عزيزتي مُذكرتي،
اتَتذكرين ذاك الفَتي صاحب العيوُن الزرقاء، اخَبرتني اوليڤيا انهُ اتي مُنذ قليل واعطانا عُلبه مليئه بالبـسكويت كـبداية جَيدة.
اشُك ان والدتُه هي التي ارسلتُه لكِن لا يُهم،الا تُظنين ان هذا لطِيف مِنهُ؟.
أنت تقرأ
شاركنِي الحُب » لوُك هيمينجز.
Short Story[HIGHEST RANK #1] كُنت اظُن ان من يَنبض قلبه لشخص و يقع في حُبه لا يسَتطيع الوقوع مره اُخري،لا يُهم ان بادله الطرف الاخر ام لا؛ وانا كُنت ضمن اولئك الذين لم يبادلني من وقعت لهُ. حتي قابلت ذلِك الفتي الذي اكد لي اني كُنت خطأ!. ذلك الفتي الذي شاركِ...
