EMA | إيما .

By itsmaryz

394K 19.7K 3.8K

ماضيٍ مؤلِم .. حياهٌ قاسية تُحاولُ أن تبدأ حياةً جديده بعيداً عن ماضيها .. بعيداً عن ألمها . حتى تقابِلهُ ل... More

Ema jones .
chapter : 2
Chapter : 3
Chapter : 4
Chapter : 5
Chapter : 6
Chapter : 7
Chapter : 8
Chapter : 9
Chapter : 10
Chapter : 11
Chapter : 12
Chapter : 13
Chapter : 14
Chapter : 15
ZAYN ! -
Chapter : 16
Chapter : 17
Chapter : 18
Chapter : 19
Chapter : 20
Chapter : 21
Chapter : 23
Chapter : 24
Chapter : 25
Chapter : 26
Chapter : 27
Chapter : 28
Chapter : 29
20k
Chapter : 30
Chapter : 31
Chapter : 32
Chapter : 33
Chapter : 33 *again*
Chapter : 34
Chapter : 35
Chapter : 36
Chapter : 37
Chapter : 38
Chapter : 39
نوت بخصوص النهايه
Chapter : 40 "the end"
نوت
1 year
kpoper

Chapter : 22

7.8K 429 51
By itsmaryz

نزلت روايه جديده روحو لحسابي وشوفوها
Love will remember
.
.
.
.
.

فوت وكومنتس لان قل التفاعل جداً

#Ema's P.O.V

استيقظتُ صباحا وجدتهُ نائماً كالملائكه بجواري انحنيتُ قليلاً وقبلتُ خدهُ ثم نهضتُ من الجيد ان الساعه مازالت السادسه والنصف لدينا ساعه كامله قمتُ بروتيني ثم غيرتُ ثيابي في الحمام وخرجتُ لأعد الفطور لنا

اخرجتُ مكونات الفطائر المُحلاه وبدأت بوضعها معاً ثم بدأتُ بمزجها وضعتها على النار وانا اقوم بتقليبها حتى انتيهت وضعتها في صحن واخرجتُ عصير العنب واعددتُ قهوه لزين قمتُ بترتيب الطاوله

صفقتُ بحماس واتجهت الى الغرفه لأوقضهُ دخلتُ بهدوء وجلست بجانبهِ على السرير وانا أمشط خصلات شعرهِ المبعثر بأصابعي

" زين هيا استيقظ لقد حضرتُ الفطور "

بدأ يتحرك قليلاً حتى فتحَ عيناه وهو ينظر الي بأبتسامه صغيره نهض واقتربَ مني وضع قبله رقيقه على خدي ثم دخلَ الى الحمام لا اصدق انني بجانب ملاك الأن

خرجتُ من الغرفه واتجهت نحو المطبخ جلستُ على الكرسي بأنتظارهِ خرجَ بعدَ دقائق ولكن بشعرٍ مُرتب جلسَ على الكرسي المقابل امامي وبدأ يتناول القليل من الفطائر ويرتشف قليلاً من القهوه بدأتُ ايضاً بتناول الطعام

زين : " طعمُها رائع جداً "

ابتسمتُ بخجل لهُ .. انتهينا من تناول الطعام اخذتُ حقيبتي ثم خرجنا من الشقه بدأ زين بقياده سيارتهِ نحوَ المدرسه حتى وصلنا

ترجلنا من السياره قبل ان ندخل شبك اصابعهُ مع خاصتي وهو يبتسم لي بادلتهُ الابتسامه اشعرُ بالدفئ بقربهِ
دخلنا بهدوء وتقدمنا نحوَ الرفاق
من الجيد انهم عادوا لقد تبين انهم كانوا في رحله لمده يومين نظرَ الجميع الى يدينا المتشابكه بصدمه

ليام : " مالذي يحصل رفاق ؟ "

سألَ ليام لأبعد انا بوجهي عنهم بسبب خجلي

زين : " نحنُ معاً الأن "

قالها زين وهو يقربني نحوهُ نظرتُ اليهم بخجل لارى اعينهم المتسعه بدأ لوي بالسعال

" هل انتَ بخير لوي "

سألتهُ لأرى عيناه التي تتلألأ بالدموع ربما بسبب غصتهِ هذهِ الان وشده السعال اقترب نايل مني وعانقني

نايل : " سعيدٌ من اجلكم جداً "

ابتعدَ عني وابتسمتُ له

" شكراً نايل "

قلتها بخجل ثم قام الجميع بتهنأتنا حتى اتت كيندال لتنظر بغرابه الى زين الذي يضع يده حول خصري

كيندال : " مالذي يحدث ؟ "

اشار نايل بعيناهُ نحوَ يدانا المتشابكه لتظهر علامات التوتر والهلع على وجهِ كيندال

