Chapter 32

3K 119 37
                                    


مرت على هذه الاحداث4 اشهر
رجعت ياسمين للبيت بعد ما تعافت وعلي همات شال الجبيره وبعد ما انتهى العزا وخفت الناس
مانكدر نكول رجعو لحياتهم الطبيعيه لان كلشي اختفى
بغياب دلال ابوها الها صارت ناضجه اكثر ومتعقله همات
دلالهم ودلعهم كان السبب بكونها طفوليه بس من قاطعتهم لعائله بدت تعتمد على نفسها
علاقتها كلش ضعفت بفاطمه وحسن احمد وسرى تحسهم چانو مشاركين بالجريمه وكلامها وياهم قل بشكل جبير وسوالف ماكو ضحك اول شهرين خلوها على راحتها بعدين حاولو يرضونها بطرق القديمه الي جانت تستدرجها بس فشلو لان هيه ببساطه محطمه علاقتها وي امها جانت مثل قبل لان امها متتحمل فوك فقدان غاليها زعل وردتها بنتها الوحيده لذلك ياسه كانت يمها وتحاول تخفف عنها چانت تكضي يومها تقرا كتب او تتابع افلام جانت تمر ايام ماتدري تلفونها وين كلش هاملته وممخليه بالها وياه
هذا الشي بالطبع جان يزعج علي الي جان يضل باله وياها ويتسائل عن اختفائها خصوصاً كونها كالعاده ممهتمه لاكلها وصحتها فيضطر يتصل على احد من البيت او يجي بنفسه
سوالفها چانت بارده وياه ماكانو خطيبته وجوده ما يحمسه ولاتتهيء اله حتى مرات تسوي نفسها نايمه بس الى متى يضل هذا الوضع ؟؟

قبل بدايه السنه الدراسيه الجديده بيومين

ياسمين : يوم حيبدي الدوام واني محتاجه سايق تكدرين تدبرين الي على معارفج

الام : شنو سايق اخوج يوصل فطومه وروحي وياهم ما امنج عد احد

ياسمين: ماما ما اريد اروح وياهم اني لهسه مانسيت الي سويتو بيه ما اسامحكم

الام : شوفيلج وي البنات خط وفضيني

ياسمين : لو اكدر چان ما حجيت.. بس خليها عليه

رحت دورت التلفون مبيه شحن اوووف يا الله اوووف حطيته يشحن ورحت نمت شكد ما انام ما اشبع 💔
وره ساعتين كعدت كمت غسلت وجهي ولميت شعري اخذت الفون ورجعت للسرير تمددت مره لخ

فتحت الفون كومات رسائل ومكالمات غلست عليهم رحت كروب مرحلتنا وهمات جان بيه كومه حجي غلست عليه

وكتبت رساله : السلام عليكم محتاجه خط نقل من *** اذا احد عدهم مكان فارغ ممكن ينطيني خبر وشكراً مقدماً

رحت اقرا بالرسائل لكيت تعزيات ليومكم مرديت عليها شفتها ورديت عليها وشي ومحادثه علي كومه داز اشياء خواطر واشعار حبيت هواي منهم وفرحوني واني داخله بالمحادثه اشوف دا يكتب يمه شنو هاي جني 💔

علي : رح اخابر خلال ٣ ثواني تردين

وصدك خابر بسرعه رديت خفت لان هو مضغط عليه ولا كال اي شي بصيغه امر طول هذه الفتره

مجنونة بتعقل Where stories live. Discover now