ROWOONx 2

By Usoong_

11.1K 1K 8.4K

- المشروع الواتبادّي السنوي، لإلهام ساكنِي العالم البرتقالي، وإفادتهم. • مُقتبس من فكرة منصّة TED. • مليء بال... More

قُبَيْل الصِّفر؛ رُوونكس؟
RO1 VS. RO2 !
ثمَانيَةُ أبوابٍ؛ فِئات المشرُوع؟
احجِز تذكرتك الآن!
حجز الفئات للمُشاركين!
نصائح للروونكس'ز!
#المُشارَكَات.
0.☆⁩ عندما تنفستُ لأول مرة.
1. ☆⁩ العيون و الموز.
3. ☆⁩ مرحبًا، هل الخوف؟
4. ☆ بلا قاع، بلا سطح
5. ☆⁩ حيث الكتب في الثلاجة.
6. ☆⁩ فصل العمر.
7. ☆⁩ ما كُتم قد تحدث!
8. ☆⁩ رَصيدٌ لا يَنقَطِع.
9. • تجربتي مع اللغة الكورية، ونصائح لكم.
10. ☆⁩ من حُسن إسلام المرء.
11. ☆⁩ الفَن ونحن.
12. ☆⁩ الجَميل الأخْضِر 🎋💚.
13. ☆⁩ علاقات الصداقة الصحيّة.
# استفتاء سريع.
14. ☆⁩ لماذا أنتِ دائمًا سعيدة؟
15. • الكتابة: في الأَيْنِ والرَّخا.
16. ☆⁩ Psyche
17. • حجابك ثم حجابك!
18. ☆⁩ جاذبية نيوتن.
19. ☆⁩ قيدٌ منسي
20. ☆⁩ من "أناك"؟
21. ☆⁩ علّمني كيف أصطاد.
#فَار مبياكُلش جِبنتك.
22. ☆⁩ عندما تهرب الخُضَر من الثلاجة !!!
23. • أنت واحد، و ملايين أنت.
24. ☆⁩ وليمة كُتب.
25. ☆⁩ سيلآن مشآعِر.
26. ☆⁩ نظرة من باب، بألف خطاب.
27. ☆⁩ مُجتَمع مُسلم؟ عَربي؟ فَلسطيني؟
28. ☆⁩ لا تقرأ.
29. ☆⁩ التعلم الذاتي الفائق.
30. ☆ تميُّز اللغة الفرنسيّة 💫
31. • الأغاني والكيبوب.
#كُن صديق العيلة.
#أصواتكم.
#قَراميش السهرة يا صديقي.
#نتائج التصويت.
#مهرجان أغسطس!
» حكَاوينا، وورش العمل(^
» هنا البداية.
∆ ورشة 'فضاء، لا قاع فيه، ولا سطح'
∆ ورشة 'من حسن إسلام المرء' .
∆ ورشة 'أصدقاء' .
∆ ورشة 'الجميل الأخضر' .
∆ ورشة 'عيون من حبر' .

2. ☆⁩ بعيدًا عن الملل.

210 36 209
By Usoong_

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.✨

المُشاركة من فئة: وأخرى تُحبُّونها.

كُتِبت بواسطة: فَلَك

كُتب بواسطة فتاة مليئة بالعيوب، تأمل أن قطعها الناقصة تملأ أحدهم.

ويا أهلًا.

هل أحسستم أن السطر الأول دراميٌّ بعض الشيء!

ربما، لكنه أول ما تراود لذهني حين تم عرض التذكرة الخاصة عليَّ لأتواجد في هذه الفعالية المميزة دون أن أقوم بأي جهد.

ومرحبًا.. معكم فَلَك أو كهرمان، أيًّا ما تحبون، أو كما لقبتني أول صديقة لي في الواتباد قبل سنتين أو أكثر.. نجمة.

حسنًا، بما أنني كاتبة روايات طويلة، فلم أجد أفضل من مقدمة كهذه أنقل لكم أفكاري، أتمنى أن تستمعوا وإن كانت طريقتي في السرد غريبة هذه المرة.

...

في مكان ما من هذا العالم، وجدت مدينة صغيرة، قبعت في دولة غنية بالخيرات التي لم يتم استغلالها.

