خَرَجَت تلكَ الفتاة ذات الفُستان الاحمر القصير وَشعرها الاشقر يَتطاير في النَسمات الخفيفة، خَرَجَ معها ذلك الفتى ذو الرداء الرسمي ليتجه الاثنان نَحو نارين بقَلق.
هَل انتي بِخَير؟ -
بينما تَرتَجف نارين بخَوف ضَربتهُ بخفة على صدره لتصرُخ بغَضَب "يَجب عليك ان تَنتَبه المرة الاخرى! لقد كدتَ ان تَقتلني يا يوسانق! "
انا حقاً آسف! لم اكُن مُنتَبهاً هَل انتي بِخَير آنسة نارين؟ -
"هَل تَعرفها؟"
رَد: نَعَم انها صَديقة الرئيس سان.
أكمل:نارين هَل انتي مُتَجهة الى الشَركة؟ دَعيني اوصلكِ.
ساعدت تلكَ الفتاة نارين على المشي ودخلوا الى السيارة لتردف نارين بتساؤل "هَل هذهّ حبيبتك ؟ "
احمرّت وجنتا يوسانق ليرُد بتلعثُم
"انها العارضة الجديدة للشركة.. لـ ..لـيست حبيبتي "
اوه. . فَهمت -
بَعدَ ان وصلوا الى الشَركة طَرَق يوسانق الباب ليَردف سان "ادخُل"
، دخل يوسانق قائلاً " سيدي لَقَد اوصلت شقيقة وويونغ كَما قُلتَ لي. "
عَدَلَ سان من جلستهُ بَعدَ ان رأى نارين ليُردف
"لَقَد ابليتَ حَسناً..، تَفضلوا بالجلوس "
جَلَسَ الاثنان مقابيل سان ليردد " انجيلا هذهِ نارين سوفَ تَكون شريكتكِ في التصوير، نارين هذهِ انجيلا. "
انجيلا: لقد تعرفتُ عليها قبل قَليل ، بسَبب قيادة يوسانق السَريعة كان سوفَ يَتَسَبب بِحادثٌ لنارين.
رَمَقَ سان يوسانق بنظرةٌ غاضبة ليِعيد نظرهُ الى نارين قائلاً بقَلَق :هَل انتي بِخَير الان؟.
ردت:نعم انا كذلك، اذاً مَتى سَتَبدأ الجَلسة الاولى؟
اردف بإبتسامة :الستي مُتَسَرعة جداً؟.
انجيلا بحماس: وانا كذلك لا استطيع الانتظار الى الجلسة الاولى!
سان: حاضر آنساتي،.. يوسانق نادي الطاقم لنَذهَب .
، نادى يوسانق الجميع ولكن كان هُنالكَ فَردٌ ناقصٌ.
سان " اين هيَّ اماندا؟ "
اماليا: لَقَد خَرَجَت قَبل قَليل، قالت بانَ لديها مَوعدٌ مُهِم.
لايَهُم دَعونا نَذهَب.- استقام سان ليتبعهُ الجَميع.
في مكانٍ آخَر،
تَوَجَهَت تلكَ الفَتاة ذات الفُستان السماوي الطَويل ونظاراتها الشَمسية تُغَطي مِقلتاها، طرَقَت الباب ليخرج الاخر قائلاً.
"مَن أنتي؟ "
رَدَت:انا اماندا، المَريضة الاولى الَتي قُمت بالتعامل معها.
خلعت نظاراتها ليبتسم الاخر قائلاً " اوه اماندا، مالذي اتى بكِ الى هُنا؟ "
اردفت:ألَن تَستَقبلني اولاً؟.
انا اسف، تفضلي بالدخول. -
أنت تقرأ
الصدفة | 𝐂𝐎𝐈𝐍𝐂𝐈𝐃𝐄𝐍𝐂𝐄
Romance' في إحدى ضَواحي سيؤل الباردّة التي هَّمَت بالثلوج، حيثُ يتقَدَم ذلِك الفتى ذو المعطف الأسود الفحمي ' ' بينما الاخر قلبَ عيانه بأنزعاج وحولَ نظرهُ إلى التي بجانبه ليردف: مَن هذِه؟. ' ' هَل أستمتعتي ليلة البارحة جَميلتي؟. - يمرر اصابعهُ على كَتفها ال...
