The Dare - Larry Stylinson...

Por saramohammed14

798K 30.1K 20.5K

"القاعدة الاولى, لديك مهلة شهر لتجعل الشخص يقع لك, القاعدة الثانية, لا يمكن لاي احد ان يعلم بهذا, و اخيرا الق... Más

O n e
T w o
T h r e e
F o u r
F i v e
S i x
S e v e n
E i g h t
N i n e
T e n
E l e v e n
T w e l v e
T h i r - t e e n
F o u r - t e e n
F i v e - t e e n
S i x - t e e n
S e v e n - t e e n
E i g h - t e e n
N i n e - t e e n
T w e n t y
T w e n t y - O n e
T w e n t y - T w o
T w e n t y - T h r e e
T w e n t y - F o u r
T w e n t y - F i v e
T w e n t y - S i x
T w e n t y - S i x | Again :)
T w e n t y - S e v e n
T w e n t y - E i g h t
T w e n t y - N i n e
T h i r t y
I Have An Idea !
T h i r t y - O n e
T h i r t y - T w o
T h i r t y - F o u r
Characters Asks :)
T h i r t y - F i v e
T h i r t y - S i x
T h i r t y - S e v e n
T h i r t y - E i g h t
T h i r t y - N i n e
F o r t y
Ramadan Kareem ♡
F o r t y - O n e
F o r t y - T w o
F o r t y - T h r e e
Epilogue
Influences - Ziall Horlik

T h i r t y - T h r e e

13.9K 531 374
Por saramohammed14

تحذير! التشابتر كله عبارة عن سمت! اذا نطيت للتشابتر الجاي بدون ما تقراه عادي ما رح يأثر عليك, ما رح يحصل شي جديد بس تفاصيل وكذا.

بما أنها مرة هاري الأولى, ما رح يكون سمت خطييييير كذا...استمتعوا :*

بالمناسبة ما عندي اختبارات (حبتييين) سلام

*********

وجهة نظر لوي :

انحنيت ملصقا شفتينا معا ومحركا لها ببطئ ولطف. ببطئ حركت يدي لأسفل صدره وحتى خصره بينما وجدت يداه طريقها لعنقي. بينما أقبله في تزامن تحركنا نحو السرير. وضعته ببطئ, محاصرا له بينما كسرت القبلة.

"أأنت متأكد؟" سألت مجددا

"أجل, متأكد" لهث قبل أن يقول باحراج وخجل, "أنا فقط لم أفعلها من قبل لذا..أمم لا..لا اعلم ما أفعل.."

ابتسمت بلطف له ماسحا على خصلاته, "سأكون بطيئا حسنا؟"

ابتسم وأومأ مع خصلاته التي تقفز بظرافة

أستطعت الشعور بفراشات في معدتي أثناء انحنائي للأسفل واضعا قبلة بطيئة على شفتيه الناعمة. بدأت بتقبيله بعنف أكثر بينما يتابعني. أريده أن يشعر بما أشعر به تجاهه. طافت يداي حول صدره بخفة بينما انتقلت يداه لأسفل ظهري مسببا قشعريرة هناك. ابتسمت ثم عضضت على شفته السفلى والممتلئة فشهق. انزلق لساني لفمه ودلّك لسانه اللذيذ.

بعد ذلك بدأت بازلاق يداي لأسفل قميصه ببطئ بينما تشتعل القبلة أكثر. تراقصت أصابعي على معدته بينما يرتعش تحت لمستي. قطعت القبلة ورفعت هاري ليجلس ثم خلعت قميصه لكن تركت العقد الذي أهديته له. أمسك بقميصي ثم خلعه بينما ابتسمت, انحدرت رؤيتي لصدره بينما فعل المثل, رسم بأصابعه على وشومي بينما ابتسمت بدهشة لجماله.

"جميل للغاية, مثالي دائما" تمتمت بحب. مع ذلك تلاقت شفتانا مجددا بينما انحنيت ببطئ. دلّكت بيداي خصلاته محبا لشعورهم. صدور عارية تتلامس أرسل شعور أحبه لقلبي. فصلت شفاهنا.