المدينة كانت طبقًا للنظام العالمي تعد فقيرة نوعًا ما، وخدماتها ليست بتلك الجودة، ليست كالعاصمة على الأقل!

لكن، كان معظم أهلها رغم ذلك تظهر السعادة من وجوههم، يمكننا التفكير أنه الرضى والقناعة وليس السعادة أحيانًا، الأهم أنهم كانوا يشعرون براحة خفية،

راحة ربما لم يشعروا بتواجدها حتى نشبت حربٌ طائفية أهلية في الدولة بأجمعها، وفي لحظات تبخر كل شيء.

الكهرباء انعدمت، المياه شحت، والغذاء للوجبات الأساسية ضاعت سبل الوصول إليه حتى لجأ البعض إلى النهب.

توقفت الاعمال الحرة، الوظائف، الحياة المدرسية والجامعية على سواء، وتوقفت معها أحلام الكثير ممن كانوا يسعون لها ليل نهار.

وبقي الحال على وضعه ما يقارب السنتين.

لا أهداف، ولا حياة طبيعية، لا شيء سوى أصوات القذائف ورصاص القناصة التي تشبه الصافرات،

وظلام دامس غرقت به المدينة التي استعان سكانها بالشموع والمصابيح الصغيرة والتي تعمل بالطاقة الشمسية،

عدا إن اضطروا لإطفائها تمامًا في حال كان هناك قناص قريب متربص بكل من يشعل ضوءًا خافتًا.

في خضم كل ذلك، إحدى الفتيات من توقفت دراستها الجامعية في مرحلتها الأولى، كاد يصيبها الاكتئاب الحاد نتيجة ما يحدث.

مثلها مثل الكثير ممن أصبحت حياتهم ظلامًا في أعينهم، رفقة مستقبل مجهول لم يتخيلوا فيه سوى موت أحلامهم وطموحاتهم، وربما موتهم كما حدث للعائلة في الحي المجاور

التي أصابت القذيفة منزلهم على حين غرة وأخذت بضعة من أفرادها.

أو ربما رصاصة طائشة كما حدث لفتاة في منزل قريب.

هذه كانت جميع أفكارها، ربما تنام ولا تستيقظ، وهذا كان أهون عليها من أن تصبح قعيدة الحركة أو مبتورة أحد الأطراف كما حدث للبعض الآخر.

وفي ظل كل هذه الأفكار السوداء التي ما كان نتيجتها سوى الفراغ، قررت فجأة أن تقتل فراغها قبل أن تستولي عليها أفكارها.

فبدأت بإحياء بعض الهوايات على ظل الشموع والمصابيح الضعيفة.

ربما كتابة بعض القصص، ربما قراءة بعض الروايات العربية والمترجمة الملهمة حين يحالفها الحظ وتحصل على شحن لهاتفها،

أو أحيانًا قد تكون قطع الكريستال بخسة الثمن منفذ لتضييع الوقت وصنع بعضٍ من الحليّ، أو ربما بضعة غرز من الصوف تصنع بها تحفتة الصغيرة.

وكان نتاج كل هذا ضعف نظرها الذي كان يضرب به المثل :)

لكن.. لنفكر من جانب آخر!

لقد ضاعت الأفكار السوداء وتلاشت.

بل إن عدوى بزوغ الموهبة في ظل الحرب قد ظهر لبضع من صديقاتها في الجوار، حين كان الجيران يجتمعون على الضوء الخافت لتمرير بضع من وقتهم،

ونسيان بعضًا من وضعهم الراهن، لاحظ البعض اختفائها من مجالسهم أحيانًا،

أو ربما انشغالها جوارهم بإلهام ونشاط حل عليها فجأة في صنع بعض ورود الصوف المعقدة.

الآن وبعد مرور خمس سنوات على ما حدث، أصبحت ترى لقطعها الفنية الصغيرة كانتصار صغير حصلت عليه في تلك الفترة العصيبة.

حتى وهي في آخر سنة لها في التخصص الذي سعت لدخوله كثيرًا، ما زالت تهرب أحيانًا وتحيي موهبتها في الخفاء.

فقط لأنها تؤمن أن كل ما هو خاص، يكون ذو معنى.

تمت..

ما الفائدة من قصة كهذه؟

ربما تراود هذا السؤال للبعض وربما البعض قد حصل على الإجابة بالفعل.

