الحلقه ٨٩
الفصل ٣
فتح باب البيت و رد صعد السياره و التفتلي جر راسي باسو وخذ ايدي و كال :- والله بعالي سماه ما تحلى بعيني غيرج و مو هاذ بيتج "اشر على كلبو" هينا بيتج متربعه و نايمه ان غبتي لو جيتي ، خل نگلب صفحه و الفات مات و اخلاص ان ردت فهي والله ما تهمني و مصيرها بيت اهلها ، الله انطانا اثنين اذانات نسمع من وحده ونطلع الحجي الما ينفع من الثانيه و اليكربج و اليندك بيج لأردو لبطن امو .. بس خليج على كلبي و شكولج كولي تم انه ما اضرج كل الاحجي لمصلحتج مفهوم
هزيت راسي :- تمام
-يلا نزلي خل اقفل السياره و
-نزلت و هو راح يسد باب الكراج و اجا ينزل الجنط مالتي و اخذ ايدي ودخلنا ايد بايد للهول و بصوت واضح صاح :- هااااا الله يساعدهم
التفتو وبقو متفاجئين بيا و كامو يسلمون نور و هيام هم كامت باستني و تكلي :- ها يمجنونه ان شاءالله عقلتي يولي
رحت سلمت ع الحجي و هو هم رحب بيا بطريقه حلوه كن فرحان برجعتي و الحجيه عيونها فرحانات حظنتها و سلمت عليها و هي تكلي :- يا يمه والله مشتاقتلج جن مفاركه وحده من بناتي
و استلموني بوس بس ام سعد الوجه احتقن و ما انطت اي ردة فعل و صراع منطلق فرحان و ضحكاته تتعالى و هو يكول :- دكافي هلستوها وراي ليل عوفوها
هو حجا هيج و كلها ضجت تضحك و الحجيه دكتلو بايدها وتكلو :- تهنى وليدي تهنى رد البرده و سد الباب
و هم يضحكون التفتلي صراع و هو يكول :- افااااا كلشي ولا كلام امي انا ما اخالفو امشي يولي كدامي خل ارد البرده و اسد الباب
من صدك ضحكت انوب بلا ما ادري من صدك كمت و توجهت للدرج جان يكولولا :- الظاهر ما صدكت يول الحك هاي مستعجل اكثر منك
شكد فشلت انوب اكلهم :- لا والله لا ما عالقصد
كام صراع جر ايدي و هو يمشي ويكولي :- امشي اشوفج القصد شلون لونه
و هم يضحكون ما كن عدهم مستحى صرت بنص هدومي خو المصروع مالتي حامي كل مستحى ماكو
صعدني فوك و لوني بنزرقي كد ما خجلت من كلامهم .. فتنا للغرفه ... افييييش و اخيرا غرفتي
دا اريد امشي بيها كضب ايدي صراع و سحبني الو :- مو وكتج تتمشين و تتتفكدين ، تفكديني انا تراني استلگ جد جدي
ضحكت و اني ادحك بيه ... و بقينا مع بعض ما نزلنا ابد لثاني يوم .. هم بقى ويايه ننزل على كد الاكل و نرجع نصعد هلكد ممشتاقين لبعض
انطى فلوس و اخذ اجازه اسبوع حتى يبقى ويايه ..
اللي عرفتو من نور انو هو هاجر اخلاص تماما و ما دحك بوجهه و هالشيء ريحنيمن كد ما مرتاح صراع و نفسيتو مرتاحه اقترح عليهم انو يسوي عزيمه الجمعه و يطهر ولد نائل و يسوي حفله و يعزم گرابتهم
أنت تقرأ
المراهقة و الأربعيني
Romanceرواية حقيقية لفتاة عراقية لأخ أرهابي (داعشي) يقوم ببيعها لمن ظلموها فتبدأ رحلتها مع رجل اربعيني يكبرها بثلاث عقود. يا ترى هل الحب سيتعدى فارق العمر الذي بينهما ام يبقى الفارق.. مفارق.. ❤ بقلم زينب ماجد