مسحت بشفتاي على عنقه و ارتعش, قهقهت ثم عضضت ومصصت عنقه بخفة بينما شهق وبدأ يأنّ بخفة. بدأت بتمرير لساني ببطئ على علامات الحب التي وضعتها سابقا. بدأت شفتاي بالانحدار لصدره ببطئ واضعتا قبلات خفيفة ولطيفة. أريد أن تكون بطيئة ومحبة. عندما وصلت لجينزه نظرت للأعلى لأرى عيناه المليئة بالشهوة والرغبة ثم سألت لآخر مرة, "متأكد؟"

ابتسم بلطف وأومأ. مع ذلك رجعت للأعلى لأقبل شفته الممتلئة. عدت لتوزيع القبلات على طول عنقه لمعدته ثم بدأت بفك حزامه قبل فتح السحاب. ارتعش وابتسمت له والتي أعادها بتردد. بعد ثواني أصبحت كلتا سراويلنا على الأرض وأصبح كلانا بالبوكسر الذي أظهر انتصابينا.

التقت شفتينا بنعومة بينما تجولت كلتا أيادينا في جسد الآخر العاري تقنيا مستكشفة. تحركت شفتانا ببطئ في تزامن بينما يحب كلا منا الشعور بجسد الآخر ضده. برغبتي بالشعور بكل جزء منه, سافرت يداي لمعدته ثم تمتمت ضد شفتيه, "ناعم.ناعم جدا, جميل للغاية.."

أنّ بينما عضضت على شحمة اذنه. ابتسمت بتكلف. قبلت ما تحت عنقه بينما تشابكت أصابعي تحت حزام بوكسره, "أيمكنني؟"

أريد التأكد ان كان بخير مع هذا, سأكره نفسي ان لم يكن مرتاحا. على كل, أومأ وهو يتنفس باهتزاز. ببطئ أنزلته مع خاصتي. ظهر انتصابه واستراح على معدته. قبلت معدته وواصلت طريقي لانتصابه.

عندما وصلت لففت يداي حوله بلطف وشهق هاري ثم أنّ بهدوء. أوشكت على أن أتأوه من صوته المثير لكن قررت التركيز على انتصابه. انحنيت للأسفل سامحا لمقدمته بالدخول لفمي. حلقت يدا هاري على السرير بينما يسحب الملاءة بعنف. سمحت للساني بوخز فتحته ثم لعقته مجددا.

أنّ, "ل-لوي..لوي"

أخذت نصفه داخل فمي شاعرا به يقشعر ضدي. شدّت يداه رأسي فجأة بينما شدّت شفتاي على قضيبه وتأوه بخفة, "آآههه, شعور ر-رائع.."

تراجعت بدون أنفاس قبل اسقاط رأسي لما بين رجلاه واضعا له كاملا في فمي. قوس ظهره ودمعت عيناه في استمتاع ثم رفع وركيه لكنني أرجعتهما للأسفل. تراجعت ثم مصصت مقدمة قضيبه قبل اسقاط راسي مجددا ليلامس أنفي معدته بينما تأوه في تلذذ.

شهق هاري فجأة, "ل-لوي-"

تراجعت حالا مدركا أنه على وشك القذق لكنني لن اسمح بذلك الآن. تأوه هاري في ضياع, "ل-لوي, ماذا؟"

قهقهت ثم قبلته بلطف, "ششش..لم نمارس الجنس بعد.."

"أوه..أجل" قال باديا أنه متوتر. نظر للأسفل فجأة نحوه جسمه ثم وضع ركبتيه ضد صدره.

"مالخطب؟" سألت عابسا

هز رأسه, "لا شيء..متوتر فحسب. أنا بخي-"

"لا تكذب علي" قلت, "مالخطب أميرتي؟"

"أ-أنا بخير" أصر, مع عينين تتجنب عيني

ارتفعت مقتربا منه, فرشت خصلاته للخلف ورفعت ذقنه لتتلاقى أعيننا ثم قلت بهدوء, "حبيبي, أرجوك أخبرني.."

