كيف لك أن تجعلني أبتسم ما إن تنتطق حروف إسمي الأربع؟
_تيكيلا ڤير
****
"مارك...آيسول و عشيقها يريدون قتل أبى"
تحدثت بصوت مرتجف و كلمات خرجت بصعوبة
"ما اللعنة عليها تلك المرأة "
دعك جبينه ب غضب يحاول التفكير
أكمل كلامهُ"هانيون لدينا شيئا واحد نفعلهُ"
أجاب
"و ما هو ؟"
تقول تمسح عينيها
"يجب علينا قتلها و التخلص منها بكل حال هى ليست زوجة أبيكي و هو لن يهتم لها"
"مارك هل جننت أم ماذا بالتأكيد لن نقلتها سنفكر بشئ أخر "
"أنا أستمع"
ظلت تسير ذهابا و اياباً تفكر حتى راودتها فكرة
"ساتكلم مع صديقي هو لديه خبرة ب تزييف الصور لنزيف صورة آيسول مع شخص و نبعثها لزوجها و هكذا يقوم بقتلها و نتخلص منها"
"لا أرتاح لتلك الفكرة أبداً هانيون أنتى تشاهدين الافلام الاجنبية كثيراً"
"أيها ال.."
"حسنا اهدئى سنقوم بتنفيذ هذا غدا الان استريحي و لا تفكرى بها حسنا ؟"
تنهدت ثم أجابت ب "حسناً"
أغلقت الخط تفكر ب آيسول و ما اللذى يدور برأسها
"لو استطيع فقط أن اقتلع رأسك و اشاهد ماذا يدور برأسك ايتها اللعينه"
تمتمت بينما تدخل دورة المياه لتستحم
****
عاد جيمين و والدهُ الى القصر بعد يوم طويل من العمل
وجدوا الخادمات و الخدم قد ناموا بالفعل و آيسول لم تكن موجودة كما لم يروا هانيول و هان أيضاً
"هان,هانيول"
كان ذلك صوت نامجون من الأسفل يدعوا ابنتاه للعشاء
نزلت هانيول تبتسم لتحتضن والدها
"أين شقيقتك هانيول"
أجاب يبتسم و يفصل عناقهما
"ماذا تعني ب أين شقيقتى لقد ظننتها معك ب الشركة !!"
YOU ARE READING
CANCER||سَرطان
Fanfictionحَتِى و إِن التَهمَنِي المَرَض ، و تلَاشَت نَبضَاتُ فُؤادي ، و مُنعِت مِن رُؤيتك ...سَأظل ذَلك الشَاب المْتيم بِكِ." -چيون چونغكوك -كِيم هانا ◀شَـابينِ سَقطُوا تحتِ آيدِي المُجتمَع