عروس الأمير الملعون الغريبة 2...

By Oussama_Naili97

335K 42K 15.5K

الرواية مكتملة [Book2] هذا الجزء الثاني المتمم لرواية {عروس الأمير الملعون الغريبة} More

💠199👈"لأنني أريد المساعدة"
💠200👈المشتبه به مقابل المشتبه به.
💠201👈حليف جديد.
💠202👈الجميع مشتبه به.
💠203👈مغادرة القصر؟
💠204👈"سنعرف."
💠205👈أي حليف أفضل؟
💠206👈مثيري الشغب.
💠207👈لانس؟
💠208👈"أنا بريئة"
💠209👈المشتبه به (1)
💠210👈المشتبه به (2).
💠211👈لهما نفس الأعراض؟
💠212👈الدليل.
💠213👈التعذيب
💠214👈التوجس.
💠215👈"استيقظ قريبًا."
💠216👈الإستجواب.
💠217👈 الإعتراف.
💠218👈الإمساك بها.
💠219👈هل هو الوداع.
💠220👈الإستجواب في الانتظار.
💠221👈"تشبثي هناك."
💠222👈نفاد صبر الملكة.
💠223👈العودة إلى نقطة الصفر.
💠224👈العروس الجامحة.
💠225👈الخطة الجديدة.
💠226👈"لا يمكننا المغادرة؟"
💠227👈شخص ما يكذب.
💠229👈حقيقة أم كذب؟
💠230👈الشعور بالمطلوب.
💠231👈ماذا بعد؟
💠232👈فكري جيدًا ...
💠233👈كابوس البيتا.
💠234👈مذنبة.
💠235👈الدخلاء.
💠236👈لم يتغير شيء ، أليس كذلك؟
💠237👈هل يجب علي مساعدتك؟
💠238👈"و أخيرا..إخلدي للنوم"
💠239👈أشششش.
💠240👈"ألا توافقونني"
💠241👈الخادمة الشجاعة.
💠242👈الخادمة المذعورة.
💠243👈"أين الجميع؟"
💠244👈"تأكدي من أنك تعيشين"
💠245👈"الهدف لم يكن أنا"
💠246👈"الأمير الأول؟"
💠247👈"لم تكن أنا"
💠248👈 "كنت شجاعة"
💠249👈"ما زلت أشك فيك"
💠250👈الملكة المذعورة.
💠251👈صرخة من أجل حياتهم.
💠252👈أغنيس.
💠253👈اجتماع فريق دعم.
💠254👈"قسم الدم ..."
💠255👈القسم.
💠256👈"إذا استطعت"
💠257👈"أقسم بالله على حياتي!"
💠258👈لا يوجد ماء.
💠259👈هارولد الغاضب.
💠260👈إعارة الكتاب.
💠261👈احتجاز القصر كرهينة.
💠262👈أخيرا!!
💠263👈"لا تتركني"
💠264👈حلم سيء.
💠265👈القتال من أجل العرش.
💠266👈شخص مشغول.
💠267👈هل هم يهربون؟
💠268👈ضيوف غير مرحب بهم (1)
💠269👈ضيوف غير مرحب بهم (2)
💠270👈محاولة العثور على حليف.
💠271👈شجار بين مرتبطين.
💠272👈الرحلة (1).
💠273👈الرحلة (2)
💠274👈 اهتمام بالحب غير المرغوب فيه.
💠275👈وقت الجد.
💠276👈محاولة التذكر (1).
💠277👈محاولة التذكر (2)
💠278👈شجار داخل القصر (1).
💠279👈شجار داخل القصر (2).
💠280👈يغازل الموت.
💠281👈الوفاء بالوعد.
💠282👈رحلة هادئة مليئة بالأسرار.
💠283👈اللعنة.
💠284👈صخب القرية(1).
💠285👈زيارة الملكة لإبنتها.
💠286👈قرية شامان.
💠287👈المحتال.
💠288👈الإعتراف.
💠289👈 في حالة سكر.
💠290👈"أنت لي، أليسيا روكندايل."
💠291👈صدفة مفاجئة.
💠292👈الأميرة المزيفة.
💠293👈السيدة الطويلة.
💠294👈معركة الطعام.
💠295👈القبض على الساحرة.
💠296👈مسربة الأخبار.