"كنت أعلم أنه هذا سيحدث..أنه فقط-" قال بحزن

"أوه لا! هل تعجلت؟ لست مستعدا؟ أهو نايل؟ اللعنة! سأقتل ذلك الأشقر العا-"

"لا لا!" قال هاري بسرعة, "ليس الأمر أنني لست مستعدا أنا فقط..لا أعلم ماذا أفعل. أنا متوتر فحسب..ليست لدي أدنى فكرة عن ما أفعل وسأشعر بالغباء وستضحك وأنا فقط-"

قبلته بلطف, مقاطعا كلماته قبل الابتسام, "لا بأس...هي مرتك الأولى, هو طبيعي. سأساعدك"

احمر وغطى معدته فعبست, "لا تفعل هذا..أنت مثالي"

سحبت يداه من جسده مخفضا له ثم قبلت معدته, عنقه, ذقنه, أنفه, جبينه, كلتا وجنتيه ثم شفتاه أخيرا وتلاحمت السنتنا حالا في قبلة مشتعلة. شددت بيدي على خصلاته بينما أنّ في فمي. تراجعت لاهثا بينما امتلأت عيناه بالرغبة.

تبعثرت لدرجي ثم أخرجت المزلق والواق. أخرج هاري نفس مهتز لكن ابتسم.

أنا الآن أشعر بالتوتر والتردد. الجنس يؤلم, على الأقل أول بضع مرات. وهذا آخر شيء أريد أن أفعله. وصل قلبي لحلقي وبدأت يداي بالارتجاف. هو يثق بي كما أنني أخبرته أنه كان ممتعا. لم أكذب حقا, هو ممتع, لكن اول مرة يؤلم. كالجحيم. سأمزقه تقنيا!

تنهدت باهتزاز ثم كنت على وشك فتح الواق الا ان أوقفني هاري ونظرت له في تشوش ثم قال بخجل,"امم..أيمكننا عدم استخدامه؟ أعني..ليس كأنني سأحمل كما انني أريد الشعور بك.."

ابتسمت ثم رميته. أعلم أنني لا أحمل احدى الأمراض المنقولة جنسيا لأنني قد فحصت نفسي قبل بضع أشهر ولم أمارس الجنس منذ حينها. "حسنا..استدر"

"ماذا؟ لكنني لن أستطيع رؤيتك.." قال هاري بتوتر. انكمش قلبي لكلماته

"لكنه يؤلم أقل حبيبي.." قلت بهدوء ثم قبلته بلطف

لكنه عبس, "أرجوك..أريد ف-فقط رؤيتك"

تنهدت بانهزام, "حسنا..لكنك تعلم انه سيؤلمك صحيح؟"

تجمد ثم عبست وقلت بقلق, "هاري.."

"يؤلم؟" سأل بتشوش

"هاري. لا أستطيع القيام بهذا!" أعلنت, "لا أريد أيذائك!"

"لا! أرجوك! أحتاجك, أريد هذا! سأتعامل مع الوضع أرجوك؟" ترجى ثم لف ذراعيه حول عنقي وقبلني بلطف بينما ذبت تحت لمسته.

"ح-حسنا.." خفضته للاسفل ثم أحضرت المزلق. بعد وضعه على أصابعي دفعت أحداها داخله ببطئ بينما شهق بتفاجئ, "يجب أن تسترخي...سيؤلمك لكن أقل"

أومأ بخفة ثم شبكت أصابعنا لأخفف من توتره. أدخلت أصبعي أعمق من قبل. كان ضيقا للغاية لكنه أعذر.

