الجُزءْ الخامِسْ و السِّتوُنْ

Почніть із самого початку
                                    

ميلن : "من هو المغني المفضل لديكي!؟"

"همم احب ايد شيران و زين مالك واستمع ايضاً لسيلينا گوميز واريانا گراندي واحب اغنية جوني جوني!"
صرخت بحماس نهاية حديثها وانا ضحكت عندما هي وكاي قامو بغنائها .

سان : "ما هي اطعمتك المفضلة!؟"

"احب البيتزا والمعكرونة بالجبن مع..اجل التاكو والبوريتو ايضاً احب البطاطس المقلية جداً والمثلجات بالفراولة "
نبست تهمهم بتلذذ جاعلةً مني اضحك .

انا فقط اترقبها جداً اتصرف بحماس واتحرك بنشاط و وجهي متوهج بسعادة واتأملها بأبتسامة خرقاء..

جيبوم : "هل تحبين العاب الفديو!؟"

"انا اعشقها! وادمنها وحققت الرقم القياسي لي في العطلة السابقة للبقاء لمدة عشر ساعات على اللعبة "
نبست ورمقتها بصدمة مع جيبوم الذي صفق بحماس .

جيبوم : "ستكونين خصمي من الان فصاعداً!"
نبس ورفعت هي له ابهامها .

كاي : "ما هو نوعك المفضل من الرجال!؟"
نبس وحصل على ضربة من سان التي هدأت عندما رمقها بحدة،لا افهم ما بهما هذه الفترة .

ابتسمت بخبث القي نظرة لآليكس ثم لها..

"احب الرجل الذي يكبرني كثيراً بشخصية دادي يحب الاسود ويكون عنيف معي ويحبني!"
نبست والرفاق شهقو بصدمة بينما حاربت لحبس ضحكتي .

كاي : "هل قلتي لا نفسد اختك!؟ اللعنة انها منحرفة هي تريد ان ترتبط بسادي! لما تبتسمين يا لك من اخت سيئة!"
نبس بدرامية وانا انفجرت ضاحكة .

"احمق! هيي رأس الفستق هل صدقت كلامها حقاً!؟ اختي لا تحب هذا النوع من الرجال هي تمزح فحسب .

هي تحب الرجل الدافئ واللطيف الرومانسي والصريح بمشاعره حنون وطيب القلب ويدللها كثيراً و وسيم ايضاً "
نبست ارمي ابتسامة خفيفة لآليكس الذي يجلس جانبه ولأختي التي اومئت توافقني .

اليكس مثل انه منشغل بالهاتف بينما وجهه أحمر واشتعل يجعلني ارغب بالضحك الان .

"هذا ممتع!"
همست بخبث .

"ما هو!؟"
همس الفاي وانا اشرت لآليكس لينظر له .

"اللعنة! الفتى يحمر خجلاً! تباً ماللذي فعلتيه به!؟"
نبس بنبرة مصدومة ما جعلني اضحك .

"هيي هذا شرير!"
نبس بصدمة لي وانا ضحكت انفي .

"ليس كذلك هما ظريفان ايضاً هما معجبان ببعضهما هذا اكيد لذلك يجب ان احرك شيئاً في القصة!"
نبست انظر بلطف .

"جيد ظننت انكي تتلاعبين بمشاعر المسكين اللعنة لم اراه خجلاً البتة هو جريئ قذر منحرف الا خجل بهذه الطريقة!"
نبس بعد ان داعب انفه بخاصتي .

  𝐌𝐲 𝐒𝐩𝐞𝐜𝐢𝐚𝐥 𝐋𝐮𝐧𝐚 || 𝐏.𝐉𝐌 Where stories live. Discover now