البارت الحادي عشر: هل انت صديقي ام عدوي ؟

5.5K 268 47
                                    

دنيا: -تدفعه بعيدا- سحقا لك ابتعد عني
شوقا: و ان لم أفعل
دنيا: اللعنة عليك مين يونغي
شوقا: -يمسك بيدها بغضب- ودعي عذريتك بيون دنيا: م..ماااذاا
شوقا: -امسك بها ليلقيها على السرير- كما سمعتي حلوتي لا تخافي فقط سأخذ أغلى ما لديكي ثم اقوم برميك
دنيا: ارجوك لا تفعل هذا سيدي ارجوك اترجاك -تبكي-
شوقا: همم حسنا لكن اريد ان ارى جسدك كله بدون اي ملابس أو أي تغطية و ان اصور له صور كما أريد هل انتي موافقة
دنيا: ح..س..ن..ا -قامت دنيا لتزيل كل ملابسها و تقف كالتمثال دون حراك ليس ليصورها لكن لصدمتها بينما صورها شوقا بدم بارد و برود-
دنيا:هل انتهيت سيدي -ببرود-
شوقا: أجل هيا الآن تعالي لحضني
دنيا:-امسكت ملابسها ناوية ارتدائها-
شوقا: قلت نامي في حضني ليس ارتدي ملابسك
-ذهبت دنيا لتنام بحضن شوقا بينما هو يحك عضوه بمؤخرتها بقوة ليتوقف بعد مدة و يخلع بنطاله و يجلس-
شوقا: مصيه
دنيا:...
شوقا: مصيه -بغضب-
دنيا:-بدأت دنيا بمص عضو يونغي بينما دموعها تنهمر لكن مع ذلك كانت تمصه و تلعقه بمهارة حتى قذف في فمها-
شوقا: كلبة جيدة الآن ابلعيه هيا
-قامت دنيا بما أمرها شوقا كي تنهمر دموعها اكثر فاكثر-
شوقا: عاهرة جيدة -يربت على رأسها-

دنيا: هل أستطيع أن أذهب الآن سيدي -ببرود و ارتباك غير واضح-
شوقا: امم ارتدي ملابسكِ و تعالي ورائي
دنيا: كيف للأمر ان يكون اسوء -ترتدي ملابسها و تذهب ورائه-
شوقا: -يمسك بيدها و يرميها بالخارج- ستنامين هنا الليلة حسنا صغيرتي -بنبرة مستفزة-
دنيا: ل..كن
شوقا: -بصراخ- اياكِ و ان تقاطعيني مجددا ايتها العاهرة
دنيا: اسفة سيدي -ببرود-
-دخل شوقا تاركا دنيا تبكي بصمت-
دنيا: -لنفسها- سحقا لك مين يونغي لولا اني وعدت السيد مين بأن اعيدك له سعيد لكنت تركتك من وقت طويل اكرهك مين يونغي اكرهك
.
.
.
-تسريع الاحداث-
-تستيقظ دنيا لتجد نفسها نائمة بجانب شوقا على سريره و جسدها مغطى جيدا-
دنيا: -بصوت خافت- هناك ملاك خلف هذا الشيطان و انا من سيخرجه بدأت قصتنا مين شوقا -قبلت خد شوقا بخفة لتقوم و ترتدي ملابس لائقة و مريحة و تأخذ الاشياء للسيارة متجهزة لعودتهما-
ملابس دنيا:

-ثم بدأت بإعداد الفطور له لتضعه على طاولة الطاعم و تذهب لإيقاظه-دنيا: سيدي هيا استيقظ لقد اعددت الفطور و قمت بعمل كل شيء فقط افطر ثم سنعود للمنزل شوقا: اذهبي كي لا اطردك ايتها الحقيرة دنيا: اطردني ارجوووك اطردني شوقا: -يفتح عين واحدة و ينظر لها- ا...

Rất tiếc! Hình ảnh này không tuân theo hướng dẫn nội dung. Để tiếp tục đăng tải, vui lòng xóa hoặc tải lên một hình ảnh khác.

