الفصل الواحد والعشرون

33.5K 870 200
                                    

وإن ســــــألوني يومآ...
   لمن كل هذه الحــــــروف...؟
     لماذا كل هذا العشــق ...؟
       و لمن كل هذا الشـــوق ...؟
سأقــــــول لهم..!!
هنالك قمرآ على الطرف الآخر من الشــــــوق...
    أعشقه ويمتلئ قلبي بحبه ....💖
       و يكفيني ان أراه سعيداً  حتى لو لم  ألقــــــاه..🥀
الحـــ⁦ـــب ليس بالشــــــكل و لا بالعمــــــر
الحب أحساس ... ومواقف .... ووفاء منتظر
فهناك قلــــ⁦ــوب تعشــــــق خلـــف الهـــواتف
دون النظــــر❤

££

تقدمت ديانا نحوه بعهر وبضحكة خلاعية مررت كفيها على صدره ببطئ واردفت بنبرة مغرية : زاكي ..

أنزل رأسه ناضرآ أليها بصمت ..

لتمرر يديها صعودآ نحو عنقه رافعة نفسها أليه وطبعت قبلة هادئة على جانبه وأستمرت بطبع القبلات هناك وعضتها برقة ..بينما تتعمد أحتكاك جسدها بجسدها ولكنه لم يبدي أي ردة فعل
لتنزل بقبلاتها نحو صدره وهي تقوم بفتح أزرار قميصه
وحين وصلت الى خصره ..أمسك بها من ساعديها وأوقفها أمامه متطلعآ فيها بصمت
ثم دفعها بخفة لتضرب ضهرها بالمكتبة التي خلفها نضرت له بستفسار
ليردف بينما يتطلع فيها بنضراً غريبة : أنتي تعلمين جيدآ أنني لا أحب العاهرات المطيعات

أبتسمت قائلة : سأكون متمردة اذآ ..المهم أن أكون معك ولك
أبتسم أبتسامة جانبية ماكر ومرر يده نحو حمالات روبها ليسحبها نازلآ حيث نهديها ووصولآ لخصرها ثم أقترب منها مقبلآ أياها

فأحاطت عنقه بيديها مبادلته القبلة بشغف وحترافية
وكأنها ترغب بألتهام شفتيه وتوسم أسمها عليهما
انزلت يديها بسرعة نحو قميصه وأبعدته عن أكتافه ليحكم قبضته بشعرها فاصلآ القبلة ..نضر لعينيها بأبتسامة
ثم سحبها ملقي بها نحو الأريكة بقوة ..أنحنى عليها متطلعآ فيها برغبة وأردف : سنتسلى بالتأكيد

لكنها قلبته لتجلس هي على خصره وتردف بأغراء : صدقني زاكي أنت لن تستطيع ان تنسى هذه الليلة ابدآ
لتنحني عليه مقبلتآ أياه بحميمة قبلات متفرقة وهي تحتك بجسده بأثارة والذي كان مثارآ في الأصل

أستمرت بتقبيل كل أنش في وجهه وعنقه ثم آخذت بطبع قبلات هادئة على صدره ومداعبته بأغراء اللعينة كانت تتفنن بأمتاعه وكم كانت ماهرة
هو بات يعلم جيدآ الأن انه لم يعد قادرآ على كبح مشاعره أكثر وسيقوم بغتصابها بعنف ..ولكنه لن يفعل
هذه لعبته هو وسينهيها بأرادته

قامت بتقبيل وأمتصاص كل بقعة من جسده من شفتيه وحتى نهاية خصره
وحين كانت على وشك تمرير يدها نحو بنطاله أمسك بيدها
فنضرت له مستغربة
ليبتسم ويستعدل بجلسته رادفآ : لقد آخبرتكِ أنني لا أحب ولا تثير رغبتي من تأتي بأرادتها ..
أقترب نحو آذنها وهمس لها : أنا أعشق العنيدات وصعبات المنال ..وهؤلاء ليسن أنتي ..أنا أعرف ذالك ولكني أحببت أن أعبث معكِ قليلآ

أدماني المحرم🔞Where stories live. Discover now