مشهد قصير من روايه
( لاجلك نبض قلبى)
خديچه " اهرب بسرعه يا عمر اهرب "
يلحق بها رجال ابيها المسلحين و يسحبوها من يديها فيتتبعهم عمر للاطمئنان عليها "
عمر بقلق " اطمن عليها الاول و بعدين اروح اجيب قوات تهجم "
و لكن يوقفه تركيز سلاح الى راسه من احد الملثمين و اجباره على العوده للمعسكر فيجد المفاجأه......😱😱مواعيد تنزيل الروايه الجمعه من كل اسبوع و ابتداء من الجمعه القادمه باذن الله
YOU ARE READING
لاجلك نبض قلبي (مكتمله)
Romanceتحاميت به و اختبئت منه احببته و كرهته شعرت معه بالامان و الخوف تناثرت اشلائى و تبعثرت خطواتى و لا ادرى ما النهايه تثاقلت مشاعرى و احاسيسى، انتفض كلما وضعت راسى على كتفه و لكن اين الامان؟ صغيرتى، جميلتى، و ابنتى الحسناء اريد تخبئتك عن كل العال...