"مهلا انا لم أراها منذ الصب..."

نزل جيمين يسرع بخوف الى والده و هانيول

"أبى هانيول .... هان ليست بغرفتها "

كان ذلك صوت جيمين جذب صوت انتباههما لينظرا له بخوف

و أجابا بصوت واحد معاً

"ماذا !!"

*********

"هل جهزت كل شيئ من أجل خطة ما بعد غداً صباحاً ؟"

"لم كل هذا القلق عزيزتى هو سيموت بكل الأحوال"

كان يقترب منها يبتسم

"أتمنى ذلك حقا أن أحصل على ثروته قبل أن يكتشف أمر ورقه الطلاق اللذى مضى عليها دون علمه "

ترجع شعرها للوراء

"آيسول لن يكتشف هذا كل شيئ سينتهى فى تمام الساعة السابعة مساءاً و نحصل على ثروته"

إبتسامة خانقة وضِعَت على فاهها

شيئا ما بداخلها يخبرها أن الخطة لن تصلح و أنهم سيصبحون فى السجن بالنهاية

لكن بالنهاية لا تذهب الرياح فيما تشتهيه السفن

*******

"هوسوك هذا ليس عدلا أن تغلبنى بكل مرة بهذه اللعبه"

"هان بحقك لقد فزتى مرات عدة هل ملابسى الداخلية تعجبك لهذا الحد ؟ مرة أخرى و سأصبح عارى تماماً"

قال هوسوك حتى تلقى ضربة من بونغ اللتى كانت تعد الغداء و سمعت صوتها

بونغ: "ما هذا هان هل تلعبين لعبة التعرى مع هوسوك ؟"

هانا: "أعترف انى فزت و أن رؤيته هكذا تروقنى

هوسوك: " أجل ف هوسوك حار دائما

بونغ : "اللعنة عليكما سأذهب للمطبخ حتى لا أسجن بسبب جريمة قتل اليوم

قهقه هوسوك و هان ثم ارتدى هوسوك ملابسه بينما هان ذهبت إلى بونغ اللتى باتت منزعجة

"ماذا بك بونغ تبدين منزعجة منذ الصباح "

تركت بونغ الطبق اللتى تضع به اللحم ثم ذفرت الهواء

"لم أتلقى إتصالا واحداً من جيمين منذ وصولى و هذا يزعجنى "

احتضنتها تربت على كتفها

CANCER||سَرطانOnde as histórias ganham vida. Descobre agora