#مراهقة_و_الاربعيني
،،،،،،،،، بقلم زينب ماجد ،،،،،،،،،
الحلقة_77
صراع :- ها الله يساعدكم
ردو :- يساعد بختك
الحجيه :- تونه جنه نحجي بيك ..
صراع :- خير
-سألتني اختك على موضوع طلاكك
-هممم ، ام علي كومي صبيلي غدا تعبان اريد اصعد انام
-ان شاء الله ، رحت سويتلو الأكل ، خليتو ع الطبله ، جاء هو كعد وبدأ ياكل
-انت صدك ناوي اطلك
-اي
- اذا متندمه خويه ردها الطلاك مو شويه والبنيه ما الها احد غيرك
- لا انتهت شلتها من حساباتي المرا التجرأت تطلع وتشرد مني ما تصيرلي مرا ، هي شردت بعد شنتظر تقتنع وترجع ؟ ، خلها تروح الله وياها
-شوف انه مثلك حيل منقهرها منها من ما حسبت احساب الي ولبيتي وطلعت وحيل ضايجه ، بس واحد يحجي حق باجر مكاني شبر واربع اصابع ، لو اعرفها ما تحبك جان كلت ختولي
لو اعرف هي وكحه وطلعتها عناد وياك جان كلت حقك ويطبها طوب و طلگها ، بس اعرفها ثوله وغبيه و جاهل اقل واحد يلعب بعقلها ويغير تفكيرها
واخوها جاها بوكت هي كلش اتضررت و الصار وياها مو شويه حتى لو من ايدها هي ما ذبت الصوج بيك هي كالت اني تعبت
-ام علي قفلي ع الموضوع تعبان والله
-انه ادري بيك تعبان واحس بيك تعبك منها ، والله لو اعرف ما تهتملها وما تحبها ما حجيت بس خويه تأنى بسالفة الطلاك
بنيه وجاهل خل تعيد حساباتها وتكعد ويا نفسها ، حرام لو ما رادها احد وين تروح حتى لو تجيبها وتخليها هينا ولا تريدها بس اتركها احسبها حالها حال حلا وخليها تعيش بغرفة حلا
- ام علي هذا الحجي حجيته الها كلت الها يبنت الناس ما الج احد كولي يا الله ، تكلي شايفني ما الي غيرك ، كتلها اريدج واحبج وتصيح اني ما اريدك بعد ، اعتذرت وتالي تشرد ، خل تاكل السوته بيدها
انه روحي طكت على تالي عمر اكعد اعقل وحده ما عدها عقل وياريت من اعقل تفتهم الحجي يفوت منا يطلع من هينا ، شنتظر اجيبها مره لخ وهم تشرد ؟
خاف هلمره الله ستر و محد عرف لا المره الجايه تصخم راسي من صدك ، ما دام اختارت طريقها الله وياها
-يعني شنو هسه راح اطلك
-الاحد اروح للمحكمه اطلكها وفضت
-زين تتزوج لو شنو
-لا اريد اتزوج ولا اريدلي مره وانعل ابو النسوان لو گلبتهن لو جبتلي وحده لبيتي شوراهن غير دوخة الراس ، خليني اريح راسي
YOU ARE READING
المراهقة و الأربعيني
Romanceرواية حقيقية لفتاة عراقية لأخ أرهابي (داعشي) يقوم ببيعها لمن ظلموها فتبدأ رحلتها مع رجل اربعيني يكبرها بثلاث عقود. يا ترى هل الحب سيتعدى فارق العمر الذي بينهما ام يبقى الفارق.. مفارق.. ❤ بقلم زينب ماجد