"أأنت بخير؟" سألت الفتى الهادئ

"أ-أجل.."أجاب

تراجعت ثم أدخلت أصبعا آخر جاعلا منهما اثنين. شهق هاري فجأة وسألت بتوتر, "أيؤلمك؟"

"هو فقط مختلف.." قال هاري بابتسامة ضعيفة

عبست ثم انحنيت مقبلا له بخفة. بينما بدأت بتحريكهما انكمشت عينا هاري منغلقة وتجمدت, "ياللهي, هذا لا يعمل, لا أستطيع هاري-"

"لا, لا! لا بأس أعدك! أرجوك. هو يؤلم لكن قليل وحسب" أصر

عبست, "لكنه يؤلم! أنا أؤلمك"

"أنت فعلتها لأشخاص آخرين" أصر بفارغ الصبر

"لكنهم ليسوا أنت. لم احبهم لذا لا يهم" قلت بلطف

"لكنني أريد أن أكون مقربا لك" أصر مع عينين خضراوتين واسعتين

"نحن كذلك" جادلت

"لا..أريد أن أكون مقربا بشكل حميمي..واظهار حبي لك" أخبرني شابكا أصابعنا

"لا يجب عليك اظهاره بممارسة الجنس" شرحت بهدوء

"هذا ليس جنسا..هو صنع للحب" قال وهو ينظر لعيني

ابتسمت. هو ليس بجنس. لهذا أشعر بالاختلاف معه, هو صنع للحب. هذا ما يفعله من يقع في الحب..ليظهروا لبعضهم كم يعنون لهم مع لمسات رقيقة وأن يكونوا قريبين لأكثر درجة ممكنة.

"حسنا. اخبرني أن كان كثيرا عليك.." همست بينما جعلته يستلقي. أدخلت أصابعي مجددا ثم بدأ يسترخي بما أنه اعتاد على أصابعي

"حسنا...ثلاثة" قال

"أأنت متأكد؟" سألت

أومأ ثم أخرجتهم ثم أدخلت ثلاثة أصابع. راقبت هاري وهو يغلق عيناه بينما يشد على ملاءة السرير. عمقتهم للداخل ببطئ وشهق هاري. توقفت وسألت, "أأنت بخير؟"

أخذ هاري ثانية ثم قال, "أه..دقيقة واحدة.."

"أنا آسف جدا.." تمتمت مقبلا معدته بلطف

"لا بأس.." بعد ثانية قال, "حركهم.."

حركتهم في دوائر بتردد وحاولت العثور على بروستاته بما أننا تخطينا مرحلة الألم واسترخى أكثر. تحركت أعمق بينما تأوه هاري, "استرخ كب كيك.."

شعرت أصابعي بمنطقة حريرية وشهق هاري فجأة, "آآههه.."

"سيء؟ جيد؟ أأنت بخير؟" سألت حالا

"اللهي!" أنّ هاري, "شعور..جيد..جيد للغاية"

ابتسمت وبدأت بالتحرك دخولا وخروجا, "كهذا؟"

"أجل-أوه أللهي" لهث في تلذذ. أستمريت بينما تأوه هاري ثم قال بعد لحظات, "حسنا. أ-أنا مستعد"

أخرجت أصابعي ببطئ وتأوه للانفصال. وضعت بعض المزلق على قضيبي قبل وضع بعض منه على فتحته وشهق, "تبا كان ذلك متجمدا!"

قهقهت, هاري لا يلعن كثيرا, "أنت مضحك جدا"

"هاه؟" سأل بتشوش

قهقهت هازا رأسي ثم فرّقت رجليه ببطئ. أخذ نفسا عميقا ثم بدأت بالدخول ببطئ. داعبت قضيبه لأشتته. يبدوا جميلا للغاية, مع خصلاته التي تلتصق بجبينه المتعرق, عيناه الناعستين وشفاهه الحمراء المنتفخة من التقبيل تخرج أنين خفيف. ابتسمت وتوقفت هامسا, "أنا أحبك هازا"

نظر لي بعينين تملؤها الرغبة بينما ابتسم, "أحبك أيضا"

قبلته بلطف قبل التحرك ببطئ. راقبت كيف يغلق هاري عيناه بقوة ويعض على شفته. أخيرا التقت مؤخرته بوركيّ وكان قضيبي داخله بأكمله. لم اشعر بهذه اللذة من قبل. لاحظت أن هاري هادئ فجعلته ينحني ليستلقي على صدري وفرشت خصلاته, "هاري؟ حبيبي أأنت بخير؟"

