2

5 1 0
                                    

ها انا ذا اخبِرك بحبّي لك

و ها انا ذا اشهد معالِم الدهشه علي ملامحِك الدافِئه برغم معرِفة الجمِيع الا انك مُتفاجئ!

و ها الجمِيع يخبرونِي بدُون كلل عن سبب وقُوعي بك

بم اُجيب؟

انا واقعه لِكل ما بِك

من رائِحة ِعطرك التِي اميزهَا من بين الآف الروَائح

الي حذائِك ذو الكثير من النسخ برغم ذلك احفظه عن ظهر قلب

هَالتك و خُطواتك..

طرِيقة تناولِك للطعام الي تسريحة شعرِك التقلِيدية

عمّا اخبِرهم؟

|| L O V E R ||Where stories live. Discover now