خطوة نحو الجحيم 2 (باللهجة التونسية )

الحلقة 49

ﺍﻟﺤﻠﻘﺔ : 49
ﺃﻭﺱ ﻳﺤﻜﻲ :
ﻓﻘﺖ ﻋﻠﻰ ﺍﻝ 13 ... ﺗﻠﻔﺘﺖ ﻟﻴﻬﺎ ﺑﺎﻗﻲ ﻣﻜﺒﺶ ﻓﻲ ﻳﺪﻳﺎ ﻟﻲ ﻋﻠﻰ ﻛﺮﺷﻬﺎ ... ﺍﻟﻔﺮﺧﺔ ﻣﺘﺸﺒﻌﺶ ﻣﻦ ﺍﻟﻨﻮﻡ ... ﺟﺒﺪﺕ ﻳﺪﻱ ﺷﻮﻱ ﺑﺪﺍﺕ ﺗﺘﺤﺮﻙ ﺑﺎﺵ ﺗﻘﻮﻡ ... ﻗﺪﻣﺖ ﺑﺴﺘﻬﺎ ﻣﻦ ﺭﻗﺒﺘﻬﺎ ﻃﻠﻌﺖ ﻛﺘﻔﻬﺎ ﺷﻮﻱ ... ﺷﺨﺖ ﻋﻠﻴﻬﺎ ...
ﺍﻟﻴﻒ؛ ﺍﺭﻙ ﺡ
ﺃﻭﺱ؛ ﻫﺄﻩ
ﺯﺩﺕ ﺑﺴﺘﻬﺎ
ﺍﻟﻴﻒ؛ ﺃﻭﻭﺱ
ﺃﻭﺱ؛ﻳﺎ ﺭﻭﺡ ﺃﻭﺱ ﺍﻧﺘﻲ
ﺍﻟﻴﻒ؛ ﺧﻠﻴﻨﻲ ﻧﺮﻗﺪ ﻋﻴﺶ ﺣﺒﻲ
ﺃﻭﺱ؛ ﻫﺄﻩ ﻣﻨﺤﺒﺶ
ﺍﻟﻴﻒ؛ ﻧﻄﺮﺕ ﺗﻠﻔﺘﺖ ﻟﻴﻪ ﺑﺎﻗﻲ ﻻﻑ ﻳﺪﻳﻪ ﻋﻠﻴﺎ ڨﺤﺮﺗﻠﻮﺍ ﻧﺤﻜﻲ
- ﺷﺒﻴﻚ ﺟﺎﻳﺒﻬﺎ ﻭﺭﺍﻳﺎ ﻋﺎﻟﺼﺒﺎﺡ ﺍﻧﺘﺎ ؟
ﺃﻭﺱ؛ ﻣﻨﻌﺮﺵ ﻧﺘﻮﺣﻢ ﺑﺎﻻﻙ
ﺍﻟﻴﻒ؛ ﻫﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻪﻫﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻪ
ﻫﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻪ
ﺃﻭﺱ؛ ﻫﻬﻬﻬﻪ ﻧﻌﻤﺒﻮ ﺯﻳﻨﻮ ﻟﻲ ﻳﻀﺤﻚ ﻋﺎﻟﺼﺒﺎﺡ
