يومٌ حافل | البارت الواحِد والعِشرُون.

Začít od začátku
                                    

اومئ لي بإبتسامه هو الاخر . فتحتُ بابي بحماس! اذا بي ارى فُندقاً فخماً ، لففتُ رأسي وجسدي لأُقابل الشارع

اه .... كم اشتقتُ إليك يا انجلترا ، مهلا! اليست هذه شركة زين ؟ قد يكُون زين في داخلها يعمل " ااا لو سمحت ! "

أڤايسكي

" نسيتُ ان اخبركِ اُدعى بأڤايسكي " ، اسمٌ غريب وجميل .. " حسناً اڤايسكي هل زين في شركته ؟ "

أڤايسكي

" لا اعلم! ولكن رُبما " ، " حسناً اذا من فضلك بينما تضع حقيبتي في الداخل سأتجول في شركته حسناً؟ "

اومئ رأسه لي، وهرولتُ ناحية الشركه . انا مُتحمسه وسعيده في الوقت ذاته ، فُتح لي الباب الاُتماتكي لتلفحتي

لفحةُ هواء بارده ، اقشعر بدني. ولكني واصلتُ السير ، كنتُ انظر للسقف العالي وبنايته العظيمه الا ان إسطدمتُ بشيء

نظرت إليه بسرعه ........ بحق اللعنه لماذا تظهر في امامي دوماً؟ الا تملُ او تكل .. قطبتُ حاجباي وهي فعلت المثل

بيكالا

" مالذي اتى بكُ الى هُنا ؟ " ، نظرتُ لها وانا ارفع حاجبي " حقاً؟ وما شأنك٫ انتِ؟ "

بيكالا

" بلا ايةُ هاللعينه لي شأن فهذه شركة حبيبي ! " ، ان الغضب الان يعتري سائر جسدي صرختُ عليها " خسِئتي "

نظرت لي وهي تفتحُ عيناها على مصرعيها ، والبقيه يُشاهدون هذه اللحظه الحاسمه بتفاجؤ ، نظرتُ لها نظره سريعه

وكنتُ انوي ان اتجه الى المصعد ولكن يدها امسكت بكتفي بقوه ،حتى اني شعرتُ بالألم  وجادلتها بهدو

" انا لم أحضر الى هنا لكي ارى وجهكِ المليئ بالبودره، الذي اشكُ اني ان صفعتكِ سيتطاير كالغُبار "

بيكالا

" عزيزتي اوليفيا. اعرفي مع من تتكلمين اولاً ثُم تفوهي بما شئتي " ، ابليتُ ساخره وانا اضحك

" اوه حقاً؟ اسمعيني جيداً، انا اتيت كي ارى زين لا أراكِ . والان فلتذهبي للجحيم ! " مشيتُ بخطوات سريعه

الى الكاونتر وسألت الرجل بسرعه " هل زين هُنا ؟ " قطب حاجبيه وهمس " انه السيد مالك ؟ " ، نظرتُ له

نظره بارده ، ثم تأففت " اياً يكن هل هو موجود ؟ " ، نظر لي ورفع حاجبه " تكلمي بإسلوب! على كل حال لا "

" بحقك؟ حسناً ... " كنت انوي الخروج ولكني لففت له واكملت " سأسعى لكي يطردك زين " قلت بمُكر وفررتُ خارجاً

ولمحتُ من بعيد بيكالا التي تنوي فتح سيارتها وكشرت بوجهها ، وفعلت المثل ... ضحكتُ بعد ذلك ، وقطعتُ الطريق

لادخل الى الفُندق ، كان اڤايسكي جالساً على مقاعد الفُندق ... قام من مقعده وتكلم بكُل رسميه

مُدللة بين يديّ بارِدKde žijí příběhy. Začni objevovat