The Dare - Larry Stylinson...

By saramohammed14

797K 30.1K 20.5K

"القاعدة الاولى, لديك مهلة شهر لتجعل الشخص يقع لك, القاعدة الثانية, لا يمكن لاي احد ان يعلم بهذا, و اخيرا الق... More

T w o
T h r e e
F o u r
F i v e
S i x
S e v e n
E i g h t
N i n e
T e n
E l e v e n
T w e l v e
T h i r - t e e n
F o u r - t e e n
F i v e - t e e n
S i x - t e e n
S e v e n - t e e n
E i g h - t e e n
N i n e - t e e n
T w e n t y
T w e n t y - O n e
T w e n t y - T w o
T w e n t y - T h r e e
T w e n t y - F o u r
T w e n t y - F i v e
T w e n t y - S i x
T w e n t y - S i x | Again :)
T w e n t y - S e v e n
T w e n t y - E i g h t
T w e n t y - N i n e
T h i r t y
I Have An Idea !
T h i r t y - O n e
T h i r t y - T w o
T h i r t y - T h r e e
T h i r t y - F o u r
Characters Asks :)
T h i r t y - F i v e
T h i r t y - S i x
T h i r t y - S e v e n
T h i r t y - E i g h t
T h i r t y - N i n e
F o r t y
Ramadan Kareem ♡
F o r t y - O n e
F o r t y - T w o
F o r t y - T h r e e
Epilogue
Influences - Ziall Horlik

O n e

61.3K 1.3K 666
By saramohammed14

عندما بدأ كل هذا، كان كل شيء بسيط جدا . نايل و لوي يعبثان فقط, يشربان ويمرحان كما قد يفعل اي فتيان مراهقون. بالرغم من انه كان يوم سبت, لم يريدا ان يكونا في حالة سكر مبالغة, لأن من شأنه ان يؤدي لأثار جانبية ضخمة في الصباح, و الذي لن يستمتع به أحد.

لم يكن لوي معتادا على الشرب, هناك مخاطرة في الامساك بك كونك تحت السن القانوني. لكن, وكما كان معظم الفتيان المراهقين, هو فضل ان يكون متمردا و مدركا. منذ ان طردته امه لم يكن لديه شخص يعتني به و يخبره انه يجب ان يكون اكثر حذرا.

"لللوووييي" انتحب نايل, ساحبا كل مقطع من اسمه, لم يكن في حالة سكر حتى , اكراميات كونه ايرلندي, لوي دائما ما اشتكى.

نايل كان صديق لوي المقرب منذ سنتين, لو كان لوي صادقا للغاية, نايل كان صديقه الحقيقي و غالبا الوحيد. في الاغلب لم يكن لوي ليقول ذلك له, لن يكونا هما.

أحبا ان يبقيا صداقتهما لنفسيهما, بدون التعبير عن مشاعرهما لبعضهما البعض. احسا بالخطأ, و حتى لو كان لوي و نايل مقربين, لطالما ارادا ان يبقياه على مستوى عفوي.

"ماذا؟" اجاب لوي مع ادغام, كان في حالة سكر قريبة للتمام. على عكس نايل, لويس كان ضائعا على الرغم من محاولاته لعدم السكر.

"صراحة ام جرأة؟" ابتسم بتكلف رافعا حاجبه منتظرا رد لويس. كان ذلك طفوليا لكنها احبا ان يعبثا عندما يشربان.

"صراحة" اجاب مع تردد خفيف, اراد بداية سهلة. لطالما بدأ بالجرأة لكنه الان اراد التمهل.

تأمل نايل لدقيقة, ثم اخذ جرعة كبيرة من البيرة قبل ان يسأل, "كم عدد الاشخاص الذين نمت معهم؟"

كان نايل مدركا ان لوي ثنائي الجنس. الى حد كبير الكل كان كذلك, حقا. أخذا بعين الاعتبار ان لوي مشهور في مدرسته الثانوية, اراد الكثيرون اقامة علاقة معه, ولم يكن ليرفض اذا اراد احد ذلك, لطالما كان جذابا بالطبع, والذي كان سطحيا, لكن معظم الناس كانو كذلك.