💠297👈العواقب.
💠298👈أطفال بالغين.
💠299👈الرغبة في التجسس.
💠300👈معلومات جديدة.
💠301👈لا تلمسيني!
💠302👈الملكة المريرة (1)
💠303👈الملكة المريرة(2).
💠304👈أي أرض صيد؟.
💠305👈القرار.
💠306👈المشكلة قادمة.
💠307👈لقد جاءت المشكلة (1).
💠308👈لقد جاءت المشكلة (2).
💠309👈لقد جاءت المشكلة (3).
💠310👈لقد جاءت المشكلة (4).
💠311👈لقد جاءت المشكلة (5).
💠312👈ذروة القتال.
💠313👈محاولة تقديم العلاج.
💠314👈التوجه نحو القصر.
💠315👈التوجه نحو القصر(2).
💠316👈التوجه نحو القصر (3).
💠317👈التوجه نحو القصر (4).
💠318👈محاولة تقديم الإسعافات.
💠319👈"هل سممت الشاي الخاص بي؟"
💠320👈سم محنة الألفا.
💠321👈الطبيب لن يأتي!.
💠322👈الصراع على خدمات الطبيب.
💠323👈أصدقاء؟.
💠324👈إحضار الترياق.
💠325👈"أستطيع أن أفعل أي شيء"
💠326👈مجرد حارس.
💠327👈مشهد صادم.
💠328👈 الوضع الفوضوي 1.
💠329👈الوضع الفوضوي 2.
💠330👈لن يحبني أبدًا.
💠331👈هل مازلت كما أنت؟
💠332👈متلبسة.
💠333👈أنتِ الملكة، تذكري؟
💠334👈رفيقة الغرفة غير المرغوب فيها.
💠335👈ستكونين آمنة طالما أنا هنا.
💠336👈لقد إستدعيتها.
💠337👈الإستجواب.
💠338👈الشاهدة.
💠339👈"إنها أنت"
💠340👈أفراد العائلة المالكة المجانين.
💠341👈الإذلال.
💠342👈العزيمة.
💠343👈"مثل هذا الحب النقي"
💠344👈مشاعر مختلطة.
💠345👈التلاعب العاطفي.
💠346👈القصة غير المروية.
💠347👈رائحة مألوفة غير متوقعة.
💠348👈القصة الأخرى غير معروفة.
💠349👈الخوف من الانتقام.
💠350👈لحظة الأشقاء (1).
💠351👈لحظة الأشقاء (2).
💠352👈الإخلاص و التفاني.
💠353👈"يجب عليك أن تكوني هادئة"
💠354👈الملكة آن(1).
💠355👈الملكة آن (2).
💠356👈أمبر.
💠357👈"انضم إلي"
💠358👈الأمير المجنون.
💠359👈"أنت تجعليني سعيدا"
💠360👈تصميم أليسيا.
💠361👈هالة مألوفة.
💠362👈"يفراه بحلا"
💠363👈إستجواب الحارس.
💠364👈بين الشيطان والبحر الأزرق العميق.
💠365👈"أنا لا أعض"
💠366👈لقاء غير مريح.
💠367👈شجار درامي.
💠368👈محبط.
💠369👈رولد.
💠370👈الجبان.
💠371👈"أنت لست بخير."
💠372👈"لن أخذلك"
💠373👈شجار الأشقاء.
💠374👈من متسول قرية فقيرة إلى القصر.
💠375👈"مثل ما تراه؟"
💠376👈صور لأبرز شخصيات الرواية.
💠377👈إستجواب الطبيب.
💠378👈"ملكتنا"
💠379👈النبل.
💠380👈نفس "كل شيء"
💠381👈الفتاة المجنونة.
💠382👈هل أحببتها من قبل؟
💠383👈الندم (1).
💠384👈الندم (2).
💠385👈أكذبي إذا اضطررت لذلك.
💠386👈كل القصص لها نهاية.
💠387👈أقتل أو تقتل.
💠388👈مختلف بشكل غريب.
💠389👈اللقاء الأول.
💠390👈"امسكها"
💠391👈طلب الزواج.
💠392👈نصيحة.
💠393👈هل هي ساحرة أم لا؟
💠394👈الهجوم.
💠395👈"لا شيء"
💠396👈الخيارات.
💠397👈"بفضل مساعدته."
💠398👈الساحرة.

