الفصل رقم 4 الذي أنشره. ملاحظة[أيها المتابعين الذين لا يملكون إنترنت ، و لديهم خاصية الوضع المجاني للفيسبوك ، توجد طريقة تمكنكم من قراءة أعمالي من الروايات أو روايات أخرى متواجدة في واتباد ، صحيح هذا يضرني من ناحية التصويت على الفصول و عدد المشاهدات و تعليقات، إلا أن لدي طريقة تمكنكم من القراءة، بكل أريحية و دون إنترنت و الأمر كما هو موضح في الصورة أدناه، من يرغب في الطريقة تواصل معي في الخاص]
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
💠232👈فكري جيدًا ...
"اين اختك؟" سأله والد ويليامز هذا في اللحظة التي دخل فيها ويليامز إلى غرفتهما ولم يكن هناك أي أثر لسوزان خلفه.
"ستنضم إلينا قريبًا. كان لديها شيء تعتني به في غرفتها" ، قال ويليامز هذا عندما ذهب للجلوس ، ونظر إليه والده للحظة دون أن ينطق بأيكلمة.
"والدتك قالت أن هارفي وسوزان مهتمان ببعضهما البعض. هل هذا صحيح؟" سأله هذا ، ونظر ويليامز إلى والدته ، التي كانت مبتهجة بالفرح ، قبل أن يعيد انتباهه إلى والده.
"أعتقد ذلك يا أبي."
قاطعته والدته"أوه! ليس عليك أن تكون متواضعا جدا الآن. فقط قل له الحقيقة بالفعل." .
قالت والدته بحماس: "لقد أخبرتك. رأيته يبحث في كل مكان عن سوزان في وقت سابق. لم أر مثل هذا اليأس في عيون شاب منذ وقت طويل" ، وحاول ويليامز فهم ما كانت تقوله.
اليأس؟ هل كان من الممكن أن يكون هارفي حبيبا حقًا لسوزان؟ هل كان هذا هو السبب في أنه كان يساعدهم؟ أم أنه من الممكن أن تكون والدتهم قد أساءت فهم السبب وراء بحث هارفي عن سوزان؟
ربما كان الوقت قد حان ليخبرهم أن بولينا على وشك الإعدام؟ منطقي. كان هارفي في عجلة من أمره حينها.
نظر والد ويليامز إلى زوجته بشكل غير مؤكد ، غير متأكد مما إذا كان يصدق تمامًا ما تقوله زوجته أم لا ، "سيكون هناك دائمًا وقت آخر لهم. أريد أن يعود الثلاثة منكم ..."
