' في إحدى ضَواحي سيؤل الباردّة التي هَّمَت بالثلوج، حيثُ يتقَدَم ذلِك الفتى ذو المعطف الأسود الفحمي '
' بينما الاخر قلبَ عيانه بأنزعاج وحولَ نظرهُ إلى التي بجانبه ليردف:
مَن هذِه؟. '
' هَل أستمتعتي ليلة البارحة جَميلتي؟. - يمرر اصابعهُ على كَتفها ال...
جلسَ الاثنان لتُردف اماندا " انا.. انا لا اشعر بانني بخَير." لما؟.. مالذي يؤلمكِ؟ - أمسكت بكفهُ لتضعهُ على قَلبها "منذُ اليَوم الذي رأيتُكَ فيه وهذا القَلب لايأبى التَوَقف عَن النبض بِجنون! لذا اريدُك ان تَكون الطَبيب الخاص بين فَقَط! "
ابتسم بدفئ قائلاً :انهُ لَشَرفٌ لي، اذاً ما رأيكِ بكوبٍ من القهوة؟ . ردت بابتسامة : بالتأكيد!.
، في ذلكَ المَقهى الصَغير دَخَلَ الطاقم ليقوم النادل بتَحيَتهُم ولكن تَوَقف عند رؤيتها ليصرخ بسعادة " نارين! " اتجهت نارين نَحوهُ لتَحتَضنهُ بقوة "سونقهوا! قد اشتقتُ اليك كثيراً " تجمعت الانظار نحوهما ,بعضها يتسائل والاخرى يشتعلُ غيرةً.
نارين: يا جماعة ان هذا صديقي سونقهوا .، سونقهوا هؤلاء الطاقم في العَمَل. تَنَهَدَ سان بأريحية لينظر الجميع نحوهُ بغرابة ولكن سُرعان ما غير الموضوع بابتسامة مُتصَعنة قائلاً "دعونا نجلس الان. "
Ops! Esta imagem não segue nossas diretrizes de conteúdo. Para continuar a publicação, tente removê-la ou carregar outra.
، جلس الجميع في طاولة مُحَدَدة لتردف ديانا بغضب طفيف :كانَ لديكِ صديقٌ وَسيمٌ كَهذا ولَم تُخبريني! نارين بأبتسامة :انهُ يَوم حضكِ لانهُ لا يواعد أحداً الان.
آماليا: اذاً ديانا هَل أعطاكِ سونقهوا رَقمه؟. أجابت بِحَماس "نَعم! ولم يتردد لقد فاجأني هذا " " لابُد وانهُ يُبادلكِ الشعور. " انجيلا بينما تتناول المثلجات خاصتها. هَل تَعتَقدين هذا؟! - اومأت انجيلا برأسها ليبتسم الجميع على سعادة ديانا التي لاتوصَف.
بَعد الانتهاء من التخطيط الطويل بشأن الجلسة الاولى أردف سان مُنهياً المُحادثة " وبِهذا نكون انتهينا، يارفاق اتجهوا الى السيارة وانا سأقوم بالدفع وآتي"
استقام الجميع وحملوا حقائبهم مُستعدين للرحيل ولكن امسك سان بِمعصم نارين موقفاً اياها. "هَل هُنالكَ خطبٌ ما؟ "
San pov. بتُّ انظر في شفتيها بتردُد.. كيف سأستجمع شجاعتي وافعلها؟ رَفعتُ إبهامي بِبُطئ وَبِـتوتر شديد وضعتهُ أسفل شفتيها وأردفتُ بتَلَعثُم " هُـ... هُنالكَ حَليبٌ مُتبقي على شفتيكِ.. لذا انا.. " يالَضُعفي! انا حتى لم استط انهاء جُملتي! ، هيَ لم تُبدي رَدة فعل باتت تنظر الي وانا ابادلها ذلك.. بدأ قلبي بالخفقان بجنون انها اول فتاة تنال اهتمامي . . لم استطع منع نفسي وامسكتُ بوجنتها لـِ.... End pov.