"حسنا, ح-حجمك ليس بص-صغير.." تأوه. فتح عيناه ونزلت دموعه لكنه ابتسم بضعف

شهقت, "أوه ياللهي! أنا أؤلمك!!!" عبست محاولا أخراج قضيبي من داخله لكنه لف أرجله حول خصري

"لا..أنا بخير, أ-أنا أحتاج دقيقة وحسب.." أصر

"صغيري المسكين..أنا آسف جدا أميرتي" تمتمت مقبلا كل انش من وجهه, "سيصبح أفضل أعدك"

استرخى هاري قريبا, "أنا بخير..تستطيع التحرك"

انتظرت للحظة ثم تراجعت للخلف قليلا ثم دخلت مجددا. جفل بخفة لكن استرخى عندما انحنيت لاقبله وهمست, "فاتن للغاية...جميل..مثالي..أحبك"

"أحبك أيضا" ابتسم لي

تأوه في تلذذ عندما تحركت مجددا. قررت أخذ الخطوة التالية وتحركت أعمق لكن ببطئ, صفعت مؤخرته وركاي مخرجة أصوات عندما اصتدما معا. استرخى العقد الذي حول عنقي علي. انحنى وجهه ضد الوسادة بينما أنّ بأسماء تجعل قلبي يرفرف

شهق هاري فجأة, "ل-لوي, ل-لن-" تأوه بصوت عال و قذف سائله الدافئ بين صدورنا. أنين هاري و سائله أرسلني للحافة فقذفت فجأة بعمق داخل فتاي المجعد. تنفس ثقيل ملأ الغرفة.

"وواااو.." تنفس هاري بدهشة

ابتسمت بلطف له مقبلا شفته ثم تراجعت. لم يعد هاري من حالته المتفاجئة بعد بينما أحضرت بعض المناديل وهو يشاهد بعينين ناعستين, مسحت على صدورنا لابعاد الفوضى

انضممت له في السرير المليئ بالورود, كلانا لا يريد ازعاج نفسه بتغيير ملابسه. سحبنا الأغطية ولففت ذراعي حوله. استلقى على صدري مع جسمه العاري يضغط على جسمي. همس بصوت ناعس, "أحبك بوبير.."

قبلت خصلاته بخفة, "أحبك أيضا أميرتي. للأبد ودائما"

فجأة غط في نوم عميق مع ابتسامة, هو غير معتاد على ارهاق ما بعد الجنس من الواضح. استلقيت هناك محدقا بالفتى المجعد الذي أحببت شعور جسدينا الملتصقين. انحدر نظري للعقد الذي أحضرته له مسبقا قبل النظر لخاصتي. هذا الفتى يحمل المفتاح لقلبي.

**********

هووووووووووووووووووووووولي....يا ربااااااااااه

وربي مدري شقول سلاااام

Seguir leyendo

También te gustarán

25.6K 1.6K 24
‏لكنني.. ‏أخافُ من عاطفتي ‏أخافُ من شعوري ‏أخافُ أن نسأمَ من أشواقنا ‏أخاف من وِصالنا.. ‏أخافُ من عناقنا.. ‏فباسْمِ حبٍّ رائعٍ ‏أزهرَ كالربيعِ في أعم...
368K 22.5K 39
هل تكفي كلمة ،أسف ؟, ،أعتذر ؟,,, لتعود ؟ كان غيابك أكثر من أن أتحمله لما لم أشعر بذلك عندما كنت هنا ، بين يدي ؟ هل نستطيع ألعودة في الزمن ،لتلك أل...
65K 2.6K 24
أنا مَن ستكون متعطشاً دوماً لحضوري و تبكي نيراناً شوقاً لعيوني أنا وباء مميت و داء خطير حينما اذهب يوماً ...تذكر ذلك جيداً انت ستكون بلا هوية بل...