وجود اهتمام بكلا الجنسين زاد عدد الشركاء المحتملين في بركته. لم يدعو لوي نفسه بالعاهر, تفضيلا لـ"الفتى المراهق, الذي يحب الجنس يحتاج لارضاء سعادته". عموما كان نفس الشيء, لكن, لا يهم.

"مممم, اعتقد عشرة فتيات و ثمانية فتيان...؟" أجاب لوي, رغم انه خرج اكثر كصيغة سؤال. كان من الصعب تتبعه منذ ان حصل لوي على حصة عادلة من الملاعين المخمورين.

كاد نايل ان يختنق من البيرة بسبب الصدمة. "م-ماذا؟ صديقي, أأنت متأكد من كونك لاتحمل احدى الامراض المنقولة جنسيا او شيئ؟ انت فقط في الثامنة عشر! اعلم انك تحب النوم في الارجاء كثيرا, لكن يجب عليك ان تهدأ قليلا, لا تريد اي امراض"

حدق لوي في صديقه في صدمة, فزعا مما قاله "ماذا بحق الجحيم,نايل؟! انا استخدم حماية! و أيا يكن؟ هم ارادو ذلك, انا كذلك, هذا لا يعني اي شيء, هو فقط قليل من المرح, اتعلم؟ كثير من الناس يفعلون ذلك"

"الا يتعلقون بك؟ يريدون المزيد؟" سأل نايل بفضول, على الرغم من انه كان صديق لعاهر (وقح لكن صحيح), نايل اراد ان يبقي نفسه بعيدا عن الحنس. بالطبع قد يكون نام مع احد مرة او مرتان لكن بالطبع لم يكن نشيطا جنسيا كلوي.

"حسنا, نعم, تلك الفتاة, لورا, تراسلني دائما. تلتصق بي منذ تلك الحفلة من السبوع الماضي. حاولت اخبارها انه كان شيء لمرة واحدة, لكنها لا تتراجع!" أن لوي بانزعاج, اراد ان يعلم الناس انه ليس من النوع الذي يواعد, ان لا يتعلقوا به.

قهقه نايل له ثم رد "اذا, لما يتعلقون بك اذا كانو يعلمون انهم لن يحصلو على شيء سوى مضاجعة مرة واحدة؟"

تكلف لوي الابتسام, مقربا البيرة من شفتيه قائلا "حسنا, لدي ذالك النوع من السحر الذي يجعل اي رجل او امرأة يقع تحت رجلي"

"أوه,حقا؟" رد نايل بغير اهتمام مدحرجا عيناه.

"أجل!" ابتسم لوي ابتسامة عريضة و متعجرفة, شادا على الكلمة.

"صراحة ام جرأة؟" سأل نايل فجأة حاملا نظرة جعلت لوي يتساءل مالذي ينوي له, لكن سرعان ما اختفت التساؤلات لان نايل...فقط غريب الاطوار.

"جرأة" رد لوي, مقررا اخذ مخاطرة.

"اتحداك ان تكسر قلب احدهم" تحدى نايل, مع لمعة في عيناه.

اعتقادا منه ان صديقه يمزح, قهقه لوي و هز رأسه في تسلية, "مضحك للغاية,نايل. لكن جديا, ما التحدي؟"

"لا,حقا. عنيت ذلك, أتحداك ان تجعل احدهم يقع لك ثم تسحقه, اذا كنت لعوبا و تستطيع ان تجعل اي احد يقع لك, لابد ان يكون هذا سهلا" ابتسم نايل بتكلف مع نبرة اغاظة كما لو ان لوي لن يفعلها.

