• part 8 •

Começar do início
                                        

جلسَ الاثنان لتُردف اماندا " انا.. انا لا اشعر بانني بخَير."
لما؟.. مالذي يؤلمكِ؟ -
أمسكت بكفهُ لتضعهُ على قَلبها "منذُ اليَوم الذي رأيتُكَ فيه وهذا القَلب لايأبى التَوَقف عَن النبض بِجنون! لذا اريدُك ان تَكون الطَبيب الخاص بين فَقَط! "

ابتسم بدفئ قائلاً :انهُ لَشَرفٌ لي، اذاً ما رأيكِ بكوبٍ من القهوة؟ .
ردت بابتسامة : بالتأكيد!.

، في ذلكَ المَقهى الصَغير دَخَلَ الطاقم ليقوم النادل بتَحيَتهُم ولكن تَوَقف عند رؤيتها ليصرخ بسعادة " نارين! "
اتجهت نارين نَحوهُ لتَحتَضنهُ بقوة "سونقهوا! قد اشتقتُ اليك كثيراً "
تجمعت الانظار نحوهما ,بعضها يتسائل والاخرى يشتعلُ غيرةً.

نارين: يا جماعة ان هذا صديقي سونقهوا .، سونقهوا هؤلاء الطاقم في العَمَل.
تَنَهَدَ سان بأريحية لينظر الجميع نحوهُ بغرابة ولكن سُرعان ما غير الموضوع بابتسامة مُتصَعنة قائلاً "دعونا نجلس الان. "

، جلس الجميع في طاولة مُحَدَدة لتردف ديانا بغضب طفيف :كانَ لديكِ صديقٌ وَسيمٌ كَهذا ولَم تُخبريني!نارين بأبتسامة :انهُ يَوم حضكِ لانهُ لا يواعد أحداً الان

Ops! Esta imagem não segue nossas diretrizes de conteúdo. Para continuar a publicação, tente removê-la ou carregar outra.

، جلس الجميع في طاولة مُحَدَدة لتردف ديانا بغضب طفيف :كانَ لديكِ صديقٌ وَسيمٌ كَهذا ولَم تُخبريني!
نارين بأبتسامة :انهُ يَوم حضكِ لانهُ لا يواعد أحداً الان.

صَرَخت ديانا بسعادة ليلتفت سونقهوا وينظر اليها بإبتسامة
اماليا " قَد فَضَحتينا ايتها الغَبية! "

استقام هونق قائلاً " يارفاق سوفَ اذهَب لأطلُب، اخبروني مالذي تُريدوه؟"
نارين وسان في نفس الوقت " حَليب بالشوكولاته! "
نظر الاثنان الى بَعضهم بصدمة لتُردف ديانا : انا سوفَ اذهَب مَعَك.
نَظَر اليها الجميع بحدة
" ماذا!! انا سأطلُب رَقمهُ واعود! "

آماليا: انا اريد قهوة سادة.
يوسانق :مُثَلجات بالفانيلا.
آنجيلا بِحَماس :وانا ايضاً مُثَلجات بالفانيلا.
، بعدَ ان طلب هونق هوَ وديانا ناولَ الجَميع طَلبهُ .

آماليا: اذاً ديانا هَل أعطاكِ سونقهوا رَقمه؟.
أجابت بِحَماس "نَعم! ولم يتردد لقد فاجأني هذا "
" لابُد وانهُ يُبادلكِ الشعور. " انجيلا بينما تتناول المثلجات خاصتها.
هَل تَعتَقدين هذا؟! -
اومأت انجيلا برأسها ليبتسم الجميع على سعادة ديانا التي لاتوصَف.

بَعد الانتهاء من التخطيط الطويل بشأن الجلسة الاولى أردف سان مُنهياً المُحادثة
" وبِهذا نكون انتهينا، يارفاق اتجهوا الى السيارة وانا سأقوم بالدفع وآتي"

استقام الجميع وحملوا حقائبهم مُستعدين للرحيل ولكن امسك سان بِمعصم نارين موقفاً اياها.
"هَل هُنالكَ خطبٌ ما؟ "

San pov.
بتُّ انظر في شفتيها بتردُد.. كيف سأستجمع شجاعتي وافعلها؟ رَفعتُ إبهامي بِبُطئ وَبِـتوتر شديد وضعتهُ أسفل شفتيها وأردفتُ بتَلَعثُم " هُـ... هُنالكَ حَليبٌ مُتبقي على شفتيكِ.. لذا انا.. "
يالَضُعفي! انا حتى لم استط انهاء جُملتي!
، هيَ لم تُبدي رَدة فعل باتت تنظر الي وانا ابادلها ذلك.. بدأ قلبي بالخفقان بجنون انها اول فتاة تنال اهتمامي . . لم استطع منع نفسي وامسكتُ بوجنتها لـِ....
End pov.

يَتَبِع

الصدفة | 𝐂𝐎𝐈𝐍𝐂𝐈𝐃𝐄𝐍𝐂𝐄Onde histórias criam vida. Descubra agora