عــلاقـة كــره✓ ¦¦ 𝓙𝓔𝓞𝓦...

By jmmaryan93

39.3K 2K 689

"و مثلما هناك علاقة حب لما لا نجعل علاقتنا مميزة و جديدة! لتكن علاقة كره متبادل بيننا مثلما هو حالنا.." ماذا... More

مقدمة
أسوأ ثنائي
فيلم إباحي
شعور سئ
بئر الأسرار
حبيب كاميليا
لعوب وليس كذلك
وصية جدي
تبقى يومين
الزفاف الموعود
ثلوج سويسرا
ذكريات الماضي
عشاء رومانسي
نهاية شهر العسل
غيرة غير مباشرة
مفاجأة خاطئة
زهرة منحية الرأس
شرها اصاب ابنتها
النصف السئ كِلوڨِريا
جوليا اللعينة
يريد أن اسامحه
كعك الفراولة
رأيته يغتصب رجلاً
المُتطف يونغي
خبر جيد و اعتراف
الأناناسة القبيحة
التقرير استُبدل
اخي العائد
نهاية غروب الشمس

اسمي هو اسمُها

1.1K 54 8
By jmmaryan93

"ان الفتيات هكذا عندما يشعرون بالازعاج و لكن متي تحديداً تتصرف بغرابة؟؟"

"عندما ترى اثنين حبيبين أو اثنين يحبان بعضهم.."
اجابه جنغكوك بهدوء.

"هل تعرضت للخيانة مسبقاً!؟"
سأله بصدمة.

"كلا، انها لم تحب أحدهم لكي يخونها من الأصل"
اجابه ببرود.

"حسناً، لربما لديها مشكله ما مع الحب!! مثلُكَ، يمكن أن يكن هناك شيئاً سئ رأته أثر عليها كما الحال معكَ"
قالها له بهدوء.

"لم أفكر بذلك!!! و لكنكَ محق!."
قالها جنغكوك بصدمة.

"اسف يا صاح، وداعاً الآن لأن حبيبتي تتصل كما تعلم"
قالها جيمين بنبرة لعوبة و ابتسامة.

"وداعاً أيها الغبي!!"
قالها ثم أغلق الخط و وضع الهاتف جانباً.

َ

...
َ

بعد أن خرجت من الحمام و انا ارتدى ملابسي.

"هِاي! جيون، سوف أخرج قليلاً"
قالتها انا بهدوء و هو رفع نظره تجاهي و اؤمت.

و انا خرجت اتمشى خارجاً بين الثلوج.

لمحت عيناي طفلة صغيرة جالسة على الأرض تبكي، كان منظرها يُقطع القلب.

"صغيرتي ماذا هناك؟؟"
سألتها انا بحزن بعد أن اقتربت منها و جلست على ركبتاي أمامها.

"أبي!! لا أعلم.. أين.. ابي و أمي،!"
قالتها بينما تبكي يبدو أنها تائهة و انا اخذت امسح دموعها بأبهامي.

"حسناً حسناً، فقط لا تبكي. سوف يأتيان، الآن لا تقلقي.. ما اسمُكِ يا جميلة؟؟"
قالتها انا احاول ان اجلعها تكف عن البكاء.

"ايـ..ـڨالا... أسمى هو.. ايڨالا!"
قالها بهدوء و انا صدمت بشدة.

"حسناً ايڨالا كم عمرُكِ؟؟"
سألته بصدمة.

"ثلاثة.. ثلاثة اعوام"
قالتها بطريقة لطيفة أود أن أكلها.

"هل تملُكِين رقم والديكِ؟"
سألتها بهدوء و هي اؤمت ثم أخرجت ورقة صغيرة من جيب معطفها الصغير.

َو انا اخذت الرقم و كتبته على هاتفي و هو أجاب.

"عفواً سيدي، طفلتُكَ الصغيره هنا تبكي!! انها في شارع سان براي أمام متجر الحلوي، يرجى أخذ الطفلة بسرعة لأنها تائهة"
قالتها دون مقدمات حتي قبل أن يسألني مَنْ أكون!!