في البداية,تردد لوي, ليس كأنه سيرفض, التحدي تحدي ولا يمكنك التراجع. كان معروفا عن لوي انه لم يكن يتراجع عن اي تحدي, فكر لوي واخيرا قرر انه لن يكسر الرقم القياسي فقط بسبب ان التحدي كان قاسيا.

"حسنا" أومأ لوي معلنا الاتفاقية, لكن بعدم رغبة اكثر. لم يرد ان يجرح اكثر, حتى لو كان لعوبا و ينام في كل مكان, هو لم يجرح عمدا, عادتا هو خطأهم, يجب عليهم أخذ سمعته بعين الاعتبار.

"سأختار الضحية يوم الاثنين في المدرسة" قال نايل, كأن التحدي اكثر شي سخيف في العالم (غير مهم).

أومأ لوي ببطئ ثم سأل بفضول "حسنا, ما القوانين او اي شي؟"

سحب نايل مفكرة, اخذ لوي يرتشف من كأسه بتردد لعله يسترخي قليلا. انه ليس بالشيء الكبير, يستطيع فعلها بكل سهولة , كل ما عليه فعله هو كسر قلب احدهم, سوف يتخطاها سريعا على كل حال.

اخيرا, رفع نايل المفكرة و قرأ ما فيها بصوت عال كفاية ليسمعه "القاعدة الاولى, لديك مهلة شهر لتجعل الشخص يقع لك, القاعدة الثانية, لا يمكن لاي احد ان يعلم بهذا, و اخيرا القاعدة الثالثة و الاكثر اهمية, لا تقع له, و اجعلها مثيرة. الفائز يحصل على مئة باوند!"

كان عرضه مغر, استدرج لوي له. مئة باوند هي بالفعل كثيرة, هي اكثر مما تستحق, كما ان التحدي ليس بهذه الصعوبة. من المستحيل ان يقع لوي للمسكين. ياللروح المسكينة التي سيفرضها نايل له.

هو لوي توملنسون ::: المستقل , الغير مبال و الذي يبحث فقط عن مضاجعة جيدة. الجميع يقع له, وليس العكس. قادر على حماية قلبه الصغير

. مع اخذ ذلك في الاعتبار, تصافحا الفتيان, عاقدان للاتفاقية.

*******

أتى يوم الاثنين مسرعا, كان التحدي يشغل تفكير لوي بوضوح. فكر انه قد يستطيع التمثيل كما لو كان قد نسي عن التحدي بسبب شربه, لكن سرعان ما تراجع لانه يعلم ان نايل من المستحيل ان يصدقه مهما كان بارعا في التمثيل, هو حتى لم يشرب لدرجة ان ينسى. من المستحيل انينجوا بفعلته. مع رأسه في الخزانة لاختيار ملابس يومه, لازال تفكيره مشغول بالتحدي.

التحدي بحد ذاته يبدو بسيطا. نايل, كونه الفتى الوقح الذي هو عليه, سيختار على الارجع شخصا نيرد (الشخص الذي يذاكر كثيرا) او قبيحا او حتى مخيفا فقط ليجعل المهمة صعبة. في الاغلب لن يقع لوي للشخص الذي سينتهي به المر معه.

جزء منه يتمنى لو كان شخصا لطيفا على الاقل. اذا كان سيقضي كل هذا الوقت مع احدهم, عليه على الاقل ان يكون ودود, رغم ان يكون جذابا باحتشام يجعل الامر افضل.

اخرج بنطال اسود ضيق, تانك توب فضفاض و قبعة حمراء صغيرة من الخزانة, ساحب لهم بسرعة. قام بروتينه الصباحي العادي من استحمام ووضع لعدساته. عندما انتهى اخذ يركض للطابق السفلي الى الباب, ساحبا معه حقيبة ظهره في طريقه.