زين : " ماذا بكِ ستموتين من الصدمه ؟ "

سأل زين بينما هي تقربت مني وعانقتني بقوه بادلتها ايضا

دخلنا جميعاً الى الحصه جلستُ بجانب زين وكيندال بجهتي الأخرى سيلينا تنظرُ الي بطريقه غريبه انا بالفعل لا اعلم ماهي مُشكلتها معي انا متأكده انني لم افعل شيء لها

دخلت كارا وجلست بالخلف وهي تنظر الينا بغضب تجاهلتها واعدتُ اهتمامي لزين الذي يجلس بجانبي اخفضتُ نظري الى الكتاب الذي امامي

هل حقاً زين يُحبني ؟ هل من الممكن انه يكذب ؟
ابعدي هذهِ السخافه إيما لقد اعترف لكِ اكثر من مره

انتهت المدرسه خرجنا انا وزين معاً نحوَ سيارته

زين : " سنذهب اليوم الى حانه "

قالها وهو يقوم بتشغيل السياره

" لا اريد "

انا اخاف الذهاب هناك منذُ حادثه لوي ولا اريدُ رؤيه الاشياء المقرفه التي هناك

زين : " سنذهب حسناً ؟ "

لما هو مُصِر انا لا اريد وانتهى !!

" لا يعجبني الذهاب هناك "

اجبتهُ وانا اديرُ عيناي توقفت السياره امام العماره

زين : " لا تكوني ممله وطفله الجميع سيذهب "

ادرتُ رأسي نحوه وانا اشعرُ بغضب لا اطيق من يضغط علي ويحاول فرض رأيهِ

" لا اريد لما لا تستطيع فهم هذا ! لا تضغط علي رجاءً "

فتحتُ باب السياره وخرجت من هناك وانا أحاول ان لا اسقط
دخلتُ الى الشقه واقفلتُ الباب جلستُ على الأريكه هو حتى لم يُرهق نفسهُ باللحاق بي

غيرتُ ثيابي وجلستُ على سريري وانا امسك هاتفي انتظر منهُ رساله

أستيقظتُ على صوت طرق الباب لقد نمتُ وانا انتظر رساله منهُ الساعه الان السابعه مساءً هل يُعقل انهُ ذهب معهم ؟

فتحت الباب لتظهر خلفهُ كيندال بأبتسامه كبيره

" مرحباً ؟ "

رفعت حاجبي ابتسامتها غريبه انا متأكده ان هناك شيء خلفها

كيندال : " لا وقت لهذا ! سنذهب الى عرض ازياء شقيقتي مشاركه فيه لقد طلبت مني دعوتكِ للحضور !"

دخلت واغلقت الباب خلفها وامسكت بيدها وهي تسحبني الى غرفتي لقد كنتُ متأكده من هذا ! نظرت الى يدها التي تحمل بها حقائب مُشتريات كثيره ؟ ماذا ستفعل

وضعت الحقائب على سريري وبدأت تبحث فيها على شيء ما اخرجت فُستان باللون الاسود واعطته لي

" اوه انا لن ارتدي هذا "

قلتها لها وانا اعيدهُ

كيندال : " هي إيما لقد عانيتُ بالبحث عنهُ ثم ان لاشيء بهِ وكذلك الجميع هناك سيرتدي هكذا وربما اسوء "

اعادت القاءه الى يدي نظرتُ اليه لثواني

" لكن انا لا ارتدي شيء كهذا "

لم تجب واشارت بعيناها الى الحمام لذا استدرت نحوه لانني اعلم لو بقيت اتحدث وارفض هي لن توافق ارتديتهُ بصعوبه نظرت في المرآه اشعر بأنني فتاه مختلفه

خرجتُ لتبدأ كيندال بالتصفيق

كيندال : " رائع كما تخيلتهُ "

امسكت بيدي واجلستني امام المرآه

كيندال : " سأضع لكِ مستحضرات التجميل واياكِ والاعتراض "

اومئتُ لها وبدأت تضع لي القليل جداً تركت شعري منسدلاً بينما هي ارتدت فُستان كذلك باللون الأسود ارتديت الحذاء الذي احضرتهُ

ابقيتُ هاتفي في المنزل وخرجنا لأجد سياره بأنتظارنا

" ماهذا ؟ "

نظرت الى كيندال بأستغراب لتبتسم لي ويقوم السائق بفتح الباب

كيندال : " لقد ارسلتها شقيقتي ارادت كُل شيء مثالي بما انَ الصحفيين والمصوريين سيكونون هناك لذا سيكون استقبالنا رائعاً بما انني شقيقتها "