💠228👈بعد يومين أو ثلاثة.

1.7K 203 78
By Oussama_Naili97

الفصل رقم 4 الذي أنشره ، بالناسبة الفصل القادم سنكتشف من طعن تايرا و بعد نهاية الفصل ستجد الفصل باللغة الإنجليزية عندها أيها القارئ يمكنك المقارنة بين ترجمتي و الترجمة الإنجليزية.
💠228👈بعد يومين أو ثلاثة.

"ما الذي تفعله هنا؟" سألت الملكة باستياء عندما دخلت غرفتها ورأت إيفان يقف بجانب النافذة.

قال إيفان وهو ينظر إلى والدته: "أليس هذا واضحًا؟ لقد كنت في انتظارك".

"لأي غرض؟" سألته هذا و بدت منزعجة ، كانت لا تزال تترنح من خيبة أمل خطتها المجهضة لقتل الأميرة أمبر ، وكذلك عدم قدرة تايرا على تذكر ما حدث.

"أمي ، هل تخفين شيئًا عني؟" سأل إيفان والدته هذا، ورفعت الملكة حاجبها.

قالت له "ما الذي يفترض أن يعني هذا؟"

"كيف لا يمكنك إخباري أن تايرا كانت مستيقظة؟ كيف يمكنك الذهاب إلى هناك لرؤيتها من دوني؟" سألها إيفان هذا، ولا يزال يشعر بالاستياء لأنه سمع بهذا من بينيديكتا.

لقد شعر بالإهانة لأن جميع من حول القصر كانوا يعرفون أن تايرا كان مستيقظة وأنه كان آخر شخص يعرف بذلك.

"كيف يمكنني الذهاب إلى غرفتها بدونك؟ هل أنت عيناي أو ساقاي؟ لماذا لا أستطيع زيارة ابنتي من دونك؟ منذ متى أحتاج إذنك لزيارتها؟"

"ليس هذا ما أعنيه، أنا فقط أحاول أن أقول إنه كان يجب أن تطلب من شخص ما أن يبلغني بذلك، هل تعرفين كيف شعرت بأنني سمعت عن ذلك من شخص آخر؟" سألها إيفان هذا ، وسخرت الملكة.

قالت له "مشاعرك هي أقل مشاكلي في الوقت الحالي. ولعلمك ، لم تكن في ذهني عندما سمعت أن أختك قد استعادت وعيها، ربما لو لم تهرب بهذه الجبانة ، لإكتشفت بنفسك أنها مستيقظة "، قالت الملكة له هذا باستنكار.

نظر إيفان إلى والدته لفترة من الوقت ، ولم يكن متأثراً بالطريقة التي كانت تتحدث معه بقلة احترام. على الرغم من أنها كانت ملكة وأمه ، يبدو أنها نسيت أنها امرأة وتحتاج إلى منحه المزيد من الاحترام.

قرر عدم متابعة الموضوع لأنه يحتاجها الآن للحصول على ما يريد، بعد أن يصبح ملكًا ، كان عليه أن يضعها في مكانها ويجعلها تفهم مكانتها و أن لا تعلوا عليه بحكم أننه أصبح الملك ،نعم فهي كانت لا تزال مجرد امرأة.

قال لها "ماذا تناقشت مع السيد دامون؟" سألها إيفان هذا ، ونظرت إليه الملكة بذهول.

"إذا أردت أن تعرف عن ذلك ، فهل سأطلب منك أن تعفينا؟" سألته هذا، وشعرت بالغضب من أسئلته الغبية.

كانت تتمنى الآن أكثر من أي وقت مضى أن تنجب ابنًا آخر لو أن هارولد الشرير لم يقتل إبنها الأول ، لما كانت مجبرة على التعامل مع ابن لا معنى له مثل إيفان غالبًا ما وجدت نفسها تتمنى أن يكون إيفان هو الذي مات وليس ابنها الأول.

ذكّرت نفسها أن الوقت الحالي ليس الوقت المناسب و المثالي للبكاء على الماضي الذي ذهب، فهي كانت بحاجة إلى وضع خطة بديلة ، فكرت بحسرة وهي تدير ظهرها له وتوجهت للوقوف بجانب النافذة.

مرة أخرى ، حاول إيفان تهدئة نفسه وعدم ترك كلماتها تزعجه. "ماذا سنفعل بشأن الأميرة أمبر الآن؟" سألها إيفان هذا ، واستدارت الملكة لتنظر إليه.

"ماذا عن الأشخاص الذين أرسلتهم للاستفسار عن الأميرة أمبر؟ هل سمعت منهم؟" سألته هذا دون أن تجيب على سؤاله ، وهز إيفان رأسه بالنفي.

قال إيفان "ليس بعد، يجب أن نسمع منهم في غضون يومين أو ثلاثة" وتنهدت الملكة مرة أخرى.

ما هي احتمالات ألا يستعيد هارولد وعيه ويخرج من السرير قبل ذلك الحين؟ سيفقدون الفرصة لتخليص هارولد من عروسه لحظة استيقاظه ، ناهيك عن الحاجة إلى العثور على الشخص الذي يقف وراء كل شيء وتسليمه إلى هارولد ، وإلا فسيصدق أنهم وراء ذلك بنفس الطريقة التي كانت متأكدة منها. كان يعتقد أنهم وراء الهجوم السابق على حياته.