ﺍﻟﻴﻒ؛ ﺗﺘﻮﺣﻢ ﻗﺘﻠﻲ ﻫﻬﻬﻬﻬﻬﻪ ﻭ ﻋﻼﻭﺍﺵ ﺗﺘﻮﺣﻢ ﺗﻮﺍ
ﺃﻭﺱ؛ ﺗﺤﺐ ﺗﻌﺮﻑ ﺍﻧﺘﻲ
ﺍﻟﻴﻒ؛ ﺍﻣﻤﻢ
ﻗﻠﺒﻨﻲ ﺟﻴﺖ ﺗﺤﺘﻮ .... ﻗﻠﺒﻲ ﻳﺨﺒﻂ ﻋﻠﺨﺮ ... ﻏﺰﺭﺗﻠﻮﺍ ﻓﻌﻴﻨﻴﻪ
- ﺃﻭﻭﺱ ﻓﺎﺵ ﺗﻌﻤﻞ
ﺃﻭﺱ؛ ﺷﺒﻴﻚ ﺧﺎﻳﻔﺔ ﻣﻮﺵ ﺍﻧﺘﻲ ﻟﻲ ﺗﺤﺐ ﺗﻌﺮﻑ
ﺍﻟﻴﻒ؛ ﻫﺄﻩ ﺑﻄﻠﺖ ﻣﻨﺤﺒﺶ
ﺃﻭﺱ؛ ﻫﻬﻬﻬﻬﻬﻪ ﻣﻔﻤﺎﺵ ﺗﺮﺍﺟﻊ ﺗﻮﺍ
ﺍﻟﻴﻒ؛ ﺗﺨﻮﻑ ﻓﻴﺎ ﺭﺍﻙ
ﺃﻭﺱ؛ ﻣﻤﻤﻢ ﻫﻮ ﺷﻲ ﻣﻴﺨﻮﻓﺶ ﻳﻌﻨﻲ
ﺍﻟﻴﻒ؛ ﺃﻭﻭﻭﻭﻭﺱ
ﺃﻭﺱ؛
ﻗﺪﻣﺖ ﻟﻴﻬﺎ ﺑﺴﺘﻬﺎ ﺑﻴﻦ ﻋﻴﻨﻴﻬﺎ ... ﻭ ﻫﺰﻳﺖ ﺭﻭﺣﻲ ﻧﺤﻜﻲ
- ﻣﺎﻭ ﻗﺘﻠﻚ ﺍﻧﺘﻲ ﻟﻲ ﻣﺨﻚ ﻳﺮﻭﺡ ﺑﻌﻴﺪ ﻳﺎ ﺭﻭﺣﻲ
ﺍﻟﻴﻒ ﺗﺤﻜﻲ :
ﺧﺪﻭﺩﻱ ﺑﺎﺵ ﻳﻄﺮﺷﻘﻮﺍ ﻣﻦ ﺍﻟﺤﺸﻤﺔ ... ﻋﻀﻴﺖ ﺷﻔﺎﻓﻲ .... ﺟﺒﺪ ﺭﻭﺣﻮ ﻭ ﺗﻜﺎ ﻋﻠﻰ ﻇﻬﺮﻭ ﻳﻀﺤﻚ ﺍﻟﺴﺨﻄﺔ ﻫﻬﻬﻪ .... ﺟﻴﺖ ﺷﻨﺤﻜﻲ ﻗﺺ ﻋﻠﻴﺎ ﺻﻮﺕ ﺗﻴﻠﻴﻔﻮﻧﻲ ﻛﻲ ﻧﻮﻗﺰ ... ﺗﻠﻔﺘﺖ ﻫﺰﻳﺘﻮﺍ ﻧﻮﻣﺮﻭ ﻣﻨﻌﺮﻓﻮﺵ ... ﻏﺰﺭﻟﻲ
ﺃﻭﺱ؛ ﺷﻜﻮﻥ ؟
ﺍﻟﻴﻒ؛ ﻣﻨﻌﺮﺵ
ﻗﺎﻡ ﻣﻦ ﺑﻼﺻﺘﻮﺍ ﻭ ﺍﻧﺎ ﺯﺍﺩﺓ ﻫﺰ ﻋﻠﻴﻪ ﻭ ﺣﻄﻮ ﻋﺎﻟﻲ ... ﻏﺰﺭﺗﻠﻮﺍ ﻫﺰﻟﻲ ﺑﺤﺎﺟﺒﻮ ﺑﺎﺵ ﻧﻬﺪﺭ ...
