بارت ثامن وعشرون

Start from the beginning
                                    

مارس معها او في حقيقة إغتصبها بكل معنى كلمه حطم روحها و هي ستحطم قلبه قذف بها للمره ثانية ليكمل جولة ثالثة و رابعه إلا ان تعب و كانت هذه جولات او ممارسه خالية من اي قبل او رومنسية نهض من فوقها ليشيح بنظره بعيدا عنها لكنه إنحنى ليقبل قدمها أين لكمها تحديدا صحيح انه قد لكمها فقط لتسكن لكن مكان ضربه قد أصبح بالفعل  لونه أزرق لم يكن يعلم انه يمكن ان تتأذى بسبب ضربته او لم يكن يعلم أن ضربه كانت قويه لهذه درجه 

إبتعد عنها بعدما قبل قدمها ليرتدي ثيابه و يخرج من غرفة تنهدت بملل لتزفر وتنادي على إحدى خادمات فلا تظن أنها تستطيع أن تمشي أو تتحرك 

دخلت خادمه منحنية رأس  لتقول ورد ببرود :ساعديني كي أذهب للحمام 

أومأت خادمه لتمسكها من يديها كي تقف لكن شهقت ورد من ألم بسبب ضربه التي في قدمها لتتنهد بحسره و تقول: فل تنادي على خادمه أخرى كي تساعدني 

نادت خادمه على خادمه اخرى كي تساعدها كي تقف و قد وقفت بأعجوبه لتذهب الى حمام كي تستحم و ذلك بمساعد خادمات كالعاده 

سمعت دقات على غرفتها لترتدي منشفة و تخرج ممسكة بإحدى خادمات بينما خادمه أخرى فتحت باب ليدخل جاد و يقول :أهلا بأختي صغيرة 

إبتسمت بوجهه لتقول للخادمات: أتركونا وحدنا 

خرجت خادمات لتقول بمزاح لجاد :إحملني لسريري 

في بادء أمر ظن انها تمزح لكنها قد رفعت منشفه لتظهره قدمها مزرقه و تقول : هيا لا تكن خجولا إحملني 

نظر لها بفك مفتوح ليسرع لها و يحملها ليضعها على سرير ببطء و يقول: اللعنه من فعل لك هاذا 

إبتسمت بخبث لتردف بمرح :سقطت من سرير 

رفع حاجبه بعدم إقتناع لتضربه على كتفه و تقول بمزاح ماذا :ألا تصدقني ألم أعد شقراء قاتله في نظركم 

هز رأسه بلا ليحاول مجاراتها بالكلام على رغم من انه متاكد بأمها لا تقول حقيقه لكنه سيكتشفها عاجلا غير اجلا ليقول بجديه في حقيقة :إن مقر يحتاجك لأنك بالفعل أهملت رجالك 

أومأت له لتردف: سأغير ملابسي وأأتي 

نظر لها بغضب ليصرخ بها: لا انت مريضه ان لا تستطيعي خروج حتى تشفي 

قبلته على خده لتقول بمزاح :ألست انت موجود لتحملني بالفعل 

قهقه عليها  ليقول بعدما قد اقنعه حديثها: بأول ارتدي ثيابك ثم سننذهب انا و انت الى مقر و ستعودين انت زعيمه كالعاده 

عشق ظلامWhere stories live. Discover now