لطالما كانت الهوايات أمرًا مميزًا، لطيفًا ومنعشًا.

شيءٌ لا يمكن لأحد أن يلومك على ممارسته -في البيئات الواعية والمتفهمة بالطبع:)-

شيءٌ لا قيود ولا حدود له، تشعر به ينتشلك من القاع وحتى أقصى سعادتك، ويشغل عقلك فيما يبهجه.

هذا ما أشعر به على الأقل، وربما هذه هي نقطة أخرى، فأنت لست مقيد في مشاعرك تجاه هوايتك.

والأمر الأكثر لطفًا في الهوايات هي أنها لا تحصر، ولا تحدد ضمن حدود.

قد يكون جمع الأشياء هواية، مثل الهوس الذي أمتلكه في جمع الأوراق والقصاصات والدفاتر الجلدية ذات الألوان المختلفة والأقلام على اختلاف أشكالها، حتى الفارغة منها.

طبعًا لهذه الهواية آثار جانبية :)

مثل صوت أمي اللطيف وهي تتهمني بجمع المخلفات :)

وأيضًا ضيق المساحة، خصوصًا مع الملازم الدراسية وكثرها مما جعلني أخفف من حدة هوسي وتعلقي بالأوراق وفرزها بين كل فترة.

الكتابة أيضًا هواية لطيفة ومعقدة، تأخذ الكاتب قبل القارئ لعالم آخر له كامل السلطة فيه.

التأمل، لعب الورق، الخياطة، ألعاب الخفة، صنع التحف، جمع الورود المجففة، إعادة تدوير العلب، الرسم، النحت، التلوين، تصوير السحب،

ألعاب الفيديو، لعبة اليويو، الألعاب الشعبية القديمة، والكثير الكثير غيرها.

جميعها هوايات لا حدود لها ولا هدف لها سوى تحسين المزاج وجلب السعادة للشخص لينهض مجددًا والطاقة تملأه ويكمل طريقه من جديد.

وربما هذا الشرط الوحيد في الهوايات،

ألا ننشغل بها عن هدفنا الأساسي في حياتنا، إلا إن كانت الهواية عبارة عن مجال عمل وليس للترفيه.

كيف أختار هواياتي؟

سؤال ربما يراود الكثير، من يمتلك ميولًا للكثير من الأشياء ومن لا يمتلك أي ميول.

فهذا السؤال كالفخ، يضع الشخص في حيرة يظل عالقًا فيها فترة طويلة دون أن يحرز تقدمًا.

والجواب ببساطة.. أن لا تفعل.

لا تختر شيئًا، بل جرب كل شيء.

ستلاحظ بعدها تعلق قلبك بالعديد منها، ومجددًا.. لا تختار.

سجلها في ورقة لطيفة، واعطها اسمًا مميزًا يناسبك.

ورقة الأمنيات، ورقة السعادة، أو حتى ورقة الوقت الكئيب،

أيًّا يكن الاسم فلا مشكلة.

ثم ضعها في مكان قريب منك.

قريب من المكان الذي تقضي به معظم وقتك، كالسرير مثلًا :)

وفي كل دقيقة تتعب فيها من مشاغلك، ظروفك، دراستك، وتشعر أنك في حاجة للاسترخاء حدق بورقتك لخمس ثوان واختر منها أول ما يقع قلبك عليه.

قلبك، وليس عينيك.

أما إن كنت لا تريد فعل شيء، فأغمض عينيك ولا تفعل شيئًا!

التأمل هواية أيضًا! :)


كيف أقتل هوايتي؟

عنوان مخيف.

لكنه حقيقي! *-*

هناك بالفعل عدة أمور تقتل الهواية،

بعيدًا عن التنمر بالطبع، فقد أخذت منه حصتي بسبب ميولي لتعلم اللغات الصعبة، وسماع الكثير من الآراء من أقرب الأشخاص لي، مثل:

أين ستستخدمينها؟ من سيسمح لك بالسفر، ومن أين ستأتين بتكاليفه أساسًا؟ توقفي عن إضاعة الوقت واذهبي للدراسة؟

وغيره الكثير.. الكثير.. الكثير..

