#مراهقة_و_الاربعيني
،،،،،،،،، بقلم زينب ماجد ،،،،،،،،،
الحلقة_تكملة 83
گمت اصيح بكل صوتي ، ما رد ع السريع ضربت الجهاز بالكاع وكمت ابجي واصيح ، ونور واكفه تتوسل بيه :- فدوه لا تكوليلو اني الكتلح والله يذبحوني
-اطلعييييييييي منيييييي
-الله عليج لا تجيبين اسمي
-عووووووفينيييييي روحي منييييي
مشيتها وطردتها برا ، كمت ارجف والدموع تتجاره ، يتزوج عليه ؟ هالحقير يتغفلني ويتزوج عليه ، كمت املخ بروحي واصرخ ،اشيل بالغراض واكسر المكياج ضربتو سويتو طحين ، شكو شي ع الميز شلتو وكسرتو واصرخ بكل صوتي وامخل بشعري ، احس جنيت راح اموت
النار تغلي بروحي وراسي اشتعل و رجليه ما عاد اكدر اكف عليها ، كعدت بالكاع وكمت اضرب بيها ، واصيح ارييييييييد ابويه ، باباااااااااا وينك ذبحونييييي بابااااااااااا
ردت فاتت نور وهي تتوسل :- فدوه ليليان والله اني ما كدرت اضم عليج بس لا تكولين والله نائل يذبحني حذرني بس انه ما تحملت يستغفلوج
-ولج عوفيني رااااااح امووووت ، ولج يكولي احبج والله احبج ، تالي متزوج علييييييييييه ، ولك ياااااحب هذا صراااااع
نائل كام يدك ع الباب ويصيح :- ليليااااااان
-ما اريد اشووووووف احد بيكم حقرااااااااء كلكم حقراااااااااااااء ، ، تأذوووووووني لييييش ، ليش فهموني ليييش
بشنو اذيتكم اني عمري ما اذيت منكم احد، تأذون واسامح وتالي تزوجوه وتساندووووووووووه ، كلكم حقراااااء
.. هو يضرب ع الباب و الحجي صعد و يكلو :- يابه شهرتنا صوتها واصل لاخر العالم
واني كمت على حيلي ، نور اصفرت كدامي ، كالتلي :- لا اطلعين
دفعتها :- وخري مني
طلعت للحجي وكمت اصيح :- تزوج رجليييييي خلك خركه انت بأيد لميعه و تخطب لرجلييييي يا ما بيك خيييييير
هو هد.عليه ، وكام يغلط ونائل واكف كدامو ويكلو :- عوفها يابه كلبها محترك على زواج رجلها
والحجيه من جوا تصيح :- يا يا ولج اول وحده يتزوج رجلها هججتي الدنيا يول حسج گصررررري
واني اصرخ :- روووووح روح الميعه ابو الحبووووووب
اصرخ ونور تجر بيه وتصم بحلكي ، صعد صراع ، اخذني الحظنو وخلى راسي بصدرو وقيدني واندار للحجي اللي يغلط ويكلو اذبحها ، زكح بنائل وكال :- نزلووووواني ادفع بيه اريد اوخرو واصرخ واضرب بيه ، فوتني للغرفه ، هديت عليه اتلاوى وياه واصرخ تتزوج عليه حقيييييير
أنت تقرأ
المراهقة و الأربعيني
Romanceرواية حقيقية لفتاة عراقية لأخ أرهابي (داعشي) يقوم ببيعها لمن ظلموها فتبدأ رحلتها مع رجل اربعيني يكبرها بثلاث عقود. يا ترى هل الحب سيتعدى فارق العمر الذي بينهما ام يبقى الفارق.. مفارق.. ❤ بقلم زينب ماجد