الفصل السادس

50.4K 1.2K 150
                                    

££

ماذا لو أخبرتُهم بأنني مصابٌ بكِ، أيوجدُ حَجرٌ صِحي...بجانبك..

££
£
£
£

وقف زاك برفقة ألكس وهما يتطلعان في القصر الخاص بعدوه
نفث ألكس دخان سجارته : أذآ وولف مالذي تريد ان تفعله أولآ ؟!
زاك : أريد ان اجعله يتمنى الموت ولكن لن اعطيه أياه

فأشار ألكس لرجاله وقاموا بألقاء القنابل الصوتيه والدخانية على القصر
لتحدث ضجة كبيرة بين صفوف الحراس ويطلقوا النار بعشوائية لعلهم يقتلوا المسؤول
ولكنهم قاموا بقتل بعضهم البعض ..ارتدى رجال زاك وألكس اقنعة خاصة ودخلوا في صفوفهم وتخلصوا منهم جميعآ
ثم قاموا بكسر الباب واستحلوا القصر

توجها زاك وألكس الى الداخل لتقوم معركة محتدمة بينهم
وبعد ان قاموا بالتخلص من الجميع

زاك : اين هو ذالك العاهر انا لا اراه ؟!

ألكس : يبدو لي انه مستمتع بجلسة المساج لدرجة انه لم يشعر بما حوله

نضر له زاك بستفسار

ليبتسم مردفآ : هل تضن انه سيضل كل هذا الوقت بعد ما حدث بالطبع سيهرب ولكني اشغلته بفتاة جميلة ماهرة جدآ في المساج

فضحك زاك رادفآ : انت نابغة دارك لايون

فربت على كتفه وقال : حسنآ يبدو ان مهمتي انتهت الأن ..هيا ادخل وخذ بثآرك منه

فتمشى مبتعدآ بضع خطوات
ليناديه زاك رادفآ : هاي دارك ..ألن تأخذ فتاتك معك ؟
ألتفت أليه قائلآ : كلا انا املك فتاة واحدة فقط وغمزه ذاهبآ

ليأمر زاك رجاله بكسر الباب ..فكسروه ليجدوا انه مجرد مدخل لغرفتين
انقسموا لنصفين وكسروا ابواب الغرف ليجدوا أحدهما فارغآ
بينما قد وجدوه في الغرفة الآخرى وهو مستلقي على بطنه بينما تقوم هي بعمل المساج لضهره وعنقها حيث تدلكه بنعومة كبيرة
وهو يلقي على مسامعها كلمات سيئة وهي متضاهرة بالأستمتاع بذالك
آشار لها زاك بأن تخرج بهدوء ..فأومأت له وخرجت

ليردف هو : أين ذهبتي بيبي ..عودي الى هنا

تقدم زاك أليه وضع يديه حول عنقه من الخلف وقال له : لقد حان موتك أيها اللعين

ففتح عينيه بصدمة وحاول ان ينهض لكنه ضغط على عنقه اكثر
ليشعر بالأختناق وآخذ بضرب السرير بيديه وقدميه

ليسحبه بحركة واحدة ويجعله يستلقي على ضهره
سحب سلاحه وضعه في فمه وقال : اذآ انت تقتل ابي ايها العاهر ..أقسم أنني سأريك الجحيم
ليصرخ في رجاله : خذوه ..

££

دخل توبايس الى المنزل وهو يصفر بسعادة لقد حصل على إجازة وسيستمتع بوقته اخيرآ
ليجد مريام واقعة ارضآ وقد امتلأت الأرض بدماء رأسها
ركض ناحيتها بسرعة رفع رأسها عن الأرض وآخذ يضرب وجنتها بخفة مناديآ اياها بخوف ..ولكنها لم تستجب
فنادى أمه والفتيات ..وايضآ لا جواب ..
فحملها بين يديه وركض بها نحو السيارة اركبها في الخلف وقاد نحو المشفى مسرعآ

أدماني المحرم🔞حيث تعيش القصص. اكتشف الآن