ولم تمت :)

بل نمت وتوسعت، لذا لن أتطرق لأمر التنمر، لأن كل ما عليك هو عدم جعل الانتقادات وجمل التنمر تعبر أذنيك فقط، ثق بنفسك وإن كانت ظروفك بالحضيض،

و.. افعل ما تشاء! :)

فمن يتحدثون هم من لديهم الكثير من الوقت الفارغ، بينما أنت منشغل لإسعاد نفسك!

لذا عمليًا فالتنمر لا يقتل الهواية -بالنسبة لي على الأقل-

فما الذي قد يفعل؟

1- وضع الحدود لهوايتك:

"أنا مهارتي لا تسمح لي بتعدي هذا الحدود" "إن جازفت سأفشل"

من سمح لك بوضع حدود للمهارات!

جرب! افشل! من سيلومك!

إن مللت من المحاولة وحصرت حدود هوايتك فأنت تقتلها وبجدارة.

إن لم تتخلى عنك في نفس الوقت فستفعل قريبًا، وسوف تشعر بها تنسل من بين يديك شيئًا فشيئًا والملل والإحباط يزورانك.

لكن، ماذا إن شعرت بعدم الراحة في ممارستها؟

هذا أمرُ مختلف، وهو مشابه لما قلناه في الأعلى، أن تجرب وتدع الهواية تختارك.

2- تحديد هوايتك بأهداف

ربما سيشعر هذا البعض باللبس، فأليست الهواية لها هدف!

بلى!

لكن لم أقل وضع هدف، بل قلت تحديد الأهداف.

"سأنمي هواية الرسم كي أبيع اللوحات وأصبح مشهورًا"

"سأجمع الملصقات كي أبيعها"

"سأتعلم التصميم كي أبيع التصاميم"

هذه ليست هوايات، بل مجالات عمل، وكسب مال.

الأمر إجمالًا لا بأس به، أن تسخر هوايتك كي تكسب شهرة أو مال وغيره.

لكن.. كن مستعدًا للتمسك بهوايتك حين لا يتحقق الهدف المحدود في القالب الذي وضعت وحصرت هوايتك به.

3- أخيرًا، وضع جدول زمني ومواعيد

الهواية لتتحرر من قيودك، ليس لتزيدها.

أي هواية تضعها في جدول زمني وضمن مواعيد فأنت تخبر عقلك أنه مجبر على فعلها وليس مخير.

بالنسبة لي، عدا تعلم اللغات، فهواياتي حرة تمامًا.

لأنه وبعد أن كانت هواية تعلم اللغات للهرب من الدراسة، أصبح الهدف تحدث عدة لغات في أقرب وقت ممكن، لذا اضطررت لوضع جدول وخطة -يتغير كل شهر-

لتعلم اللغات التي أشعر بالانجذاب نحوها.

لن أقول أني ألتزم بالجدول بشكل كبير، فلا أريد أن أشعر بالضغط في أمر أحبه، لكنني أقوم بجهدي كي لا أندم على تقصيري ووقتي الضائع فيم بعد.

وأخيرًا لنتذكر دومًا.. البشر لا يفشلون في شيءٍ يريدونه حقًّا ويسعون له.

بعض من التأمل فيما يحدث لنا من حولنا وسندرك ذلك حقيقة.

كل ما يحدث هناك من سعى لجعله بطريقةٍ أو بأخرى، سواءً الجيد من الأمور أم سيئها، فلا تدعوا اليأس يأخذ منكم مجالًا واسعًا.

كل الودّ 💛

رأيكم بالفصل؟✨

سبحانك اللهم وبحمدك، أشهد أن لا إله إلا أنت؛ أستغفرك وأتوب إليك.

و سلام!💫

Continue Reading

You'll Also Like

1.2K 98 15
سافعل اي شيء ساترگ كل عالمي خلفي وامضي في طريق حبک الذي لا مفر منه ساحيى بقوانينک فقط....لا تذهبي
811 96 10
ابتلعني المنفى مرتين، وظننتُ أن موتك هو النهاية الثقيلة جدًا لكل شيء، وأن كابوس ذهابك هو الوحيد، لكنها لم تنتهِ.. بل كانت بداية ثورة حارقة لعرش مملكة...
109K 13.1K 15
أخبروني بأنني ' مختل ' .
64.4K 1K 14
روايه مثليه(ولد يحب ولد) 18+/عامية التحديث غير منتظم !!