اغلقت الكتاب و قد اخد دموعي
مجرها بالفعل
انا التي لم تصدق اختها و تسندها
بينما المها كان حقيقي
نزلت لأسفل فزوجي كان ينتضرني
"اريد زيارة تيونغ"
"عزيزتي انت حامل استريح قليلا
و نذهب لرؤيتهم"
"لا اريد الذهاب الأن"
ليومئ لها لأخر بقلة حيلة
ها قد وصلو للمقبرة
هي الأن امام قبر كيم ثيونغ
"اختي ارجوكي سامحني لأني
لم اكن بجانبك و لم اعطيك حنان الأخت
الذي تستحقينه كنت اضنك فقط تتوهمين
ارجوكي اختي سامحين لم اكن اعلم
بألمك هذا اتمنى ان أر راك مجددا"
"لا تبكي عزيزتي هذا كان خيارها"
ربت زوجها على كثفها
"انا اسامحك اختي فلا ذنب لك
هذا بسبب حبيبي الغبي"
بينما تنضر لأختها هي لم تسمعها
لتنضر لحبيبها
"اتمنى ان ترانا معا جونغكوكاه"
"لحضة لخضة انضري اختك مع من
انه جيمين الأحمق لقد فعلها مع لارا
انضري لبطنها يصل لفمها"
قال جونغكوك بينما يضحك
لتضربه الأخرى
"اصمت ايها المنحرف
جونغكوكاه ارجوك لنضهر للارا إنها
محطمة"
"حسنا"
بينما لارا تبكي رفعت رأسها
لترى شاب طويل ممسك بيد اختها
التي تبتسم لها
"جيمين هل ترى ما أراه"
قالت لارا بصدمة
"نعم إنهما معا اخيرا
لم يكونو لبعضهم في دنيا
لكنهم لبعضهم في الأخرة"
اردف جونغكوك
"لنذهب عزيزتي"
"هيا بنا جونغكوكاه خاصتي"
انتهت الرواية اتمنى ان تعجبكم
YOU ARE READING
J. JK GONE
Randomكان يحادتني حتى اغفو على صوته💔 و اليوم بعد سنة من انفصالنا يخبرني صديقه انه متوفي منذ سبع سنوات اي قبل لقائنا لا احد بالمصحة يصدق وجوده حتى عائلتي ستتخسن حالتي حال خروجي من هنا و لكن الأمر الذي يشغلني هو زيارتك لي بالأمس عزيزي ...