"اوه حسناً، شكراً لكِ انستي! لقد كنتُ ابحث عنها"
اجابني والدها بعد أن تنهد براحة.

"لا شكر على واجب، وداعاً "
قالتها ثم اغلقت معه الخط.

"أوه انتِ صغيرة جداً عزيزتي.. حسناً سوف اذهب الان لأن لدي شي عليَّ فعله، و لكن لا تتحركي من مكانكِ حتي يأتي والديكِ لاخذكِ ولا تذهبي مع الغرباء!! لكي لا يؤذيكِ احد"
قالتها انا مُحذرةٍ أياها و هي اؤمت بلطافة.

غادرت انا و بعد قليل أتى والدها مع امها لاخذها.

"ايڨالا صغيرتي، انتِ بخير؟ لقد خفت عليكِ"
قالها والدها و هو يحتضنها.

"انا بخير ابي، هناك سيدة لطيفة ساعدتني!!"
قالتها الصغيرة بلطافة.

"انا حقاً ممتنة لتلك الفتاة، لانكِ بخير صغيرتي"
قالتها والدتها بحنان.

"يا ليتني أعرف تلك الفتاة، لكنت شكرتها وجهاً لوجه."
قالها والدها بهدوء.

....

من جهة اخري ذهبت انا للغرفة في الفندق و وضعت هاتفي على الطاولة

ثم دخلت للمرحاض لأقضي حاجتي.

رن هاتفي على الطاولة و جنغكوك ألتقطه ليراي الاسم و وجده رقم غريب دون اسم.

اجاب هو على الرقم و وضع الهاتف على أذنه.

"أهلاً انستي! اسف على الازعاج و لكن اتصلت لشكركِ مرة أخرى على..."
قالها دون مقدمات و لكن جنغكوك قاطعه.

"أيها المتحرش اللعين!! أن إتصلت مجدداً على هاتف زوجتي، سوف إريكَ شيئاً لن لعجبُكَ!"
قالها جنغكوك بعصبية ثم أغلق الخط دون نقاش.

َ
....
َ

من جهة أخرى

كان المتصل نفسه والد تلك الطفلة ذات الثلاث أعوام.

"ماذا حدث؟"
سألته زوجته بعد أن رأت ملامح وجه.

"لقد أجاب عليَّ رجل!! و قال لا تتصل مجددًا على زوجتي و كان غاضباً"
قالها بهدوء.

"حسناً اتركك منه.. ربما هو فعلاً زوجها!! لا بأس و لكن لا تتصل بها مجددًا"
قالتها زوجته بهدوء و هو اؤمي ثم ذهبت هي و ظل هو يجلس بمفرده.

"لماذا يذكرني ذلك الرجل بـ جنغكوك؟ اقصد أنه يملك نفس طباعه! الغضب و التسرع و التملُك و قليل حياء و كل هذا غير أن صوته يشبه صوت جنغكوك"
قالها الرجل بصوت منخفض و تعجب.

"هل يعقل أنه جنغكوك و تلك التي ساعدت طفلتي هي زوجته؟.. لا لا.. هذا مستحيل!! ماذا سيفعل جنغكوك في سويسرا!، أنه يعيش بكوريا"
قالها بنفس النبرة.

َ
....
َ

"جنغكوك؟ ماذا يفعل هاتفي معكَ؟؟"
سألته باستغراب بعد أن خرجت من الحمام لأني رأيته يمسك هاتفي.

"لقد اتصل عليكِ رقماً مجهول و أجبت و كان فقط شخص متحرش لا غير.."
شرح لي بهدوء و انا اؤمت له.

على الرغم من أني اكرهه جداً إلى أني اثق به كثيراً و اصدقه و لا أشك بكلامه..

"سوف نعود بعد يومين إلى كوريا لأن الاسبوع الذي سنمضيه هما أوشك على الانتهاء"
قالها هو بهدوء.

"لا بأس"
هذهِ كانت اجابتي.

