ملاكي العنيد (مكتمله)

خفايا وأسرار 🤫

ونزل حمزه ضرب في عبدالله وكان أدم وضحا

بيشدوه بالعافيه الواد كان هيموت في ايدو وبعد

ما فهمو كل الموجودين الموضوع كلو راح عبدالله

باس راسها وهي لسه في عالم تاني وبعدها راح علي

المستشفي وجبس دراعو وعدت الايام والاوضاع

بدأت تهدا وفي يوم راح عبدالله علشان يطمن عليها

سلم علي عمتو ولقاها قاعده قدام المرايه بتحاول

تعمل حاجه في شعرها لكن ايديها متأزيه ومش

عارفه تعمل حاجه......

♕♕♕♕♕♕♕

عبدالله: استني بس انا هساعدك قوليلي بس عايزه

تعملي ايه في شعرك.

كنزي: مش لما افكو الاول.

وبعدها فكلها شعرها وقال ها وبعدين هتعملي فيه

أيه.

كنزي: ضفيره.

عبدالله: ايه دي تعويزه او حاجه.

كنزي: هاها لاء طبعا دي تسريحه.

عبدالله: طب قوليلي بتتعمل ازاي وانا اعملها.

كنزي: بأيدك المتجبسه دي.

عبدالله: قولي بس.

وهي بتقولو يعمل ايه لكن مش عارف بايد واحده

فهو بقا بيعمل بايدو اشمال وهي بايدها اليمين لحد

معملو حاجه شبه الضفيره بس كويسه يمشي حالها.

عبدالله: ها حلو كده يا شوكلاتي.

كنزي: امممم..... تمام شاطر يا قطتي.

عبدالله: شاطر يا قطتي ما علينا بس اول مره اعرف

ان شعرك ناعم اوي كده.

كنزي: جمال رباني يا بابا..... بس انت ليه مخفتش لما

جريت ووقفت قدامي والرصاصه جت في كتفك.

عبدالله: وهو ينفع القط يخاف لما يبقا معاه

الشكولاته.

كنزي: عارف لولاك كان زمان الرصاصه في نص قلبي

وكان زماني دلوقتي فوووق عند ربنا.

وحط ايدو علي فمها وقال.... ششش...... متقوليش

كده تاني طول ما انا جنبك مسمحلكيش حتي

انك تخافي.

وضمها ليه.

ضحا: أحم احم.

عبدالله: ايه يا ست ضحا انتي دايما بتيجي في

الاوقات الغلط كده.