١٣

17.2K 1.8K 2.2K
                                    

هلو متابعيني وحبايبي 😁😁

غلسوا عالسحك لان اكيد موجود 😊وصوتوا لا تخلوني اعصب😠



وضاح:
لقائي بصبا بعد سنين طويلة فتح قلبي الها مره ثانية وكأنه كان بيت مقفل ورجعوا اله اصحابه وكأنه كان منتظرها هي بالذات ..لما شفتها اول مره بالمحل تفاجأت بالشكل اللي صارت عليه بصراحه انبهرت بيها كنت اشوف امها احلى مرأه بأيام الطفولة شايفها وبشبابي هي حتكون الاجمل ...هواي نسوان مرن علي الحلوة والمو حلوة بكل الصفات وكل الاشكال ...عملي يحتم اباوع لتفاصيل ومرات بخلال العمل التقي بنساء جميلات حد الغواية وما تتوانى بأظهار جمالها والتباهي بي كدام اي شاب ...

لما عرفت صبا تصحح عندي مفهوم وهو الملابس والمظهر ما تقيم المرأة ابدا ...هواي تجي بحجة تخيط عباءة تخوض معاي علاقة عابره وتطلع حتى بدون ما نتفق على شي ...شغلنا بالسوك اشكال علمنا واحنا شباب وانجرفنا كلش .....البيها مجال لسوالف طايح حظها تبين عندي باول خطوة لداخل المحل ...خبرة بشي غير صالح للاسف اكتسبتها بعملي وياهن ....ومو كل الاصابع سوه اكو اللي تجي عكس وصف الاولى لبس ومكياج وجمال فوكاهن لكن اخلاق ذهب.. ابد اللبس مو قياس واعرف هالشي بس تعال قنع مخي ان لبسها ما اله علاقة باخلاقها واني غيرتي كامت تاكلني من اشوفها مره وره مره تجيني ويه امها وبكل مره اللبس اشنع 

نبهتها بهدوء ما عبرت حجايتي مره واثنين تالي بديت احجي لنهى وتوصل كلامي الها واعتراضي وجوابها كان دائما بابا يرضى هو ما عليه ....ايام وبديت اغرك بيها وبعيونها الوسيعة وفوك وسعهن تخط الكحل وما ترحم اللي يشوف هالعيون شحيصير بحاله..بدت تستوطن بقلبي وتستعمر اكثر بفهاوتها وطبعها المايع وجرة الكلمة بلسانها وكأنها الطفلة اللي ياما كعدت على صفحتي وشلتها وكنت ابحر بعيونها لما تباوع بوجهي 


بيوم عزيمتنا الهم انتظرتها على نار لان من عزمونا همه ما شفتها غير شويه ..الظاهر فهاوة قلبي تحب الطبخ والمطبخ ما طلعت النا غير على كد السلام ورجعت للمطبخ وسألنا عليها عالغدا امها تعذرت بريجيم ومدري شنو وهالسوالف اللي مستحيل اذا صارت الي اخليها تسويهن... ما شفتها وضليت مثل المزوهر عليها

صرت كل يومين والثالث اروح يمهم بحجة محتاجين شي اشوفهم بس هي كانت بغير عالم ...نهى صديقة طفولة ومثل ما تفارقنا رجعنا ...انسى نفسي وياها بالكلام سولفت الي عن خطيبها الله يرحمه وعذابها وراه .
قهرتني ما تستاهل هيج يصير وياها ابد نهى العاقلة من طفولتها ..كانت هادئة ومسالمة وما زلت تحمل هواي من هالصفات الطيبة بس تحاول تغلفهن بقناع فولاذ هي صنعته درع يحميها من بشر بهيئة حيوانات يحاولون يأذوها


مرت الايام وبديت المح الها بأن اني رايدها وهي ولااااا تهتم اصلا ما انتبهت الي ...والدي شجعني من عرف بشنو ناوي وكان مؤيد بس امي اووف منها زعلت وزعلها ثكيل شلون اجيب فهاوة لبيتها كله الا هاي عدها نتزوج من بنات عمنا عاد اني بكرها.. اعترضت وزعلت واني كنت مغلس عليها


كذبتي الصادقة❤Where stories live. Discover now