ﺍﻟﻴﻒ؛ ﺃﻟﻮ
ﺟﺎﺩ؛ ﻫﺎﻱ ﺁﻳﻨﺠﻞ
ﺍﻟﻴﻒ؛ ﺷﻜﻮﻧﻚ ؟
# ﺃﻭﺱ :
ﻋﺮﻓﺘﻮﺍ ﺟﺎﺩ ... ﺣﻜﻴﺖ ﻣﻌﺎﻫﺎ ﺑﺸﻔﺎﻓﻲ ﺑﻠﻲ ﺟﺎﺩ ... ﻫﺰﺗﻠﻲ ﺑﺮﺍﺳﻬﺎ ﺑﺎﻫﻲ
ﺟﺎﺩ؛ ﺃﻧﺎ ﺍﻟﻌﺒﺪ ﻟﻲ ﺣﺒﺴﻠﻚ ﻃﺮﻳﻘﻚ ﺍﻛﺎ ﺍﻟﻨﻬﺎﺭ
ﺍﻟﻴﻒ؛ ﺟﺎﺩ ؟
ﺟﺎﺩ؛ ﻣﻤﻤﻢ ﺟﺎﺩ ﺗﻌﺮﻓﻲ ﺃﻧﺎ ﻭﻳﻦ ؟
ﺍﻟﻴﻒ؛ ﻭﺍﺵ ﻳﻬﻢ ؟
ﺟﺎﺩ؛ ﻳﻬﻢ ﺧﺎﺗﺮ ﻧﻔﺲ ﺍﻟﺒﻼﺻﺔ ﻟﻲ ﺗﺮﻭﺣﻠﻬﺎ ﺍﻟﻐﺎﺑﺔ
ﺍﻟﻴﻒ؛ ﻣﻤﻢ ﻋﺠﺒﺘﻚ ﻣﺎﻻ
ﺟﺎﺩ؛ ﻣﺰﻳﺎﻧﺔ ﺗﻌﺮﻑ ﺗﺨﺘﺎﺭ ﻭ ﺍﻧﺘﻲ ﺗﻮﺍ ﺑﺎﺵ ﺗﺠﻲ ..
ﺍﻟﻴﻒ؛ ﻫﻬﻪ ﻻ
ﺟﺎﺩ؛ ﻣﻮﺵ ﺑﺎﺵ ﺗﺨﺒﺮﻳﻨﻲ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻌﺒﺪ ﻫﺎﺫﺍ ﻟﻲ ﺗﺤﺒﻮ ﻭ ﻫﻮ ﻣﻴﺤﺒﻜﺶ ؟
ﺍﻟﻴﻒ؛ ﻛﻴﻔﺎﺵ ؟
ﺟﺎﺩ؛ ﻫﺎﻧﻲ ﻧﻌﺪﻱ ﻓﻴﺪﻱ ﻋﻠﻰ ﻛﺘﻴﺒﺘﻚ
ﺍﻟﻴﻒ؛ ﺷﺘﺤﺐ ﻣﻦ ﺍﻟﺘﺎﻟﻲ ؟
ﺟﺎﺩ؛ ﺍﻧﺘﻲ
ﺍﻟﻴﻒ؛ ﻳﻌﻨﻲ ؟
ﺟﺎﺩ؛ ﺍﻳﺠﺎ ﺗﻮ ﻧﺘﻔﺎﻫﻤﻮ
ﺍﻟﻴﻒ؛ ﺑﺎﻫﻲ
ﻋﻠﻘﺖ ﻋﻠﻴﻪ ... ﺗﻠﻔﺖ ﻷﻭﺱ ﻟﻘﻴﺘﻮﺍ ﻳڨﺤﺮﻟﻲ ڨﺤﺮﺓ ﻣﺘﺎﻉ ﻣﻮﺕ ...
