كادوا يَتكلموا مَرة أخري ليُقاطع كلامهم چاكسون *المتنمر الي ضربته زارا قبل كدا لو مش فاكرين*
"م.. مرحباً" هو قال بِخفوت ليستقيم ليام في غضب "ماذا تُريد يا مؤخرة الحِمار؟!" تسائل ليام بِغضب لينظر چاكسون لزارا "احتاج مساعدتك" قال هو بِهدوء لتُجيب عليه "ولِماذا اُساعدك؟!" تسائلت هي ليقول "لانكِ تُساعدين اي شخص أياً كان ارجوكِ زارا ، آسف لتَنمُري عليكِ وعلي اصدِقائك ، هل تُساعديني؟!" قال بِتوسل وتوتر ليتمتم لوي "وماذا إذا كنت ستَفعل شئ من اشيائك الغبية؟!"
"لا تَقلق لوي ، استطيع حماية نَفسي من هذا الوَغد جيداً!" قالت زارا ليتنهد چاكسون ويَقرع جَرس الحصص التالية "سأذهب" قالت زارا وهي تأخذ حقيبتها ثم نَظرت لچاكسون "مُر عَلي بعد المدرسة ، انت تَعلم عنواني ، سأساعدك ، الي اللقاء رفاق" وجَهت اخر جملة لاصدقائها وهي تَتجه للخارج ويبتسم چاكسون ويَذهب كَذلك

"زارا بِها شَئ غَير طبيعي ، هذا واضح!!" قال ليام ليومئ لوي "سأعرف ما بها قريباً"
____
Zara's pov

"نايل تَوقف لَيس هنالك فراوِلة بالثلاجة لاني اُعاني الحساسية!!!" قلتُ بِتذمر لنايل ليقلب عيناه "حسناً حسناً تَوقفي عن الصُراخ كـ البُلهاء!" قلبت عيناي وجَلست العب بِهاتفي قليلاً
لَقد طَلبت من نايل أن يجلس معي وچاكسون موجود لاني لا أثق في تَصرُفات چاكسون حقيقةً لِذا هو هُنا
"هَل لَديكم حلوي الخَطمي؟!" سأل نايل لاجيب "لا ، لا أحبها" كَذبت هي في غُرفتي بالطبع ، هُناك دُرجٌ مُمتلئ بحلوي الخَطمي
"أقسم لو انكم في القطب الجَنوبي كنت سأجد كل ما احتاجه ، انتم تَعيشون في مجاعة!!" قال نايل بِتذمر لاقول بنبرة تحذيرية "تَوقف والا حَلقتُ لك شَعرك أتفهم؟!"
ما كاد ان ينطق لأسمع جرس الباب وأدرك انه چاكسون

"سافتح أنا" قال نايل وذهب بإتجاه الباب ، فَتح نايل الباب ودَخل بعد دقائِق برِفقة چاكسون

"مرحباً"قال چاكسون بِخفوت لاحرك رأسي "كَيف لي ان اُساعِدك؟!" قلت ليجيب
"في الحقيقة ، لقد اشتري شَخصُاً ما المتجر الخاص بِوالدي ، وقال لي أنه يريد تَغير الديكور الخاص بِالمتجَر وما الي ذَلك .. بِصراحة لم أجد غَيرك أمامي لانكِ كُنتِ تُنظمين حفلات المدرسة دائماً وديكوراتها وما الي ذلك ، بالإضافة لغُرفة لوي" قال لاقاطعه "دَخلت غُرفة لوي؟!" سألت ليجيب "ليس مهم الآن ، هل ستأتي معي؟!"

نظرت لنايل لاجده يومئ من ثم يقول "سآتي معكِ" استطيع الاطمئنان الان..

اومئت لچاكسون واخذت هاتفي ومعطفي وخرجنا من المنزل واخذنا سيارة نايل وصار چاكسون يَصف لنا الطَريق وتقريباً أخذنا ساعة في الطَريق ، تَوقفنا أمام المَتجر الخاص بِوالد چاكسون لاترجل منه

"اذاً أين المُشتري؟!" سألت "أنه بِالداخل هيا" أجاب ، ودخلنا للمتجر كان هناك شخص يواجهنا بظهره وتقريباً يَحسب شئياً ما

No Good byes {z.m} ✓ مكتملة जहाँ कहानियाँ रहती हैं। अभी खोजें