"ماذا عن هارولد؟ هل ما زال حارسه لا يسمح لأي شخص بالاقتراب من غرفته؟" سألت الملكة هذا ، وأعطاها إيفان إيماءة.

قال إيفان: "على الرغم من أنني لاحظت أن بعض كبار حراس الملك يحرسون الباب"

قالت الملكة بتمعن "هل هذا يعني أن حارسه قد ترك جانبه أخيرًا؟ أنا مندهشة لأنه لم يفعل أي شيء لمساعدة زوجة هارولد عندما هاجمك قبل أيام فقط من أجلها".

"سأعرف ما إذا كان قد ترك جانب هارولد، ربما هذه هي الفرصة التي نحتاجها للتخلص منه مرة واحدة وإلى الأبد."

******

سوزان لم تكن تعرف المستحيل كانت تجيد التسلل و كانت من النوع الذي يمكن أن يتسلل إلى مكان في القصر تحت أعين حراس لا حصر لهم. و كانت ذات طبيعة فضولية و لن يوقفها حتى دق الجرس الأخير من ان تتسلل داخل الزنزانة التي أليسيا محتجزة فيها، لذا فإن الدخول إلى غرفة تايرا لم يكن مشكلة كبيرة بالنسبة لها. كانت بحاجة فقط إلى قول بضع كلمات ، أو التوهج أو النظر نحو الحراس باللطف نحو الحراس لكي يدعوها تدخل غرفة تايرا و لن يخاطر الحراس المتمركزون خارج غرفة تايرا بوظائفهم وحياتهم للسماح لها بالدخول.

بمجرد أن رأتها تايرا ، حاولت الجلوس لكنها بكت من الألم عندما بدأ جانب بطنها الذي تعرض للطعن يؤلمها.

قالت سوزان بهدوء: "ليس عليك الجلوس" واقتربت أكثر لمساعدتها على للنهوض ، و ساعدت تايرا على الجلوس ونظرت إليها بحزن عندما لاحظت الدموع تغمر عيون تايرا.

عانقتها سوزان بلطف وبدأت تربت على ظهرها. "ستكونين بخير ، لا تقلقي." طمأنت تايرا بهذا، التي بدأت تبكي بين ذراعيها.

زفرت تايرا و بدأت ببطء بمسح دموعها ،و سرعان ما استخدمت سوزان الجانب الآخر من المنديل الذي أعطاه لها شقيقها ويليام في وقت سابق لتنظيف دموع تايرا.

قالت سوزان بصوت خافت بعد أن نظرت إلى الباب: "سمعت أنك لا تستطيعين تذكر ما حدث في تلك الليلة". نظرًا لأن حراس الملكة كانوا بالخارج ، كان عليها توخي الحذر بشأن الأشياء التي يقولونها.
.
.
.
يتبع... .
سؤال للقراء [القارئ الذي يجيد الإنجليزية ما رأيك بترجمتي الخاصة مقارنة مع الترجمة الإنجليزية؟]

لعلمكم أكثر شيء يحبطني هو أنني أقرأ هذه الرواية باللغة الإنجليزية، فأنا أفضل اللغة العربية أحسن و أفضل من أن أقرأها بأي لغة أخرى ، لكن لسوء حظي فأنا مصدر تلك الترجمة العربية.

الترجمة الإنجليزية :
C228 Two Or Three Days Time.

"What are you doing here?" The Queen asked with displeasure when she walked into her chamber and saw Ivan standing by the window.

"Isn't it obvious? I was waiting for you," Ivan said as he looked at his mother.

"What for?" She asked, sounding annoyed. She was still reeling from the disappointment of her aborted plan to kill Princess Amber, as well as Tyra's inability to remember what happened.

"Mother, are you hiding something from me?" Ivan asked, and the Queen raised an eyebrow.

"What is that supposed to mean?"

"How could you not inform me that Tyra was awake? How could you go in there to see her without me?" Ivan asked, still feeling pissed that he had heard of this from Benedicta.

He felt insulted that everyone else around the palace had known that Tyra was awake and he had been the last person to know.

"How could I go to her chamber without you? Are you my eyes or legs? Why can't I visit my daughter without you? Since when did I need your permission to visit her?"

"That is not what I mean. I'm just trying to say you should have asked someone to inform me. Do you know how I felt hearing about it from someone else?" Ivan asked, and the queen scoffed.

,m "Your feelings are the least of my problems right now. And just so you know, you were not on my mind when I heard that your sister had regained consciousness. Perhaps if you hadn't run off so cowardly, you would have found out for yourself that she is awake," the Queen said with disapproval.