ثم ذهبت للسرير استلقي بهدوء.

"ايڨالا.. نامي جيداً! فـ غداً لدينا يوماً حافل"
قالها جنغكوك بعد أن نام بجانبي و انا ابتسمت له كـ إجابة ثم اغمضت عيناي و نمت.

َ
...
َ

10:00

كان جنغكوك يجلس على ذلك المقعد في الحديقه و تركني انا ألعب بين الثلوج..

و لكني لن اتركه يجلس بهدوء بالطبع!!

كونت كرة ثلج بين يداي ثم القيتها في منتصف وجهه مما جعل راسه يرتد قليلاً للخلف.

هو ازال الثلج عن وجهه و انا اخذت اضحك على شكله.

"و تضحكين بعد؟؟"
قالها بغضب ثم استقام و انا ركضت بأسرع ما عندي و هو ركض خلفي.

و لكنه استطاع امساكي!!

كانت يديه حول خصري و انا استمرتِ بالضحك و هو امسك خصري بيد واحدة و اليد اخر اخذ بها بعض الثلوج و وضعها في شعري.

ثم ألفتني و انا كنت سوف اهرب و لكنه ضربني بقدمه في ساقي من الخلف و انا وقعت على وجهي..

"اااه، هذا ليس مضحك! هذا يؤلم!!. "
قالتها انا بأنزعاج و ألم.

"هههه تستحقين ذلك.."
قالها بينما يضحك.

و انا لم استطيع الحراك من فوق الأرض لأن جسدي بأكمله يؤلمني حتي وجهي.

"هاي!! لما تنامي على الأرض!. هل هي مريحة لتلك الدرجة"
قالها بسخرية.

"أيها الوغد! لا استطيع ان أقف من الأصل، ثم إن الأرض ليست مريحة بل باردة!!. و اتذكر ان هناك خنزيراً ضربني في ساقي من الخلف و وقعت"
قالتها انا بأنزعاج.

هو نظر لي بحده لاني شتمته.!

"اااه!! اللعنة عليكَ جيون"
قالتها انا بغضب و صراخ.

هو نزل لمستواي ثم امسكَ يدي و ساعدني على أن اجلس على الأرض.

ثم حملني تحت صدمتي!!

"اللعنة ماذا تفعل؟؟! "
قالتها انا بفزع.

"ماذا؟ هل تخجلين آنسة جيون ام ماذا؟"
قالها هو بأستفزاز.

"ليس خجلاً أيها اللعين! و لكني اقصد أني اني لا اريد من وغد مثلكَ حملي!!."
قالتها انا بانزعاج و هو تجاهلني و سار في صمت.

بعد أن وصلنا للفندق وضعني على السرير بهدوء.
ثم استلقي جانبي.

"غداً مسائاً سوف نعود الي كوريا، لذلك كيف تحبين امضاء يوم غد؟."
سألني بهدوء.

"امممم، ما رأيكَ هناك حفلة لمغنية مشهورة هنا، هلا نذهب؟؟"
أجبت سؤاله بسؤال.

Continue Reading

You'll Also Like

79.2K 4K 8
"تِوقفَ عِن مُراسِلتيْ يا أيُها المُنحرفْ!!" "هْلٌ أنِتَ تِراقِبننُيْ؟" -جِيونْ جُونغِكوكِ. -سُوجْينّ. ^يِوجْد أنِحْرافّ^
163K 7.4K 21
كل ما بيني وبينه هو حديث اونلاين لا اعرف شكله او اسمه الحقيقي فقط اتحدث معه لاتخلص من وحدتي وهو ايضا لكن هل من الممكن ان اقع في حب شخص لم اراه او اتع...
15.5K 543 36
_مُكتملة_ "اسمكِ جميل .. و لكن ليس بجمالك" "هل اشتقتِ لي" "و من انت لكي اشتاق لك" "ما هذه الأناقة أ كل هذا الجمال لي انا ؟" "تبدين جميلة" "لم يطلب...
288K 16K 25
سماها فتاة الليل لأسباب مختلفة