الجُزءْ الخامِسْ و الأربَعونْ

26.4K 2K 927
                                    

✴هاي اسفة تأخرت اعرف راح اتقبل اشكال المسبات منكم بصدر رحب بس شسوي؟ شفت فلم بتس وتأخرنا انا والبيست فريند ؛) 6-ds-1

✴ساعتين ضلينا بس نصيح وحنجرتي وجعتني وصديقتي جابتلي قلم جيمين هدية والبيست اشترتلي طقم اغراض للاكل الكوري وكذا ؛)

✴ويعني يوم جميل يفوتكم،انيوي استمتعو بالبارت❤

✴ تفاعلو وعلقو بين الفقرات،تمام؟💘

✴س/ اشياء تفضلوها انو تجيكم هدية؟🎀🎁

✴ انا افضل اكثر شي حيوان اليف او اكسسوارات لطيفة او صندوق اكل مشكل اذا فاهمين قصدي 🌝 او اغراض كورية ❤

✴ لوبيو سكرز 💕

“أنني لا أريد أن أكره أحداً، ليس بوسعي أن أفعل ذلك حتى لو أردت”
- غسان كنفاني .





كنت اتصفح هاتفي بعد ان انتهيت من تجهيز نفسي عندها خرج هو من الحمام برداءه فحسب بينما القطرات تنزلق على جسده .

فتح الخزانة وانتقى ملابسه بينما يده كانت تمسك المنشفة لتجفيف شعره المبلل .

اخرج بنطال جينز ازرق اللون بدرجة فاتحة مع بلوز صوفي اسود ومعطف سميك بالاسود ايضاً .

يصل المعطف لاسفل من ركبتيه بقليل مع قبعة رياضية سوداء..

جفف شعره واخفضت رأسي في هاتفي عندما نزع الرداء عن جسده ليرتدي ملابسه،امامي .

ارتدى ملابسه وجفف شعره ثم صففه للخلف راشاً من عطره الذي اخترق انفي من مكاني جاعلاً جسدي يرتخي بـ أسترخاء .

ارتدى نظارات شمسية سوداء مع قبعته الرياضية وحذاء جلدي بكعب اسود اللون .

سحب محفضته السوداء وهاتفه وحشرهما في جيبي بنطاله ليشير لي بالذهاب قبله ريثما يحضر الحقائب .

المنزل كان هادئاً لان الجميع نائم على ما يبدو قد سهروا كثيراًالبارحة،تجاهلت ذلك عندما اتجهت خارجاً انتضره عند السيارة .

دقيقتان اخريتان وكان هو يضع الحقائب في السيارة لننطلق..

"كم سيأخذ الطريق؟"
تمتمت بهدوء اراقب جانب وجهه حيث يركز بنظره امامه .

"ساعة ونصف،ان اردتي النوم بامكانكي ذلك!"
نبرته الهادئة حثتني على ذلك وانا همهمت انظر للطريق لوهلة .

قبل ان انقل نظري لجانبه اراقب كيف يركز بالقيادة،يده التي ترتخي على فخذه والمرصعة بالخواتم .

بينما الاخرى مثبته على عجلة السيارة تحمل اسوارتي بها،جانب وجهه المثالي وشفتيه الوردية المنتفخة والناعمة .

شعرت بالاحراج عندما تذكرت لمساته على جسدي قبل ان اهز رأسي وارخي جفناي على عيناي .

وكانت اخر ما شهدته هو صورة وجهه المريح للنظر قبل ان ادخل في قيلولة حتى نصل .

  𝐌𝐲 𝐒𝐩𝐞𝐜𝐢𝐚𝐥 𝐋𝐮𝐧𝐚 || 𝐏.𝐉𝐌 Where stories live. Discover now