المهيوب

بارت السادس وخمسون

..صباح الخیر
.....نازك الحمراني....رغم عندي تلث اولاد وتدريس سهرت علمودكم وكتب الكم
...المهيوب.....

أخذ مِن خلگي كَد ما يرهم ويَّاك
وأخذ مِن عُمري كله ليُوم مَلگاك
يغرگني البعُد واتنفَّس هواك
انه شِنهو الگِدرته واگدر انساك ؟.

-روووووحي اقررررري وعتقيني... وماازعلان منج اريدچ بوعيچ ولاتترددين ....

رن نقالي طلعتة من جيب الثوب ابو نافع كال

-تعال هسه نسافر للديرة
لان علكت غااااااااد بديرتنة،
اخابر النقال على اذني وعيوني الها،نص الحچي،مفهمتة

تقربت اليه رفعت ايدها على صدري وتمشي اصابعها بهداي وانة فهيت وياها بس لا مااطيهة مجال لا طلعلهة كلب ثاني

-عوووووووفه الموبايل  ليش هيييییییچ تسوي بية

نزلت ايدها عفتها  بس محموس منهة ....
من كوة مسيطر ومااجيها

تحاجيني وهي تتمواع ميلت منهة ورحت  أغيرن ملابسي
تعطرت،مشطت شعري عيوني الباكيت الجكاير الاخذتة من علي..

دنت نفسي عليه خليت فوكاه الجداحة والنقال،والايد الثانية
لزمت السويچ جاي اطلع صاحت

-سلاااااااحك نسيتة  وين راح فكركك

-دنيت الها اخذتة من ايدها ...

حاجتها‌ بثقة

-فكري براسه بعدة لاااااتخافين يالمالحة
لا أقربچ ولااااا اطخچ آریدچ سالمة

عفتهة عاضة شفتهة متعصبة ومتخوصرة
ترید ارجع علیهاااا ماتدري بيه شكد صعبه هي يمي ومااكدرن أشبكهاااا
اروحلچ فدوه بس انتي تهدي وياي .. لخليچ على جمر حبي وعرفن ماتحجين

ضميت السلاح بحزام الچتف خابرت علي يجي للمضيف ...

وهي فاتحه باب الغرفة تتناوعلي،وانة
مثلها أتناوع الخوفها،من شي اسمه زلمه

أمنيتي ادوس على خوفها واخذها بين ايدي اروي روحي من روحهااا،وحبي من حبها أريد احضنها وكلها وولچ شتردييین أاااخ شتردين تعبني السهر والأنتظار
،والحسرة،والشوك وانتي يمي

اجتني خطوة بعيونها دمعة مااريد اتفشل جدامها وهي تصدني ببرود وخوووف

نزلت الدرج اركضه قبل لا اطلع العلوية والبنات جوه بلهول يلفن كبب،وملتمات

أشرت بيدي اسلم عليهن  حتى يعرفن انه مستعجل لان رادن يصيحني

ركبت السيارة مرتجي على ستيرن أااااااوف يااااحمدان النذل بس ألكفك اله أسحلللللك بحصاني،واراويك الوووجع البيه طكيت الستيرن جريت نفس رن نقالي ابو نافع

سقت بسرعة رغم المكان قريب بس حتى اوصل لان وعدته وعد الحر دين انو انه احل مشاكله  اول مادخلت سلمت كعدت يم شيخ حسين..كال