ﺃﻭﺱ؛ *** ﺷﻨﻮﺓ ﻟﻲ ﺗﺮﻭﺡ ﻋﻨﺪﻭ ﻫﺒﻠﺖﺍﻟﻴﻒ؛ ﻻﺯﻡ ﺃﻭﺱ ﺗﻲ ﻫﺎﻭ ﻋﺮﻑ ﺑﻼﺻﺘﻲ ﻭ ﺍﻟﺸﺠﺮﺓ ﻟﻲ ﻧﻜﺘﺐ ﻋﻼﻫﺎ ﻭﺟﺎﻳﻌﻲ ﺍﻟﻈﺎﻫﺮ ﻣﺮﺍﻗﺒﻨﻲ ﺑﺎﻟﻘﺪﺍ ﻳﻤﻜﻦ ﻳﻜﻮﻥ ﻋﺮﻑ ﻋﻠﻰ ﻣﻮﺕ ﻧﺰﺍﺭ ﻳﻠﺰﻡ ﻧﺮﻭﺡ
ﺃﻭﺱ؛ ﻧﺮﻭﺣﻮ ﻓﻲ ﺯﻭﺯ
ﺍﻟﻴﻒ؛ ﺑﺼﺢ ﺑﺎﺵ
ﺃﻭﺱ؛ ﻣﻨﻌﺎﻭﺩﺵ ﻫﺪﺭﺗﻲ ﻳﻠﺰﻡ ﻧﻜﻮﻥ ﻭﺭﺍﻙ ﺑﺪﻝ ﺩﺑﺸﻚ ﻓﻴﺴﻊ
ﺍﻟﻴﻒ؛ ﺑﺎﻫﻲ
ﺭﺣﺖ ﻟﺒﻴﺘﻲ ... ﻏﺴﻠﺖ ﻭﺟﻬﻲ ... ﻟﺒﺴﺖ ﺳﺮﻭﺍﻝ ﺟﻴﻨﺰ ﻭ ﺧﻠﻌﺔ ﻛﺤﻼ ﻭﻓﺎﺳﺖ ﻛﻮﻳﺮ ﻫﺰﻳﺖ ﻟﻴﻨﺎﺕ ﻣﺘﺎﻋﻲ ﻭ ﺗﻴﻠﻴﻔﻮﻧﻲ ﻭﺧﺮﺟﺖ .... ﻟﻘﻴﺘﻮ ﻗﺪﺍﻡ ﻛﺮﻫﺒﺘﻮ ﻗﺪﻣﺘﻠﻮﺍ ﻧﺤﻜﻲ
- ﺍﺑﻘﺎ ﺑﻌﻴﺪ ﺑﺎﺵ ﻣﻴﺸﻠﻘﺶ ﺑﺎﺯ ﻳﻜﻮﻥ ﻓﻤﺎ ﻟﻲ ﻳﺮﺍﻗﺒﻨﻲ ﻳﺸﻮﻓﻚ
ﺃﻭﺱ؛ ﻧﻌﺮﻑ ﺭﺩ ﺑﺎﻟﻚ ﻫﺎﻧﻲ ﻭﺭﺍﻙ
ﺍﻟﻴﻒ؛ ﺑﺎﻫﻲ
ﺧﺪﻣﺖ ﻛﺮﻫﺒﺘﻲ ﻭ ﻫﻮ ﺯﺍﺩﺓ ﻭ ﺧﺮﺟﺖ .... ﻛﺮﻫﺒﺘﻮﺍ ﻣﻮﺵ ﻧﺸﻮﻑ ﻓﺎﻫﺎ ﺍﻟﻈﺎﻫﺮ ﻣﻴﺤﺒﺶ ﻳﺒﻴﻦ ﻗﺮﻳﺐ ..... ﻭﺻﻠﺖ ﺩﺧﻠﺖ ﻟﻴﻬﺎ ﺭﻳﺘﻮ ﻛﻴﻒ ﻭﺍﻗﻒ ﻭ ﻋﺎﻃﻲ ﺑﺎﻟﻈﻬﺮ ... ﻗﺪﻣﺖ ﻟﻴﻪ ﻣﻮﺻﻠﺘﺶ ﺣﺘﻰ ﺳﻤﻌﺘﻮ ﻳﺤﻜﻲ
ﺟﺎﺩ؛ ﻫﺎﻙ ﻣﻄﻮﻟﺘﺶ
ﺗﻠﻔﺘﺖ ﻏﺰﺭﻟﻲ ﻫﺰﻧﻲ ﻭ ﺣﻄﻨﻲ .... ﻗﺪﻣﺖ ﺟﻴﺖ ﻣﻘﺎﺑﻠﺘﻮﺍ ...
ﺍﻟﻴﻒ؛ ﺷﻤﺠﻴﺒﻚ ﻫﻮﻧﻲ
ﺟﺎﺩ؛ ﺁ ﺑﻼﺻﺘﻚ ﻫﺎﺫﻱ ﻳﺎﺳﺮ ﻣﺰﻳﺎﻧﺔ ﻭﻻﺕ ﺑﻼﺻﺘﻲ ﺯﺍﺩﺓ ..
