ميكاسا شابة جميلة تعيش في اليابان في مرحلة شبابها مهووسة بقراءة مانجا أنت ملكتي لكاتبها المفضل إيساياما، في أحد الأيام تكون ذاهبة إلى عملها فتصدمها شاحنة و للأسف تفقد حياتها لكن الغريب أنها دخلت إلى عالم المانجا المفضلة عندها فما الذي سيحدث لها في ع...
هاي ميناسان 😘 بعرف انو ما نزلت بالوقت المناسب أعذروني كانت لدي ظروف 💕 بدون تأخير لنبدأ.
إنتهى الحفل بعد الثانية من منتصف الليل، غادر الضيوف، ذهب إيرين إلى قصره، و أما بيترا فقد عادت إلى جناحها بعد أن ملت من إقناع ليفاي بالبيت عندها، أما بطلنا فقد كان يفكر في الذهاب إلى قصر البلورات لكنه ألغى الفكرة ظنا منه أنها نائمة.
في منزل مهجور يقع في غابة مهجورة على حدود شيڨانشنا، تغزوها أشجار عالية جدا و كثيفة، كانت ميكاسا غائبة عن الوعي مرمية على الأرض في غرفة مظلمة و مغلقة بإحكام لا تحتوي على نافذة أو أي منفذ غير الباب الحديدي الموصد، خارج المنزل كان يقف السفاح الذي إختطفها مع الدوق رال يتحدثان.
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
السفاح: أين أموالي؟ الدوق: في هذه الحقيبة يمكنك عده. السفاح: ممتاز، ماذا ستفعل بها هل أقتلها؟ الدوق: كلا، لا أريد أن نترك أي دليل ستموت على أي حال دون طعام و دون ماء. السفاح: ههه يالك من قاسي القلب أيها الدوق، الآن وداعا سأغادر غدا. الدوق: ممتاز وداعا.
غادر الدوق و السفاح تاركين بطلتنا تواجه المجهول.
في صباح اليوم التالي إستيقظ الإمبراطور إستحم و غير ملابسه ليسمع ضوضاء في الرواق ثم دق باب غرفته بقوة لقد كان كوني و أرمين.
ليفاي: ما هذا الإزعاج؟ أرمين: جلالتك حدث أمر فضيع ليلة البارحة. ليفاي بقلق: ماذا حدث أسرع. أرمين: جلالتك أتت الخادمات من قصر البلورات نادين كوني و عندما ذهب و جد آنا مقيدة في الحمام بعد أن فك قيودها أخبرتهم أن السيدة ميكاسا كانت في خطر فقد إقتحم سفاح القصر و بعد أن قيدها و أغلق فمها سمعت صراخ السيدة لمدة قصيرة ثم إختفى الصوت و عندما صعد كوني لم يجدها بحثنا في كل القصر بدون فائدة. كوني: ما بك جلالتك.
كان ليفاي متصنما في مكانه يحاول إستيعاب ما يسمعه عيناه تحمر غضبا قلبه يعتصر ألما و خوفا عليها نادم لأنه لم يأخذها معه يعض شفتيه ندما ضميره يقتله، بعد ذلك أمر أرمين بتفتيش القصر علهم يجدون أثرا أو دليلا عن مكانها و كان هو المشرف عن ذلك فقد رافقهم للبحث دخل غرفتها ليجد كتابها مرميا على الأرض حمله و قربه إلى صدره بحزن شديد.