Ads by Pubfuture
Ivan eyed his mother for a while, not impressed by the way she was speaking to him so disrespectfully. Even though she was a queen and his mother, she seemed to be forgetting that she was a woman and needed to accord him more respect.

He decided to not pursue the subject since he needed her right now to get what he wanted. After he was king he was going to have to put her in her place and make her understand that queen or not, she was still just a woman.

"What did you discuss with Damon?" Ivan asked, and the queen looked at him incredulously.

"If I wanted you to know about that, would I have asked you to excuse us?" She asked, feeling irritated by his stupid questions.

She wished now, more than ever that she had another son. If only that evil Harold had not killed her first son, she wouldn't have been forced to deal with a senseless son like Ivan. She often found herself wishing that it was Ivan who had died and not her first son.

She reminded herself that now was not the time to cry over spilled milk. She needed to come up with an alternative plan, she thought with a sigh as she turned her back to him and walked over to stand by the window.

Once again, Ivan tried to calm himself and not let her words upset him. "What are we going to do about Princess Amber now?" Ivan asked, and the Queen turned to look at him.

"What about the people you sent to enquire about Princess Amber? Have you heard from them?" She asked without answering his question, and Ivan shook his head.

Ads by Pubfuture
"Not yet. We should hear from them in two or three days," Ivan said, and the Queen sighed once again.

What were the chances that Harold wouldn't regain consciousness and be out of bed before then? They would lose the opportunity to rid Harold of his bride the moment he awoke, not to mention the need to find the person behind everything and hand them over to Harold, or else he would believe they were behind it in the same way she was certain he believed they were behind the previous attack on his life.

"What about Harold? Is his guard still not letting anyone go close to his chamber?" The Queen asked, and Ivan gave her a nod.

"Although I noticed some of the king's top guards guarding the door," Ivan said, and the Queen pursed her lips.

"Does that mean his guard has finally left his side? I'm surprised that he hasn't done anything to help Harold's wife when just days ago he attacked you for her sake," the queen said thoughtfully.

"I will find out if he has left Harold's side. Maybe this is the chance we need to get rid of him once and for all.

●●●●●●●

Susan would not be called Susan if she didn't know how to do the impossible. She was the type that could sneak out of their residence under the watchful eyes of countless guards. She was the type that could sneak around the palace even after the last bell and also get into the dungeon. So getting into Tyra's chamber was not a big deal for her. She only needed to say a few words, glare or look at them sweetly before the guards stationed outside Tyra's chamber could risk their jobs and lives to let her inside.

As soon as Tyra saw her, she tried to sit up but cried in pain when the side of her stomach that had been stabbed began to hurt.

"You don't have to sit up," Susan said quietly and moved closer to help her adjust. She helped Tyra sit up and looked at her sadly when she noticed tears clouding Tyra's eyes.

Susan gently hugged her and began to pat her on her back. "You are going to be fine, don't worry." She assured Tyra, who began to sob in her arms.

Tyra sniffed and slowly pulled away to clean up her tears. Susan quickly used the other side of the handkerchief her brother had given her earlier to clean Tyra's tears.

"I heard you cannot remember what happened that night," Susan said in a hushed voice after looking at the door. Since the queen's guards were outside, she had to be careful about the things they said.
.
.
.
يتبع... .

Continue Reading

You'll Also Like

20.5K 1.6K 18
نُسْخَةٌ جَدِيدَةٌ مِنْ رِوَايَتِي الأَصْلِيَّةُ حَارِسِ الأَمِيرَةِ الشَّخْصِي ' جزء ثاني بفكرة مختلفة ' . . . فِي عَصْرٍ مَا, ظَهْرٌ هُوَ مُحَاولً...
105K 6.2K 33
من انا ؟! واين ذاكرتي ؟! ولماذا حياتي تسير بهذه الطريقه ؟! انا نفسي لا اعلم ولم اجد بعد الاجابه لكل تلك الاسئله التي تدور في رأسي .. ولكن انا قريباً...
1.7K 128 13
لطالما سمعت عن الحظ العاثر .... لكن ولادتك به فهذا ليس سوء حظ .... بل القدر يا عزيزي بين مئات القطعان، و الاف الذئاب، و مئات الالوان بالكون وُلدت...
1K 101 16
أختان احداهما بشرية والأخرى ذئب ، يتقابلان مع رفقائهم في ظروف غير مألوفة. قصتان عن الحب ،الاخوي ، الصداقة ، وحب غير مستقر بين الماضي والحاضر. هل يا...