ادم بضحك :
انتوا الاتنين مش هتبطلوا الهزار البايخ بتاعكم داسليم ببرود : مش هنبطل هتعمل اى يعنى
سيف بمرح : اى رأيك يا عم ادم
ادم : وحشتوني والله كل دا عشان اشوفكم
ليذهب ادم لهم ويحتضنهم بقوه فهم أصدقائه
منذ ايام الطفولهسيف : انت كمان وحشتنا والله يا ادم انت والواد مراد
ليردف سليم قائلا : احنا انتقلنا هنا وبقينا جنبك اهو هنفضل معاكم على طول
ادم قائلا بفرحه :
احلى خبر سمعته النهارده هنرجع احنا الاربعه زى الاول قبل ماتقدموا انتوا الاتنين تدخلوا الشرطه وتسبوناسيف :
خلاص يا عم هنرجع زى الاول احنا بعد ما نجحنا فى اخر مهمه انتقلنا هنا وهنقبا جنبك انت والواد مراد اومال فين مرادادم قائلا :
زمانه جاى دلوقتي ليجلسوا معا ويظلوا يتحدثون إلى ان يدخل عليهم مراد وينظر لهم بصدمه ويذهب اليهممراد بصدمه:
ايه دا انتم هنا بجد وحشتوني يا ولاد الاى
ليحتضنهم مراد بقوه ويبادلوه العناق بحب فهو صديقهم مثل ادم وكانوا هم الاربعه معا لايتركون بعضهم ابدا ولاكن عندما دخل سيف وسليم كليه الشرطه وادم ومراد كليه الهندسه اصبحوا لا يروا
بعضهم الا فى الاجازه فقط واستمروا على هذا الحال إلى أن انتقلوا إلى الصعيد اصبحوا يتواصلون على الهاتف فقطليردف مراد قائلا : وهتفضلوا هنا على طول بقا
سليم : ايوا يا بنى
ليرن هاتف سيف ليقوم سيف من مكانه ويذهب
الى الشرفه ويتحدث فى الهاتف
سيف : الو يا حبيبتي عامله اىنور : الحمدلله يا حبيبي انت عامل اى
سيف : أنا بخير يا حبيبتي
نور بشوق وبحب : هترجع امتا بقا يا سيف انت وحشتنى اووووى يا حبيبي
سيف بعشق : انتى وحشتينى اكتر يا قلب سيف
أنا هرجع كمان اسبوع كدا يا حبيبتينور بحزن : اسبوع كمان ياسيف حرام عليك بقا
سيف : معلش بقا يا حبيبتي بس انتى عارفه أول
مااجيلك هعمل اىنور : هتعمل اى ياسيف
سيف بوقاحه : هخطف شفايفك اللى وحشيتنى دى
يا قلب سيفنور : عمرك ماتهون ابدا يا حبيبي
سيف : سلام بقا يا حبيبي
نور : سلام يا حبيبي
لينهى سيف المكالمه مع حبيبته ويتوجه
الى أصدقائه وهو يبتسم لينظر له
مراد بخبث ويقول = نور عامله اى ياسيفسيف بغيره = انت مالك انت يا حيوان
مراد = اصلها وحشانى وكنت عايز اكلمها
ESTÁS LEYENDO
انتى هوسى { مكتملة }
Romanceهو يعشقها منذ نعومه أظافرها مهوس بها حد الجنون يغار عليها بجنون وتملك يريد قتل من يفكر أن يقترب منها يريدها له هو وحده لااحد غيره هى تعشقه بجنون فهو من رباها وعملها كل شئ وكان سندها فى الحياه ولاكن تخاف أن لايبادلها نفس المشاعر لكن تلك الغبيه لاتعرف...