منذ ان كانت امه غير سعيدة للغاية بقرارات حياته, قرر العيش لوحده. كان يكون ما اطلقت عليه امه بالـ"متمرد مع وشومه و ثمالته". ليس وكأنه اذى احدهم من قبل, اراد فقط المرح قليلا.

نايل وضعها للافضل حين اخبره لوي بكل هذا. "العيش بينما نحن الشباب, هاه, توملنسون؟" قال, مع امه التي تزوجت مرة اخرى بعد طلاق وحشي, انتهى الامر بلوي مع رجل غني و لطيف. منذ ان وصل لوي لعمر الثامنة عشر, عرضا عليه عناية مع شقة صغيرة. كان عرضا لا يرفض.

المشكلة الوحيدة في حياته هو عدم مقدرته على رؤية اخواته الاربع كثيرا. لم يكونوا معارضين بالكامل على قرارات حياته, لذا كان من السهل عليه تحملهم. اشتياقه لاخواته غير كاف له ليرجع للعيش في منزله. هو في المدرسة الثانوية مع شقته الخاصة, مالذي قد لا يحبه؟ هي رائعة للضاجعة !

لوي قد يزور امه مرة كل فترة. في كل مرة تساله اذا غير طرق عيشه.ولويس دائما ما يجيب بـ" انا لا اتغير ابدا, انا فقط نضجت" كانت تلك طريقة فعاله لانهاء المحادثة و لارسال عناق منها له. ستكون كذبة اذا قلنا انه يؤلم. اذا لم تتحمل قراراته, اذا هو لا يريد اي علاقة معها.

حالما وصل لمواقف سيارات المدرسة, كان لوي متفاجئا لرؤية ان الساعه كانت تشير لـ6:57. مدرسته تبدأ في السابعه, و هو عادة ما يظهر متاخرا جدا. هو بالكاد تذكر تلك المرة التي ظهر فيها على الاقل الساعه الـ7:30, ركن سيارته ثم خرج منها مقفلا الابواب اثناء ارجحته لحقيبته لكتفه.

توجه لابواب المدرسة ثم ذهب مباشرة لخزانته مع كتاب اللغة الانجليزية في يده, دخل للفصل في وقته المحدد بالضبط. اثناء توجهه لدرجه مر بنايل. تكلف الابتسام للفتى الايرلندي عندما نظر له, الصدمة ظاهرة لانه و بوضوح ظهر لوي في وقته بدون تاخير.

رمى لوي كتبه و انحنى ظهره في الكرسي, استراح كعباه على سطح درجه.

"لوي,ارى انك وصلت في موعدك" قال نايل بمكر مع حاجباه المرفوعان.

نظر لوي في عينا نايل, غير مزعج لنفسه من اجل التوصل لرد.

"أوه, يالك من فتى متعجرف!" تكلف نايل الابتسام, "اذن, اظن انني سأختار لك زميل لعبك, و بالتاكيد سيكون بمثابة تحدي".

هز لوي كتفيه متظاهرا بعدم المبالاة. جزء منه كان قلقا حيال هذا الشخص. كان هناك احتمال صغير انه لن يستطيع اغرائه. على كل حال لن يتأكد مالم يختر نايل الشخص.

شاهد لوي نايل باهتمام اثناء مسحه للغرفة بعيناه بحثا عن الضحية. كان لديه تلك النظرة المزعجة في عينيه اثناء نظره نحو ركن الغرفة. لف لوي راسه متابعا نظره. انتهى به نظره نحو فتى بشعر مجعد و فتى اخر مع اسلوب جستن بيبر. ارسل لوي نظرة سؤال, متسائلا من قد اختاره نايل.

اوحى شكل الفتى ذو الشعر المجعد بانه اصغر من البقية في الغرفة, ربما في الخامسة عشر, السادسة عشر؟ لم يكن متاكدا للغاية لما كان هنا, لكنه اختار ان لا يتمعن النظر في الاسباب, ففي الاغلب قد يكون متقدم او قد تخطى مرحلة.