ﺍﻟﻴﻒ؛ ﻫﻬﻪ ﻣﻦ ﺍﻟﺘﺎﻟﻲ ﻧﺴﻤﻊ ﻓﻴﻚ
ﺟﺎﺩ؛ ﺷﺘﻜﻮﻥ ﺗﺎﺑﻌﺘﻲ
ﺍﻟﻴﻒ؛ ﻫﻬﻬﻪ ﻋﻼﺵ ؟
ﺟﺎﺩ؛ ﺧﺎﺗﺮﻙ ﺻﻌﻴﺒﺔ ﺑﺮﺷﺎ ﻣﺰﻳﺞ ﺑﻴﻦ ﺍﻟﻀﻌﻒ ‏( ﻏﺰﺭ ﻟﻠﺸﺠﺮﺓ ‏) . ﻭ ﺍﻟﻘﻮﺓ ‏( ﻏﺰﺭﻟﻲ ﻟﻴﺎ ‏)
ﺍﻟﻴﻒ؛ ‏( ﻧﺤﻴﺖ ﻟﻴﻨﺎﺕ ‏) ﻛﻬﻮ ؟
ﺟﺎﺩ؛ ﻣﻤﻤﻢ ﻭ ﻧﻌﺮﻑ ﺑﺮﺷﺎ ﺣﺎﺟﺎﺕ ﺯﺍﺩﺓ ﺃﻧﻚ ﺗﻨﺠﻢ ﺗﻘﺘﻞ ﻣﺜﻼ
ﺍﻟﻴﻒ؛ ﻫﺎﻙ ﺗﻔﺘﺶ ﺑﺎﻟﻘﺪﺍ
ﺟﺎﺩ؛ ﻫﻬﻬﻬﻬﻪ ﻛﻨﺖ ﻫﻮﻧﻴﻚ ﻭﻗﺖ ﻃﺮﺣﺖ ﻧﺰﺍﺭ ﻓﻠﺮﺽ ﺃﻣﺎ ﺩﺧﻠﺖ ﺍﻣﻲ ﻟﻠﻌﻤﻠﻴﺔ ﻟﺰﻣﻨﻲ ﻧﺮﻭﺡ ﺧﻠﻴﺖ ﺗﺎﺑﻌﻲ ﻫﻮﻧﻴﻚ ﻭ ﻫﺎﻛﻲ ﻃﻠﻌﺘﻲ ﻗﺎﺩﺭﺓ ﻭ ﻗﺘﻠﺘﻴﻪ ﻗﺒﻞ ﻣﺎ ﻳﺨﺒﺮﻧﻲ ﺍﻟﺘﻜﻤﻠﺔ ﻣﺘﺎﻉ ﺍﻟﻔﻴﻠﻢ ﺃﻣﺎ ﺭﻳﺖ ﺍﻟﻨﺘﻴﺠﺔ ﻭﻗﺖ ﺳﻤﻌﺖ ﺑﻤﻮﺗﻮﺍ ﺣﺪ ﻣﺎ ﻳﺘﻮﻗﻊ ﺍﻧﻮﺍ ﺍﻧﺘﻲ ﺗﻘﺘﻠﻲ ﺷﻜﻠﻚ ﻣﻴﻮﺣﻴﺶ ﺍﻣﺎ ﺍﻟﻈﺎﻫﺮ ﻓﻤﺎ ﺣﻘﺪ ﻛﺒﻴﺮ ﺩﺍﺧﻠﻚ
# ﺍﻟﻴﻒ :
ﺟﻤﺪﺕ ﻓﺒﻼﺻﺘﻲ ﻣﺘﻮﻗﻌﺘﺶ ﻳﻌﺮﻑ ﺑﻜﻠﺸﻲ ﺍﺭﺗﺤﺖ ﻭﻗﺖ ﻋﺮﻓﺖ ﻟﻲ ﻫﻮ ﻣﺎ ﺷﺎﻑ ﺃﻭﺱ ﻭ ﺍﻟﺘﺎﺑﻊ ﻣﺘﺎﻋﻮ ﻇﺎﻫﺮ ﺷﺎﻓﻮﺍ ﺃﻭﺱ ﻭ ﻗﺘﻠﻮﺍ ﻭﻗﺖ ﻃﺤﺖ ﺍﻧﺎ ﻫﺰﻳﺖ ﺭﺍﺳﻲ ﻏﺰﺭﺗﻠﻮﺍ ﺑﻨﻈﺮﺓ ﺟﺎﺩﺓ