-ثم بدأت بإعداد الفطور له لتضعه على طاولة الطاعم و تذهب لإيقاظه-
دنيا: سيدي هيا استيقظ لقد اعددت الفطور و قمت بعمل كل شيء فقط افطر ثم سنعود للمنزل
شوقا: اذهبي كي لا اطردك ايتها الحقيرة
دنيا: اطردني ارجوووك اطردني
شوقا: -يفتح عين واحدة و ينظر لها- انها انتي -يسحبك لحضنه- فقط نامي لن تخسري أي شيء
دنيا: لكن سيدي يجب أن نذهب للمنزل
شوقا: تشه فقط اذهبي سآتي الآن
دنيا: حسنا سيدي -تخرج من الغرفة لتذهب اتجاه الغابة لتتجول بها قليلا-
-تسريع الوقت-
.
-وصلتم للبيت أخيرا بعد يوم كامل من العذاب و البرود الذي واجهتي به شوقا دخلتي غرفتك لتستلقي و تطلقي العنان لدموعك لا تعلمي إذا كنتي تبكين على معاملته أم على لطفه المفاجئ او حتى على تذكر موت اهلك فقط تبكين و لا تتوقف دموعك عن النزول لكن توقفتي عن البكاء للحظة لتقومي و تغسلي وجهك و تخرجي اتجاه شركة السيد مين-
دنيا: مرحبا مارك
مارك: اهلا دنيا
دنيا: هل السيد مين بالداخل
مارك: أجل لكن معه ضيف مهم
دنيا: اوه سأنتظره إذا كيف اصبحت بعد انفصالك عن حبيبتك هل تشعر أنك افضل
مارك: أجل اصبحت افضل على ما أعتقد شكرا لسؤالك
دنيا: ليس بيننا شكر أنت مثل اخي الكبير -تبتسم-
مارك: حسنا صغيرتي -يبادلها الابتسامة-
-فجأة سمع دنيا و مارك صوت صراخ من مكتب السيد مين ليدخلوا بسرعة-
س مين: لا تتجرأ و تفكر بهذا حتى هل فهمت من يسكن ببيتي اعتبرهم كعائلتي سواء كانو خدم او سائقين هل فهمت سيد بارك -بغضب-
س بارك: أنا فقط قدمت لك عرض لا يرفض و يجب أن تختار بين شركتك الجميلة او خادماتك اقصد عائلتك سأترك الخيار لك -ببرود ليخرج و على ثغره ابتسامه جانبية-
دنيا: -تمسك بيد السيد بارك- لا تتجرأ و تأتي لهنا مجددا و الا ستندم يا هذا لا اعلم ماذا فعلت به لكنه أغلى من كل شيء هيا اذهب الآن -تترك يده و تتجه للسيد مين-
دنيا: سيدي هل انت بخير -بقلق-
س مين: اجل لا تقلقي لما عدتي اليوم
دنيا: لم استطع ان اجلس معه اكثر من يوم اسفة سيدي
س مين: لا بأس اعلم ان العيش صعب مع هذا الوحش وحدك لكن اقسم لك انه ليس هكذا هو في الواقع ملاك يتمناه اي انسان
دنيا: اعلم سيدي و لا تقلق سيعود كما كان
س مين: يوم ميلاده سيكون بعد يومان
دنيا: حقاااا إذا سيعود قريبا
س مين: كيف هذا
دانيا: .....
.
.
.
ادري قصير ورب و اسفة مرة مرة على السحبة بس كان عندي ظروف بالفترة الأخيرة و خاصة ان الدراسة مستمرة بالدولة و كورونا و الحالة زق بس بحاول انزل البارتات بسرعة
.
.
.
س: كيف ستعيد دنيا شوقا؟ و هل ستتمكن من هذا؟

رواية شوقا متنمري الحامي (مكتملة)Nơi câu chuyện tồn tại. Hãy khám phá bây giờ