضطربة لكن اصبعه الوسط يحاول الدخول - لا أريد ... إن افقد .. عذريتي. قلتها له و أصابع يده السبابة و الوسط وضعهم بداخل فمي ... استغرب من حركته لكن عندما حركهم بداخل فمي شعرت بالراحة أعض على أطراف أصابعه وهو يحركهم يميناً و يسارا
- امممم . انيت بصوت مكتوم بين أصابعه
- لا بأس ... هيا طفلتي اطلقي العنان لنفسك. قالها و فرك مهبلي بأصابعه لا أعرف ماذا حصل لي جسدي بدأ يضطرب أكثر
- هيا ... انتي قريبة اطلقي هيا ... انا معك . كلماته طمأنتني لا أعرف لكن شعرت بشيء يسيل مني
- احسنتي. . . هيا افتحي عينك . ارتجف جسدي بقوة وهو احتضنني لازالت أصابعه بداخل فمي أعض عليها بقوة .
- افتحي عينك . قالها و قبل أنفي ، فتحت عيني كان هو أمامي سحب أصابعه من فمي ووضعها مباشرةً بداخل فمه يمتصها
- حتى لعابك لذيذ . قالها وانا متعبة العرق يغطي جسدي والاغرب من هذا انه هو أيضا متعرق كيف هذا جورج لا يعرق هل لأنه هجين ... لا يهم
- هل كان شعور جيد . سأل وانا لم اجبه أريد أن انام فقط
- هذا يكفي ... لليوم.
ماذا ؟هل هو لن يغتصبني تسأل وهو قام من على جسدي شعرت بالراحة. . . أبعدت نضري عن جسده العاري وهو قهقه و سار نحو الحمام بقيت على وضعي لم اتحرك ... متعبة جدا

#ديفيد

تركت كاثرين مستلق على سريري تتنفس بصعوبة كانت مثيرة للغاية وهي تتلوى بجسدها تحتي وكيف تعض على اطراف اصابعي ... على الرغم من أنني كنت انوي أن أسلبها عذريتها اليوم لكنني تراجعت، قد تموت اذا فعلتها ... مجرد أنني اعطيتها متعة صغيرة هي تعبت كأنها كانت تضاجع منذ ساعات ، انتصبت واتمني منها أن تخلصني منه لكن لا أريد أن احملها فوق طاقتها اليوم سيء جدا بالنسبة لها ×××× هستوة يلة درة النادر بعد ما شلع كلبهة ):

، تخلصت من انتصاب بنفسي و عدت إلى الغرفة وجدتها على حالها وقفت أمامها وهي نضرت بعيدا ... الحمرة تعلو وجهها لا تريد النضر نحو عضوي
- تعالي لكي تستحمي. قلتها ومددت يدي نحوها هي امسكها و قامت واقفة على الأرضية لكنها مالت فقدت توازنها امسكتها من خصرها جسدانا العاريان ملتسقان مع بعضهما ، تشعر بالدوار حملتها بين ذراعي كم هي خفيفة الوزن و دخلت إلى الحمام و وضعتها بداخل البانيو و جلست انا خلفها مؤخرتها على عضوي ، تقدمت هي للإمام لكي تبتعد لكني سحبتها و وضعتها فوقه تماماً أمسكت رقبتها و وضعت رأسها على صدري أغمضت عينيها هي بتعب وانا مررت على جسدها سائل الاستحمام بقينا على هذا الوضع لساعة تقريبا ، هي نامت وانا حملتها و غطيت جسدها العاري الصغير بالغطاء السميك و رفعت حرارة الغرفة لكي لا تمرض ، أما أنا فأرتديت بوكسر و اقتربت منها احتضنتها وهي فتحت عينها
- نامي . قلتها وهي أغلقت عينها مجدد و غطت في نوم عميق ، بقيت أنضر نحو وجهها جسدها العاري يحتك بجسدي تحت الغطاء حتى أغلقت عيني وانا استنشق عطرها


_ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _

هاااااي مشتاقتلكم
فوت + كومنت = بارت جديد

ديفيد حقير مو؟ ادري تكرهو ههههههههه


Continue Reading

You'll Also Like

144K 7.3K 43
فتاه تجبرها الظروف على اتاخذ قرار صعب ! تنكرها بولد ودخولها لمدرسة عيال . القصه جداً غير عن القصص الي تشبها من العنوان اتمنى تنال اعجابكم . الكتابه:...
2.3M 96.7K 59
قصة حقيقية بقلمي انا _ فاطمة 🤍 مشهد اول...... ضلام والبيت هادئ بشكل يخوف لحد الان ما مرتاحه لهاذا البيت جيت علي اليوم والناس البي غرييبين وبسرعه دا...
663K 12.2K 44
لينك جروب الفيس . https://www.facebook.com/groups/1010825243032716/?ref=share رواية رومانسية. هو بارد مثل الجليد تركته أمه وحيدا وبعدها خانته زوجته ل...