الجزء الثامن عشر

19K 2.1K 954
                                    

💗مساء الخير💗
..نازك الحمراني

المــــہـــــيوب.....
....

يله تعال حسين الصايغ فتح محله...
تمشووو الشارع..النسوان اليفوتن من يمه
يشوفن وجهه يباعن بضوجه

نزع الشماغ..ورجع رتباه على وجهه ورفع اللثام صفح حتى ماتبين عيونه ولا تبين
أذنه  المشهوهه

عبرو بياعة المجلات،والشربت يدخلون المحل الصايغ...ولن يشوفون الكاوليه شلون دخلت،وهلكد اعداد يتمشوون

اول. مادخل للمحل صارت بوجهه حرمه شكره لابسه قبعه طابك هااااااغلظها
لابسه نفنووووف طويل مستور

دارت وجهه عليه ولن  تطلع بوجه كرستين شافته تفاجأة

خاصه وهي شايله بيدها جاهل عمره اربع اشهررر والعيون ملونه

الشماغ مغطي نص وجهه..رفع ايده بعده
الصايغ حسين زهرون تناوع له..گله

-تفضل اخوي معتاز شي ..التفت الفريجي اله يدقق بوجه حسين زهرون واناقته وترتيبه
ورد تناوع لكرستين الي صافنه عل وجه
المنكى والعين المسدوده،وال لحيه الطويله

لچن حبهه للفریجي خلاها تعرفه رغم كلشي بيه متغير

أطت بنتها لخادمها كومااار صاحت وهي ماده أيدها

-الفوريجي عشقي ومعشوق قلبي أيها الفوريجي أنت هو كنت أنتظرك

شبگته،ماحب یفشلها‌ رغمن عیب هیچ تسوي بشارع تشبگه

الناس تتناوع ألهم وکلمن رد الشغله،لچن وادم گبل طیبه مالها غرض بل یسوي عيبه
عدهم مثل ربو عليه ویمشون بیه"كل لشه تتعلك من كراعها"
چا مو وادم هسه آللشه عند صاحبها وکراعین صاحبها متوزعه عند الناس

خجل جدك بعدها يريد يسألها لچن عیونه للفرخ الآشکرانی‌ الي بقى يمد ايده يريد حضن أمه،.

رفع أدیاته جدك یمسح دموع گرستین..گلها

-یگرستین شنهی الحسن مالتچ یزید ماینکص

تبسمت رفعت راسها اله

-لا اقدر على أن أجاريك بكلامك المخدر فبحة صوتك فيه سحر،يسكرني كنبيذ معتق غال،ونادر

-قصدچ ألمنكر أعوذ باالله صوتي منكر

-لا أقصد هكذا ايها الفوريجي أنت شي يفوق جل احلامي

رجع يتناوع للفرخ مقهور وچنه یرید یروح
لچن مایکسر خاطر کرستین..مشی خطوه

صاحت علیه وهی تلزم ایده

-أين تذهب ايها الفوريجي أ أنت لم تشتق لي أتريد المغادره مسرعآ بلا عذر،ولا سبب

وكف ساكت..اجت وصارت كدامه

-ماذا بك أنا زوجتك گول أخبرني علني أساعدك أخرجك من حزنك

-كرستين چنت بترحال آتعالج من الطاعون
غيبتی بلا عذر

المهيوبحيث تعيش القصص. اكتشف الآن