المطارد

Da user07883351

263K 6.8K 339

حلمت به، شعرت بألمه، خطت ملامحه في ورقتها من قبل ان تراه ، وكان قلبها تنبأ بمجيئه، وهو المطارد، المنبوذ، الم... Altro

الفصل الأول
الفصل الثاني
الفصل الثالث
الفصل الرابع
الفصل الخامس
الفصل السادس
الفصل السابع
الفصل الثامن
الفصل التاسع
الفصل العاشر
الفصل الحادي عشر
الفصل الثاني عشر
الفصل الثالث عشر
الفصل الثالث عشر
الفصل الرابع عشر
الفصل الخامس عشر
الفصل السادس عشر
الفصل السابع عشر
الفصل الثامن عشر
الفصل التاسع عشر
الفصل العشرون
الفصل الحادي والعشرون
الفصل الثاني والعشرون
الفصل الثالث والعشرون
الفصل الرابع والعشرون
الفصل الخامس والعشرون
الفصل السادس والعشرون
السابع والعشرون
الثامن والعشرون والاخيرة

اقتباس

13.7K 232 21
Da user07883351

بسم الله الرحمن الرحيم مش تنحنح ياجدع انت ولا تعمل أي حركة تخليني اخد بالي .
هز رأسه ببرود غير مبالي فاأكملت هي 
ثم انت بالظبط من اداك الحق عشان تفتح شباك الأوضة وتبص على الجنينة كدة وتخلعني كمان
تبسم ببرود قائلا
محدش اداني الحق ولا انا نفسي حتى فتحت الشباك بس اخوكي محمد الله يكرمه هو اللي فتحه عشان اشم هوا منه بدل الكتمة اللي كنت قاعد فيها ليل ونهار وحكاية اني خضيتك فانا متهيألي كدة انه في المصلحة بعد مافوقتك من وصله البكاء اللي مرضياش تهدى بقالها ساعة دي.
مسحت بطرف كمها اثار الدموع العالقة على وجنتيها تردف بخجل وهي تشيح بعيناها عنه

وانت مالك ابكي ولا اقطع نفسي من البكا حتى دي حاحة متخصكاش. 
رد بخبث
اممم هي أي نعم متخصنيش بس بصراحة خۏفت عليك وانت مندجمة في وصلة البكا دي لاتتلبسي وتحصلك حاجة في الحتة الخلا دي وزي ما انت عارفة المنطقة هنا مقربة من الجبل يعني مش مضمونة
في إيه ياجدع انت هو انت عايز تخوفني من بيتنا بالعافية ولا فاكريني هاصدق كلامك الفاضي دا كمان!
قالت بإنكار رغم الخۏف الذي بدا على ملامح وجهها ونظراتها التي تشتت يمينا ويسارا فأردف هو 
والله انت حرة بس انا اسمع من زمان الحديت ده وعلى العموم لو مش مصدقة استمري مع نفسك وانا ياستي هاقفل الشباك خالص عشان مازعجكيش وجربي .
لا وعلى أيه انا أساسا نفسي اتقفلت سايبهالك وقايمة.
قالت بصوت مهتز وهي تنهض عن صخرتها واقفة فاستغل هو هفوتها ليشاكسها  
نفسك اتقفلت عن البكا! ليه هو أكل هههه
انطلقت ضحكاته المكتومة مع الحذر من ألم رأسه فا أثار غيظها وهي ټضرب على الأرض بأقدامها لتغادر من امامه وهي تغمغم متأففة من سماجته كما تصفه دائما نظر هو في أثرها وتوقفت ضحكاته متسائلا مع نفسه بحيرة
وبعدين بقى معاكي يايمنى هاتوصليني معاكي لحد فين بس هو انا ناقص ۏجع تاني فوق الهموم اللي شايلها فوق ضهري ! 


الرواية كاملة هنزل فصولها تباعًا لو لقيت تفاعل وتصويت يعليها بالتعليقات

Continua a leggere

Ti piacerà anche

509K 29.2K 37
قصه حقيقيه لثلاثه ريحانات لكل ريحانه قصه مختلفه تأخذنا لنغوص في عالم مختلف
501K 24.8K 41
ندخل انا وياكم و نفتح الابواب عن حياة أنفال و المطبات الي مرت فيها بحياتها و هل وقفت عند هاي المطبات ولم تكمل حياتها ام هناك شخص أمسك بيدها لكي يكون...
206K 5.4K 30
رومانسيه اجتماعية
29.7M 1.5M 75
لا تقلق ولا تخاف انها فترة وجيزة وستنتهي ، لحظات دامية حافلة بالأجرام شَيطان على هَيئةً بَشرية يَستاطُ بَالحياة كَانهُ يَستاطُ فَـ البريةَ مَكارً ل...