ابتلعني المنفى مرتين، وظننتُ أن موتك هو النهاية الثقيلة جدًا لكل شيء، وأن كابوس ذهابك هو الوحيد، لكنها لم تنتهِ.. بل كانت بداية ثورة حارقة لعرش مملكة زائفة.
«عزفوا على جثتك بالموت، فثارت أنغامك تعيدهم إلى حبل المشنقة.»
ابتلعني المنفى مرتين، وظننتُ أن موتك هو النهاية الثقيلة جدًا لكل شيء، وأن كابوس ذهابك هو الوحيد، لكنها لم تنتهِ.. بل كانت بداية ثورة حارقة لعرش مملكة زائفة.
«عزفوا على جثتك بالموت، فثارت أنغامك تعيدهم إلى حبل المشنقة.»
باردة حياتها معه ....لا تعلم سبباً واحداً يبرر بروده معها أو عدم اهتمامه بها...فقد تزوجها و لا تدرى لما اختارها هى تحديداً..؟!
سارت كالعمياء فى طريقها المظلم معه...لكنها لم تستسلم فقد كان حلم حياتها...