الفتى الاخر بدا كانه في عمره و عمر نايل, ربما في السابعه عشر. كما بدا انه صديق الفتى ذو الشعر المجعد, لم يستطع رؤية وجههما لانهما كانا منشغلين في كتابة شيء ما. افترض انه ما يفترض بهما ان يكتباه ايضا.

"حسنا, الان اعلم من ضحيتك!" اعلن نايل بانتصار.

انحنى لوي بظهره كعادته, متظاهرا بالثقة مرة اخرى. "حسنا, من هو الفائز المحظوظ اذا؟"

ابتسم نايل ابتسامة عريضة قائلا "هاري ستايلز, السادسة عشر, خجول و مثلي الجنس"

نظر لوي للفتى الاشقر بشك قائلا "من هو هاري ستايلز و كيف علمت انه مثلي؟"

"أوه, انه الفتى ذو الشعر المجعد هناك" شرح اثناء تأشيره نحو الفتى الذي لم يستطع لوي رؤية وجهه حتى الان, عيناه لا تزالا في عمله".

استأنف نايل مع تلويحه ليده قائلا "هو صديق ليام, الفتى الذي بجانبه, وليام هو جاري, سمعت يوما حديثهما في الباحة الخلفية عندما كنت في الخارج عن ان هاري مثلي الجنس. عليهما ان يكونا هادئين مع هذه الامور, احمقين"

قهقه نايل اثناء فحص لوي للفتى, لم يظهر وجهه حتى الان و يبدو وحيدا, على الارجع ليام صديقه الوحيد. لازال لوي يتساءل ماذا يفعل فتى صغير مثله في صف اللغة الانجليزية للمتقدمين.

"مهلا, أقلت هو في السادسة عشر؟" سال لوي مع تعابير مشوشة ثم أومأ نايل . "اذا لما هو في صف للمتقدمين؟"

قهقه نايل سرعان ما لاحظ التشوش في وجه صديقه قبل ان يكمل قائلا "من الواضح انه في صف متقدم واحد , اما بقية صفوفه فهي للصف العاشر اعتقد"

أومأ لوي ببطأ, سامحا لافكاره للتضارب في رأسه, كان على وشك السؤال عن المزيد الى ان صاحت المعلمة "لويس, نايل! انتبها!"

ادار لوي عيناه, لكن ارغم نفسه على الالتفات و التظاهر بانه منتبه بينما قلدها نايل بطفولية. افكار لوي و عيناه قادته نحو الفتى الذي كان بصره على درجه, هاري ستايلز.

تكرر الاسم في عقل لوي, الفتى الذي يجب على لوي كسر قلبه. مضغ لوي شفته السفلية قليلا, سامحا لمظهر الفتى بالالتصاق في عقله ثم ارجع انتباهه لمقدمة الفصل مع تنهيدة.

أمل ان يكون هذا سهلا, فكر لنفسه.


Continue Reading

You'll Also Like

111K 6.2K 58
ترجمة للكاتبة : _microcosmo_ كيم جونغكوك صغير عائلة كيم، والذي يكبره ستة إخوة يفرطون في حمايته ويكونون صارمين في بعض الأوقات. كيف ستكون في حياته معهم...
11.4K 486 26
✨ المتعه في الغموض وعدم توقع الاحداث ✨
741 56 5
رائحة كريهة تنتشر من احدى شقق بناية بسيول ذات سر خطير و الكثير من الاسئلة ، ماسببها يا ترى؟ القصة مقتطفة و لنقل كلها ذات احداث حقيقية مع تغيير بعض ال...
530K 26.2K 36
‏"الامر غريب فقط" قال بنبره هادئه وهو يعبث بإصبعه ، أستطيع رؤية الدماء تتدفق الى وجنتيه وهو ينظر الى كل شيء عدا عيناي ‏ ‏"ما هو الغريب؟"سألت بحذر وان...