لعنتِ

14.6K 552 185
                                    

شكر خاص الي بيشو⁦❤️⁩⁦❤️⁩⁦❤️⁩والتي وضعت رواية الشيطان الهجين و وتين في اوليّ صفحات مدونتها الجديده ، شكراً لكِ صنعتِ يومي⁦❤️⁩⁦❤️⁩⁦❤️⁩⁦❤️⁩
كذلك متابعين الشيطان الهجين يرجي وضع فوت لنصل الي ١٠٠٠٠ فوت اوشكنا علي الوصول بفضلكم⁦❤️⁩⁦❤️⁩⁦❤️⁩
قررت كما اخبرتكم علي حائط رسائلي انني سأقوم بتعديل رواية الشيطان الهجين لن اغير في الاحداث بل سأعدل من الاخطاء الاملائيه و سأضع بعض الكلمات الاكثر وصفاً ، لا اريد ان تصبح البدايه بارده هكذا ⁦❤️⁩⁦❤️⁩
كما انني سأشرع بكتابة روايه اخري حتي يتم نزولها بعد نهاية رواية وتين ، لأنني سأكون وقتها انشغل بدراستي لذا سيترتب عليً الامتناع عن الكتابة لمدة عاام كامل 💔
والروايه اريد اخذ رئيكم فيها ، ستكون عن الملجئ الذي عاش به وتين ويونا و ابرام ، ستكون الاحداث بين البطلين بداخله ، وسأحكِ عنه بتفاصيل اكثر ، وما سيميز القصه ان ماضي كلاً منهم سيترتب علي قصة حقيقيه حدثت بالفعل ، ما رئيكم ؟؟ اذا اعجبتكم الفكره اخبروني هنا الان ⁦❤️⁩⁦❤️⁩⁦❤️⁩
فوت قبل البدء⁦❤️⁩⁦❤️⁩
..

لم يكُن هذا متوقع ابداً ، اذا اخبرها احدهم يوماً انها ستقضي الليل بالكامل بين احضان وتين لم تكُن لتصدقه ابداً. اذ انه كالحلم او لربما كالكابوس ، المريب في الامر انه لم يحاول مضايقتها ، حتي حينما حاولت الفرار من بين يديه و رمي جميع كلماته عرض الحائط والتي لم تفهم معظمها ، كان يشدد عناقها من الخلف و يهمس لها ب...

اريد النوم ايتها الساقطه

كم هو رومانسي لحد مقزز ، وبطريقه ما كانت تغلق عينيها سابحه داخل احضانه بأبتسامه رقيقه ، بالتأكيد هيندا الحمقاء هي السبب في وجوده الان ، وهي شاكره ..!

حسناً ليست شاكره للحد الهائل ، اذ ان انفاسه كانت تلفح رقبتها من ثم مقدمة رأسها ، ويديه كانت تحتضن خصرها و باليد الاخري يديها ، اوه وتلك اليد اللعينه كانت تفعل العُهر علي مؤخرتها ، ليثبت لها انها لم تنم بجانب قسيس بل عاهر كُليّ ، اذ انها كلما حاولت فتح عينيها كان يصفعها علي مؤخرتها لتنام من جديد ، وييدوا انه كان مستمتعاً بالامر وبشده
ورغم ذلك علمت انه مُرهق وبشده ... كان كالتائه بدونها!

لم يكُن الصباح رومانسياً كما كانت تظن ، اذ انها استيقظت علي بوق السياره الصخب في الخلفيه و الفراش بجانبها كان بارد جداً ، ليخبرها انه غادر ما ان غفت تقريباً ، وحينما توجهت نحو الخارج كان بأنتظارها سائق قد ارسله لها ليوصلها الي المنزل بأمان ، ويبدوا انه كان يشعر بالندم بسبب كل ما تفوه به من تراهات يوم امس ، اجل بالتأكيد ... جرذ ، اوه سوف تصفع مؤخرته كيّ تنسي ذلك
وحينما وصلت الي المنزل بكرامة مسلوبه و حظ عاثر ، لأن خطة هروبها كانت افشل خطه علي الاطلاق ، كان المنزل بالفعل فارغ ، عدا من عاهرته المفضله .. فهريا
والتي كانت تجلس في الحديقة الخلفيه بأنف وردي و بشره شاحبه ، لكنها كاللعنه لم تهتم و توجهت للأعلي ، لن تتدخل ... هي فقط ممتنه لحمايته لها ولأيلول ، لن تتدخل فيما لا يعنيها اذ كان له عاهره او حتي مثلي الجنس ، نقطه ..

وتينWhere stories live. Discover now