اومئت لها وانا مرتعبه ربما ومتوتره ؟ سأظهر على التلفاز ويلتقطون لي الصور لأولِ مره ؟ لكن سأستمتع بوقتي مهما حدث

بعد القليل من الوقت وصلنا لأجد امامنا عدد هائل من المصورين الذين يلتقطون الصور لسياره التي نحنُ بها فتحَ السائق الباب لتخةج كيندال ثم انا خلفها بدأُ يلتقطون الصور لنا انا وكيندال ثم دخلنا

لا استطيع الرؤيه بوضوح بسبب ضوء عدسات التصوير

" من سيكون هنا ؟ "

سألت كيندال ونحن نسير الى لا اعلم اين

كيندال : " سيكون هنا كودي "

ابتسمت بتوتر حتى وصلنا الى مكاننا المخصص جلستُ على الكرسي الخاص بي بجانب كيندال دقائق حتى بدأ العرض وانتهى الثياب هنا رائعة جداً

كيندال : " هيا هناك حفلٌ هنا في الصاله في الطابق الاخر "

ذهبنا الى الصاله دخلناها لنجد الكثير من الاشخاص وكذلك عارضات اليوم توقفت كيندال بجانب شقيقتها

" كان عرضاً رائعاً كُنتِ جميله جداً "

قلتها لشقيقتها وصافحتها بأبتسامه

كيم : " شكراً لكِ ، استمتعوا بوقتكم "

قالتها ورحلت عنا لنبقى بمفردنا رأيت دي يتجه نحونا

" مالذي يفعلهُ هنا "

قلتها بهمس لكيندال

كيندال : " شقيقتهُ احدى العارضات "

ابتسمت فور ان اصبح يقف امامنا

" مرحبا كودي "

قلتها وانا اصافحه برسميه

كودي : " تبدين مُذهله من الجيد انكِ هنا "

قالها وبادلني المصافحه لقينا نتحدث قليلاً حتى وقعت عيناي على كارا والذي يقف بجانبها

بقيتُ انظر اليهم اغمضت عيناي واعدتُ فتحها من جديد انا لا أحلم !

مالذي يفعلهُ هنا بجانبها ! وهو يُمسك بخصرها ويتحدث مع فتاه وشاب وهو يضحك

" زين "

همستُ بها وانا اتقدم قليلاً اشعر بقلبي الذي اصبحَ يؤلمني لقد كذب لم يكن سيذهب الى الحانه نظرَ كودي الى المكان الذي انظر اليه ليستدير نحوي بأسف

" اريدُ شرب شيء ما "

قلتها بعينان دامعه مسحتُ عيناي لكي لا يتلطخ الكُحل وسرت مع كودي نحوَ طاوله المشروبات سرتُ من امامه بأبتسامه صغيره ليقع نظره علي وتزول ابتسامته لينظر الي بصدمه وعيناه متسعه

I know I'm not your only but at least I'm one
I had a little love it's better than none
Just a little bit of your heart is all I want

ــــــــــــــــــ

تشابتررر جديددد صار كومه مكاتبه

اخيراً بقالي امتحان واحد باجر واخلص مدا اصدك خلصت رابع علمي (:

رأيكم بالتشابتر .

يمكن شويه ممل بس صراحه بسبب لامتحانات نسيت كلشي عن الروايه احتاج وقت حتى ترجع افكاري

سو لتنسون تقرون روايه لنزلتها جنت منزلتها قبل بس مسحتها وعدلت بيها جم شغله اتمنى تحبوها وتسوون عليها فوتس

نزلت فقط لمقدمه اول فصل يكون نشالله يوم ٦/٧

بايي

Continue Reading

You'll Also Like

551K 27K 43
"الحُب الحقيقي قد يجعلك تغفر كل خطايا حبيبك، قد يجعلك لاتفكر بشيءٍ سواه، ويكون هو نصف تفكيرك ان لم يكن كله.. ولكن هل وحتى عِندما يُصبح العُقم سبباً؟...
24.4K 1.6K 25
الماء والنار.... الجنة والجحيم... الحب والكره... الفوز والخسارة... الانسحاب والتضحية... الحياة والموت... نحن دوما سوف نختار الخيار الاول لكن اح...
11.4K 980 31
لقد مررت بالجحيم مع ذلك مازلتي ملاكي 《كل ما تحتاجه الصحة النفسية هو: الكثير من اشعة الشمس ، المزيد من الصدق و الكثير من المحادثات غير المخجلة》 Glenn...
240K 7.7K 9
كانوا خمس أولاد إستطاعوا النجاة حتى مع ندوبهم الكثيرة لهذا ظنهم الجميع شياطيناً.. حتى أنا روبين ديميرو الفتاة الَّتي كان من المفترض أن تكون حياتها ه...