قِرائـة مُمتِعة
" ضعْ لمساتُك عزيزي القارئ
بـ كبسُ زر النجمة 🌟🌬️ "_ بارت اطول من حياتي،
استمتعوا_يومٍ ضهرت بِـهِ الشّـمس
تسطِعُ بـ أشِعّتـها متسلسلة
داخل كُلّ فجوةٍ كانت قادرة
على أختراقها...
بدى يوماً عكس ما سبقتهُ
من أيامٍ بارِدة، رمادية، مليئةً
بـ عواصِفِـها و رياحِهـا القاسِـية ،
أشعّـة الشمسِ تِلك تسللت
بـ كُلِّ سلاسةٍ داخلَ قاعةِ المحكمة
من خِلالِ نوافِذِها العريضة
على حائط القاعة
والتي أُحيطت بـ الخشبِ ذاتَ
للونِ البُنِّـيْ مِن نوافذ،
من أبواب، من مقاعِدٍ، و مجالس الحَكم.و خلاف البُنّـي! الأبيض حطى
بلونِه علي جُدرانِ المكان ،
القاعة الهاذئة و الفارِغة من بشر
أفتُتِح بابُها بواسطة حرس المكان
لكونِ محكمةٍ هامّة ستطرأ
بعد رُبعِ ساعة ،
سـ يتجمّع العديد بها
بـ حيثُ حياةَ شخصٍ سـ يُتَّخذ
مصيره بهذا اليوم
لطيلةَ حياتِه.التوتُّر يتآكِلُـها ييِثُ بـِ كُلّ جُزءٍ
بـ جوفِها كانَ يتضارب ببعضِه ،
يداها تكونت بـ قبضتين مُتمسكتان
تُحاول تهدئة أعصابها المُهتاجة ،
في حين كُل دقيقة لم تمُر دونَ
تنهُّداتِها و هروبِ أنفاسِها المُتدبدبة ،
أيريس الواقِفة بـ جانِبِها كانت ترى
جميعُ هذا كـ جيهوب الذي قرر
المُشاركة بهذا اليوم و الحظور!
مُحاوِلين التخفيف عليها بـ كلِماتٍ
أيجابيةٍ حتى تُقلل من توتُّرِها ،
ألاّ أنهَا بدت قلقة و خائفةو على عكسِ تفكيرِهم هي لم يُخيفَها
الحُكم..
بل مِن سـ يِحكم عليه هو مِن
كانَ يستنبطُ عقلهاَ فـ جوفِها ،
خلال اليوميْن السابقين
و من قبلِها هي لم تراه
و لم تستطِع التواصل معُه حتى ،
غيرِ حديثِ نامجون بكونِه
بخير جسديا..!تايهيونغ و الذي تأخّـر عليهم
لسببٍ يجهلانِه جعل صاحِبة
الشعرِ الأسود يزداد توتُّرِها لتأخُرِ
شقيقِها ، في حين إيريس
بدت هاذئة عكس ما بجوفِها
من أصطرابٍ ,
فهذِه الأيام هي و من جذب
تفكيرِها أليـه بـ الكامِل
مسافةٍ تكوّنت رُغم ألتقائهم
بذات المكان و تواجدهم بذاتِه
أيضاً ... كانت تشعُر بالفراغ!" لقد وصل! "
أنبر هوسوك للفتاتين
بحيثُ ألتفت جميعِهم نحو
الممر المؤدى ألى قاعة المحكمة
و الكثير غيرهم تواجد
بحيثُ جلبةٍ فـ ضجةٍ كانت تتدايرُ
في أرجاء المبنى ،
فبغير النظر عن كونِها محكمة
هنا أيضاً يتِم أدارة و تسجيل
القضايا و الشؤون الدولية
أنت تقرأ
وُلِدْتُ لِأَكُونَ مِلْكُهْ || جـيُـونْ جـُنـغكـُــوكـْ || ✓✓ .
غموض / إثارةROMANTIC NOVEL [ WAS BORN TO BE HIS OWN ] +17 . ها هُنا سأخبَرك " لآ تَرى العينُ عيْباً، إذ أحبَّ القلبُ قلبـًا ". • إمرأة لم تكُن بحاجتاً لرجل في حياتها بتاتاً ، تجدُ نفسَها محصُورة بين الكذبةِ و الحقيقةِ ، يقرُّ بأنها لن تصمد : " بتحدٍ يتلهف فيه...