- ﻳﻄﻠﻊ ﻣﻨﻚ
ﺟﺎﺩ؛ ﻭ ﺍﻭﺱ ﺑﺎﺵ ﺗﻘﺘﻠﻴﻪ ؟
ﺍﻟﻴﻒ؛ ﻏﺰﺭﺕ ﻟﻠﺘﺤﺖ ﻳﺎﺳﺮ ﻋﺎﻟﻴﺔ ﻭ ﺗﻄﻞ ﻋﺎﻟﺒﺤﺮ ﻭ ﺗﻠﻔﺘﻠﻮﺍ ﻧﺤﻜﻲ
- ﺧﻄﻮﺗﻴﻦ ﻛﻬﻮ ﻏﻴﺮ ﺍﻧﺎ ﻭﻳﺎﻙ ﻫﻮﻧﻲ ﻭ ﺑﺎﺯ ﻧﻤﻮﺗﻮ ﻓﻲ ﺯﻭﺯ ﻧﻈﻦ ﻣﺘﺨﺎﻓﺶ ﺗﻤﻮﺕ ﻣﻮﺵ ﻫﻜﺎ
ﺟﺎﺩ؛ ﻣﻮﺵ ﺃﻧﺎ ﻟﻲ ﻧﺨﺎﻑ ﻣﻨﻬﺎ ﺃﻣﺎ ﺷﺘﺤﺐ ؟
ﺍﻟﻴﻒ؛ ﺷﻜﻮﻧﻮ ﺍﻟﺒﻮﺱ ؟
ﺟﺎﺩ؛ ﺣﺎﻃﺔ ﻋﻴﻨﻚ ﻋﻠﻴﻪ ﺍﻧﺘﻲ ؟
ﺍﻟﻴﻒ؛ ﻻ ﺑﺎﺵ ﻧﻘﺘﻠﻮﺍ
ﺟﺎﺩ؛ ﻫﻬﻬﻬﻬﻬﻪ ﺗﻔﺪﻟﻚ ﺍﻧﺘﻲ
ﺍﻟﻴﻒ؛ ﻣﻼﻣﺤﻲ ﺗﺒﻴﻦ ﻟﻲ ﺃﻧﺎ ﻧﻔﺪﻟﻚ ؟
ﺟﺎﺩ؛ ﻣﻐﻠﻄﺘﺶ ﻛﻲ ﺣﺒﻴﺖ ﻧﻮﺻﻠﻚ ﺷﻘﻮﻟﻚ ﻧﻌﻘﺪﻭ ﺻﻔﻘﺔ ؟
ﺍﻟﻴﻒ؛ ﻫﻲ ؟
ﺟﺎﺩ؛ ﻣﺪﺍﻣﻚ ﻣﺘﺨﺎﻓﺶ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﻮﺕ ﺷﻘﻮﻟﻚ ﻧﻮﺻﻠﻮﺍ ﻟﻠﺒﻮﺱ ﻓﻲ ﺯﻭﺯ ﺍﻧﺎ ﻧﺪﻱ ﺍﻟﺰﻋﺎﻣﺔ ﻭ ﺍﻧﺘﻲ ﺍﻧﺘﻘﺎﻣﻚ ﻭ ﺍﻧﺎ ﻟﻲ ﻧﻨﺠﻢ ﻧﻮﺻﻠﻚ ﻟﻴﻪ ﺧﺎﺗﺮﻧﻲ ﻧﻌﺮﻑ ﺍﻟﺰﻋﻤﺎﺀ ﺍﻟﻜﻞ ﻭ ﻣﺼﺎﺣﺒﻬﻢ ﺯﺍﺩﺓ ﻣﻦ ﺃﻭﺱ ﻟﻐﻴﺮﻭ ... ﻭ ﻛﻞ ﺣﺪ ﻓﻴﻬﻢ ﻋﻨﺪﻭ ﻣﻌﻠﻮﻣﺎﺕ ﻋﻠﻴﻪ
