سلام بنات🥀
إن شاء الله تكونو بخير 🥀
لا تنسو التصويت و التعليق 💙🥀في الصباح الباكر يستيقظ الإمبراطور مفزوعا من نومه، يرمي الوسادة غضبا فالحلم يتكرر كلما غفى.
يذهب إلى ساحة التدريب، و يتمرن بسيفه، يعود إلى جناحه يستحم و يغير ملابسه.
اليوم ليس مثل كل الأيام الأخرى عند ليفاي، يستيقظ في هذا اليوم و الحزن يملأ قلبه، لأن في هذا اليوم من كل سنة هو ذكرى وفاة والدته التي يحبها و يشتاق لها كثيرا.
يدخل أرمين جناح ليفاي، ينحني و يلقي التحية.
أرمين:" مولاي كل شيء مجهز متى ستغادر؟".
ليفاي:" بعد نصف ساعة".
أرمين:" ألن ترافقك جلالتها؟".
ليفاي:" كلا، لا أريد إزعاجها بهذه الأمور".
ليفاي مجددا:" أرمين القصر بأمانتك، ميكاسا و طفلي أيضا أطلب من زوجتك زيارتها و البقاء معها، سأعود غدا في المساء".
أرمين:" علم يا مولاي، أتمنى لك رحلة آمنة".
ليفاي:" شكرا لك يا أرمين".
كانت ميكاسا تتناول فطورها في شرفتها بعد ذلك قررت الخروج إلى الحديقة لإستنشاق بعض الهواء و تغيير الجو.
ميكاسا:" آنا لما العربة الملكية أمام بوابة القصر؟ ".
آنا:" ألا تعلمين مولاتي، اليوم هو الذكرى السنوية لوفاة والدة الإمبراطور لذا هو سيذهب إلى قصرها في مقاطعة برازيا، و سيمكث هناك اللية قد يعود غدا أو في اليوم الذي بعده".
ميكاسا و هي تشعر بالحزن عليه:" هل سيكون بخير".
آنا:" إنه يصبح كقطعة جليد في هذا اليوم جلالتك".
ميكاسا بحزن:" أتمنى له رحلة موفقة".
فجأة ترى ليفاي مغادرا قصره ليلمحها هو أيضا يسير بإتجاهها.
ليفاي:" صباح الخير، كيف حالك؟ ".
ميكاسا مصطنعة البرود:" بخير".
ليفاي:" إذا إحتجت أي شيء أطلبيه من أرمين و سيحظره لك، إعتني بنفسك".
ESTÀS LLEGINT
لا أريد أن أكون الإمبراطورة 🖤
Literatura romànticaميكاسا شابة جميلة تعيش في اليابان في مرحلة شبابها مهووسة بقراءة مانجا أنت ملكتي لكاتبها المفضل إيساياما، في أحد الأيام تكون ذاهبة إلى عملها فتصدمها شاحنة و للأسف تفقد حياتها لكن الغريب أنها دخلت إلى عالم المانجا المفضلة عندها فما الذي سيحدث لها في ع...