معا تصبح الحياة جميلة 🌸💚

1.4K 95 24
                                    

هاي بنات 🌸💜
إن شاء الله تكونو بخير 💐💙
إشتقت لكن 😍🌸
إشتقت للكتابة 🌺💜
أتمنى أن ينال هذا الفصل إعجابكن 💛🌼
لا تنسوا التصويت و التعليق 💛🌼

يحل الصباح الجميل، بالرغم من الجو الغنائم الذي يبشر بأمطار قوية قادمة.

كانت الساعة تشير إلى السادسة صباحا، ليفاي مستيقظ و قد قام بأخذ حمام و غير ملابسه، كان يجلس على السرير بجانب ميكاسا التي كانت تغط في نوم عميق، يراقب ملامحها الجميلة الناعمة لمدة ثم يقوم بتقبيلها من خدها و يغادر الجناح.

آنا:" صباح الخير مولاي".

ليفاي:" صباح الخير، لا توقظي جلالتها سنذهب عندما تستيقظ، لا تزعجو نومها".

آنا:" حاضر مولاي".

يذهب إلى مكتبه لينهي بعض الأوراق، و يتكلم مع أرمين، فلا يجده هناك.

ليفاي:" كوني أين أرمين".

كوني:" لقد أرسل هذه الرسالة المستعجلة".

ليفاي بإستغراب:" حسنا".

ثم يقرؤها، فيعرف سبب غيابه و يعيد إرسال رد
له.

Flash back :

يغمى على آني و تحظر هانجي لفحصها، أرمين قلق بشدة و يشعر بالندم لعدم تحكمه في نفسه.

هانجي:" هممم لقد فهمت".

أرمين :" ما الأمر؟ ماذا يحدث هل هي بخير؟ ".

هانجي:" الأمر ليس جيدا، إسمعني جيدا حضرة الوزير الدوقة قد تجهض، لكن الأمر ليس مؤكدا أعتقد أن النزيف حدث بسبب الغضب أو التوتر الشديد، كما أنها ضعيفة البنية لذا قد يجهض الطفل في أي وقت سأعطيها بعض الأعشاب التي قد تساعدها سآتي لفحصها غدا".

أرمين:" ما الذي تتحدثين عنه، يجب أن تساعدها على الشفاء لا أريد فقدانها أو فقدان طفلي".

هانجي:" أتمنى أن لا تفقده، لقد فعلت كل ما بوسعي".

أرمين:" شكرا لك هانجي ".

براد:" سمو الوزير لقد وصل الدوق ليونهارت و هو يطلب رؤية إبنته".

أرمين:" حسنا دعه يذهب إلى قاعة الظيوف سآتي حالا".

يدخل أرمين إلى غرفته، فيجد آني نائنة على السرير، وجهها شاحب، يقترب منها يجلس بجانبها و يمسك يدها.

لا أريد أن أكون  الإمبراطورة 🖤Where stories live. Discover now