ﺍﻟﻴﻒ؛ ﺷﻴﻀﻤﻨﻠﻲ ﺍﻧﻚ ﺑﺎﺵ ﺗﻜﻮﻥ ﻣﻌﺎﻳﺎ ﻟﻠﺘﺎﻟﻲ ؟
ﺟﺎﺩ؛ ﺍﻧﻲ ﻛﻨﺖ ﻧﻨﺠﻢ ﻧﺨﺒﺮ ﻟﻲ ﺍﻧﺘﻲ ﻗﺘﻠﺘﻲ ﻧﺰﺍﺭ ﻭ ﻣﺨﺒﺮﺗﺶ ﻭ ﻧﻘﻮﻝ ﻷﻭﺱ ﻟﻲ ﻫﻮ ﺑﺎﺵ ﻳﻘﺘﻠﻚ ﻗﺒﻞ ﻏﻴﺮﻭ
ﺍﻟﻴﻒ؛ ﺑﺎﻫﻲ ﻣﻮﺍﻓﻘﺔ
ﻫﺰ ﻳﺪﻭ ﺻﺎﻓﺤﻨﻲ ﻏﺰﺭﺗﻠﻮﺍ ... ﻭ ﺟﺒﺪﺕ ﻳﺪﻱ
- ﺑﺎﺵ ﻧﻤﺸﻲ ﺗﻮﺍ ﻭ ﻧﺤﻜﻮ ﻓﺎﻫﺎ ﻣﺒﻌﺪ ﻣﺰﺍﻝ ﺑﺮﺷﺎ ﺣﻮﺍﻳﺞ ... ﺗﻠﻔﺖ ﻣﺸﻴﺖ ﺧﻄﻮﺓ ...
ﺟﺎﺩ؛ ﺑﺎﻫﻲ ﺍﻣﺎ ﻣﺎﻛﺶ ﺑﺎﺷﺲ ﺗﻮﻟﻲ ﻣﺴﺎﻋﺪﺗﻲ !!
ﺍﻟﻴﻒ؛ ﻣﻮﺵ ﻻﺯﻡ ﺍﻻﻫﻢ ﺍﻧﻮﺍ ﺛﻨﻴﺘﻨﺎ ﻭﺣﺪﺓ
ﺟﺎﺩ؛ ﺑﺎﻱ ﺑﻴﻼ
ﺍﻟﻴﻒ ﺗﺤﻜﻲ :
ﻣﺸﻴﺖ ﺧﻄﻮﺍﺕ ﻣﻨﻌﺮﻓﺶ ﻟﻲ ﻋﻤﻠﺘﻮﺍ ﺻﺤﻴﺢ ﻭﻻ ﻻ ... ﺍﻣﺎ ﻟﻲ ﻣﺘﺄﻛﺪﺓ ﻣﻨﻮ ... ﺍﻧﻮﺍ ﻫﺎﺫﺍ ﺍﻟﻜﻞ ﺍﻟﻮﺣﻴﺪ .... ﻟﻲ ﻳﻮﺻﻠﻨﻲ ﻟﻴﻪ . .. ﻣﻔﻤﺎﺵ ﺛﻨﻴﺔ ﻏﻴﺮ ﻫﺎﺫﻱ ... ﺗﻮﺍ ﺑﺎﻟﺤﻖ ﺑﺪﺍ ﺍﻟﻠﻌﺐ ﻣﺘﺎﻉ ﺍﻟﻜﺒﺎﺭ ... ﻳﺎ ﻧﻠﺤﻖ ﻳﺎ ﻧﻤﻮﺕ ... ﻣﻔﻤﺎﺵ ﺣﻞ ﻭﺳﻂ . .... ﺧﺪﻣﺖ ﻛﺮﻫﺒﺘﻲ ﻭ ﻃﺮﺕ ﺑﺎﻫﺎ
______________
# ﻳﺴﺮﻯ _ ﺃﻣﺠﻮﺝ
# ﺧﻄﻮﺓ _ ﻧﺤﻮ _ ﺍﻟﺠﺤﻴﻢ